
تعرف على أهمية الفحوصات الطبية اللازمة قبل استخدام حقن فقدان الوزن
حقن إنقاص الوزن بنتائج سريعة، لكن تخطي
فحص الدم
يمكن أن يؤدي إلى مخاطر خطيرة مثل التهاب البنكرياس أو الجفاف، وخاصة لدي أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية خفية، ومع تزايد انتشار السمنة، أصبح دواء إنقاص الوزن أحد الحلول المختصرة التي يعتمد عليها الكثيرون، وأصبح بمثابة طريقة فعالة لدى البعض للتخلص من الوزن الزائد.
أهمية الفحوصات الطبية قبل استخدام حقن فقدان الوزن
ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، بالنسبة لمن صعبت عليهم وتيرة حياتهم السريعة التركيز على اللياقة البدنية، يبدو هذا الدواء بمثابة المنقذ، بفضل سهولة الحصول عليه والإرشادات الصحيحة، يعتبره الكثيرون حلًا يُغيّر حياتهم، ومع ذلك هناك أمر بالغ الأهمية يغفل عنه الكثيرون، وهو فحص الدم قبل اتخاذ قرار إعطاء هذه الحقن.
وتستخدم حقن انقاص الوزن ويغوفي وأوزمبيك، وتيرزيباتيد تحت اسم مونجارو، هي أدوية مضادة للسكري تُستخدم لعلاج داء السكري من النوع الثاني، وأدوية مضادة للسمنة تُستخدم للتحكم في الوزن على المدى الطويل، وطورت هذه الحقن في الأصل لعلاج داء السكري من النوع الثاني، وقد أحدثت ضجة كبيرة في عالم إنقاص الوزن، ولكن على الرغم من شهرتها بقدرتها على إنقاص الوزن، إلا أن التعامل مع آثارها الجانبية المحتملة قد يكون ضارًا، بل ومميتًا في بعض الحالات، وهنا يأتي دور فحص الدم.
الفحوصات الطبية اللازمة قبل استخدام حقن فقدان الوزن
وحذر خبراء الصحة من أن الطريقة الأكثر أمانًا لاستخدام هذه اللقاحات، هي من خلال فحص الدم الإلزامي، لاكتشاف أي مشاكل صحية كامنة تحتاج إلى علاج قبل بدء برنامج إنقاص الوزن، أو لمعرفة ما إذا كان العلاج غير مناسب تمامًا، ويمكن لفحص الدم أن يكشف عن وظائف الكبد، ومشاكل الغدة الدرقية، ومقدمات السكري غير المنضبطة، وارتفاع مستويات الدهون الضارة المعروفة باسم الدهون الثلاثية في الدم.
تحذير طبي عاجل.. حقن مونجارو لفقدان الوزن قد تسبب فشلا عضويا مميتا دون اختبار دم مسبق
تسبب مخاطر صحية جسيمة.. تحذيرات طبية من انتشار حقن البوتوكس الكوري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : عشان مش كل حالة زى التانية.. 9 أسئلة يجب طرحها من مريض السكر على الطبيب
الثلاثاء 8 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - مرض السكر من النوع الثاني من أكثر الأمراض شيوعاً على مستوى العالم، ويجب أن يعرف مرضى السكر أن هذا المرض يتطلب بذل جهود مستمرة للحفاظ على مستويات السكر في الدم منخفضة، كما أنه من المهم أن يسأل مريض السكر طبيبه مجموعة من الأسئلة لتعديل خطة السيطرة على مرض السكر وتقليل خطر المضاعفات، بحسب موقع "تايمز ناو". 9 أسئلة يجب على مرضى السكر طرحها على أطبائهم بعض الأسئلة التي يجب عليك طرحها على طبيبك بانتظام تشمل: 1- كم مرة يجب فحص سكر الدم؟ لضبط مستويات سكر الدم، من المهم إجراء الفحص بانتظام، لكن هذا لا يعني أن الجميع بحاجة إلى القيام بذلك بعد كل وجبة. قد يحتاج بعض الأشخاص إلى فحص سكر الدم مرة واحدة فقط في الأسبوع، بينما قد يستفيد البعض من جهاز قياس السكر المستمر، قد لا يحتاج آخرون إلى مراقبة سكر الدم على مدار الساعة. لذا، من المهم أن تطلب من طبيبك إرشادات شخصية بناءً على أدويتك ونمط حياتك وخطر ارتفاع أو انخفاض سكر الدم لمساعدتك في تحديد الجدول الزمني المناسب لتحديد الأنماط وتعديل العلاج إذا لزم الأمر. 