
في عرضه العالمي الأول.. فيلم حفل عيد الميلاد ينافس في مهرجان لوكارنو السينمائي النهار نيوز
الفيلم إنتاج Heretic و توزيع في جميع أنحاء العالم ل Heretic و-Bankside Films ويقوم ببطولته ويليم دافو المرشح لأربع جوائز أوسكار، وجو كول المرشح للـ BAFTA، والنجمة الأسبانية المعروفة إيما سواريز، ويضم طاقم التمثيل أيضًا فيك كارمن سون، وكارلوس كويفاس، وكريستوس ستيرجيولو، وأنتونيس تيوتسيوبولوس، وبيلي هيكيلا، وفرانسيك جاريدو، وماريا باو بيغم، وإلسا ليكاكو، وشارك في كتابته كل من ميغيل أنخيل خيمينيز ويورغوس كارنافاس، ومقتبس من رواية تحمل نفس اسم الفيلم صدرت عام 2007 للكاتب بانوس كارنزيس، وهو إنتاج مشترك بين اليونان، إسبانيا، هولندا، والمملكة المتحدة، وتم تصويره في كورفو وأثينا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار نيوز
منذ 2 أيام
- النهار نيوز
في عرضه العالمي الأول.. فيلم حفل عيد الميلاد ينافس في مهرجان لوكارنو السينمائي النهار نيوز
أعلن مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي عن اختياره فيلم "حفل عيد الميلاد" The Birthday Party للمخرج ميغيل أنخيل خيمينيز ضمن الاختيارات الرسمية للدورة الثامنة والسبعين حيث سيعرض في قسم "بيازا جراندي" الرئيسي في لوكارنو، الذي يُقام في الساحة الرئيسية للمدينة، والمُجهزة لـ 8000 مقعد، والذي سيشهد العرض الأول للفيلم عالميا يوم 7 أغسطس القادم، ويشارك حفظي في الفيلم كمنتج تنفيذي والتوزيع في الشرق الأوسط لفيلم كلينك المستقلة للتوزيع.الفيلم تدور أحداثه في أواخر السبعينيات في مكان ما بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، حول رجل الأعمال اليوناني الثري "ماركوس تيموليون"، الشبيه بـ أوناسيس، الذي يستضيف حفل عيد ميلاد ابنته الخامس والعشرين في جزيرته الخاصة، ماركوس معتاد على السيطرة المطلقة على كل ما ومن حوله، مهما كان الثمن، ويخطط سرًا لقرار كبير يتعلق بابنته. ومع توافد الضيوف وتقدم الليل، يصبح الحفل أكثر صخبًا وفوضوية، فيما تتصاعد المواجهة الحتمية بين ماركوس وصوفيا نحو نهاية صادمة، حيث سيواجه سلسلة من الأحداث غير المتوقعة التي تهدد هيمنته وتهزّ كيانه بالكامل. الفيلم إنتاج Heretic و توزيع في جميع أنحاء العالم ل Heretic و-Bankside Films ويقوم ببطولته ويليم دافو المرشح لأربع جوائز أوسكار، وجو كول المرشح للـ BAFTA، والنجمة الأسبانية المعروفة إيما سواريز، ويضم طاقم التمثيل أيضًا فيك كارمن سون، وكارلوس كويفاس، وكريستوس ستيرجيولو، وأنتونيس تيوتسيوبولوس، وبيلي هيكيلا، وفرانسيك جاريدو، وماريا باو بيغم، وإلسا ليكاكو، وشارك في كتابته كل من ميغيل أنخيل خيمينيز ويورغوس كارنافاس، ومقتبس من رواية تحمل نفس اسم الفيلم صدرت عام 2007 للكاتب بانوس كارنزيس، وهو إنتاج مشترك بين اليونان، إسبانيا، هولندا، والمملكة المتحدة، وتم تصويره في كورفو وأثينا.


