
اعترافات تقلب الموازين.. الموثق يفاجئ المحكمة ويكشف معطيات غير متوقعة في ملف 'باب دارنا'
الرئيسية
الرئيسية سياسة
مجتمع
رياضة
مال وأعمال
حوادث
خارج الحدود
المنتخب الوطني
آراء
ثقافة وفن
الأيام TV
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 40 دقائق
- هبة بريس
تلفزيون النظام الجزائري يبارك الهجوم الإرهابي للبوليساريو على مقر المينورسو بالسمارة
هبة بريس – محمد زريوح في خطوة غير مسبوقة، أقرّ التلفزيون الجزائري الرسمي بشكل علني بتورط النظام العسكري في الهجمات الإرهابية التي استهدفت مدينة السمارة المغربية. هذا الاعتراف يبرز بشكل واضح الدور الذي تلعبه الجزائر في زعزعة الأمن الإقليمي من خلال دعمها لميليشيات 'البوليساريو' الانفصالية. و يأتي هذا التطور في وقت حاسم، حيث أن القضية الوطنية للمغرب قد تم حسمها دوليًا لصالح المملكة، التي تحظى بدعم متزايد للمبادرة المغربية للحكم الذاتي. هذا الاعتراف يعكس عجز الجزائر عن تغيير المسار الدولي الذي يسير لصالح وحدة المغرب الترابية. ورغم الهزائم الدبلوماسية المتكررة التي منيت بها الجزائر، يبدو أن النظام العسكري لا يزال يصر على المضي في سياساته الخطيرة. ومن خلال دعمه لتنظيمات مسلحة في المنطقة، تتبنى الجزائر مواقف تذكّر بممارسات دول داعمة للإرهاب مثل إيران، مما يضع المنطقة في موقف حرج ويزيد من التوترات. وفي المقابل، يواصل المغرب بقيادته الحكيمة والمتيقظة التصدي لهذه المحاولات العدوانية، مؤكداً أنه لن يتراجع عن حقوقه المشروعة في الدفاع عن أراضيه ومواطنيه. وسيواصل المغرب بكل ثقة استكمال مسيرته في تعزيز وحدته الترابية، في مواجهة أي محاولات لزعزعة استقراره. على الصعيد الدولي، تواصل المملكة المغربية تعزيز موقفها الثابت بشأن مغربية الصحراء، مستفيدة من الدعم المتزايد من قبل المجتمع الدولي. في حين أن الجزائر تجد نفسها في موقف عزلة أكبر على الساحة الدولية بعد تعنّتها في دعم الجبهة الانفصالية. ختامًا، يبدو أن قضية الصحراء المغربية تقترب من الحل النهائي تحت السيادة المغربية، فيما تواصل الجزائر محاولاتها العبثية في تعطيل هذا المسار الذي يسير بثبات نحو ترسيخ استقرار المنطقة والمغرب في سعيه الدائم لتحقيق السلام والأمن الإقليمي والدولي.


بلبريس
منذ 42 دقائق
- بلبريس
60 من القادة والعلماء النوويين.. إيران تشيع قتلاها في حربها مع إسرائيل
بلبريس - ياسمين التازي شرعت السلطات الإيرانية صباح السبت في تشييع عشرات القتلى من القادة العسكريين والعلماء النوويين جراء الحرب بين الجمهورية الإسلامية والدولة العبرية. وبدأت مراسم التشييع في الساعة الثامنة (4,30 ت غ) صباح السبت وفق ما أوردت وسائل الإعلام الرسمية. وقالت مذيعة على التلفزيون "بدأت رسميا مراسم تكريم الشهداء"، فيما نقل التلفزيون مشاهد في طهران تظهر فيها حشود تحمل أعلام إيران وترفع صور القادة العسكريين الذين قتلوا في النزاع. وعلى الرغم من التوصل إلى وقف إطلاق النار، يبقى هذا الاتفاق هشا في يومه الرابع، إذ توعد ترامب الجمعة بعودة الولايات المتحدة لتوجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الأخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهما المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالجحود. "لم أسمح بإنهاء حياته" وقال ترامب على منصة "تروث سوشال" التابعة له "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته". هذا، وكشف الرئيس الأمريكي عن عمله في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفا "بدلا من ذلك تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات". ومن جانبه، كان قد بث التلفزيون الإيراني الخميس كلمة لخامنئي أشاد فيها بـ"انتصار" الشعب الإيراني على "الكيان الصهيوني الزائف" وقلل من شأن الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسية. فيما ندد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السبت بتصريحات ترامب "غير المقبولة" بحق خامنئي. "الاحترام يولّد الاحترام" وكتب عراقجي على منصة إكس "إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانبا نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى (...) وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين".