2- ماذا تفعل عندما يرتفع سكر الدم بشكل حاد؟ قد ترتفع نسبة السكر في الدم بشكل حاد في بعض الأحيان، لذا، من المهم معرفة كيفية التعامل مع هذه الحالة، استشر طبيبك حول استراتيجيات قصيرة المدى لخفض سكر الدم المرتفع وكيفية منع حدوثه بشكل متكرر. من بين العلاجات المتاحة: -تعلم كيفية حساب جرعة الأنسولين التصحيحية -بدء استخدام الأنسولين أو أي دواء آخر للسكري -المشي بعد تناول الطعام يساعد الجسم على حرق الجلوكوز الزائد 3- ما هي المشاكل الصحية التي يجب الحذر منها بالنسبة لمريض السكر؟ يمكن أن تكون العديد من الحالات التي يسببها داء السكري خطيرة، بل ومهددة للحياة. وتشمل هذه: -أمراض القلب -ارتفاع ضغط الدم -السكتة الدماغية -أمراض الكلى -تلف العين -مشاكل القدم 4- ما هو النظام الغذائي المثالي لمريض السكر؟ على الرغم من عدم وجود نظام غذائي واحد يناسب جميع مرضى السكر، إلا أن اختيارات الطعام تلعب دورًا هامًا في ضبط مستوى السكر في الدم. يُنصح بتناول أطعمة كاملة قليلة المعالجة، مثل البروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات، بانتظام، مما يُساعد على الحفاظ على مستوى السكر في الدم ضمن النطاق الصحي. 5- أي تطعيمات يجب أن يحصل عليها مريض السكر؟ يُعاني مرضى السكري من خطر أكبر للإصابة بمضاعفات العدوى مثل الأنفلونزا، وكورونا والالتهاب الرئوي، تأكد من استشارة طبيبك بشأن الحصول على جميع اللقاحات الموصى بها لحماية صحتك العامة. 6- كيف تمارس الرياضة بشكل صحيح؟ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مفيدة للغاية لمرضى السكري، حيث تُساعد على التحكم في وزنك وخفض ضغط الدم، ومستوى الكوليسترول الضار (LDL)، وتحسين حساسية الأنسولين، يمكنك استشارة طبيبك حول كيفية تعديل طعامك أو أدويتك بما يتناسب مع التمارين الرياضية. كما يُمكن للطبيب أن يُخبرك بأنواع التمارين الأكثر أمانًا وفعالية لتحقيق أهدافك. 7- كيف تنظم مرض السكري أثناء الإصابة بدور برد أو أنفلونزا؟ عندما تُصاب بعدوى - فيروسية أو بكتيرية - قد تتقلب مستويات السكر في الدم بسبب قلة اتباع نظام غذائي صحي. يجب عليك سؤال طبيبك عن عدد مرات فحص سكر الدم، وموعد تناول الأدوية أو إيقافها مؤقتًا، والأطعمة أو السوائل التي يجب إعطاؤها الأولوية، ومتى يجب طلب المساعدة. 8- كيف أعرف أن دوائي فعال؟ يساعد الحصول على نتائج اختبار الهيموجلوبين السكري (A1C) طبيبك على تقييم دوائك، يمكنك أيضًا سؤال الطبيب عن مدى وضوح سجلات سكر الدم اليومية، والآثار الجانبية لبعض الأدوية التي تتناولها. اسأله أيضًا في كل زيارة متى تحتاج إلى إعادة النظر في خطة دوائك. 9- ما هو المستوى المثالي لسكر الدم؟ يختلف النطاق المثالي لسكر الدم باختلاف عمرك وحالتك الصحية وما إذا كنت تعاني من حالات طبية أخرى. يجب أن يكون من 80 إلى 130 ملليجرام لكل ديسيلتر (ملج/ديسيلتر) قبل الوجبات وأقل من 180 ملج/ديسيلتر بعد ساعة إلى ساعتين من تناول الطعام. مع ذلك، هذه القراءات ليست عالمية، ويمكن لطبيبك تحديد ما هو واقعي وآمن لك.


