logo
خص 3 دول عربية.. ترامب يشعل تفاعلا برسائل بعثها معلنا فرض رسوم جمركية

خص 3 دول عربية.. ترامب يشعل تفاعلا برسائل بعثها معلنا فرض رسوم جمركية

CNN عربيةمنذ 2 أيام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد فرض رسوم جمركية على مجموعة من الدول منها 3 دول عربية.وكان ترامب قد بعث برسائل إلى قادة خمس دول، الأربعاء، وهي: الفلبين ومولدوفا والجزائر وليبيا والعراق، حيث وصلت الرسوم إلى 30% على البضائع التي تشحنها هذه الدول إلى الولايات المتحدة.وتدخل الرسوم الجمركية الجديدة حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/آب المقبل، لحين حدوث مفاوضات.ومنذ إعلان ترامب عما يُسمى بالرسوم الجمركية "المتبادلة" في أبريل/ نيسان، تُجري الولايات المتحدة وشركاء تجاريون مُختلفون مفاوضات بشأن اتفاقيات تجارية جديدة، وخلال اجتماع لوزراء إداراته، الثلاثاء، قال ترامب: "الرسالة تعني (إبرام) صفقة"، ولكن يبدو أن بعض الدول لا تنظر إلى هذه الرسائل بهذه الطريقة."الصين لا يمكن احتواءها اقتصاديا".. تحليل يوضح كواليس قوة بكين بوجه تعرفة ترامب
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحليل لـCNN: ماذا سيحدث بعدما انقلب ترامب على بوتين؟
تحليل لـCNN: ماذا سيحدث بعدما انقلب ترامب على بوتين؟

