
أكسيوس عن مسؤولين: لا موعد محددا بعد للقاء المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ولم يؤكد أي من البلدين علنا انعقاده.
إشترك
عاجل 24/7
18:34
أكسيوس عن مسؤولين: لا موعد محددا بعد للقاء المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ولم يؤكد أي من البلدين علنا انعقاده.
17:53
"أكسيوس": الولايات المتحدة تخطط لإجراء محادثات نووية مع إيران في أوسلو الأسبوع المقبل
17:49
استشهاد شخص وإصابة ٤ على الأقل في استهداف خلدة جنوب العاصمة بيروت
17:49
قوات الاحتلال تطلق النار من موقع رويسات العلم في اتجاه أطراف كفرشوبا في الجنوب
17:38
مقررة الأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي للجزيرة: هناك شركات تحقق أرباحا من الحرب وهذه ليست مسؤولية الدول فقط بل مسؤولية الشركات أيضا.
17:37
مقررة الأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي للجزيرة: قدمت أدلة على أن ما تقوم به إسرائيل بغزة حرب إبادة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 22 دقائق
- صدى البلد
وشروط وضغوط بين إيران وأميركا وسط ترقب دولي.. تفاصيل
بينما يتصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط، تعود المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران لتتصدر المشهد السياسي والدبلوماسي، وسط جولة مرتقبة في أوسلو الأسبوع المقبل . جولة تفاوضية جديدة في أوسلو وهذه العودة لا تأتي بمعزل عن تعقيدات إقليمية وضغوط دولية، أبرزها الشروط الإسرائيلية المتشددة، والتحفظات الإيرانية الواضحة، والتباينات المستمرة حول آليات التفاوض ومساراته. وبينما تسعى الأطراف إلى إعادة إحياء الاتفاق النووي، تبرز التحديات الأمنية والسيادية كعوامل حاسمة قد تحدد مصير هذه المحادثات الحساسة. كشفت مصادر مطلعة عن جولة جديدة من المفاوضات النووية المرتقبة في العاصمة النرويجية أوسلو خلال الأسبوع المقبل، تأتي في وقت يزداد فيه الحديث عن اقتراب استئناف الحوار النووي بين الولايات المتحدة وإيران. ومن جانبه، أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي بأن إسرائيل تم إبلاغها رسميا بهذه التطورات، ما يعكس اهتماما دوليا متزايدا بمسار هذه المفاوضات التي طال أمد تعثرها. والرد الإسرائيلي لم يتأخر، إذ أكد وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، أن تل أبيب طالبت الإدارة الأميركية بفرض "رقابة صارمة" على المواقع النووية الإيرانية، بالإضافة إلى فرض "حظر كامل على تخصيب اليورانيوم"، وهو ما تعتبره طهران خطا أحمر لا يمكن تجاوزه. ضربات عسكرية لإيران في هذه الحالة في السياق نفسه، أشارت تقارير إعلامية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتزم خلال لقائه المرتقب مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب ضمانات أمنية تسمح لإسرائيل بتوجيه ضربات عسكرية لإيران إذا ما تم رصد أي تصعيد في نشاطها النووي أو الصاروخي. وهذه المطالب تعكس رؤية إسرائيلية تعتبر أن الضغوط وحدها لا تكفي لردع طهران عن المضي قدما في برنامجها النووي. الموقف الإيراني على الجانب الآخر، أبدت إيران استعدادها للعودة إلى طاولة المفاوضات، لكنها اشترطت الحصول على ضمانات محددة، من أبرزها الامتناع عن أي استهداف عسكري خلال فترة التفاوض. وأكد مسؤولون إيرانيون أن "المعرفة النووية لا يمكن القضاء عليها بالقصف"، في إشارة إلى أن خيار الردع العسكري غير مجدٍ في نظر طهران. وفي هذا السياق، صرح الدبلوماسي الإيراني السابق عباس خامه يار أن العودة إلى التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تعني تراجعا، بل "تعديلا في آلية التنسيق"، موضحا أن التنسيق سيكون من خلال المجلس الأعلى للأمن القومي لأسباب وصفها بـ"الأمنية والسيادية". ولم