logo
تايوان تجري اختبارات بحرية على غواصتها العسكرية الجديدة

تايوان تجري اختبارات بحرية على غواصتها العسكرية الجديدة

خبرني٢٥-٠٦-٢٠٢٥
خبرني - ذكر موقع Naval Today أن تايوان بدأت بإجراء الاختبارات البحرية على غواصتها العسكرية الجديدة المحلية.
وقال بيان صادر عن المكتب الصحفي لشركة CSBC Corporatio التي صنعت الغواصة:" أطلقت تايوان التجارب البحرية على غواصة Hai Kun، أول غواصة محلية الصنع تعمل بالديزل والكهرباء، وأكملت الغواصة المرحلة الأولى من الاختبارات بنجاح".
وأضاف البيان :"في المرحلة الأولى من الاختبارات البحرية تحقق الفنيون والطاقم من عمل أنظمة الدفع والتوجيه والأنظمة الكهربائية وأنظمة التهوية وأنظمة الاتصالات في الغواصة، وستخضع الغواصة لثلاث مراحل للاختبارات البحرية، مرحلة الطفو والحركة على سطح الماء، ومرحلة الغوص إلى عمق ضحل، ومرحلة الغوص إلى عمق كبير".
وأشار موقع Naval Today إلى أن الغواصة رصدت الأسبوع الماضي وهي تتحرك في ميناء كاوهسيونغ، كانت تتحرك بشكل مستقل دون مساعدة القاطرات المائية، وذلك بعد أن غادرت حوض بناء السفن التابع لشركة CSBC، مارّة بالقرب من جزيرة سيجين.
كما صرح مصدر عسكري لوكالة الأنباء التايوانية الرسمية CNA بأن قواربا وفرقاطات وطائرات رافقت الغواصة أثناء الاختبارات لضمان سلامتها.
تبعا للمعلومات المتوفرة فإن غواصة Hai Kun لديها مقدار إزاحة للمياه يعادل 2500 طن، ويمكنها الغوص لعمق 350 م تحت سطح الماء، وهو ما يتجاوز بشكل كبير قدرات الغواصات من فئة High Loon التي تستخدمها تايوان حاليا ،والتي تم شراؤها من هولندا في عامي 1987 و1988.
وستُسلح الغواصة الجديدة بطوربيدات أمريكية ثقيلة عيار 533 ملم من طراز Mk48 ، قادرة على ضرب الأهداف تحت الماء والسفن السطحية الكبيرة، ومن المقرر أيضا أن تزود الغواصات التي ستنتجها تايوان في المستقبل بصواريخ Harpoon المضادة للسفن والأهداف البحرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي لا يمكن أن يتم سوى كخطوة أخيرة قبل اتفاق السلام
الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي لا يمكن أن يتم سوى كخطوة أخيرة قبل اتفاق السلام

الرأي

timeمنذ 6 دقائق

  • الرأي

الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي لا يمكن أن يتم سوى كخطوة أخيرة قبل اتفاق السلام

قال الكرملين اليوم الجمعة إن عقد قمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لا يمكن أن يحدث إلا كخطوة أخيرة لإبرام اتفاق سلام. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن من غير المرجح عقد مثل هذا الاجتماع بحلول نهاية أغسطس مثلما اقترحت أوكرانيا. وجدد بيسكوف وصفه لمواقف الجانبين التفاوضية بأنها «متعارضة تماما».

وزير التعليم العالى يكرم طلاب المصرية الروسية بفوزهم بالمركز الأول
وزير التعليم العالى يكرم طلاب المصرية الروسية بفوزهم بالمركز الأول

