logo
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال طبيعية بعد الصراع الذي استمر 12 يوما وألحق أضرارا بالغة بعدد من المنشآت النووية في إيران

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال طبيعية بعد الصراع الذي استمر 12 يوما وألحق أضرارا بالغة بعدد من المنشآت النووية في إيران

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقول إن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، ويأمل أن يكون 'الأسبوع المقبل' #عاجل
ترامب يقول إن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، ويأمل أن يكون 'الأسبوع المقبل' #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 10 دقائق

  • سيدر نيوز

ترامب يقول إن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، ويأمل أن يكون 'الأسبوع المقبل' #عاجل

Reuters قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه يعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع. وأوضح ترامب – خلال توقيع اتفاق بين الكونغو ورواندا في المكتب البيضاوي – أنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، مشيراً إلى أنه تحدث مع 'بعض الأشخاص المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس'. وكان ترامب قد أكد الأربعاء، أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، أبلغه بأن وقف إطلاق النار في غزة 'بات وشيكاً جداً'. وأضاف ترامب حينها، أنه يعتقد أن هناك 'تقدماً كبيراً يتحقق حول غزة، مشيراً إلى أن الضربات الأمريكية على إيران قد تنعكس على الوضع في الشرق الأوسط، وقال: 'أعتقد أننا سنحصل على أخبار سارة جداً'. من جانب آخر، قال مسؤول سابق من حماس قد قال إن الوسطاء كثّفوا جهودهم للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد وإطلاق سراح رهائن من غزة، موضاً أن المفاوضات 'لا تزال متعثرة'، غير أن مسؤول العلاقات الخارجية وعضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم ، أكد في تصريح خاص لبي بي سي أنه 'لا مفاوضات حالياً' بشأن وقف إطلاق النار في غزة ، في تعقيب رسمي على تصريحات ترامب الأربعاء. بينما رفضت الحكومة الإسرائيلية التعليق على أي مباحثات جديدة، واكتفت بالقول إن 'الجهود لاستعادة الرهائن الإسرائيليين في غزة مستمرة، سواء ميدانياً أو عبر المفاوضات'. وكان رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي تتوسط بلاده في محادثات الهدنة إلى جانب القاهرة وواشنطن، أكد الثلاثاء أن الدوحة تعمل على استئناف المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل.

بعد الحرب.. هل بدأت إيران شنّ هجمات سيبرانية؟
بعد الحرب.. هل بدأت إيران شنّ هجمات سيبرانية؟

