logo
فازت شركة Gradiant بالميدالية الذهبية في جوائز Edison Awards لعام 2025 عن منتجها ForeverGone لإزالة وتدمير مواد البير والبولي فلورو ألكيل

فازت شركة Gradiant بالميدالية الذهبية في جوائز Edison Awards لعام 2025 عن منتجها ForeverGone لإزالة وتدمير مواد البير والبولي فلورو ألكيل

شبكة عيون١١-٠٤-٢٠٢٥
ForeverGone هو الحل الأول الشامل في الصناعة للتخلص بشكل دائم من مواد البير والبولي فلورو ألكيل "الكيميائية الدائمة" في المياه البلدية والصناعية
أعلنت اليوم شركة Gradiant ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال معالجة المياه ومياه الصرف الصحي المتقدمة، عن حصول حلها ForeverGone على الجائزة الذهبية في حفل توزيع جوائز Edison Awards لعام 2025. يُسلّط هذا الاعتراف المرموق الضوء على ريادة Gradiant في الاستدامة والابتكار التكنولوجي، مما يُعزز التزامها بمعالجة تلوث مواد البير والبولي فلورو ألكيل، أحد أكثر التحديات البيئية إلحاحًا في العالم.
"المواد الكيميائية الدائمة" أو مواد البير والبولي فلورو ألكيل ( PFAS ) هي مواد كيميائية صناعية ثابتة توجد في المياه الصناعية والبلدية ومكبات النفايات. بسبب ارتباطها بالمخاطر الصحية الخطيرة مثل السرطان واضطرابات المناعة وقضايا النمو، أصبحت مواد البير والبولي فلورو ألكيل تُسبب أزمة صحية عامة عالمية. يعد منتج ForeverGone من شركة Gradiant الحل المتكامل الأول في الصناعة الذي لا يزيل مواد البير والبولي فلورو ألكيل ( PFAS ) من مصادر المياه الملوثة فحسب، بل يدمرها أيضًا بشكل دائم في الموقع، دون خطر إطلاق المواد الكيميائية السامة مرة أخرى في البيئة.
تكرم جوائز Edison ، وهي الآن في عامها الثامن والثلاثين، التميز في تطوير المنتجات والخدمات الجديدة والتسويق والتصميم والابتكار. يتم اختيار المتأهلين للتصفيات النهائية من قبل هيئة تصويت مرتبطة بالأقران، تتكون من كبار المديرين التنفيذيين والأكاديميين وقادة الابتكار من جميع أنحاء العالم.
قال Anurag Bajpayee ، الرئيس التنفيذي لشركة Gradiant : "لسنوات، كافحت الصناعات والبلديات في كيفية القضاء التام على مواد البير والبولي فلورو ألكيل دون خلق مخاطر إضافية على البيئة". "يوفر ForeverGone أخيرًا حلاً حقيقيًا من البداية إلى النهاية — حل يركز ويدمر مواد البير والبولي فلورو ألكيل من المصدر، مما يضمن إزالة هذه المواد الكيميائية الضارة من الطبيعة بشكل دائم. "يؤكد هذا التقدير من جوائز Edison Awards التأثير التحويلي لتكنولوجيتنا ومهمتنا في تقديم حلول المياه النظيفة على نطاق عالمي".
تقنية ForeverGone من Gradiant ، والتي تم التحقق من فعاليتها بشكل مستقل من قبل عدة مختبرات معتمدة، تجمع بين تقنية فصل الرغوة الدقيقة ومحرك التدمير لتركيز مواد البير والبولي فلورو ألكيل في رغوة دقيقة ثم تحطيمها عبر الأكسدة الكهربائية، لتنتج مياهًا تتوافق أو تفوق أحدث معايير وكالة حماية البيئة الأمريكية لمياه الشرب. يضع هذا النهج المتكامل معايير جديدة للبساطة والكفاءة والاستدامة، وتقديم إزالة شاملة للسلفونات المشبعة بالفلور أوكتين بأقل تكلفة إجمالية.
تنشر Gradiant بسرعة ForeverGone عبر الصناعات بما في ذلك أشباه الموصلات والأغذية والمشروبات والتعدين والبلديات الكبرى، مما يضمن أن يصبح علاج مواد البير والبولي فلورو ألكيل في متناول المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
Page 2
الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً
Page 3
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فشل حكومات قيس سعيد ومصير تونس المقبل
فشل حكومات قيس سعيد ومصير تونس المقبل