مستقبل وطن
منذ 2 أيام
- مستقبل وطن
في الذكرى العاشرة لرحيل عمر الشريف.. النجم الذي عبر حدود السينما من النيل إلى العالمية
تحيي الأوساط الفنية والثقافية في مصر والعالم اليوم الخميس، الذكرى العاشرة لرحيل الفنان العالمي عمر الشريف، أحد أبرز الوجوه التي صنعت مجد السينما المصرية، وأول ممثل عربي يحقق شهرة واسعة في هوليوود، ويقف إلى جانب كبار نجوم العالم، محافظا على هويته وملامحه الشرقية. ولد عمر الشريف واسمه الحقيقي ميشيل ديمتري شلهوب بمدينة الإسكندرية في 10 أبريل 1932 لعائلة مسيحية كاثوليكية، كان والده من أصول لبنانية يعمل في تجارة الأخشاب، ووالدته كلير سعادة سيدة مجتمع من أصول لبنانية سورية أرستقراطية، وتلقى تعليمه الابتدائي والثانوي في كلية فيكتوريا بالإسكندرية (وهي مدرسة أنشائها الإنجليز على غرار التعليم البريطاني)، ثم التحق بجامعة القاهرة لدراسة الرياضيات والفيزياء، وبعد تخرجه عمل مع والده في تجارة الأخشاب لمدة خمس سنوات، قبل أن يقرر دراسة التمثيل في الأكاديمية الملكية للفنون الدرامية بلندن . كان الشريف مولعا بالتمثيل منذ صغره ، إذ بدأ مشواره الفني على خشبة المسرح المدرسي، حيث قدم العديد من العروض وعمره لم يتجاوز الثانية عشر، ثم واصل نشاطه على خشبة مسرح كلية فيكتوريا، وهناك التقى بزميله المخرج العالمي يوسف شاهين الذي تنبه إلى شغفه بالفن. وفي عام 1954، عرض عليه شاهين بطولة فيلمه الجديد (صراع في الوادي) أمام الفنانة فاتن حمامة واختار له اسم (عمر الشريف)، مما شكل نقطة تحول في مسيرته الفنية لتتصاعد نجوميته، حيث شارك في الفترة من 1954 حتى عام 1962 في أكثر من عشرين فيلما سينمائيا. نشأت قصة حب قوية بين الشريف وفاتن حمامة وتزوجا عام 1955، بعد اعتناقه الإسلام، وأنجبا ابنهما الوحيد طارق عام 1957، وقدما معا سبعة أفلام كان آخرها (نهر الحب عام 1960) ، حتى التقى المخرج العالمي ديفيد لين في أوائل الستينيات ورشحه للقيام بدور "شريف علي" في فيلمه الجديد والشهير (لورانس العرب)، الذي ترشح من خلاله لجائزة الأوسكار وفاز بجائزة جولدن جلوب كأفضل ممثل مساعد، حيث يعد من أشهر الأعمال السينمائية العالمية وأفضل ما أنتجته السينما البريطانية على الإطلاق . حقق الشريف، شهرة كبيرة في الغرب واستمر مع نفس المخرج وشارك في عدة أفلام منها (الرولز رويس الصفراء عام 1964) ، (دكتور جيفاغو عام 1965) – يعد أحد أنجح أفلام السينما العالمية ورشح لعشر جوائز أوسكار وفاز بسبع منها، فيلم (تشي جيفارا 1969) ، و(الوادي الأخير1971). قرر النجم العالمي الاستقرار في أوروبا منذ عام 1965 بشكل دائم ، الأمر الذي أثر على زواجه من فاتن حمامة مما أدى إلى انفصالهما عام 1966، ثم طلاقهما نهائيا في 1974، وظل مقيما خارج مصر منذ الستينيات وحتى مطلع التسعينيات، منشغلا بأدواره العالمية في السينما الأمريكية والأوروبية، والتي قدم خلالها أدوارا كثيرة تنوعت بين التاريخي والدرامي والكوميدي ، حتى عاد ليستقر في مصر بداية التسعينيات. رغم مرور سنوات طويلة على انفصالهما، لم يتزوج عمر الشريف بعد طلاقه من سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وصرح مرارا -في أكثر من لقاء- بأنه لم يحب في حياته امرأه مثلها، وقال عنها -في حوار صحفي- : "اعتبر زوجتي السابقة فاتن حمامة أعظم ممثلة مصرية، وفنانة كبيرة لها مكانة عظيمة في قلوب المصريين، تعلمت منها التمثيل فعليا، ولم أحب أو أتزوج بعدها، فهي المرأة الوحيدة في حياتي وحبي الأول والأخير، موضحا أن سبب انفصالهما بقائه في هوليوود ورفضها أن تترك حلمها وعملها في مصر، وبقيت على ذمتي لمدة عشرين عاما دون أن أراها حتى طلبت مني الطلاق". بعد وفاتها في يناير 2015، عبر الشريف عن حزنه العميق