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
7 عادات يومية قد تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.. تعرف عليها
يمكن لبعض العادات اليومية مثل التوتر المزمن والإفراط في تناول الكافيين، أن تزيد من خطر الإصابة بالنوبة القلبية، حتى في العشرينات أو الثلاثينات من العمر، والنوبة القلبية ليست أمرًا ينذر به، ولم تعد تصيب كبار السن فقط، بل يزداد عدد الأشخاص في العشرينات والثلاثينات من العمر الذين يُعانون من السكتات القلبية، ومع أن العوامل الوراثية تلعب دورًا، إلا أن بعض العادات اليومية قد تزيد، خفيةً، من خطر الإصابة بنوبة قلبية، وإليك 7 عادات عليك الحذر منها، وفقًا لما نشر في تايمز ناو. العيش مع التوتر المستمر يبقي التوتر المزمن الجسم في حالة القتال أو الهروب، مغرقًا الجسم بالكورتيزول والأدرينالين، ومع مرور الوقت، يسبب هذا ضغطًا هائلًا على القلب، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم والالتهاب، وهما عاملان رئيسيان لخطر الإصابة بأمراض القلب. تجاهل الفحوصات الدورية للجسم وقد يكون تجاهل الفحوصات الصحية السنوية أو فحوصات الدم الأساسية خطيرًا، وغالبًا ما لا تظهر أعراض على أمراضٍ صامتة، مثل ارتفاع الكوليسترول والسكري وارتفاع ضغط الدم، إلا بعد فوات الأوان، والوقاية دائمًا أسهل من التدخل في حالات الطوارئ. الإفراط في استخدام حارقات الدهون وحبوب إنقاص الوزن تحتوي العديد من حارقات الدهون على منبهات قد ترفع معدل ضربات القلب وضغط الدم بشكل غير طبيعي، والاستخدام المطول وخاصةً دون توجيه، قد يسبب ضغطًا شديدًا على القلب ويزيد من خطر عدم انتظام ضربات القلب والسكتة القلبية المفاجئة. ارتفاع مستوى الكورتيزول طوال اليوم قد يبدو الاستيقاظ على الكافيين، وتخطي الوجبات، ومواصلة اليوم بنشاط وحيوية أمرًا مُثمرًا، لكنه يُبقي مستويات الكورتيزول مرتفعة بشكل خطير، ويضعف ارتفاع الكورتيزول المُزمن وظائف القلب ويُعيق عملية التعافي الطبيعية في الجسم. ممارسة تمارين مكثفة بعد انقطاع طويل البدء مباشرةً بتمارين عالية الكثافة بعد أشهر من الخمول قد يُسبب صدمة قلبية، فهو يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم، وتمزق الشرايين، والنوبات القلبية الناتجة عن الإجهاد المفرط. تناول وجبات في وقت متأخر من الليل تناول الطعام بشراهة أو في وقت متأخر والاستلقاء مباشرةً بعده قد يؤثر على الهضم ويرفع مستويات الأنسولين، وهذا قد يؤدي إلى تقلبات في سكر الدم واضطراب في معدل ضربات القلب، وهو أمر ضار بشكل خاص على المدى الطويل. خلط عدة مشروبات تحتوي على الكافيين يعتاد الكثير من الأشخاص على تناول مشروبات الطاقة والقهوة القوية، ومشروبات ما قبل التمرين في يوم واحد، وهذا يرهق الجهاز العصبي المركزي، ويرفع ضغط الدم، وقد يُسبب خفقانًا أو عدم انتظامًا في ضربات القلب، خاصةً لدى من يُعانون من أمراض كامنة. عادة يومية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50% | دراسة زراعة 12 صماما رئويا بالقسطرة التداخلية مجانا بمعهد القلب خلال 6 أشهر