الجزيرة

timeمنذ 13 دقائق

  • الجزيرة

فشل حكومات قيس سعيد ومصير تونس المقبل

تعيش تونس منذ انقلاب 25 يوليو/ تموز 2021 وتداعياته حالة من الاختناق السياسي والتردي الاجتماعي والاقتصادي يتعاظمان يومًا بعد يوم، في ظل غياب حلول ناجعة لسلطة بلا مشروع، واستمرار نظام الحكم الحالي بقيادة قيس سعيد في إدارة الدولة بأسلوب فردي يثير الكثير من الانتقادات داخليًا وخارجيًا. تتجلى الأزمة التونسية في ثلاثة مكونات رئيسية مترابطة تعكس ملامح المشهد العام: سلطة عاجزة وفاقدة للقدرة على الحكم، شعب صامت ومفصول عن الشأن العام، ومنظومة مدنية وسياسية مشتتة فاقدة لأدنى قدرة على مقاومة الانقلاب وإنهائه. إلى جانب ذلك، تضيف البيئة الإقليمية والدولية طبقة من التعقيد، حيث يظهر دعم خارجي غير معلن لإطالة عمر النظام، ما يعمّق الاستعصاء القائم، ويؤجل انفجار الأزمة دون أن يمنع حدوثه في المدى المنظور. فما ملامح هذا الانسداد؟ ومن يملك زمام المبادرة للتغيير؟ وهل نحن أمام ولادة جديدة قادمة من الشارع، أم محاولة تغيير ناعمة من داخل المنظومة نفسها؟ حكومة بلا رؤية.. ودولة على الهامش تونس اليوم على حافة الانسداد، ثمة شعب مفصول منشغل بمعيشته ومنظومة بلا مشروع ودولة بلا أفق، يسيّرها نظام شديد المركزية، لكنه فقير الأداء وعديم الفاعلية. منذ إعلان الرئيس قيس سعيد "تدابيره الاستثنائية" في 25 يوليو/ تموز 2021، دخلت تونس في مسار سياسي جديد قائم على تركيز السلطات بيد واحدة، وتقويض ممنهج لمعظم المؤسسات التمثيلية، من البرلمان بتعليق عمله ثم حلّه نهائيًا، إلى حلّ المجلس الأعلى للقضاء المنتخب وتعويضه بآخر معيّن بقي مشلولًا منذ تشكيله نتيجة الشغور في أعضائه، وصولًا إلى قتل السياسة عبر تجفيف منابع الحياة السياسية والحزبية بتهميش الأحزاب والمجتمع المدني، واعتقال معارضين ونشطاء بتهم سياسية، والتضييق على الحريات، ورفض كل دعوة لحوار وطني فعلي يجمع مختلف الأطراف السياسية والاجتماعية. هذا المنعرج، الذي رُوّج له كمشروع "تصحيح مسار"، لم يحقق أي تحسّن في الملفات الحيوية، بل بالعكس، زادت الأزمة الاقتصادية والاجتماعية تعقيدًا، وتدهور خدمات المرفق العام، خاصة في الصحة والنقل والتعليم، وارتفاع نسبة البطالة. تبدو الحكومة الحالية، التي تعمل تحت مظلة قصر قرطاج، عاجزة عن تقديم رؤية اقتصادية واضحة، أو إصلاح هيكلي متماسك. وبدلًا من الاشتغال على وضع برامج تنموية حقيقية تضع حدًا لمعاناة التونسيين وضيق معيشتهم، تتخبط في إدارة يومية متعثرة، وتلجأ إلى المعالجات الظرفية. فشلت حكومات الرئيس قيس سعيد الأربع التي عيّنها بعد انقلابه في تدبير الشؤون الاجتماعية والاقتصادية، وساهمت في تعميق أزمة تونس المالية من خلال ارتفاع الدين العام، وتراجع قيمة الدينار، وندرة بعض