CNN عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • CNN عربية

تحليل لـCNN: ماذا سيحدث بعدما انقلب ترامب على بوتين؟

تحليل بقلم ستيفن كولينسون من شبكة CNN (CNN) -- يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعلم الدرس الذي استخلصه جميع أسلافه في القرن الحادي والعشرين بصعوبة: لا يمكن إعادة ضبط العلاقات الأمريكية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. لقد كان مسار ترامب من تقديس الرئيس الروسي إلى انتقاده اللاذع أشبه بمسرحية جيوسياسية شخصية لكن ما سيحدث بعد ذلك أهم بكثير. ويُتيح إدراك ترامب إمكانيات جديدة لأوكرانيا، ومنتقدي بوتين في الكونغرس، وحلفاء أمريكا المُرهَقين لكنه يحمل أيضًا مخاطر- أبرزها اختبار الإرادات بين ترامب وبوتين، الرجلين المسيطرين على أكبر ترسانتين نوويتين في العالم.يحاول ترامب دائمًا تصعيد التوتر مع الأصدقاء والأعداء الأجانب من خلال الخطابات والرسوم الجمركية لكنه الآن يواجه خصمًا لا يرحم يرفع الرهانات ليس بالتهديدات، بل بالأرواح البشرية، كما تُظهر الغارات الجوية المكثفة بالطائرات المسيرة على كييف، وهي رسالة واضحة للبيت الأبيض. وبفضل طبيعة ترامب التجارية، من المنطقي التساؤل عن المدة التي سيستمر فيها عداؤه تجاه صديقه السابق في الكرملين. ورغم أنه يتحدث عن مساعدة أوكرانيا في الدفاع عن نفسها، فمن الصعب أن يمتد تحوله ليُضاهي عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية والمالية التي أرسلها الكونغرس الأمريكي إلى كييف خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.ومع ذلك، ذكر ترامب لشبكة NBC، الخميس، أنه توصل إلى اتفاق عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) لإرسال صواريخ باتريوت جديدة مضادة للصواريخ إلى كييف التي تحتاجها بشدة لصد الهجمات الروسية على الأهداف المدنية. وقال ترامب: "نحن نرسل أسلحة إلى حلف شمال الأطلسي ويدفع ثمن تلك الأسلحة بالكامل، وسنرسل صواريخ باتريوت إلى الحلف، ثم سيقوم الناتو بتوزيعها". ولم تتضح معالم الاتفاق بدقة فورًا، وتواصلت شبكة CNN مع التحالف. يبدو أن ترامب قد وصل إلى نقطة تحول، فقد انتقل من إلقاء اللوم المبهم على أوكرانيا، ضحية الحرب، إلى اتهام روسيا، المعتدي، بإطالة أمدها دون داعٍ. والسؤال هو: كيف يغير هذا سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب وروسيا، وكذلك محاولات ترامب نفسه لممارسة القيادة الأمريكية والسياسة الداخلية المتعلقة بأوكرانيا؟بوتين يتجاهل جميع توسلات ترامب كان إعلان ترامب أنه سئم من "هراء" بوتين هذا الأسبوع بمثابة تحول مفاجئ، وإن كان أحد سمات أسلوبه السياسي المُبتذل أحيانًا. ولم يبذل أحد جهدًا أكبر من ترامب لإقناع بوتين بإنهاء الحرب في أوكرانيا، التي بدأت بغزو غير قانوني عام 2022، لقد أمضى سنوات يُشيد بذكاء الرئيس الروسي وقوته. ولكن حتى مع انقلاب ترامب على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد عودته إلى منصبه - بما في ذلك حادثة المكتب البيضاوي الشهيرة - رفض بوتين جميع شروط الرئيس الأمريكي السخية للغاية لوقف إطلاق النار واتفاقية السلام في نهاية المطاف. وتُعدّ دوافع بوتين اعتبارًا مهمًا هنا. ومن منظور غربي، قد يكون الرئيس الروسي مذنبًا بزلة سياسية غير عادية ارتكبها بنفسه، وكان بإمكانه الحصول على اتفاق سلام مدعوم من الولايات المتحدة، يخشى حلفاء أوكرانيا في أوروبا أن يكافئ عدوانه، ويضمن المكاسب الإقليمية للغزو، ويؤكد أن أوكرانيا لن يكون لها طريق للانضمام إلى عضوية الناتو. لكن فرض المنطق الغربي على حسابات بوتين كان دائمًا خطأً. وكان هذا عاملاً في سوء فهم إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما للرئيس الروسي قبل مغامرته الأولى في أوكرانيا - ضم شبه جزيرة القرم في 2014. وأوضح بوتين قبل الغزو أنه يرى في الصراع