صدى مصر

timeمنذ 6 دقائق

  • صدى مصر

وزير التعليم العالى يكرم طلاب المصرية الروسية بفوزهم بالمركز الأول

وزير التعليم العالى يكرم طلاب المصرية الروسية بفوزهم بالمركز الأول كتبت هدي العيسوي أعلن الدكتور شريف فخرى محمد عبدالنبى، رئيس الجامعة المصرية الروسية، أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى، كرم فريق طلاب الجامعة المصرية الروسية على فوزهم بالمركز الأول فى مسابقة الأفلام القصيرة 'معًا'؛ لمواجهة الأفكار غير السوية، ونشر الفكر الصحيح وقيم التسامح والإنتماء، والتى نظمتها الوزارة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ومعهد إعداد القادة، بمشاركة (211) عملًا طلابيًا من مختلف الجامعات المصرية؛ وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.. مشيراً أن مشاركة الطلاب جاءت بدعم كامل من الدكتور محمد كمال السيد مصطفى رئيس مجلس أمناء الجامعة. أكد رئيس الجامعة المصرية الروسية، على حرص الجامعة على دعم مشاركة الطلاب فى مثل هذه المسابقات، والمبادرات الهادفة والتى تبرز قدراتهم الإبداعية، وتعزز قيم الانتماء لديهم، وتسهم فى تشكيل الوعى المجتمعى.. مضيفاً أن هذا التكريم يعد إنجازاً يضاف لسجل التميز فى الأنشطة الطلابية بالجامعة، وأن فريق الجامعة الفائز مكون من خمسة طلاب من كلية الذكاء الإصطناعى وهم: 'خالد حسن، عبدالرحمن عاطف، محمد محفوظ، أحمد رامى، ومحمد عتريس'، وأنهم شاركوا تحت إشراف الدكتور وائل بدوى رئيس قسم علوم البيانات بكلية الذكاء الإصطناعى بالجامعة؛ حيث تم الإعلان عن نتائج المسابقة وحصل طلاب الجامعة المصرية الروسية على المركز الأول عن فيلم 'هيحصل أيه'. فى ذات السياق، أوضح الدكتور هشام فتحى، عميد كلية الذكاء الإصطناعى بالجامعة المصرية الروسية، أن المشاركة فى المسابقة تأتى فى اطار إهتمام الجامعة والكلية بتحفيز طاقات الطلاب الإبداعية، وتشجيعهم على العمل الجماعى التعاونى، والتفاعل الإيجابى، والمشاركة فى مختلف المسابقات المرموقة سواء: 'المحلية، الإقليمية، أو الدولية'؛ لما لها من أثر فى صقل وتنمية مهاراتهم لتأهيلهم لسوق العمل؛ ليكونوا روادا فى أماكن عملهم بعد التخرج.. مشيراً أن طلاب الكلية قدموا خلال الفيلم القصير: 'هيحصل أيه'؛ رسالة قوية تعبر عن وعيهم الوطنى وإدراكهم للقضايا المجتمعية، وحذروا من الوقوع فى براثن الإدمان وتعاطى المخدرات والتدخين أو كل ما يضر جسم الإنسان؛ وذلك بطريقة أظهرت قدرتهم على الإبداع والإبتكار. أشار عميد كلية الذكاء الإصطناعى بالجامعة المصرية الروسية، أن الفيلم الذى قدمه الطلاب من خلال مسابقة 'وزارة التعليم العالى والبحث العلمى'، يدل على وعيهم بقضايا الوطن المجتمعية وقدرتهم على تقديم رسائل توعوية تعزز قيم المواطنة والإنتماء ويحمل رسائل إيجابية تعزز قيم الإنتماء والتسامح؛ وهذا ما نغرسه فى أخلاقيات وشخصية جميع طلاب الكلية والجامعة، طوال الدراسة، وجميع الأنشطة الطلابية التى تقام فى الجامعة تركز على ذلك. الجدير بالذكر، أن الدكتور أيمن عاشور أشاد بمستوى طلاب الجامعة المصرية الروسية خلال فاعليات تكريم وكرم أعضاء لجنة التحكيم تقديرًا لدورهم الكبير فى نجاح المسابقة وتقييم الأعمال، حيث ضمت اللجنة نخبة من الأكاديميين والخبراء فى مجالات الفنون والإعلام، وهم: 'الدكتور محمود حامد عميد كلية التربية الفنية بجامعة حلوان الأسبق ومستشار رئيس جامعة حلوان، والدكتور محمد ثابت بدارى عميد كلية الفنون الجميلة بجامعة أسيوط الأسبق'. مما يذكر أنه حضر فعاليات التكريم كلاً من: 'الدكتور عمرو علام الوكيل الدائم للوزارة ومساعد الوزير للتطوير المؤسسى، الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى للوزارة، الدكتور كريم همام مستشار الوزير للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، والدكتور تامر حمودة القائم بأعمال المدير التنفيذى لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ'.