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لماذا يجب الإشراف الطبى قبل اللجوء لحقن التخسيس وما التحاليل الضرورية؟
الثلاثاء 8 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تُبشر حقن التخسيس بنتائج سريعة في فقدان الوزن الزائد، لكن تجاهل إجراء تحاليل الدم قد يُسبب مخاطر جسيمة مثل التهاب البنكرياس أو الجفاف، خاصةً لمن يعانون من مشاكل صحية خفية، حيث إن هذه الحقن لا تصلح لجميع الأشخاص، وقد تحمل مخاطر صحية للبعض، وفقاً لموقع "تايمز ناو". طُوّرت هذه الحقن في الأصل لعلاج داء السكري من النوع الثاني، وقد أحدثت ضجةً كبيرةً في عالم إنقاص الوزن، ولكن على الرغم من شهرتها بقدرتها على تقليص محيط الخصر، إلا أن التعامل مع آثارها الجانبية المحتملة قد يكون ضارًا، وهنا يأتي دور إجراء فحوصات وتحاليل الدم. وأكد الخبراء أن الطريقة الأكثر أمانًا لاستخدام هذه الحقن هي إجراء فحص دم إلزامي. كيف تُفيد تحاليل الدم قبل أخذ حقن إنقاص الوزن؟ تحاليل الدم وسيلة لاكتشاف أي مشاكل صحية كامنة يجب معالجتها قبل بدء برنامج إنقاص الوزن، أو لمعرفة ما إذا كان العلاج غير مناسب تمامًا يمكن لفحص الدم أن يكشف عن وظائف الكبد، ومشاكل الغدة الدرقية، ومقدمات السكري غير المُسيطر عليها، وارتفاع مستويات الدهون الضارة التي تُسمى الدهون الثلاثية في الدم. إذا كان لدى شخص ما مستوى مرتفع جدًا من الدهون الثلاثية، فقد يكون أكثر عرضة للإصابة بالتهاب البنكرياس. ماذا يحدث عندما يكون لديك مستوى مرتفع من الدهون الثلاثية؟ إذا كانت هذه الدهون في الدم مرتفعة للغاية، فأنت لا تُعاني فقط من مشكلة الوزن؛ أنت قد تكون مصاباً بالتهاب البنكرياس، وهو التهاب مؤلم في البنكرياس. تخيّل الدهون الثلاثية كدهنٍ يسد الأنابيب الداخلية لجسمك، تتفاقم المشكلة عند تناول دواء قوي كأحد أدوية إنقاص الوزن، والذي قد يؤثر سلبًا على عملية الأيض والهضم. الأشخاص الذين يعانون من داء السكري غير المنضبط معرضون أيضًا لخطر متزايد للإصابة بالجفاف الشديد، وهو أمر قد يكون خطيرًا للغاية. قد يؤدي تناول هذه الأدوية مع مستويات سكر الدم غير المُسيطر عليها إلى جفاف شديد.. لماذا؟ تؤخر هذه الأدوية إفراغ المعدة وتُقلل الشهية، مما قد يُقلل بشكل كبير من تناول السوائل. وإذا اقترن ذلك بارتفاع مُسبق في سكر الدم، والذي يُؤدي إلى سحب الماء من خلاياك، قبل أن تنضم إلى حقن التخسيس، اسأل نفسك: هل داء السكري لديك تحت السيطرة، أم أنك تُخاطر بصحتك؟