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
سوريا على مشارف تطبيع مع إسرائيل
دولي قال مصدر سوري إن إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025. وأضاف المصدر في تصريحات لقناة 'آي 24' الإسرائيلية، مساء أمس الجمعة، أن من شأن هذه الاتفاقية 'تطبيع العلاقات بين البلدين بشكل كامل'، وأن مرتفعات الجولان ستكون 'حديقة سلام'. وأوضح المصدر نفسه أنه 'بموجب الاتفاقية المرتقبة، ستنسحب إسرائيل تدريجيا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة، في 8 دجنبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ'. تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News اقرأ أيضاً غوتيريش: البحث عن الطعام بمثابة حكم بالإعدام في غزة أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة، أن البحث عن الطعام ينبغي ألا «يكون بمثابة حكم بالإعدام» في غزة، مندداً بالنظام الجديد لتوزيع المساعدة الإنسانية في القطاع والذي يؤدي «إلى قتل الناس».وصرح غوتيريش للصحفيين في نيويورك: «يقتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام عائلاتهم وأنفسهم. لا ينبغي على الإطلاق أن يكون البحث عن الطعام بمثابة حكم بالإعدام»، وذلك من دون أن يسمي مؤسسة غزة الإنسانية التي تتخلل عملياتها لتوزيع المساعدات مشاهد فوضوية ودامية.ووصف الأمين العام للأمم المتحدة عملية الإغاثة التي تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة بأنها «غير آمنة بطبيعتها»، قائلاً بوضوح «إنها تتسبب في مقتل السكان».وقال إن الجهود الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة «تتعرض للاختناق» وإن العاملين بالإغاثة أنفسهم يعانون الجوع وإن إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، مطالبة بالموافقة على إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وتسهيلها. دولي جريمة مروعة في شوارع الهرم بمصر ارتكب مواطن مصري جريمة أسرية مروعة عندما أطلق النار قاصدا إصابة زوجته السودانية في أثناء سيرهما بالطريق العام، لكنه قتل طفلتهما الرضيعة التي تلقت الرصاصة بدلا من أمها. وكانت الأسرة المكونة من أب مصري وأم سودانية وطفلين، يسيران على الطريق الدائري بالقرب من منطقة الهرم في محافظة الجيزة، وحينها أطلق الأب الرصاص على الأم لكنها أصابت طفلتهما الرضيعة بالخطأ لتلقى حتفها في الحال. وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغا بسماع صوت طلق ناري وسقوط طفلة غارقة في دمائها على جانب الطريق الدائري. وانتقلت قوة من قسم شرطة الهرم إلى موقع البلاغ، وتبين أن الأب استهدف زوجته بسلاح ناري كان بحوزته، إلا أن الرصاصة أصابت طفلتهما الرضيعة التي كانت بين ذراعيها، ما أدى إلى وفاتها في الحال، بينما لم تُصب الزوجة أو الطفل الآخر. وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط المتهم، وباشرت التحقيق، وقررت سرعة استدعاء شهود العيان والتحفظ على كاميرات المراقبة في محيط الواقعة. دولي 'بسرعة وعلى مستوى عالمي'.. انتشار متزايد لمتحور كوفيد الجديد 'ستراتوس' أعلنت منظمة الصحة العالمية عن مرحلة جديدة لوباء "كوفيد 19" تُظهر صورة متحوراته التي ستُصبح أكثر انتشارا هذا الصيف، مع تضاعف أعداد المتحورات الرئيسية في غضون أسبوعين. وذكرت المنظمة: "بعد المتحور (NB.1.8.1)، الذي أطلق عليه الخبراء النشطون على وسائل التواصل الاجتماعي اسم "نيمبوس"، لفت زميل آخر الانتباه فورا إلى (XFG)، الذي صنفته المنظمة مؤخرا كمتحور لفيروس "سارس-كوف-2" تحت المراقبة، نظرا لانتشاره على مستوى عالمي وينمو بسرعة". وقد أصدرت منظمة الصحة العالمية بالفعل، بالتعاون مع الفريق الاستشاري الفني المعني بتطور الفيروس (Tag-Ve)، أول تقييم للمخاطر، والذي يُقيّم حاليًا بأنه "منخفض على المستوى العالمي". وعلى الصعيد الاجتماعي، أطلق الخبراء وباحثو المتحورات، الذين طالما وضعوا (XFG) ضمن المراقبين الخاصين، اسم: "ستراتوس"، نسبة إلى "الطابع الجوي"، كما يوضح مروّجو الاسم غير الرسمي. دولي