تتقبل الولايات المتحدة بسهولة قرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الذرية، ووصفت الخارجية الأميركية هذا القرار بأنه "غير مقبول"، مطالبة طهران بتعاون كامل وفوري. في المقابل، ترى طهران أن موقف الوكالة "يفتقر للحيادية"، خاصة في ظل الهجمات الأميركية والإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، ما دفع البرلمان الإيراني لإقرار قانون يقضي بتعليق التعاون، مع منح المجلس الأعلى للأمن القومي صلاحية تعديل هذا القرار وفق تطورات الأوضاع. الوساطات العربية.. وتمهيد محتمل للجولة السادسة ورغم غياب التأكيد الرسمي من واشنطن أو طهران بشأن موعد الجولة السادسة، إلا أن تصريحات خامه يار أشارت إلى وجود وساطة عربية ساهمت في تهيئة الأجواء للعودة إلى المفاوضات، في حال تم الالتزام ببعض أو كل الشروط الإيرانية المطروحة. عقوبات أميركية جديدة وفي تطور مواز، أعلنت الولايات المتحدة عن حزمة جديدة من العقوبات استهدفت أفرادا وكيانات على صلة بالبرنامج النووي الإيراني. وهذه الخطوة الأميركية قوبلت بانتقادات شديدة من طهران، التي اعتبرت العقوبات "تناقضا واضحا مع دعوات السلام"، مؤكدة أن إيران لن تقبل التفاوض تحت التهديد، كما ترفض بشكل قاطع "التصفير الكامل لتخصيب اليورانيوم"، باعتباره أحد الثوابت غير القابلة للتفاوض في سياستها النووية. مفاوضات مشروطة.. ومصير مجهول في ختام تصريحاته، شدد عباس خامه يار على أن إيران لا تعارض الحلول السياسية، لكنها ترفض الدخول في مفاوضات مبنية على "إملاءات أو تهديدات عسكرية"، مطالبا بأن تقوم أي محادثات مقبلة على أسس من "الاحترام المتبادل وضمانات واضحة للطرفين". وبينما تتأرجح المواقف بين التصعيد والحوار، تظل المفاوضات النووية المرتقبة رهينة لميزان دقيق من الضغوط والمرونة، ما يجعل مستقبل الاتفاق النووي مسألة شديدة التعقيد، ومفتوحة على جميع الاحتمالات.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
الكتيبة الهندية الـ26 تتسلم مهماتها في جنوب لبنان متميزة بأول فريق تواصل نسائي
الجنوب – "النهار" نظمت الكتيبة الهندية العاملة في إطار قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "اليونيفيل"، إحتفالاً عسكرياً في مناسبة تسليم الكتيبة الخامسة والعشرين (فوج مادراس) المسؤوليات التشغيلية إلى الكتيبة السادسة والعشرين (فوج الغرنادير) بتاريخ 4 تموز 2025. أقيمت المراسم في مقر الكتيبة في القطاع الشرقي، وتميّز بعروض عسكرية استثنائية، وتسليم علم الكتيبة بشكل رمزي، إلى جانب عرض انضباطي يعكس الاحترافية التي يتمتع بها الجيش الهندي في إرثه العريق في عمليات حفظ السلام. وحضر قائد القطاع الشرقي في "اليونيفيل" الجنرال ريكاردو أستبان كابريخوس والضباط الأمميون الكبار، وممثلون عن الجيش اللبناني، إضافة إلى شخصيات مدنية محلية ورؤساء بلديات ومخاتير وفاعليات مجتمعية. يذكر أن الكتيبة الخامسة والعشرين، المكوّنة من عناصر فوج مادراس، أثبتت التزامها أعلى درجات المهنية من خلال تنفيذ دوريات كثيفة، والمشاركة في مبادرات إنسانية، وتفعيل أنشطة التعاون المدني العسكري (CIMIC) . وقد حظي أداؤها بتقدير واسع من قيادة "اليونيفيل" والشركاء المحليين. ومع تسلُّم الكتيبة السادسة والعشرين المنبثقة عن فوج الغرنادير النخبوي في الجيش الهندي الشعلة، فإن تقاليد الانضباط والتميّز العملياتي والتواصل المجتمعي تستمرفي زخم متجدد. ويضمن هذا الانتقال السلس استمرارية تنفيذ ولاية "اليونيفيل" وتعزيز السلام والاستقرار على طول "الخط الأزرق" وداخل نطاق عملياتها. عرض عسكري. ومن المحطات البارزة في هذا الانتقال للسلطة بين الكتيبتين، تسجيل الكتيبة السادسة والعشرين سابقة مهمّة بتشكيل أول فريق تواصل نسائي (FET). وتشكل هذه الخطوة الريادية تأكيداً