logo
وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان التطورات في المنطقة

وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان التطورات في المنطقة

حضرموت نتمنذ 3 أيام
4 مايو/ وكالات
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، خلال لقائه في مقر الوزارة بمنطقة مكة المكرمة، اليوم 'الثلاثاء'، مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، الجهود المبذولة، لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية «واس»، أن وزير الخارجية السعودي التقى نظيره الإيراني عباس عراقجي وبحثا وآخر التطورات في المنطقة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار فيها.
وتأتي هذه الزيارة في ظل تحركات دبلوماسية متسارعة تتعلق بالملف النووي الإيراني، بعد يوم من تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغبة واشنطن في استئناف المحادثات مع إيران.
وكانت الولايات المتحدة، وجهت الشهر الماضي ضربات لمواقع نووية إيرانية، قال ترامب إنها دمرت بالكامل البرنامج النووي الإيراني، واستبعد أي تخصيب لليورانيوم من جانب إيران، وهو ما ترفضه طهران
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران والتشكيك في جدوى المفاوضات
إيران والتشكيك في جدوى المفاوضات

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

إيران والتشكيك في جدوى المفاوضات

عادت إيران مرة أخرى للتلويح بكونها غير واثقة بمسار المفاوضات مع واشنطن وأنها تحتاج إلى تطمينات، وهو ما عبرت عنه تصريحات كثير من المسؤولين الإيرانيين وفي مقدمهم وزير الخارجية عباس عراقجي عبر مقالة "حرب إسرائيل خربت الدبلوماسية وبإمكان الولايات المتحدة إحياءها"، المنشورة في صحيفة "فايننشال تايمز" أول من أمس الثلاثاء. ويستهدف الجدل حالياً الحديث حول جودى المفاوضات التي سيعود لها الطرفان، وأن على واشنطن تقديم الضمانات قبيل بدء جولة جديدة من المحادثات، ولا سيما أن سيرها جرى تخريبه بفعل الضربات الإسرائيلية التي دفعت واشنطن للالتحاق بها في ما بعد. ويحاول عراقجي التذكير بأجندة الرئيس الأميركي دونالد ترمب والتي جوهوها "أميركا أولاً"، ومع ذلك دخلت واشنطن حرباً من أجل إسرائيل، ومن ثم فإن هناك مزيداً من الكُلف التي لا تزال الولايات المتحدة تتحملها نظير دخولها في سياسات الشرق الأوسط. ومرة ثانية تحاول إيران إثبات أنها تريد المفاوضات لكنها تطلب الضمانات أولاً حتى تثق بإدارة ترمب، والأمر ذاته قامت به طهران من قبل حينما ظلت تماطل خلال المفاوضات السابقة مع إدارة جو بايدن، وبعد عام ونصف العام من "محادثات فيينا" مع الأوروبيين، أوقفت إيران المحادثات لرغبتها في ضمانات بتعويضها اقتصادياً عن الانسحاب الأميركي عام 2018، وضمانات بأن أي إدارة أميركية لن تنسحب من المفاوضات مستقبلاً، وهو ما كان صعباً أن تقدمه لها أية إدارة في البيت الأبيض. وعلى رغم الخبرة الإيرانية في المماطلة خلال المفاوضات، على نحو جعلها تفعل الأمر عينه مع إدارة ترمب أثناء الجولات الخمس الماضية، فإنها فوجئت بالضربة الإسرائيلية وسط المحادثات، وبالطبع لم تُفاجأ إيران بنيات إسرائيل مهاجمتها، فقد سبق وأعلنت إسرائيل خططها مرات عدة، ولكن كان ثقة إيران بأن ترمب المتعجل للوصول إلى اتفاق سيعطل تلك الخطط. ومع مقالة عراقجي المشار إليها والجدل السياسى داخل إيران حول عدم الثقة بإدارة ترمب والتشكيك في أية مفاوضات، والرغبة في الحصول على ضمانات مقدماً من واشنطن، يعي صناع القرار الإيرانيون في الوقت نفسه أنه ليس أمامهم سوى المفاوضات، وإلا فإن البديل الآخر هو عودة الهجمات الإسرائيلية ومعها أخرى أميركية. إذاً ليس أمام إيران سوى التفاوض والتعاون مع "الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، ومع ذلك فمن المهم للإيرانيين أن يدركوا أن حتى التوصل إلى اتفاق مع ترمب لن يمنع عودة الهجمات الإسرائيلية مرة أخرى، ولكن ليس من سبيل أمامها سوى التهدئة مع الرئيس الأميركي، فإيران التي دعمت الميليشيات في المنطقة وقررت توظيفها من خلال ما يسمى "وحدة الساحات"، هي من أطلقت مشروع إسرائيل للشرق الأوسط الجديد، وكانت عملية "طوفان الأقصى" هي المبرر والذريعة التي استغلتها حكومة بنيامين نتنياهو من أجل رسم شرق أوسط جديد، بدأ بالتخلص من أذرع طهران وصولاً إلى إيران ذاتها، والآن يؤكد الرئيس الإيراني ووزير الخارجية والمسؤولون في الداخل الإيراني أن العودة للمفاوضات تشترط وجود الثقة خلال المحادثات، وربما الضمان الأهم بالنسبة إلى طهران هو عدم مهاجمة إسرائيل لها، إذ إن إيران أصبحت مهددة بالتعرض لتهديدات مستمرة قصيرة وطويلة الأجل، كما أصبح هناك شك في أن الإدارة الأميركية وإسرائيل يعملان على تغيير النظام. ومن المؤكد أن القضايا التي ستجري مناقشتها خلال المفاوضات المقبلة ستختلف عن الجولات الخمس الماضية، وما تريده إيران من ضمانات سيكون مختلفاً ويركز بصورة أساس على عدم مهاجمة إسرائيل لها مرة أخرى، وكذلك عدم زعزعة استقرار النظام الحالي، ولقد عرضت إيران خلال الجولات الخمس الماضية على واشنطن إنهاء العقوبات ودخول الولايات المتحدة في تعاون اقتصادي أوسع نطاقاً بقيمة تريليون دولار، كما أظهرت طهران أنها منفتحة على تعاون ذي منفعة متبادلة من شأنه أن ينعش الاقتصاد ويعالج أولوية الرئيس ترمب إحياء الصناعات الأميركية المنهارة، مثل قطاع الطاقة النووية، كما حاولت إيران التفاوض مع ترمب بمنطقه الاقتصادي ولكن إسرائيل أوقفت هذا المسار، لذا فإن المفاوضات المقبلة ستوضح كيف سيستفيد الطرفان وماذا سيقدم كل منهما للآخر.