المواد الأساسية، وارتفاع نسبة التضخم التي أثّرت بشكل مباشر على القدرة الشرائية للمواطن، وعلى ارتفاع نسب البطالة والفقر، خصوصًا في المناطق الداخلية. النجاة الفردية في الضفة الأخرى، يعيش الشارع الشعبي التونسي حالة من العزلة السياسية والانكفاء على الذات. المواطن التونسي، الذي خرج بمئات الآلاف في 2011 مطالبًا بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، يبدو اليوم أكثر انشغالًا بقوت يومه ونجاته الفردية. أصبحت الهجرة غير النظامية، خاصة نحو إيطاليا، حلمًا جماعيًا للشباب، بل وحتى للعائلات. لم تعد مشاهد القوارب المتهالكة تثير الحيرة أو الدهشة، بل تحوّلت إلى مؤشر على يأس جماعي متفاقم من إمكانية إصلاح الأوضاع بما يتيح للتونسيين حياة كريمة. هذه القطيعة بين الشعب والشأن العام، والتي تغذيها حالة الإحباط العامة وتآكل الثقة في النخب، تقوّض إمكانات التغيير الديمقراطي السلمي. حين ينشغل المواطن فقط بارتفاع الأسعار، أو البحث عن البنزين، أو مغادرة البلاد، فإنه لا يجد الطاقة للاحتجاج، أو حتى للاهتمام بما يجري في أروقة الحكم أو في اجتماعات النخب وتحركاتهم. معارضة مرتبكة ومجتمع مدني متردّد أما المكون الثالث من المشهد التونسي، أي المنتظم السياسي والمدني، فلا يزال يعاني من ضعف التنسيق وضبابية الرؤية، رغم خطورة المرحلة. المعارضة التقليدية ممثلة في جبهة الخلاص الوطني وهيئات وأحزاب أخرى، لا تزال تدور في حلقة مفرغة من البيانات والتصريحات وبعض التحركات الاحتجاجية، دون أن تنجح في استقطاب الشارع أو بناء مشروع جامع. في المقابل، باتت منظمات المجتمع المدني، وعلى رأسها الاتحاد العام التونسي للشغل، تتردد في لعب دور حاسم، بل يبدو أنها فضّلت التراجع والاكتفاء بالمراقبة الصامتة. هذا التردد وغياب المشروع الجامع، يمنح النظام الحالي فرصة لمزيد من التمدد، بل ويجعل من فكرة التغيير السياسي عملية مؤجلة، إن لم تكن مستحيلة على المدى القريب، إلا في حال حدوث صدمة أو انفجار شعبي غير متوقع. رهان الخارج: الاستقرار على حساب الديمقراطية ما يزيد الوضع تعقيدًا هو دور القوى الخارجية، خاصة الجزائر وإيطاليا، إلى جانب الاتحاد الأوروبي (European Union)، التي يبدو أنها اختارت التعامل مع قيس سعيد كـ"شريك واقعي" في ظل أولويات ملحة تتعلق بالأمن والهجرة غير النظامية. إعلان تدعم الجزائر، انطلاقًا من هواجس أمنية وإقليمية، النظام الحالي لضمان استقرار حدودها وتثبيت تأثيرها غرب ليبيا والتوقي من العدوى الديمقراطية. أما إيطاليا، التي تواجه ضغوطًا داخلية بسبب الهجرة غير النظامية، فقد اختارت الشراكة مع سعيد، ووقعت اتفاقيات تُصنّف تونس كمجرد "حاجز بشري" و"حارس بحري" ضد الهجرة نحو أوروبا. من جهته، فقد اختار الاتحاد الأوروبي، وعلى الرغم من خطاباته الحقوقية، عدم ممارسة ضغوط حقيقية ضد التراجع الديمقراطي في تونس، وفضّل منطق "الاستقرار أولًا"، حتى لو كان ذلك على حساب الديمقراطية وحقوق الإنسان. وعليه، يبدو أن الخارج، بدل أن يدفع نحو حل سياسي، يراهن على تأبيد الوضع الحالي، ما دامت مصالحه الإستراتيجية مضمونة مع حكم قيس سعيد حتى وإن كان استبداديًا. من أين سيأتي التغيير؟ أمام هذا المشهد المتشابك المتسم بانسداد الداخل وتواطؤ الخارج، تطرح الأسئلة الملحة نفسها: من أين سيأتي التغيير؟ هل من مورد شعبي من خلال انفجار جديد يعيد تشكيل المعادلة؟ أم مورد من داخل النظام نفسه عبر تصدعات محتملة؟ الخيار الأول، أي التغيير عبر الشارع، يبدو اليوم مستبعدًا مؤقتًا، في ظل صمت المجتمع وقطيعته مع السياسة، وتجذر ثقافة "الخلاص الفردي"، إضافة إلى الآلة الأمنية التي باتت أكثر صرامة في قمع أي تحرك احتجاجي منظم، وإلى المرسوم عدد 54 سيئ الذكر الذي يمنع التونسيين من نقد السلطة والتعبير عن معارضتهم لها، والذي تعدّ ضحاياه حتى اليوم بالآلاف من المساجين ما بين إعلاميين ومدوّنين وسياسيين صدرت في حق العديد منهم أحكام قاسية. أما الخيار الثاني، فيكمن في بروز "انشقاقات ناعمة" تؤشّر على وجود تباينات وتجاذبات داخل بنية النظام، سواء في دوائر النفوذ المحيطة بالرئيس، أو على مستوى البيروقراطية الإدارية ومؤسسات الدولة المختلفة، مما قد يمهّد الطريق لتفاهمات جديدة تفتح المجال أمام انتقال سلمي للسلطة، أو إعادة هيكلة موازين القوة داخل النظام. يظلّ الخياران مرهونين بعنصر المبادرة، الذي لا يزال غائبًا، وبتوفر كتلة وطنية قادرة على جمع شتات القوى المدنية والسياسية في مشروع وطني واضح، يعيد بناء الثقة بين الحاكم والمحكوم. تونس في مفترق حاسم لا يمكن أن تبقى تونس على هذا الحال طويلًا بين انسداد الداخل وتواطؤ الخارج. التوازن القائم حاليًا بين سلطة مستفردة، وشارع مفصول، ومجتمع منهك، ومعارضة ضعيفة، وخارج غير مكترث، هو توازن هشّ وقابل للانهيار في أية لحظة، ما يجعل المشهد التونسي مأزومًا ومفتوحًا على المجهول. ويبقى الخطر الأكبر اليوم ليس فقط في غياب الديمقراطية أو تراجع الحريات، بل في فقدان الثقة الجماعية في إمكانية الإصلاح، وفي انكفاء الأمل الوطني لصالح الأمل الفردي أو الهروب الجماعي. لا تزال الفرصة قائمة، لكنها تضيق يومًا بعد يوم. التغيير الحقيقي لن يكون فقط في الأسماء أو المؤسسات، بل في إعادة بناء الثقافة السياسية التونسية على أسس جديدة مثل الثقة والتشاركية ووضوح التوجهات. تونس اليوم في حالة عطب شامل بلا بوصلة، وفي حالة فراغ كبير تبحث عن مشروع وعن أمل. لا تحتاج إلى بطل جديد، بل إلى مشروع وطني جامع يُنقذ ما تبقى من روح الثورة، ويمنح الأجيال القادمة سببًا للبقاء، والعمل، والمشاركة.

