logo
إنقاذ أكثر من 600 مهاجر قبالة جافدوس وكريت

إنقاذ أكثر من 600 مهاجر قبالة جافدوس وكريت

الديار٢٠-٠٦-٢٠٢٥
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت قوات خفر السواحل اليونانية، إنقاذ أكثر من 600 مهاجر كانوا على ظهر قاربى صيد يبحران على بعد أميال من أقصى جنوب اليونان.
وأوضحت قوات خفر السواحل - في بيان نقلته شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية - أن قارب الصيد الأول كان يحمل على ظهره 352 شخصا، وتم رصده على بعد حوالي 55 كيلومترا جنوب جزيرة جافدوس، بينما تم رصد القارب الثاني على بعد 90 كيلومترا جنوب جزيرة كريت وعلى متنه 278 شخصا .. ولم ترد معلومات فورية عن جنسيات من كانوا على متن قاربي الصيد.
وتعد اليونان وجهة رئيسية للمهاجرين، خاصة أولئك الذين يسعون للوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي الأخرى .. حيث يعاني العديد من المهاجرين من الفقر والبطالة في بلدانهم الأصلية، مما يدفعهم للبحث عن فرص عمل وحياة أفضل في أوروبا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟
حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟

الديار

timeمنذ 16 ساعات

  • الديار

حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لم تكن الرواية، التي قدمتها منابر إعلامية قريبة من السلطة السورية حول التفجير الذي حصل بمنطقة المزة يوم 24 حزيران الماضي، مقنعة، أو هي تتناسب، في طريقة تعاطيها التي جاءت مقتضبة، مع حدث جرى في منطقة كانت، ولا تزال، شديدة الحساسية، ومن المفترض لأي حركة فيها أن تكون تحت «مجهر» الأجهزة الأمنية، وعلى أعلى مستوى فيها، وتعقيبا على ما نشرته «الديار» في تقرير سابق لها عن الحادثة ( عدد 30 حزيران 2025) الذي جاء بعنوان «تفجير المزة.. الغموض يزيد من تعقيد المشهد السوري»، والذي احتوى على روايات ثلاث، اثنتان منها لمنابر قريبة من السلطة التي تراوحت ما بين «تفجير مخلفات حرب»، وفقا لرواية وكالة «سانا»، وبين «قيام الجيش بتدريبات عسكرية»، كما ورد في تقرير لـ«تلفزيون سوريا» حول الحادثة، أما الثالثة، التي رجحها التقرير مدعما ترجيحه بمصادر تحدث عن «وجود تحليق لطيران حربي في سماء دمشق قبل الإنفجار»، فكانت للـ«المرصد السوري»، الذي قال في تقرير أن ما جرى «محاولة اغتيال لإحدى الشخصيات بالقرب من فيلا رفعت الأسد التي يسكن بالقرب منها شخصيات أمنية رفيعة». نقول تعقيبا على التقرير آنف الذكر، تكفلت وسائل إعلام «اسرائيلية» بإزاحة جزء من ذاك الغموض بعد مرور ستة أيام على الحدث الذي أثار قلقا بين الدمشقيين خصوصا أن المناخات التي حصل فيها كانت شديدة التوتر، فقد نشر موقع «i24 NEWS» العبري يوم 30 حزيران المنصرم تقريرا قال إنه استند فيه إلى «مصادر سورية»، وجاء فيه «إن الشخصية التي استهدفت بضربة جوية في منطقة المزة قبل أيام هي حسين السلامة( رئيس الإستخبارات السورية)»، وأضاف التقرير، نقلا عن مصادره التي ذكرها، أن «السلامة لم يقتل، بل نقل إلى مشفى الشامي»، وإذا ما كان التقرير قد أزاح جزءا مهما من الغموض، لكنه أثار، في مقلب آخر، العديد من الأسئلة التي من أبرزها: ما الذي دعا تل أبيب إلى استهداف شخصية وازنة بهذا الحجم ؟ ثم لماذا جرى تسريب خبر الإستهداف؟ والأهم هو لماذا نسبت المعلومات في التقرير إلى «مصادر سورية»؟ وأسئلة أخرى من نوع: ما الذي أراد التقرير قوله؟. يمكن للسيرة الذاتية للرجل، حسين السلامة رئيس الإستخبارات السورية، التي تظهر المناخات التي تشكلت فيها رؤاه وقناعاته ومواقفه البارزة تجاه الملفات الشائكة، وكذا المناخات التي أحاطت بتسميته رئيسا لواحد من أهم الأجهزة المنوط بها حماية النظام وإرساء الأمن عموما، أن تساعدا في الإجابة على العديد من التساؤلات السابقة. فمن هو حسين السلامة ؟ وكيف وصل إلى رأس هرم جهاز هو الأهم من بين الأجهزة التي تستند فيها السلطة على دوام استمرارها واستقرارها؟. هو حسين عبد الله السلامة، مواليد دير الزور 1984، وعشيرته هي «العكيدات»، من أكبر العشائر السورية ولها تمددات في العراق والأردن، وقد جرى، بدءا من العام 2020 فصاعدا، صدام ما بين هذي الأخيرة وبين «قوات سورية الديمقراطية - قسد»، الذي يصح تصنيفه في إطار الصراع على النفوذ، لكن موجباته، وفقا لما ذكرته البيانات الصادرة عن العشيرة، فهي عديدة، بدءا باتهام «قسد» بانتهاج سياسات «قمعية» في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، من نوع «تهميش العنصر العربي»، و«تغيير المناهج الدراسية»، ثم وصولا لتناقض المواقف حول «عوائد النفط وطرق توزيعها»، والمؤكد هنا أن قناعات ورؤى حسين السلامة كانت قد تشكلت في سياق هذا الصراع الذي كثيرا ما اتخذ منحى صداميا كانت الغلبة فيه دائما لقوات «قسد» التي تحظى بدعم أميركي لا لبس فيه، ومن ناحية أخرى كان السلامة قد انخرط مبكرا في الثورة السورية حيث انضم إلى «جبهة النصرة» مبكرا، ليحمل في حينها لقب «أبو مصعب الشرحبيل»، ثم أصبح قياديا عسكريا بارزا في هذي الأخيرة عندما تغير اسمها ليصبح «جبهة فتح الشام»، ثم «هيئة تحرير الشام»، وهو الإسم الذي ستحمله منذ إعلان انفكاكها عن «تنظيم القاعدة» العام 2016 حتى قيادتها لعملية «ردع العدوان» التي أطاحت بنظام بشار الأسد شهر كانون أول المنصرم. بعيد هذا التاريخ الأخير كلف السلامة بإدارة ملف المحافظات الشرقية: الحسكة - دير الزور - الرقة، لكنه فضل الإستقالة بعد فترة وجيزة التي قال فيها إنه «يفضل العودة إلى العمل العسكري»، ومن المؤكد أن قبول الرئيس الشرع لاستقالة هذا الأخير،ثم تسميته رئيسا للإستخبارات السورية»، هما أمران ينبعان من الخلفية التي جاء منها السلامة، والتي تتيح وضع طرف «صلب» في مواجهة «طموحات» قسد التي تنظر إليها دمشق على أنها التحدي الأكبر الذي يقف ما بينها وبين بسط سيادتها على كامل الجغرافيا السورية، وتشير تقارير إلى أن السلامة كان قد ترأس لجنة مكونة من 5 أعضاء لإدارة التفاوض مع «قسد» بغرض تثبيت «تفاهم 10 آذار» الموقع بين الرئيس الشرع ومظلوم عبدي القائد العام لـ«قوات سورية الديمقراطية»، ومنع انفراط عقده، وتضيف تلك التقارير أن السلامة لم يكن راضيا عن تلك المفاوضات، ولا عن «التصلب» الذي تبديه «قسد» وفقا لتلك التقارير. هنا، يمكن القول أن استهداف تل أبيب لحسين السلامة، يوم 24 حزيران بالمزة، عمل أريد منه إزالة «عقبة» من أمام مسار التفاوض ما بين دمشق والقامشلي التي تصر فيه الأخيرة على أن تكون «ندا» للأولى، ورسالة تريد القول بأن «عقبات» من هذا النوع أمر غير «مستساغ» اسرائيليا، و الأهم هو أن تل أبيب لايبدو أنها تعير كثير اهتمام للتداعيات الخطيرة التي يمكن أن يخلفها فعل كهذا على مسار «التطبيع» المنطلق، منذ أسابيع، ما بينها وبين حكومة دمشق، بخطوات راحت تتسارع بشكل ملحوظ مؤخرا وفقا لما ترصده العديد من التقارير و الكثير من التصريحات الصادرة من الطرفين، ولربما أرادت، تل أبيب، من خلال فعلها، الذي نقصد به عدم اهتمام تل أبيب بتداعيات استهداف مسؤول سوري من هذا العيار، القول بأنها هي من يتحكم بالقواعد الراسمة لمسار استعادة البلاد لوحدتها، بل وكيف يجب له أن يكون.