تصحيحاً لخطأ تاريخي - سواءً فيما يتعلق بمطالبات روسيا القديمة بأوكرانيا أو بمظالمه الأوسع التي تعود إلى سقوط جدار برلين، الذي شاهده بفزع من منصبه كمقدم في جهاز المخابرات السوفيتية (كي جي بي) في ألمانيا الشرقية الشيوعية. ويتحدث بوتين عن "الأسباب الجذرية" للحرب، وهذا يُشير إلى عدد من المظالم الروسية، بما في ذلك وجود حكومة ديمقراطية في كييف. ويشير أحياناً إلى مزاعم موسكو بأنها مهددة بتوسع حلف الناتو بعد الحرب الباردة، وإلى رغبتها في انسحاب قوات التحالف من الدول الشيوعية السابقة التي كانت تدور في فلك الاتحاد السوفيتي، مثل بولندا ورومانيا. ومن هذا المنظور، ربما لم يكن بوتين ينوي إنهاء الحرب أبدًا، وكانت حسابات ترامب ومساعديه حول إمكانية إقناعه بعقد "صفقة" - الافتراض المحوري لنظرة الرئيس الأمريكي للعالم- خاطئة. وبعد مئات الآلاف من الضحايا الروس، قد تكون الحرب وجودية بالنسبة لبوتين من أجل بقائه السياسي. حاول عدد لا يحصى من المراقبين الأمريكيين والأوروبيين إقناع ترامب بهذا الرأي لسنوات. ومن المذهل أن ترامب استغرق كل هذا الوقت للوصول إلى هذه النقطة، وقال هذا الأسبوع عن بوتين: "إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن اتضح أن ذلك لا معنى له".ويبدو إحباط ترامب من بوتين حقيقيًا هذه المرة. لكن في الأشهر الأخيرة، انتقد الرئيس الروسي عدة مرات، ثم خفف من غضبه لاحقًا. ولكن إذا كان الرئيس الأمريكي قد خلص أخيرًا إلى أنه لا يستطيع إقناع بوتين بالانخراط في محادثات سلام، فهل هو مستعد لمحاولة إجباره على ذلك؟ يقول تشارلز كوبتشان، الزميل البارز في مجلس العلاقات الخارجية، لجون فوز بشبكة CNN: "أعتقد أن ترامب قد فهم الأمر الآن. عليه أن يمارس المزيد من الضغط على روسيا إذا أراد التوصل إلى اتفاق مع أوكرانيا". وقد يشمل هذا الضغط زيادة في الأسلحة والذخيرة الأمريكية لأوكرانيا، حيث تعهدت الدول الأوروبية التي كانت تخشى انسحاب ترامب من كييف بزيادة مساعداتها. وقد يكون الفرق هائلًا، إذا كانت واشنطن ملتزمة حقًا، وقد يُربك اعتقاد بوتين الواضح بأنه قادر على الصمود أمام الغرب، وأنه قادر في النهاية على كسب الحرب.كما قد يتبنى البيت الأبيض مشروع قانون مشترك بين الحزبين يفرض عقوبات صارمة جديدة على روسيا، بالإضافة إلى الصين والهند، وهما من المشترين الرئيسيين للنفط الروسي. حصريا لـCNN.. تسجيلات لترامب في 2024: هددت بوتين وشي جينبينغ بقصف موسكو وبكين ما الذي يستحق المتابعة بينما يدرس ترامب استراتيجيات جديدة بشأن أوكرانيا؟ تحدث ترامب في الأيام الأخيرة عن الخسائر البشرية الفادحة التي لحقت بالأوكرانيين وشجاعة قواتهم المسلحة. لكن استعداده للوقوف إلى جانب حكومة زيلينسكي على المدى البعيد قد يعتمد على ما إذا كان غاضبًا ببساطة من بوتين لأنه حرمه من صفقة من شأنها أن تعزز تطلعاته ليكون صانع سلام والفوز بجائزة نوبل، أو ما إذا كان يتخذ موقفًا استراتيجيًا من الحرب نفسها. وفي بعض الأحيان، بدا ترامب وكأنه ينظر إلى الحرب في أوكرانيا كعائق غير ضروري أمام علاقة أفضل بين الولايات المتحدة وروسيا. وبدا كلامه أشبه كثيرًا بالرؤساء السابقين جورج دبليو بوش وباراك أوباما، وجو بايدن الأكثر تشككًا في بداية رئاستهم. وقال ترامب في إبريل/نيسان: "التوافق مع روسيا أمر جيد. أعتقد أنني أستطيع بناء علاقة جيدة جدًا مع روسيا ومع الرئيس بوتين، وإذا فعلت ذلك، فسيكون ذلك أمرًا رائعًا". ونظراً لطبيعة ترامب التجارية، تكهن بعض المحللين بأنه إذا تداعت آماله في التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، فقد يعمد ببساطة إلى تجزئة الحرب ومحاولة التعامل مع روسيا في قضايا أخرى، لا سيما الاقتصاد والأعمال. وهذا من شأنه أن يسمح لبوتين بمواصلة الصراع دون تدخل أمريكي. وربما كان ترامب يفكر في هذا قبل قمة مجموعة السبع الأخيرة عندما ظهر في كندا