سيبقى الأردن سداً منيعاً بوجه محاولات التضييق على الوجود المسيحي في الشرق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 6 دقائق
- عمون
شكر على تعاز بوفاة الحاجة منوة المجالي
عمون - تقدم أبناء المرحوم عبدالرحمن المجالي المهندس سماح عبدالرحمن المجالي وأشقاؤه المهندس أحمد، ومحمود، وسلطان ، وعلي وعبدالحميد بالشكر الجزيل لم شاركهم مصابهم بوفاة المرحومة الصابرة المحتسبة والدتهم الحاجة : (منوة المجالي) ، سواء كان ذلك بالحضور إلى الدفن في الكرك ، أو الحضور إلى بيت العزاء في عمان. وإذ يؤكدون أن هذا الحضور كان له الأثر الأكبر، في لجم الحزن بالمصاب الكبير ليتقدمون أيضا إلى ضباط جهاز المخابرات العاملين والمتقاعدين ، وضباط الجيش والأجهزة الأمنية ، وكبار المسؤولين في الدولة من عاملين ومتقاعدين ، وشيوخ ووجهاء العشائر ، والأهل في أردننا الغالي بالشكر والعرفان على تحملهم العناء والمشقة ، وحضورهم لمواساتنا ، وهذه دوما هي سجايا الأردني وطبعه أن يكون حاضرا بالوجدان والجسد في الملمات ، وأن يلثم معنا الجرح ، ويداوي الروح من عناء الفقد ، ومشقة غياب الأحبة. لا أراكم الله مكروها في عزيز ، وجنبكم شرور الدهر ، وعثرات الزمن ، وحتما سيبقى الأردن ، هو الوطن الأعز بأهله ، والتراب الأغلى الذي سيظل حنونا على الأهل والأحبة ، حين نودعهم في جنباته ، ويكون هذا التراب مستقرهم الأخير .


رؤيا
منذ 23 دقائق
- رؤيا
شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء: ما جرى بالمحافظة مذبحة منظمة تحت غطاء "بسط سيطرة الدولة"
شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء: الهجوم كان "محاولة تطهير عرقي ممنهج" بحق أبناء السويداء شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء: الاتفاق الذي تم فرضه مع القوات المهاجمة كان "كوسيلة أخيرة لحقن الدماء" وصف شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، يوسف جربوع، ما جرى في المحافظة بأنه "مذبحة منظمة تحت غطاء بسط سيطرة الدولة". وأكد في تصريحات له أن الهجوم الذي تعرضت له السويداء تم تبريره بذريعة "ضبط مجموعات خارجة عن القانون"، لكنه أدى إلى ارتكاب جرائم قتل وسرقة وتدمير. وأوضح جربوع أن الهجوم كان "محاولة تطهير عرقي ممنهج" بحق أبناء السويداء، مشددًا على أن المعتدين "خالفوا تعاليم الإسلام وخانوا وصية الرسول". وأضاف أن الاتفاق الذي تم فرضه مع القوات المهاجمة كان "كوسيلة أخيرة لحقن الدماء"، محملاً الدولة السورية والدول الداعمة المسؤولية عن الأحداث التي وقعت. كما دعا جربوع المنظمات الإنسانية والهيئات الدولية إلى توثيق "الجرائم المرتكبة" خلال الهجوم، مشيرًا إلى أن أبناء الطائفة المعروفية لم يكونوا "يوماً معتدين" وأنهم يدعون دائمًا إلى السلام.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
الدكتور رافع شفيق البطاينة يكتب: شهداء الوطن وقيادات البكم ،،،
بقلم : الدكتور رافع شفيق البطاينة هناك فرق شاسع بين من ضحى بروحه ودمه من أجل الوطن وترابه، حاملاً سلاحه ، واستشهد على ثراه من أجل الحفاظ أمن الوطن واستقلاله ، ودفاعاً عن شرف الأمة وكرامتها لتبقى الراية خفاقة في سماءه، وبين من ركب البكم واعتلاه حاملاً بوقا وهو مكبر الصوت كسماعة من أجل نشر الفتن وإسقاط النظام أو تغييره ، للوصول إلى مآربه الشخصية ، الشهيد ترك أبناؤه يتامى بلا حنان الأب ، من أجل حرية أبناؤه ، ربتهم أمهم النشمية الأردنية بكرامة وكبرياء، وكان يصيح إرمي فالهدف موقعي، في حين من اعتلا البكم كان يصيح نريد اصلاح النظام أو إسقاطه ، بغية الوصول إلى هدفه وهو كرسي السلطة، من أجل الرفاهية والجاه له ولأبناءه، الشهيد كان ينظر للوطن على أنه روحه ، فاستشهد دفاعاً عنه ، ومن اعتلا البكم كان ينظر للوطن ساحة لنشر بذور الفوضى والفتن، ولجمع الأموال وشراء الفلل والعقارات من خلالهما ، هل عرفتم ما الفرق بين الشهيد الذي روى بدمائه ثرى الوطن ، وبين من ركب البكم وملأ فضاء الوطن صراخا ، رحم الله شهداء الوطن ، الله غالب، وللحديث بقية.