الطاقة المتجددة تكتسح الوقود الأحفوري على جبهة «التكاليف».. أرخص بمراحل
الطاقة المتجددة تكتسح الوقود الأحفوري على جبهة «التكاليف».. أرخص بمراحل

العين الإخبارية

timeمنذ 6 دقائق

  • العين الإخبارية

الطاقة المتجددة تكتسح الوقود الأحفوري على جبهة «التكاليف».. أرخص بمراحل

هيمنت الطاقة المتجددة على سوق الكهرباء بوصفها أرخص مصدر للطاقة، متفوقة على الوقود الأحفوري في عام 2024، وفقًا لتقرير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا". وحسب التقرير، كانت الطاقة النظيفة هي أرخص مصادر الطاقة المتاحة في العالم، وبفارقٍ كبير. أرخص مصدر للكهرباء وفي المتوسط، كانت الطاقة الشمسية أرخص بنسبة 41% من الوقود الأحفوري في عام 2024، بينما كانت طاقة الرياح البرية أرخص بنسبة 53%. وحافظت طاقة الرياح البرية على مكانتها كأرخص مصدر جديد للكهرباء بسعر 0.034 دولار للكيلوواط/ساعة، تليها الطاقة الشمسية بفارق ضئيل بسعر 0.043 دولار للكيلوواط/ساعة. ويشير تقرير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) إلى أن مصادر الطاقة المتجددة العالمية أضافت 582 غيغاواط من القدرة الإنتاجية العام الماضي، مما أدى إلى تجنب حوالي 57 مليار دولار من تكاليف الوقود الأحفوري. حقبة الهيمنة الأكثر إثارة للإعجاب، أن 91% من جميع مشاريع الطاقة المتجددة الجديدة التي بُنيت في عام 2024 كانت أرخص من أي خيار جديد للوقود الأحفوري. ويُعزى هذا إلى الابتكار التكنولوجي، وسلاسل التوريد القوية، ووفورات الحجم. وأسهمت أيضا أسعار البطاريات في هذا الفارق، حيث تُشير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) إلى أن أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات على نطاق المرافق (BESS) أصبحت الآن أرخص بنسبة 93% مما كانت عليه في عام 2010، حيث بلغ متوسط الأسعار 192 دولارًا أمريكيًا/كيلوواط ساعة في عام 2024. التحديات مستمرة ولكن الأمور ليست كلها سلسة، حيث يُشير التقرير إلى ضغوط تكلفة قصيرة الأجل ناجمة عن التوترات التجارية، واختناقات توريد المواد، وارتفاع التكاليف في بعض المناطق، الأمر الذي قد يحد من تكرار هذا الانجاز في 2025 وما تليها من سنوات في عدد من المناطق حول العالم. وتشعر أمريكا الشمالية وأوروبا بضغط أكبر من غيرهما بسبب تأخيرات التصاريح، ومحدودية سعة الشبكة، وارتفاع تكاليف النظام. التعلم السريع وفي الوقت نفسه، قد تشهد دول في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية انخفاضًا أسرع في التكاليف بفضل معدلات تعلم أقوى وموارد وفيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. أيضا يُمثل التمويل أحد التحديات الكبيرة، ففي الدول النامية، تُؤدي أسعار الفائدة المرتفعة والمخاطر المُتصورة للمستثمرين إلى تضخيم التكلفة المُستقرة للكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. على سبيل المثال، كانت تكاليف توليد طاقة الرياح مُتقاربة في أوروبا وأفريقيا العام الماضي (0.052 دولار/كيلوواط ساعة)، لكن التمويل شكّل حصة أكبر بكثير من تكاليف المشاريع في أفريقيا. وتُقدّر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) تكلفة رأس المال اللازم بنسبة 3.8% فقط في أوروبا، و12% في أفريقيا. وحتى لو كانت تكلفة بناء المشاريع معقولة، فإن العديد منها يعلق في طوابير انتظار ربط الشبكة أو يتعطل بسبب بطء إصدار التصاريح. وتشكل "تكاليف التكامل" هذه الآن عقبة رئيسية، لا سيما في أسواق مجموعة العشرين والأسواق الناشئة سريعة النمو. aXA6IDgyLjI3LjIyNC4xMjIg جزيرة ام اند امز CA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store