
رئيس أكاديمية العلوم يبلغ بوتين بنتائج الأبحاث في السرعات فوق الصوتية
وأكد كراسنيكوف أن جميع الأبحاث التي يجريها الفريق العلمي تخضع للتنسيق الكامل مع المصممين العامين للأسلحة والخبراء التكنولوجيين، وتصب مباشرة في تعزيز القدرات الدفاعية والأمن القومي لروسيا.
جاء هذا الإعلان في وقت تشهد فيه المنافسة العالمية على تطوير تكنولوجيا السرعات فوق الصوتية تصاعدا ملحوظا بين القوى العظمى، حيث تسعى روسيا للحفاظ على ريادتها في هذا المجال الاستراتيجي الذي يعد حجر الزاوية في أنظمة الأسلحة الحديثة.
ولم يكشف كراسنيكوف عن التفاصيل التقنية الدقيقة لهذا الإنجاز بسبب حساسيته الأمنية والعسكرية، لكنه وعد بتقديم تقرير مفصل للرئيس بوتين قريبا يتضمن كافة النتائج التي تم التوصل إليها، بما في ذلك التطورات الأخرى التي حققها البرنامج.المصدر: وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 26 دقائق
- روسيا اليوم
اليابان تسجل رقما قياسيا لسرعة الإنترنت تفوق نظيرتها الأمريكية بـ 4 ملايين مرة
وتعد هذه السرعة أكبر بأربعة ملايين مرة تقريبا من متوسط سرعة الإنترنت في الولايات المتحدة، ما يتيح تنزيل أرشيف الإنترنت الكامل في أقل من 4 دقائق، بحسب بعض التقديرات. كما تتجاوز هذه السرعة أكثر من ضعف الرقم القياسي السابق، الذي سجل 50250 غيغابايت في الثانية عام 2024. وأبرز الباحثون أن السرعة القياسية الجديدة تحققت باستخدام نوع مبتكر من الألياف الضوئية، طُوّر خصيصا لإرسال البيانات بسرعات فائقة لمسافات طويلة تقارب المسافة بين مدينتي نيويورك وفلوريدا. ويجمع الكابل الجديد بين 19 ليفا ضوئيا منفصلا في قطر لا يتجاوز 0.127 ملم (5 أجزاء من الألف من البوصة)، وهو نفس سمك الكابلات الأحادية التقليدية. ويعد هذا الابتكار خطوة كبيرة، إذ يضاعف سعة نقل البيانات باستخدام البنية التحتية نفسها. ويتميز الكابل بقدرته على تقليل فقدان البيانات خلال النقل لمسافات طويلة، عبر تفاعل مراكز الألياف الـ19 مع الضوء بطريقة متزامنة، ما يقلل تذبذب الإشارة ويحسّن جودة النقل. وكان الفريق قد حقق سرعات مماثلة في مارس 2023، لكن على مسافة أقل من ثلث المسافة الحالية. وأوضح البيان أن أبرز التحديات كانت تقليل فقدان البيانات وإيجاد طرق فعالة لتقوية الإشارة عبر المسافات الطويلة. وفي التجربة الأخيرة، مرّت البيانات عبر نظام الإرسال 21 مرة قبل الوصول إلى جهاز الاستقبال، ناقلة المعلومات لمسافة تعادل 1120 ميلا (1802 كم). ويمثل هذا الرقم القياسي تقدما مهما في تطوير أنظمة اتصالات بصرية طويلة المدى، عالية السعة وقابلة للتوسع، تواكب الطلب العالمي المتزايد على نقل البيانات. ويتوقع الباحثون أن يزداد حجم حركة البيانات عالميا بشكل كبير في المستقبل، ما يستلزم تطوير بنية تحتية جديدة للاتصالات. ويخطط الفريق لاستكشاف التطبيقات العملية لهذه التكنولوجيا في مجال الاتصالات قريبا. عُرضت تفاصيل هذا الإنجاز خلال المؤتمر الثامن والأربعين لاتصالات الألياف الضوئية بمدينة سان فرانسيسكو، وفقا لبيان صادر عن المعهد الوطني الياباني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. المصدر: لايف ساينس قدمت شركة Morse Micro الأسترالية جهاز راوتر جديدا، يبث إشارات شبكات الإنترنت اللاسلكية Wi-Fi لمسافة تصل إلى 16 كلم. أطلقت الصين أول خدمة إنترنت من الجيل القادم في العالم بسرعة 1.2 تيرابت في الثانية، أي أسرع بأكثر من 10 مرات من التكنولوجيا الرئيسية الحالية، قبل عامين من التوقعات العالمية.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
"الأمراض المعدية بدأت مع الزراعة".. كشف جيني لتاريخ الأوبئة القديمة
