logo
فيلم "طنعش".. عرض مجاني في "اوتيل ديو"

فيلم "طنعش".. عرض مجاني في "اوتيل ديو"

المركزية١٣-٠٦-٢٠٢٥
المركزية - يدعو نادي السينما "Psynéma" التابع لقسم الطب النفسي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس لحضور عرض الفيلم اللبناني "طنعش" من تأليف وإخراج بودي صفير.
في خضمّ تداعيات الانفجار المروّع الذي هزّ مرفأ بيروت، تُطلق إصلاحات قضائية غير مسبوقة أول محكمة بهيئة محلّفين في لبنان. اثنا عشر مواطنًا لبنانيًا يُستدعون للحكم في قضيّة حسّاسة: لاجئ سوري متّهم بقتل ناشطة اجتماعية كانت من أبرز الوجوه في دعم المتضرّرين بعد الفاجعة. فهل سيتمكّن هؤلاء المحلّفون من التحرّر من أحكامهم المسبقة وجراحهم الشخصية، والارتقاء إلى إصدار حكم عادل؟
يلي العرض نقاش مفتوح مع المخرج بودي صفير والممثل باتريك شمالي في لقاء يجمع بين الفن وعلم النفس.
وذلك في الرابعة والنصف من بعد ظهر الاربعاء 18 الجاري في قاعة فيليب كفوري - مستشفى أوتيل ديو دو فرانس. والدعوة مجانية للجميع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيلم "طنعش".. عرض مجاني في "اوتيل ديو"
فيلم "طنعش".. عرض مجاني في "اوتيل ديو"

المركزية

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • المركزية

فيلم "طنعش".. عرض مجاني في "اوتيل ديو"

المركزية - يدعو نادي السينما "Psynéma" التابع لقسم الطب النفسي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس لحضور عرض الفيلم اللبناني "طنعش" من تأليف وإخراج بودي صفير. في خضمّ تداعيات الانفجار المروّع الذي هزّ مرفأ بيروت، تُطلق إصلاحات قضائية غير مسبوقة أول محكمة بهيئة محلّفين في لبنان. اثنا عشر مواطنًا لبنانيًا يُستدعون للحكم في قضيّة حسّاسة: لاجئ سوري متّهم بقتل ناشطة اجتماعية كانت من أبرز الوجوه في دعم المتضرّرين بعد الفاجعة. فهل سيتمكّن هؤلاء المحلّفون من التحرّر من أحكامهم المسبقة وجراحهم الشخصية، والارتقاء إلى إصدار حكم عادل؟ يلي العرض نقاش مفتوح مع المخرج بودي صفير والممثل باتريك شمالي في لقاء يجمع بين الفن وعلم النفس. وذلك في الرابعة والنصف من بعد ظهر الاربعاء 18 الجاري في قاعة فيليب كفوري - مستشفى أوتيل ديو دو فرانس. والدعوة مجانية للجميع.

التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!
التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!

صيدا أون لاين

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صيدا أون لاين

التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!

لم تحمل الجلسات التي عُقدت في ملف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة أي جديد، لا لناحية التحقيقات ولا حتى لناحية اصدار الحكم في هذه القضيّة، ولكن الجديد اليوم هو الخوف على حياة الرجل الذي أصبح يعدّ "كنز معلومات" وخزّاناً أساسياً يحتوي على كلّ أسرار الدولة منذ عقود. في كانون الثاني من العام 2020، وصلت إلى لبنان استنابة قضائية من سويسرا، أشارت بشكل واضح إلى عملية إختلاس وتبييض أموال متهم بها سلامة وشركاء له بقيمة 330 مليون دولار، أتت بعدها مذكرات التوقيف من عدّة دول أوروبية وحجز على أموال وممتلكات هناك من بينها فرنسا. اليوم الملف الملاحق به سلامة هو أمام القضاء اللبناني، والذي يعدّ الأبرز هو ملف "أوبتيموم" والعقود التي أبرمت بين مصرف لبنان والشركة، لجهة شراء وبيع سندات خزينة ولشهادات إيداع بالليرة، وحصول الشركة على عمولات بقيمة 8 مليار دولار أميركي، هذا المبلغ الذي خرج من من الحساب الاستشاري في مصرف لبنان، وفقا لتقرير "كرول" المحاسبي، ولم يعرف حتى تاريخه أين ذهب هذا المبلغ. ما برز مؤخراً في القضية هو التدهور السريع في صحة سلامة، رغم وجوده في مستشفى بحنّس، ما استدعى نقله إلى مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، بعد أن عانى من صعوبة بالتنفّس بسبب تراجع وظيفة الرئتين وتوقف إحداهما عن العمل، رُغم ذلك التحقيقات في هذا الملف لا تزال مستمرّة. وفي هذا الإطار، أشارت مصادر مطلعة، عبر "النشرة"، إلى أنّ "قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي حدّد جلسة في ملف سلامة، بتاريخ 8 نيسان المقبل، وستحضرها فقط هيئة القضايا في وزارة العدل، واللافت هنا أن حلاوي رفض ضم هيئة القضايا والسماح لرئيسها الحالي بحضور جلسات، كما كان يفعل مع القاضية هيلانة اسكندر التي أحيلت إلى التقاعد وما يقوم به هو عقد جلسات مخصصة لهم". ولفتت المصادر إلى أن "الملف الأساس المتهم به سلامة هو ملف "أوبتيموم"، وهذا الملف فيه المحاميان ميكي تويني ومروان عيسى الخوري اضافة الى حاكم مصرف لبنان السابق، وقد قدما مذكرات دفوع في هذا الملف". وتشدد المصادر على أن "هناك ملفاً آخرَ مهمّ جداً وهو ملف "فوري"، ولا يجري التحقيق فيه والسبب الأساسي هنا هو أن القاضي يريد أن تتراجع هيئة القضايا عن دعاوى المخاصمة المقدمة ضد قاضي التحقيق السابق شربل أبو سمرا، ولهذا السبب يتم التوقف على العمل بهذا الملف". في المحصّلة، الخوف على حياة سلامة كبير، خصوصاً وأن التحقيقات تجري خارج لبنان بشكل أسرع مما تجري فيه بالداخل، إذ حتى الساعة لم يصدر أيّ قرار ظني بشكل يساعد الدولة اللبنانية على استعادة حقوقها واللبنانيين على إستعادة أموالهم. والأهمّ من هذا كلّه ألا يكون كلّ ما يحصل مع سلامة هو مجرد "مسرحيّة"، الهدف منها عدم الكشف عن كل ما حصل طيلة الحقبة الماضية!.

التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!
التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!

النشرة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • النشرة

التحقيقات في الخارج أسرع من لبنان: قلق على حياة رياض سلامة؟!

لم تحمل الجلسات التي عُقدت في ملف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة أي جديد، لا لناحية التحقيقات ولا حتى لناحية اصدار الحكم في هذه القضيّة، ولكن الجديد اليوم هو الخوف على حياة الرجل الذي أصبح يعدّ "كنز معلومات" وخزّاناً أساسياً يحتوي على كلّ أسرار الدولة منذ عقود. في كانون الثاني من العام 2020، وصلت إلى لبنان استنابة قضائية من سويسرا، أشارت بشكل واضح إلى عملية إختلاس وتبييض أموال متهم بها سلامة وشركاء له بقيمة 330 مليون دولار، أتت بعدها مذكرات التوقيف من عدّة دول أوروبية وحجز على أموال وممتلكات هناك من بينها فرنسا. اليوم الملف الملاحق به سلامة هو أمام القضاء اللبناني، والذي يعدّ الأبرز هو ملف "أوبتيموم" والعقود التي أبرمت بين مصرف لبنان والشركة، لجهة شراء وبيع سندات خزينة ولشهادات إيداع بالليرة، وحصول الشركة على عمولات بقيمة 8 مليار دولار أميركي، هذا المبلغ الذي خرج من من الحساب الاستشاري في مصرف لبنان، وفقا لتقرير "كرول" المحاسبي، ولم يعرف حتى تاريخه أين ذهب هذا المبلغ. ما برز مؤخراً في القضية هو التدهور السريع في صحة سلامة، رغم وجوده في مستشفى بحنّس، ما استدعى نقله إلى مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، بعد أن عانى من صعوبة بالتنفّس بسبب تراجع وظيفة الرئتين وتوقف إحداهما عن العمل، رُغم ذلك التحقيقات في هذا الملف لا تزال مستمرّة. وفي هذا الإطار، أشارت مصادر مطلعة، عبر "النشرة"، إلى أنّ "قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي حدّد جلسة في ملف سلامة، بتاريخ 8 نيسان المقبل، وستحضرها فقط هيئة القضايا في وزارة العدل، واللافت هنا أن حلاوي رفض ضم هيئة القضايا والسماح لرئيسها الحالي بحضور جلسات، كما كان يفعل مع القاضية هيلانة اسكندر التي أحيلت إلى التقاعد وما يقوم به هو عقد جلسات مخصصة لهم". ولفتت المصادر إلى أن "الملف الأساس المتهم به سلامة هو ملف "أوبتيموم"، وهذا الملف فيه المحاميان ميكي تويني ومروان عيسى الخوري اضافة الى حاكم مصرف لبنان السابق، وقد قدما مذكرات دفوع في هذا الملف". وتشدد المصادر على أن "هناك ملفاً آخرَ مهمّ جداً وهو ملف "فوري"، ولا يجري التحقيق فيه والسبب الأساسي هنا هو أن القاضي يريد أن تتراجع هيئة القضايا عن دعاوى المخاصمة المقدمة ضد قاضي التحقيق السابق شربل أبو سمرا، ولهذا السبب يتم التوقف على العمل بهذا الملف". في المحصّلة، الخوف على حياة سلامة كبير، خصوصاً وأن التحقيقات تجري خارج لبنان بشكل أسرع مما تجري فيه بالداخل، إذ حتى الساعة لم يصدر أيّ قرار ظني بشكل يساعد الدولة اللبنانية على استعادة حقوقها واللبنانيين على إستعادة أموالهم. والأهمّ من هذا كلّه ألا يكون كلّ ما يحصل مع سلامة هو مجرد "مسرحيّة"، الهدف منها عدم الكشف عن كل ما حصل طيلة الحقبة الماضية!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store