logo
حماس: نجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الوسطاء للوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا

حماس: نجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الوسطاء للوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا

المنارمنذ 5 أيام
مدير مجمع الشفاء: استشهاد مدير المستشفى الإندونيسي بقصف الاحتلال جريمة جديدة بحق الطواقم الطبية بغزة
حماس: نجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الوسطاء للوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا
حماس: يبذل الإخوة الوسطاء جهودا مكثفة من أجل جسر الهوة بين الأطراف والوصول إلى اتفاق إطار وبدء جولة مفاوضات جادة
مصادر فلسطينية: 186 مستوطناً و27 جندي اقتحموا ساحات المسجد الأقصى المبارك اليوم
'سانا' عن مصدر أمني: الانفجار في بلدة جبرين ناجم عن احتراق صهريج وقود وأسفر عن ارتقاء عدد من المدنيين وجرح آخرين
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لم يعد سكان المستوطنات الشمالية إلى منازلهم بعد؟
لماذا لم يعد سكان المستوطنات الشمالية إلى منازلهم بعد؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

لماذا لم يعد سكان المستوطنات الشمالية إلى منازلهم بعد؟

بعد مرور أكثر من شهر 8 اشهر على دخول ​اتفاق وقف الاعمال القتالية​ بين ​إسرائيل​ و​حزب الله​ حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، تواجه إسرائيل معضلة أمنية حقيقية. فمن بين 60 ألف إسرائيلي أُجبروا على ​النزوح​ من منازلهم في الشمال، لم يعد سوى حوالي 20% منهم، وفقاً للتقارير الإعلامية. هذا الرقم الضئيل يكشف عن فجوة كبيرة بين الأهداف المعلنة والواقع الميداني. السبب الأساسي لعدم عودة السكان يتمثل في خوفهم من تكرار سيناريو الهجوم المفاجئ، كما حدث في غزة خلال عملية "طوفان الاقصى". فرغم اتفاق وقف الاعمال القتالية، لا يزال سكان ​المستوطنات الشمالية​ يخشون من إمكانيّة تعرضهم لعمليات مشابهة لما قامت به حركة "حماس". هذا الخوف ليس مجرد مشاعر شخصية، بل يعكس تقييماً عن عدم ثقة المستوطنين بالمسؤولين عن اتخاذ القرارات في تل ابيب، اي بمعنى اوضح عدم الثقة برئيس الوزراء الحالي ​بنيامين نتنياهو​ وفريقه الوزاري. ويعبّر كثير من الخبراء الإسرائيليين عن شكوكهم حول الرغبة الصادقة اصلاً للحكومة الاسرائيلية في اعادة المستوطنين الى الشمال، بعد ان كانوا سبباً رئيسياً للحرب على لبنان، وكلام حزب الله خلال المواجهات، يهدد بعدم السماح لهم للعيش حياة طبيعية ما لم يتوقف العدوان الاسرائيلي، وخلال أشهر القتال، تعرضت المستوطنات الشمالية لأضرار جسيمة في البنية التحتية. الكثير من المنازل والمرافق لا تزال بحاجة لإصلاحات جذرية، مما يجعل العودة غير عمليّة للكثيرين. هذا الامر ادى الى توقف النشاط الاقتصادي في المنطقة لأشهر طويلة، مما تسبب في فقدان الكثير من فرص العمل، فيما اعتاد عدد من السكان على خوض حياة جديدة في مناطق أخرى، وباتت عودتهم تتطلب تضحيات اقتصادية كبيرة. اضافة الى ذلك، هناك ملاحظات حول وجود نوع من التضييق على النقاش العام حول هذه القضية داخل إسرائيل. فالحكومة الإسرائيلية تحاول استغلال هذا الامر لمصلحتها والتخويف من ان تهديد حياة المستوطنين لا يزال عالياً، بينما الواقع الميداني يشير إلى عكس ذلك. هذا التناقض يخلق حالة من عدم الوضوح في الخطاب السياسي الإسرائيلي. ولا شك ان عدم عودة المستوطنين الى الشمال، يشكل ذريعة لإسرائيل لتبرير استمرار انتهاكاتها للاتفاق الذي تم التوصل اليه برعاية اميركية وفرنسية وحظي بتأييد المجتمع الدولي. فالحكومة الإسرائيلية تربط بين استكمال انسحابها من الأراضي اللبنانية وعودة السكان، مما يخلق حلقة مفرغة. ناهيك عن ان هذه الذريعة تضع علامات استفهام حول خطط الحكومة الاسرائيلية، فهي قد تتذرع بالضغط السياسي الداخلي لتبرير اتخاذ إجراءات عسكرية جديدة. وليس من البراءة بمكان استمرار استهداف السكان الجنوبيين في لبنان، وتفجير المنازل وقصف السيارات وشلّ حركة العودة والنهوض واعادة الاعمار في المناطق الجنوبية، لانه عندها، لن يمكن تبرير عدم عودة مستوطني الشمال الى منازلهم ومناطقهم، وسيخسر نتنياهو عندها ورقة ضغط يحملها ويلوّح بها في يده ضد لبنان. ولعل ما يزيد من حراجة الوضع، هو رغبة واصرار وشجاعة اللبنانيين على العودة الى مناطقهم وحتى الى قراهم وبلداتهم المدمّرة كلياً والتي لا يمكن العيش فيها ما لم تشهد ورشة لاعادة الاعمار، رغم ان الدولة اللبنانية عاجزة بعد عن القيام بهذه الخطوة، وان الجنوبيين يعرفون جيداً ان اسرائيل يمكنها في اي وقت، ومن دون اي تبرير، قصف ما تريد واستهدافهم بحجة انهم عناصر من حزب الله. فإذا كان الجنوبيون يعرفون كل ذلك، ويقبلون هذه المخاطر من دون تردد، فهل هناك من سبب جوهري بديهي يمنع سكان المستوطنات الشمالية من القيام بالمثل؟ الجواب الوحيد هو ان اهدافا اخرى للحكومة الاسرائيلية غير معلنة، ترغب في تحقيقها وهي على استعداد لتأخير هذه العودة قدر الامكان للوصول الى غايتها. طوني خوري -النشرة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هدنة غزة على رأس المباحثات.. ترامب يلتقي نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض
هدنة غزة على رأس المباحثات.. ترامب يلتقي نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