متذمراً من عدم دعوة بوتين. ومع ذلك، فإن التقارب الجزئي لن يتطلب من ترامب تجاوز ما يبدو أنه يعتبره إهانة شخصية من الرئيس الروسي. ورغم أن مثل هذا السيناريو سيسمح لروسيا بالتخلص من وضعها كدولة منبوذة والعودة جزئياً إلى الساحة السياسية العالمية، إلا أنه ليس من الواضح ما إذا كانت إمكانياته ستخترق عقلية بوتين المحاصرة. قد تؤثر خطوات روسيا التالية أيضاً على استراتيجية ترامب. وظهرت بعض المؤشرات من اجتماع بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الروسي سيرغي لافروف في ماليزيا، الخميس، على أن آمال الولايات المتحدة في إشراك روسيا في الحرب لم تنتهِ بعد. وقال روبيو إنه عبّر عن "خيبة أمل وإحباط" ترامب، ولكنه أشار أيضًا إلى أن روسيا توصلت إلى "نهج جديد ومختلف".هل يعتقد بوتين الآن أنه تجاوز الحدود ويحتاج إلى استعادة ترامب إلى صفه، ربما من خلال منح الرئيس الأمريكي "انتصارًا" رمزيًا؟ أم أن هذا مجرد تعتيم روسي تقليدي بإطالة أمد عملية حوار يائسة بينما تقاتل قواتها؟ أحد الأمور التي يجب البحث عنها هو ما إذا كان رد فعل ترامب الصادم من بوتين سيغير نهجه الدبلوماسي بشكل عام. ولطالما تفاخر الرئيس الأمريكي بأن "علاقته الرائعة" مع الرئيس الروسي والرئيس الصيني شي جينبينغ ستحقق انتصارات للولايات المتحدة لم يستطع أي رئيس آخر تحقيقها. ولكن كما هو الحال مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في ولاية ترامب الأولى، فإن الجاذبية المفترضة للرئيس لم تُسفر إلا عن القليل جدًا من الأهمية.كما تغيرت الخلفية الجيوسياسية لقضية أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة. ربما لم تُدمّر الضربات الأخيرة لترامب على إيران المواقع النووية الإيرانية، كما يدّعي. لكنها كانت استعراضًا للقوة العسكرية الأمريكية ونجاحًا للقائد العام الذي أمر بها. فعلى الرغم من كل تهديداته للديمقراطية والدستور وسيادة القانون في الولايات المتحدة، فقد رسّخ ترامب مكانته كأقوى زعيم في العالم، حيث تُحدث تحركاته اليومية موجات صدمة حول العالم. فهل يُمكن أن يُغير هذا العلاقة بينه وبين بوتين؟ هل ينظر ترامب الآن إلى الرئيس الروسي كقائد قوة أدنى منه كرجل قوي يُحتفى به؟المخاطر تتزايد مع تفاقم التوترات الأمريكية الروسيةأحد المخاطر الكبيرة لفترة من التوتر بين البيت الأبيض والكرملين هو أن يدخل ترامب وبوتين في دوامة من التصعيد - ربما للدفاع عن المصداقية الهائلة التي استثمراها في العلاقة. ولا يوجد دليل يشير إلى أن ترامب يريد الدخول في مواجهة مع بوتين. وترى أجزاء من قاعدته المؤيدة لـ "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" تشابها أيديولوجيًا مع بوتين: انتقاده "الوعي" وما يعتبرونه تراجعًا للقيم الثقافية الغربية. فريق آخر في الحزب الجمهوري يريد الابتعاد عن أوروبا بهدف تخصيص الموارد العسكرية الأمريكية لمواجهة مع الصين. ولا شيء في سلوك بوتين يوحي بأنه يريد مواجهة مع ترامب أو الولايات المتحدة. لكن الرئيس الروسي لطالما لوح بالسلاح النووي خلال الصراع الأوكراني، على ما يبدو لتخويف الشعوب الغربية. إن رعب ترامب المتكرر من النتائج الكارثية لأي صراع نووي يعني أن هذه ورقة قد يلعبها الرئيس الروسي إذا تصاعدت التوترات حقًا. في النهاية، قد يعود ترامب إلى هذا الافتراض الاستراتيجي الذي طالما طارد السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا. "الحقيقة هي أن أوكرانيا، وهي دولة غير عضو في حلف الناتو، ستكون عرضة للهيمنة العسكرية الروسية مهما فعلنا"، ولم يكن هذا مجرد اقتباس آخر لترامب المتشكك في أوكرانيا، بل كان هذا هو عدوه اللدود، أوباما، في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتيك" 2016. ولكن على أقل تقدير، قد يخدم خلاف ترامب مع بوتين غرضًا واحدًا- تبديد شكوكه بشأن الطبيعة الحقيقية للرئيس الروسي.

ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إطار عملية "إصلاح جذرية"؟
ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إطار عملية "إصلاح جذرية"؟

CNN عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • CNN عربية

ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إطار عملية "إصلاح جذرية"؟

(CNN) -- قال مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية إنها بدأت، الجمعة، تسريح أكثر من1300 موظف كـ"جزء من عملية إصلاح جذرية". وأفاد إشعار داخلي اطلعت عليه شبكة CNNأن عمليات التسريح ستشمل 1107 موظفين في الخدمة المدنية و246 موظفًا في الخدمة الخارجية. ويأتي ذلك في الوقت الذي تُنفّذ فيه وزارة الخارجية عملية إعادة تنظيم جذرية في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب الأوسع لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية. وسيتم إلغاء أو تعديل مئات المكاتب نتيجةً للتغييرات التي نفذت الجمعة.وأشار الإشعار إلى أن الموظفين سيتلقون إشعارات التسريح عبر البريد الإلكتروني. وتأتي عمليات التسريح في الوقت الذي يغادر فيه وزير الخارجية ماركو روبيو واشنطن، في رحلة عودة من رحلة خارجية إلى ماليزيا. وجاء في الإشعار: "سيغادر ما يقرب من 3000 موظف من القوى العاملة وظائفهم في إطار إعادة التنظيم". ويشمل هذا العدد الموظفين الذين يُفصلون من الخدمة، بالإضافة إلى الموظفين الذين يغادرون طواعيةً. وأضاف الإشعار: "في إطار إعادة تنظيم الوزارة التي أعلن عنها وزير الخارجية لأول مرة في 22 إبريل/نيسان، تعمل الوزارة على تبسيط العمليات الداخلية للتركيز على الأولويات الدبلوماسية". الخارجية الأمريكية لموظفيها: عمليات التسريح ستبدأ "قريبا"وتابع: "تم تصميم عمليات تخفيض عدد الموظفين بعناية لتشمل الوظائف غير الأساسية، والمكاتب المكررة أو الزائدة عن الحاجة، والمكاتب التي قد تُحقق كفاءة كبيرة من خلال مركزية أو دمج الوظائف والمسؤوليات". ووفقًا للإشعار، سيُمنح موظفو الخدمة الخارجية الذين يتلقون إشعارات "تخفيض القوة العاملة"، الجمعة، إجازة إدارية لمدة 120 يومًا قبل أن يفقدوا وظائفهم رسميًا. وسيُمنح معظم موظفي الخدمة المدنية إجازة لمدة 60 يومًا قبل أن يسري مفعول تسريحهم. ولقد تركت إجراءات التقليصات، التي خيمت على الوزارة لأسابيع، القوى العاملة في حالة من الغموض والإحباط، في انتظار إشعار نهائي بشأن مصير مسارات مهنية كرّس لها الكثيرون سنوات، بل وعقودًا، من حياتهم. يقول معارضو االتسريحات إنها ستُلحق ضررا بالغا في وقت يكتسب فيه دور الدبلوماسيين وخبراء الشؤون الخارجية أهميةً خاصة، في ظل سعي إدارة ترامب إلى إنهاء الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط. كما وجهت انتقادات لاذعة لإعادة التنظيم الأوسع، والتي تشمل تغييرات جذرية تركز على أولويات إدارة ترامب، مثل الحدّ من الهجرة إلى الولايات المتحدة وتعزيز رؤيتها العالمية، مع تركيز أقل على حماية حقوق الإنسان وتعزيزها في جميع أنحاء العالم.ودافع مسؤولو إدارة ترامب عن إعادة التنظيم، مُجادلين بأنها ضرورية لجعل الوزارة "المتضخمة" أكثر فعاليةً ومواءمةً مع أولويات الرئيس الأمريكي. وقال روبيو، الخميس، إن إعادة التنظيم تُنفّذ "على الأرجح بالطريقة الأكثر تنظيما من أي جهة أخرى". وعندما سُئل مسؤول كبير في وزارة الخارجية عن تقدير المبلغ الذي ستوفره عمليات التسريح على دافعي الضرائب، لم يستطع تقديم إجابة محددة، لكنه قال إن طلب الميزانية للسنة المالية المقبلة "يعكس توفير مبالغ كبيرة". وأضاف أن خطة إعادة الهيكلة "تركز على الوظائف، وليس على الأفراد". وقال المسؤول، الخميس: "إذا كانت هناك وظيفة معينة لم تعد متوافقة مع ما كانت الوزارة ستفعله في المستقبل، فسيتم إلغاء تلك الوظيفة، كان الأمر لا علاقة له بالموظفين".وتؤثر عمليات التسريح على كل من موظفي الخدمة المدنية والسلك الدبلوماسي في واشنطن وغالبًا ما يكون موظفو الخدمة الخارجية مدربين تدريبًا عاليًا، ويتحدثون لغات متعددة، ويخدمون في جميع أنحاء العالم، وإذا كانوا يعملون في مكتب تم إلغاؤه الآن في 29 مايو/ أيار، وهو اليوم الذي وافق فيه روبيو على خطة إعادة التنظيم، فقد يتم تسريحهم. وأكد المسؤول الكبير في وزارة الخارجية أنه لا توجد خطط لتخفيض عدد الموظفين في البعثات الخارجية حتى الآن. وقال توماس يزدجردي، رئيس جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية، النقابة التي تمثل موظفي الخدمة الخارجية، لشبكة CNN في وقت سابق من هذا الأسبوع إن عمليات التسريح تأتي "في وقت سيء للغاية".وقال يزدجردي، الدبلوماسي المخضرم، الأربعاء: "هناك أمور مروعة تحدث في العالم تتطلب قوة عاملة دبلوماسية مجربة وحقيقية قادرة على معالجتها". وأضاف: "القدرة على الحفاظ على وجود في مناطق العالم ذات الأهمية البالغة، والتعامل مع قضايا مثل أوكرانيا وغزة وإيران في الوقت الحالي، تتطلب اهتمامًا دبلوماسيًا كبيرًا". ويعتقد يزدجردي أن عمليات التسريح ستؤثر ليس فقط على المعنويات "بل أيضًا على التوظيف والاحتفاظ بالموظفين". وقال بيان صادر عن جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية، الجمعة: "في أقل من 6 أشهر، استغنت الولايات المتحدة عن ما لا يقل عن 20% من قوتها العاملة الدبلوماسية من خلال إغلاق المؤسسات والاستقالات القسرية". وتابع: "كانت هناك آليات مؤسسية واضحة متاحة لمعالجة مشكلة فائض الموظفين، لو كان هذا هو الهدف. لكن عمليات التسريح هذه لم تُنفذ بعد". وجاء في البيان: "إنهم يستهدفون الدبلوماسيين ليس بناءً على خبرتهم أو مهاراتهم، بل بناءً على مكان عملهم، هذا ليس إصلاحًا". وأضاف البيان: "نحن ندعم جميع العاملين في وزارة الخارجية، وكل أمريكي يُدرك أن الدبلوماسية المهنية والحيادية لا تُستغنى عنها، بل هي أساسية". وفي الوقت نفسه، صرّح مسؤول كبير في وزارة الخارجية، الخميس، بأنهم يريدون التعامل مع عمليات التسريح "بطريقة تحفظ، إلى أقصى حد ممكن، كرامة الموظفين الفيدراليين وموظفي الخدمة الخارجية وموظفي الخدمة المدنية المتأثرين بهذا".