وبدأت الأمراض المعدية بالانتشار بين البشر بعد التحول من نمط الصيد وجمع الثمار إلى الحياة المستقرة القائمة على الزراعة وتربية الماشية، مما شكّل بداية عصر جديد من انتشار الأمراض. وقام فريق دولي، بقيادة البروفيسور إسكي فيلرسليف من جامعتي كامبريدج وكوبنهاغن، بفحص الحمض النووي لأكثر من 1300 إنسان من عصور ما قبل التاريخ (يعود بعضها إلى 37 ألف عام)، واستخرج 214 "بصمة" جينية لمسببات أمراض بشرية معروفة. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature. وظهرت أولى الأدلة على الأمراض الحيوانية المنشأ – أي التي تنتقل من الحيوانات إلى الإنسان، مثل كوفيد-19 – منذ حوالي 6500 عام. وتفاقم الوضع بشكل حاد قبل نحو 5000 عام، مع بدء الهجرات البشرية الكبرى وتزايد الاحتكاك بالحيوانات الأليفة.أبرز الأمراض المكتشفة وعمرها: - الطاعون عمره 5500 عام. - الملاريا عمره 4200 عام. - الجذام عمره 1400 عام. - التهاب الكبد B عمره 9800 عام. -الدفتيريا عمره 11100 عام.ويؤكد فيلرسليف أن هذه الأمراض لم تؤثر على الصحة فحسب، بل تسببت أيضا في انهيار مجتمعات قديمة، واندلاع موجات هجرة واسعة، وظهور تكيفات جينية لدى البشر. وقد تزامنت ذروة انتشار الأمراض قبل نحو 5000 عام مع هجرة رعاة حضارة سهول البونتيك (التي شملت مناطق من أوكرانيا وجنوب غرب روسيا وكازاخستان حاليا) إلى شمال غرب أوروبا. ولا تزال البصمات الجينية لهذه الشعوب واضحة في جينات الأوروبيين المعاصرين حتى اليوم. المصدر: اتهمت السلطات الأمريكية عالمين صينيين بمحاولة تهريب فطر سام، كانا يخططان لدراسته في جامعة أمريكية، ما تم اعتباره "تهديدا محتملا للأمن القومي الأمريكي". قال مراسل RT في لبنان يوم الثلاثاء، إن الطاعون و"الحمى العراقية" تفتك بالمواشي في منطقة عكار شمال البلاد.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تستكمل اختبار مدرعة جديدة لقوات الدفاع الجوي
وفي حديث مع مجلة "الدفاع الوطني" الروسية قال فانيل زياتدينوف، مدير مصنع "كوبول" الروسي للصناعات الدفاعية:"تم الانتهاء من الاختبارات الحكومية لمركبة Typhoon-PVO المدرعة المخصصة لقوات الدفاع الجوي الروسية. الاختبارات تمت بنجاح، وبدأت عملية الإنتاج التسلسلي لهذه المركبات". وأضاف:"إنتاج هذه المركبات سيعزز الطاقة الإنتاجية لمصنعنا، حيث ستؤمن التنقل الآمن للطواقم التي ستستخدمها، ما يوفر فائدة كبيرة لقواتنا المسلحة في ساحات المعارك". وفي فبراير الماضي أشار فياتشيسلاف زيركالن، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "ألماز- أنيي" الروسية للصناعت الدفاعية إلى أن الدول الإفريقية أبدت اهتماما كبيرا بمركبة Typhoon-PVO. ومركبة Typhoon-PVO تعتبر نسخة مطورة عن مركبات Kamaz-4386، حصلت على تصفيح إضافي لحماية طواقمها، وتتسع قمرة المركبة لخمسة أفراد، وثبت على سقفها برج قتالي مزود برشاش "كورد" من عيار 12.7 ملم، أما هيكلها فجهّز بفتحات خاصة لإطلاق النار من الرشاشات ومنظومات الدفاع الجوي المحمولة مثل "إيغلا" و"إيغلا إس" و"فيربا". المصدر: لينتا.رو بدأت الاختبارات في الحقول الروسية لأول نظام روسي للتحكم المتوازي في الحصادات يعتمد على الرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي. نشرت القوات المسلحة الروسية قطارات مدرعة لتزويد الوحدات العسكرية في دونباس بالإمدادات، وفقا لتقرير صادر عن مجلة "ميليتاري ووتش" (MWM). كشف الخبير العسكري الروسي، أناتولي ماتفيتشوك عن أبرز الميزات التي تجعل درونات "غيران-3" الروسية سلاحا فعالا في المعارك. ذكرت وسائل إعلام روسية أن العسكريين الروس بدأوا باستخدام منظومة دفاع جوي جديدة تعتمد على الليزر لتدمير الدرونات الأوكرانية في العملية العسكرية الخاصة.