هدنة غزة على رأس المباحثات.. ترامب يلتقي نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض

يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تعد زيارته إلى البيت الأبيض الثالثة منذ عودة ترامب إلى السلطة قبل نحو ستة أشهر. وقد عبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع الرئيس الأميركي، اليوم، ستسهم في دفع محادثات تحرير المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يتوقع ترامب أن من الممكن التوصل لاتفاق هذا الأسبوع. وقال نتنياهو أمس الأحد قبل أن يصعد طائرته متجها إلى واشنطن إن المفاوضين الإسرائيليين المشاركين في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة بالتوصل إلى اتفاق بشروط قبلتها إسرائيل. وأضاف: 'أعتقد أن النقاش مع الرئيس ترامب سيسهم بالتأكيد في تحقيق هذه النتائج'، وأكد أنه مصمم على ضمان عودة المحتجزين في غزة والقضاء على تهديد حركة حماس لإسرائيل. وعبر ترامب عن اعتقاده أن من الممكن التوصل لاتفاق لتحرير الرهائن ووقف إطلاق النار هذا الأسبوع، الأمر الذي قد يؤدي إلى إطلاق سراح 'عدد لا بأس به من الرهائن'، بحسب تعبيره. وأضاف في تصريحات للصحافيين قبل العودة إلى واشنطن بعد قضاء عطلة نهاية الأسبوع في نيوجيرسي: 'اعتقد أن ثمة فرصة جيدة لإبرام اتفاق مع حماس خلال الأسبوع'.

نتنياهو يريد إرضاء ترامب بهدنة في غزة
نتنياهو يريد إرضاء ترامب بهدنة في غزة

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

نتنياهو يريد إرضاء ترامب بهدنة في غزة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تتجه الانظار الى اللقاء الذي يُعقد اليوم في واشنطن بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس الحكومة «الاسرائيلية» بنيامين نتنياهو ، والذي سيكون حاسما بما يتعلق بالهدنة المرتقبة في غزة. وهو لقاء يُعقد بالتزامن مع انطلاق جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس و «اسرائيل» في الدوحة. ويبحث الطرفان مقترحا اميركيا «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج (حماس) عن نصف الأسرى «الإسرائيليين» الأحياء، في مقابل إفراج «إسرائيل» عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». وبحسب مصادر معنية بالملف «فاننا اليوم أقرب من اي وقت مضى لهدنة في غزة، فنتنياهو ومقابل كل ما قدمه له ترامب في الاشهر الماضية، مضطر الى ارضائه بهدنة حتى ولو لم تستمر طويلا»، لافتة في حديث لـ «الديار» الى ضغوط اميركية كبيرة تمارس لانجاح هذه الجولة من المفاوضات، المرتقب ان تنتهي نهاية الاسبوع باعلان انطلاق هدنة الستين يوما».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store