انتحلوا صفة أمنية لتنفيذ عمليات سرقة
انتحلوا صفة أمنية لتنفيذ عمليات سرقة

IM Lebanon

timeمنذ 13 دقائق

  • IM Lebanon

انتحلوا صفة أمنية لتنفيذ عمليات سرقة

أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة أنه 'في ظل تزايد عمليات السرقة والسلب التي شهدتها العديد من مناطق جبل لبنان مؤخّرًا، والتي نفذها مجهولون مسلحون ينتحلون صفة أمنية، ويقومون بدخول عدد من الفيلات ويعمدون إلى تكبيل النواطير وسرقة محتويات الغرف، كثّفت القطعات المختصة في قوى الامن الداخلي إجراءاتها لكشف هوية المتورّطين وتوقيفهم. نتيجة المتابعة والتحريات الدقيقة، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّة أفراد العصابة الذين تبيّن أنهم يستخدمون سيارة من نوع 'مرسيدس '300' في عملياتهم، وبينهم كل من: – ع. م. (مواليد 1984، لبناني) – ن. ر. (مواليد 2003، لبناني) بتاريخ 2-7-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت القوة الخاصة في شعبة المعلومات عملية نوعية ومتزامنة أسفرت عن توقيفهما: الأول في محلة شتورا، والثاني في محلة كسارة على متن دراجة آلية تم ضبطها. بتفتيش منزلَيهما، ضبط في منزل الأول جواز سفر، مبلغ ماليّ، وسيارة 'مرسيدس300 SE' لون رصاصي المستخدمة في عمليات السلب. أما في منزل الثاني، فتم ضبط أصفاد، قارص، ودراجة آليّة نوع V150 لون أسود من دون لوحات، وقد تبيّن أن الدراجتين اللتين ضبطتا مسروقتان. بالتحقيق معهما، اعترفا بتنفيذهما بالاشتراك مع آخرين العديد من عمليات السرقة والسلب من خلال انتحالهما صفة أمنية، وذلك في مناطق مختلفة منها: حمانا، وبحمدون، وسوق الغرب، وفالوغا. واستهدفوا في عملياتهم نواطير الفيلات، حيث يدخلون المنازل مقنعين ومسلّحين، وينتحلون صفة أمنية، ويكبّلون النواطير بواسطة أربطة بلاستيكية أو أصفاد، ثم يسرقون ما توفّر من مبالغ ماليّة، مصاغًا ذهبية، هواتف خلويّة، ودراجات آلية. كما اعترف الأول بتزوير جواز سفر لاستخدامه في تنفيذ عمليّات احتياليّة وترويج عملة مزيّفة بالتعاون مع آخرين، كما استحصل على مبلغ مزيّف من أحد الأشخاص في منطقة البقاع. أما الثاني، فاعترف بتعاطي المخدّرات. تم تسليم الدراجتين إلى أصحابها، وأُجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَيْن، وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورّطين'.

بحث التعاون بين العقبة الخاصة ونقابة الصيادلة
بحث التعاون بين العقبة الخاصة ونقابة الصيادلة

صراحة نيوز

timeمنذ 13 دقائق

  • صراحة نيوز

بحث التعاون بين العقبة الخاصة ونقابة الصيادلة

صراحة نيوز-بحث رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة شادي المجالي، مع نقيب الصيادلة في الأردن الدكتور زيد الكيلاني وأعضاء النقابة، بحضور مفوض الاقتصاد والاستثمار في السلطة الدكتور محمد أبو عمر، أوجه التعاون بين الجانبين وسبل تعزيزها بهدف خدمة المواطنين وتحقيق المصلحة العامة. وقال المجالي، إن أبواب السلطة ستبقى دائمًا مفتوحة للتعاون مع جميع المؤسسات والجهات والنقابات المهنية، انطلاقًا من نهج تشاركي يهدف إلى تطوير بيئة العمل وتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المنطقة الخاصة. وأكد اعتزازه بالعلاقة التشاركية التي تربط السلطة بنقابة الصيادلة، والتي تقوم على أسس المصلحة الوطنية والعمل المؤسسي، مشيدًا بالدور الحيوي الذي تضطلع به في دعم منتسبيها، إلى جانب الارتقاء بالقطاع الصيدلاني من خلال تعزيز الكفاءة المهنية الفنية والتصدي للممارسات السلبية والظواهر المخالفة في المجتمع. واستمع خلال اللقاء إلى أبرز مطالب القطاع الصيدلاني في العقبة، لا سيما تلك المتعلقة بتعليمات مزاولة المهنة، وآليات الترخيص، والأنظمة والتشريعات المطبقة في المنطقة الاقتصادية الخاصة، مؤكدًا أن جميع الملاحظات ستُدرس بعناية من قبل الجهات المختصة، بهدف الوصول إلى حلول عملية، واتخاذ الإجراءات المناسبة التي توازن بين جودة الخدمات الصحية ومتطلبات الاستثمار. من جهته، أكد الكيلاني أهمية ترسيخ أطر التعاون بين النقابة والسلطة، معربًا عن تقديره لتجاوب السلطة وحرصها على فتح قنوات الحوار البنّاء مع النقابات المهنية، لافتا الى استعداد النقابة لتعزيز التعاون مع مختلف الجهات في سبيل تطوير واقع القطاع الصيدلاني في العقبة، بما ينعكس إيجابًا على صحة المواطنين والزوار. — (بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store