علاء مبارك يعلق على عدم وجود والده في صورة بمترو الأنفاق
علاء مبارك يعلق على عدم وجود والده في صورة بمترو الأنفاق

CNN عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • CNN عربية

علاء مبارك يعلق على عدم وجود والده في صورة بمترو الأنفاق

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثار علاء مبارك نجل الرئيس المصري الراحل، محمد حسني مبارك تفاعلا بتعليقه على صورة نشرها أحد مستخدمي منصة "إكس" وتوجد في مترو الأنفاق بالقاهرة، وجمعت بين صور للرئيس المصري الحالي عبدالفتاح السيسي، والرئيسين الراحلين أنور السادات وجمال عبدالناصر دون صورة الرئيس الأسبق حسني مبارك. وكتب أحد مستخدمي منصة "إكس" في تدوينة: "لقيت الصورة دى فى محطة المترو وعجبتني، ولكن كان ناقص في الصورة رجل أنجز هذا المشروع العظيم (مترو الأنفاق) وكان لابد أن يذكر التاريخ ماله وما عليه، رحمة الله عليك يا أبو علاء".ورد علاء مبارك في تعليق عبر حسابه على منصة "إكس"، تويتر سابقا على الصورة بقوله: "نترفع عن الصغائر".وتفاعل متابعون على "إكس"، مع تعليق علاء مبارك على التدوينة وجاءت بعض التعليقات كالتالي: وتم إنشاء مترو الأنفاق في عهد محمد حسني مبارك بمرحلتيه الأولى والثانية في القاهرة الكبرى. "نقل مقر الجامعة العربية وتدوير منصب أمينها العام".. جدل وتكهنات وعلاء مبارك وأكاديمي إماراتي يعلقان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store