نجل نتنياهو: هربت خوفا من معارضي والدي
نجل نتنياهو: هربت خوفا من معارضي والدي

الديار

timeمنذ 17 ساعات

  • الديار

نجل نتنياهو: هربت خوفا من معارضي والدي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال يائير، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، إن خشيته على حياته من المعارضين لوالده دفعته لمغادرة إسرائيل مطلع العام 2023 والتوجه إلى الولايات المتحدة. وعلى مدى أكثر من عام أثار يائير جدلا لوجوده بولاية ميامي الأميركية حتى أثناء حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023. وللمرة الأولى قال يائير -في مقابلة مع قناة "تي أو في" (TOV) المحلية بثت مساء الاثنين- إنه "غادر إسرائيل خوفا على حياته". وأضاف: "كانت تلك الليلة عندما قام بنيامين نتنياهو بطرد وزير الدفاع يوآف غالانت من منصبه، ما أثار ردود فعل غاضبة في إسرائيل". وأردف "كنت وحدي في المنزل، وفي لحظة ما خشيت بشدة أن يقتحم المتظاهرون المنزل، لقد تسلقوا الأسوار حاملين المشاعل، وهو تكتيك أعتبره فاشيا". وقال إنه سمع تهديدات بقتله، ورأى أن الشرطة لا تفعل شيئا، وكان من الواضح أن هناك أوامر عليا للسماح بحدوث ذلك. وتابع: "بعد تلك الحادثة شعرت بالحاجة إلى الابتعاد حفاظا على سلامتي". وادعى يائير أنه عندما انتقل إلى أميركا، شنت حركة كابلان الاحتجاجية (المعارضة لقوانين الحد من سلطات القضاء) عملية مراقبة ضده باستخدام محققين خاصين كلفوا ملايين الدولارات. كما أشار إلى أن هناك مليشيات تعمل كوحدات عسكرية ممولة من أفراد "مختلين عقليا" -بعضهم داخل وخارج مصحات عقلية- يستخدمون الاحتجاجات "كغطاء لإرهاب يهدف لجعل حياتك لا تُطاق حتى تستسلم". "إسرائيل" مثل إيران وقارن ما بين "إسرائيل" وإيران قائلا "تشبه إسرائيل اليوم إيران في بعض النواحي.. في إيران هناك وهم الديمقراطية، لكن الجميع يعلم أنها مجرد مظهر، فالسلطة بيد رجال دين غير منتخبين يديرون البلاد حقا، وفي إسرائيل تلعب المحكمة العليا دورا مشابها؛ هيئة غير منتخبة ذات سلطة هائلة". وتابع: "لا يمكن أن يستمر الوضع الحالي لأن إسرائيل ليست ديمقراطية في الواقع في الوقت الحالي". تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل كانت قد شهدت من كانون الثاني وحتى السابع من تشرين الأول 2023 مظاهرات غير مسبوقة ضد الحكومة لمحاولاتها الحد من سلطات القضاء، وبدأت لاحقا مظاهرات أخرى تطالب بإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. وتدعو الحكومة الإسرائيلية بزعامة نتنياهو إلى سن قوانين تحد من سلطات المحكمة العليا ومنعها من التدخل في قرارات الحكومة أو الكنيست الذي يسيطر عليه اليمين الإسرائيلي.