على التزام الهند الثابت المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في أدوار حفظ السلام. وسيساهم هذا الفريق في تعزيز التواصل مع النساء والمجتمعات المحلية، بما يعزز الحوار الشامل، وبناء الثقة، والمشاركة الفاعلة، تماشياً مع قرار مجلس الأمن رقم 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن. وفي كلمة في المناسبة، أشاد الجنرال كابريخوس، باحترافية الكتيبة الهندية وتفانيها وقدرتها على بناء الثقة مع المجتمعات المحلية، مبدياً ثقته بأن الكتيبة السادسة والعشرين "ستواصل السير على النهج المتميز نفسه". واختُتمت المراسم بعرض عسكري، وأداء لفرقة موسيقية عسكرية، وتأكيد على التزام مهمة الأمم المتحدة في حفظ السلام. ولا تزال الهند من أكبر الدول المساهمة بقوات في "اليونيفيل"، ويمثل هذا الانتقال فصلاً جديداً في مساهمتها المشهودة في حفظ الأمن والسلام العالميين، بحسب بيان للإعلام الأممي.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟
كشف شبكة "سي إن إن" الأمريكية تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس". تضمن مقترح وقف إطلاق النار أن تقوم "حماس" في اليوم الأول منه بالإفراج عن 8 رهائن أحياء، وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن عدد غير محدد من الفلسطينيين داخل سجونها، وتسحب قواتها من مواقع متفق عليها مسبقا في شمال قطاع غزة. و ستدخل إسرائيل و"حماس" فورا في مفاوضات لوقف إطلاق نار دائم بمجرد دخول الهدنة الأولية حيز التنفيذ. وأشار المصدر إلى أن الجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن على الشكل التالي: اليوم الأول: 8 رهائن، اليوم السابع: 5 جثث، اليوم الثلاثون: 5 جثث، اليوم الخمسون: رهينتان، اليوم الستون: 8 جثث. و بعد أن تُفرج "حماس" عن جثث 5 رهائن في اليوم السابع، ستنسحب إسرائيل من أجزاء متفق عليها مسبقا في جنوب غزة. وفي اليوم العاشر من وقف إطلاق النار، ستُقدم "حماس" معلومات عن الرهائن المتبقين، بما في ذلك التقارير الطبية وأحوالهم. في المقابل، ستُقدم إسرائيل معلومات عن الفلسطينيين من غزة المعتقلين منذ بداية الحرب. كما تضمن الاتفاق إطلاق سراح الرهائن "دون مراسم أو ضجة" بناء على طلب إسرائيل- على عكس ما حدث خلال الهدنة الأخيرة، عندما نظّمت "حماس" فعاليات دعائية خلال تسليم الرهائن، مما أثار غضبا في إسرائيل. إلى ذلك، سيبدأ تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا مع بدء وقف إطلاق النار، بما في ذلك من الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى، على غرار وقف إطلاق النار السابق الذي بدأ في 19 يناير. كما ستناقش الفرق الفنية مواقع انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة خلال "مفاوضات سريعة"، والتي ستبدأ بعد الاتفاق على إطار مقترح وقف إطلاق النار. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه من الجيد أن حماس قالت إنها ردت بروح إيجابية على مقترح وقف إطلاق النار في غزة وقد يتم التوصل إلى الاتفاق هذا الأسبوع لكني لم أطّلع على الوضع الحالي للمفاوضات. وذكر ترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام ويتعين علينا فعل شيء ما بخصوص غزة ونحن نرسل الكثير من المال والكثير من المساعدات. وتابع سأناقش ملف إيران مع نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين، و إيران لم توافق على تفتيش منشآتها النووية والتخلي عن تخصيب اليورانيوم لكن أعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة رغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وحول شأن آخر، قال ترامب: مستاء جدا من محادثتي الهاتفية مع بوتين بشأن أوكرانيا و بحثت ملف العقوبات على روسيا مع رئيسها بوتين وهو يشعر بالقلق إزاءها.