ولي العهد يلتقي وزير خارجية إيران ويؤكد دعم المملكة للحوار والاستقرار الإقليمي
ولي العهد يلتقي وزير خارجية إيران ويؤكد دعم المملكة للحوار والاستقرار الإقليمي

شبكة عيون

timeمنذ 3 أيام

  • شبكة عيون

ولي العهد يلتقي وزير خارجية إيران ويؤكد دعم المملكة للحوار والاستقرار الإقليمي

ولي العهد يلتقي وزير خارجية إيران ويؤكد دعم المملكة للحوار والاستقرار الإقليمي ★ ★ ★ ★ ★ الرياض - مباشر: التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مكتبه بقصر السلام في جدة اليوم الثلاثاء، وزير الخارجية الإيراني الدكتور عباس عراقجي والوفد المرافق له. وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها. وأعرب ولي العهد عن تطلع المملكة لأن يسهم اتفاق وقف إطلاق النار في تهيئة الظروف لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدًا موقف المملكة في دعم الحوار بالوسائل الدبلوماسية كسبيل لتسوية الخلافات. ومن جهته أعرب وزير الخارجية الإيراني عن شكره للمملكة على موقفها في إدانة العدوان الإسرائيلي، وتقديره لجهود ولي العهد ومساعيه لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. وحضر اللقاء الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، والأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات مجلس الوزراء السعودي: الموافقة على نظام تملك غير السعوديين للعقار مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر اقتصاد

فيصل بن فرحان يبحث مع نظيره الإيراني ملف الأمن الإقليمي والتعاون الثنائي
فيصل بن فرحان يبحث مع نظيره الإيراني ملف الأمن الإقليمي والتعاون الثنائي

شبكة عيون

timeمنذ 3 أيام

  • شبكة عيون

فيصل بن فرحان يبحث مع نظيره الإيراني ملف الأمن الإقليمي والتعاون الثنائي

فيصل بن فرحان يبحث مع نظيره الإيراني ملف الأمن الإقليمي والتعاون الثنائي ★ ★ ★ ★ ★ الرياض - مباشر: استقبل الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، في مقر الوزارة بمنطقة مكة المكرمة، وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية، عباس عراقجي. وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية، ومناقشة آخر التطورات في المنطقة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار فيها. وحضر الاستقبال مستشار وزير الخارجية للشؤون السياسية الأمير مصعب بن محمد الفرحان، ومستشار الوزير محمد اليحيى، ومدير عام الإدارة العامة للدول الآسيوية ناصر آل غنوم، والمستشار بوزارة الخارجية الدكتورة منال رضوان. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات ترامب يتوعد "بريكس" بعقوبات لحماية الدولار ويطالب باستقالة رئيس الفيدرالي مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر ترامب اقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store