قائلا : "اعتبر نفسي الآن في المحطة الأخيرة من حياتي" ، وظل يتذكرها ويردد اسمها وكأنها الشعلة الوحيدة التي تضيء طريقه. قدم نجم هوليوود -والذي كان يتقن خمس لغات - خلال مسيرته الفنية أكثر من 113 فيلما محليا وعالميا ، ومن أبرز الأعمال الفنية في مصر : (أيامنا الحلوة) عام 1955 ، (صراع في الميناء) 1956 ، ( لا أنام ) 1957 ،(سيدة القصر ) 1958، (نهر الحب) 1960 ، (إشاعة حب) 1960 ، (في بيتنا رجل) 1961 ، (المماليك) 1965 ، و( أيوب) 1983 ، (الأراجوز) 1989 ، ( المواطن المصري) 1991 ، (حسن ومرقص) 2008 ، (المسافر) 2010 . ومن أشهر أعماله العالمية : فيلم الفتاة المرحة "فاني جيرل" عام 1968 مع باربرا سترايسند، (مايرلينغ ) عام 1968، (بذور التمر الهندي) مع جولي أندروز عام 1974 ، (سلالة ) فيلم مشترك أمريكي ألماني عام 1979 ، (نسيت أن أخبرك) إنتاج مشترك فرنسي بلجيكي عام 2009 ، و (روك القصبة) إنتاج مشترك فرنسي مغربي عام 2013 . وفي تجربة تلفزيونية وحيدة، قدم مسلسل (حنان وحنين)، والذي عرض في شهر رمضان عام 2007، بمشاركة أحمد رمزي، وسوسن بدر، و تأليف وإخراج إيناس بكر ، وتدور أحداثه حول مهندس مصري يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية ويعاني من الحنين إلى وطنه وحبه الأول في مصر"حنان" . نال الشريف خلال مسيرته العديد من الجوائز والتكريمات، أبرزها جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثل درامي عن فيلم دكتور جيفاغو (1966) ، جائزة الأسد الذهبي من مهرجان البندقية السينمائي عن مجمل أعماله عام ( 2003 ) ، ووسام الفنون والآداب الفرنسي بدرجة فارس عام (2004) -والذي يعد من أرفع الجوائز الشرفية الفرنسية- لجهوده في مجال الفن والثقافة، وجائزة مشاهير فناني العالم العربي عام (2004 ) تقديرا لعطائه السينمائي خلال مشواره الفني الطويل ، وجائزة سيزار الفرنسية كأفضل ممثل عن دوره في فيلم السيد إبراهيم لفرانسوا دوبيرون عام (2004). ابتعد عمر الشريف عن التمثيل تدريجيا في سنواته الأخيرة، وظهر في أعمال فنية قليلة، حتى أعلن نجله في مايو 2015 إصابة والده بمرض الزهايمر، وفي يوم الجمعة 10 يوليو 2015 ( 23 رمضان 1436 هـ) توفي بأحد المستشفيات بالقاهرة إثر نوبة قلبية حادة، عن عمر ناهز 83 عاما، وأقيمت جنازته في جامع المشير طنطاوي بالتجمع الخامس، ودفن في مقابر السيدة نفيسة بحضور عدد كبير من أقاربه وأصدقائه. عمر الشريف لم يكن مجرد نجم عالمي أو ممثل بارع، بل كان رمزا فنيا تجاوز الحدود، وجسرا ثقافيا بين الشرق والغرب، جمع بين الموهبة والحضور والهوية، وظل طوال حياته يحمل مصر في قلبه أينما ذهب ، وفي ذكراه لا نودعه كفنان رحل، بل نحتفي به كأيقونة خالدة في ذاكرة الفن وقلوب محبيه ، فـ"لورنس العرب" لم يغب بل خلدته الشاشة، وخلده التاريخ.


بوابة الأهرام
منذ 2 أيام
- بوابة الأهرام
«حفل عيد الميلاد» يشارك فى مهرجان «لوكارنو»
ضمن الاختيارات الرسمية للدورة الثامنة والسبعين بمهرجان لوكارنو السينمائى الدولي، سيعرض فى قسم «بيازا جراندي» الرئيسى فى لوكارنو فيلم «حفل عيد الميلاد» الذى يُقام فى الساحة الرئيسية للمدينة المجهزة لـ 8 آلاف مقعد، وسيشهد العرض الأول للفيلم عالميا 7 أغسطس المقبل. وقال منتج الفيلم محمد حفظى: إن الفيلم تدور أحداثه فى أواخر السبعينيات فى مكان ما بمنطقة البحر المتوسط، حول رجل الأعمال اليونانى الثرى «ماركوس تيموليون» الشبيه بـ «أوناسيس» الذى يستضيف حفل عيد ميلاد ابنته الخامس والعشرين فى جزيرته الخاصة، ومع توافد الضيوف وتقدم الليل، يصبح الحفل أكثر صخبا وفوضوية، بينما تتصاعد المواجهة الحتمية نحو نهاية صادمة، حيث سيواجه ماركوس سلسلة من الأحداث غير المتوقعة التى تهدد هيمنته وتهز كيانه بالكامل.