تهديدات بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إيران
تهديدات بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إيران

الديار

timeمنذ 17 ساعات

  • الديار

تهديدات بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إيران

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب هدد قراصنة إنترنت يعتقد أنهم مرتبطون بإيران بالكشف عن المزيد من رسائل البريد الإلكتروني المسروقة من دائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد توزيع دفعة سابقة على وسائل الإعلام قبل الانتخابات الأميركية العام الماضي. وفي دردشة عبر الإنترنت مع وكالة رويترز يومي الأحد والاثنين، قال القراصنة، الذين استخدموا اسما مستعارا هو روبرت، إن لديهم ما يقرب من 100 غيغابايت من رسائل البريد الإلكتروني من حسابات كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ومحامية ترامب ليندسي هاليجان، وروجر ستون مستشار ترامب، ونجمة الأفلام الإباحية التي تحولت إلى خصم لترامب بعد مقاضاته ستورمي دانيالز. وأثار القراصنة إمكانية بيع المواد، لكنهم أحجموا عن تقديم تفاصيل عن خططهم. ولم يصف القراصنة محتوى رسائل البريد الإلكتروني. اتهام إيران وظهرت مجموعة القرصنة تلك في الأشهر الأخيرة من الحملة الرئاسية لترامب العام الماضي، عندما زعمت أن أفرادها اخترقوا حسابات البريد الإلكتروني للعديد من حلفاء ترامب، بما في ذلك وايلز. ووزع القراصنة رسائل البريد الإلكتروني على الصحفيين. وتحققت رويترز في وقت سابق من بعض المواد المسربة، بما في ذلك رسالة بريد إلكتروني بدا أنها توثق ترتيبا ماليا بين ترامب ومحامين يمثلون المرشح الرئاسي السابق روبرت كينيدي جونيور الذي يشغل حاليا منصب وزير الصحة في حكومة ترامب. وشملت المواد الأخرى اتصالات حملة ترامب الانتخابية حول مرشحين جمهوريين ومناقشة مفاوضات التسوية مع دانيالز. ورغم أن الوثائق المسربة حظيت ببعض التغطية الإعلامية العام الماضي، فإنها لم تغير بشكل جوهري في السباق الرئاسي الذي فاز به ترامب. وزعمت وزارة العدل الأميركية في لائحة اتهام صادرة في أيلول الماضي أن الحرس الثوري الإيراني أدار عملية القرصنة التي قامت بها مجموعة روبرت. وفي المحادثة مع رويترز، أحجم القراصنة عن الرد على هذا الادعاء. وبعد انتخاب ترامب، قالت مجموعة المتسللين لرويترز إنها لا تخطط لنشر المزيد من التسريبات. وفي أيار الماضي، قالت المجموعة لرويترز إنها اعتزلت نشاطها لكنها استأنفت اتصالاتها بعد الحرب التي دامت 12 يوما الشهر الماضي بين "إسرائيل" وإيران، والتي بلغت ذروتها بقصف أميركي للمواقع النووية الإيرانية. وفي رسائل هذا الأسبوع، قالت المجموعة إنها تنظم عملية بيع رسائل البريد الإلكتروني المسروقة. بدوره، قال الباحث في معهد "أميركان إنتربرايز" فريدريك كاجان، الذي كتب عن التجسس الإلكتروني الإيراني، إن طهران عانت من أضرار جسيمة في الصراع، ومن المرجح أن جواسيسها يحاولون الانتقام بطرق لا تستدعي المزيد من الإجراءات الأميركية أو الإسرائيلية، وفق وصفه. وتابع "التفسير المفترض هو أن الجميع قد أُمروا باستخدام كل ما يستطيعون من وسائل غير متماثلة لا تؤدي على الأرجح إلى استئناف النشاط العسكري الإسرائيلي الأميركي الكبير… ومن غير المرجح أن يؤدي تسريب المزيد من رسائل البريد الإلكتروني إلى ذلك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store