بيروت نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • بيروت نيوز

بعد الحرب.. هل بدأت إيران شنّ هجمات سيبرانية؟

نشرت وكالة 'رويترز'، اليوم الجمعة، تقريراً جديداً تحدث فيه عن التهديدات السيبرانية التي تأتي من إيران لاسيما في أعقاب الحرب الأخيرة بينها وبين إسرائيل والتي اندلعت يوم 13 حزيران الجاري وانتهت يوم الثلاثاء الماضي. وذكر التقرير أنه 'بعد أن ضربت القوات الإسرائيلية والأميركية أهدافاً نووية إيرانية، دقّ المسؤولون في كلا البلدين ناقوس الخطر بشأن هجمات إلكترونية قد تُحدث تخريباً والتي يشنها قراصنة الجمهورية الإسلامية'، وأضاف: 'ولكن مع صمود وقف إطلاق النار الهش، يقول المدافعون عن الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة وإسرائيل إنهم لم يروا حتى الآن سوى القليل من الأحداث غير العادية – وهي إشارة محتملة إلى أن التهديد الذي تشكله قدرات إيران الإلكترونية، مثل جيشها المُنهك، قد تم المبالغة في تقديره'. وفي السياق، صرحت نيكول فيشباين، باحثة أمنية بارزة في شركة إنتيزر الإسرائيلية: 'يبدو أن حجم الهجمات منخفض نسبياً. التقنيات المستخدمة ليست متطورة بشكل خاص'. وتباهت مجموعات إلكترونية حراسة ذاتية، يزعم محللون أمنيون أنها تعمل بتوجيه من إيران، باختراق سلسلة من الشركات الإسرائيلية والغربية في أعقاب الغارات الجوية. وادعت مجموعة تُطلق على نفسها اسم 'حنظلة' مسؤوليتها عن سلسلة من عمليات سرقة البيانات والاختراق، لكن 'رويترز' لم تتمكن من تأكيد أحدث مزاعمها المتعلقة بالاختراق. ويقول الباحثون إن المجموعة، التي ظهرت في أعقاب هجوم حركة حماس الفلسطينية المسلحة على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، تعمل على الأرجح انطلاقاً من وزارة الاستخبارات الإيرانية. وقال راف بيلينغ، الباحث الرئيسي في استخبارات التهديدات لدى شركة سوفوس البريطانية للأمن السيبراني، إن تأثير نشاط القرصنة بدا متواضعاً، وأضاف: 'على حد علمنا، إنه مزيج معتاد من الفوضى غير الفعالة من جماعات القرصنة النشطة الحقيقية والهجمات المستهدفة من الشخصيات المرتبطة بإيران، والتي يُحتمل أن تحقق بعض النجاح، ولكنها تُبالغ في تقدير تأثيرها'. إلى ذلك، قالت شركة 'تشيك بوينت سوفتوير' الإسرائيلية إن عملية قرصنة مُرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، أرسلت في الأيام الأخيرة رسائل تصيد احتيالي إلى صحفيين إسرائيليين ومسؤولين أكاديميين وآخرين. وفي إحدى الحالات، حاول المتسللون استدراج هدف إلى اجتماع فعلي في تل أبيب، وفقًا لسيرجي شيكيفيتش، مدير مجموعة استخبارات التهديدات في تشيك بوينت. وذكر شيكيفيتش أنَّ السبب وراء الاجتماع المقترح غير واضح، فيما قال إنه 'كانت هناك بعض محاولات تدمير البيانات على أهداف إسرائيلية، بالإضافة إلى زيادة كبيرة في محاولات استغلال ثغرة أمنية في كاميرات المراقبة الصينية الصنع – من المرجح أن تكون لتقييم أضرار القنابل في إسرائيل'. وتُظهر العمليات السيبرانية الموالية لإيران عدم تناسق مع العمليات السيبرانية الموالية لإسرائيل المرتبطة بالحرب الجوية التي بدأت في 13 حزيران، وفق 'رويترز'. وفي الأيام التي تلت بدء الصراع، ادعى قراصنة إسرائيليون مشتبه بهم أنهم دمروا بيانات في أحد البنوك الحكومية الرئيسية في إيران، كما أحرقوا ما يقرب من 90 مليون دولار من العملات المشفرة التي يزعم القراصنة أنها مرتبطة بأجهزة الأمن الحكومية. كذلك، قال محللون إن الوضع متقلب وأن نشاط التجسس السيبراني الأكثر تطوراً قد يكون تحت الرادار. وفي السياق، حث كل من المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين الصناعة على توخي الحذر. كذلك، حذرت نشرة صادرة عن وزارة الأمن الداخلي الأميركية في 22 حزيران من أن الصراع الدائر يُسبب بيئة تهديد متزايدة في الولايات المتحدة، وأن جهات فاعلة إلكترونية تابعة للحكومة الإيرانية قد تشن هجمات على الشبكات الأميركية. (رويترز)

استغلّ حفل زفاف إبنه… هكذا قام نتنياهو بتضليل إيران
استغلّ حفل زفاف إبنه… هكذا قام نتنياهو بتضليل إيران

بيروت نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • بيروت نيوز

استغلّ حفل زفاف إبنه… هكذا قام نتنياهو بتضليل إيران

قالت صحيفة 'وول ستريت جورنال' إنّ رئيس الوزراء الإسرائيّ بنيامين نتنياهو استغلّ حفل زفاف نجله الأكبر أفنير، كتكتيك لتضليل القيادة الإيرانية قبل بدء العملية العسكرية ضدّ طهران. وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر في الاستخبارات الإسرائيلية والأميركية قولها، إنّه قبل أيام قليلة من بدء العمليّة، أعلن نتنياهو أنه سيُسافر في إجازة للاحتفال بزفاف ابنه في 16 حزيران. ووفقا للصحيفة، فقد اتخذت هذه الخطوة عمدا لخلق انطباع خاطئ في طهران بشأن مكان إقامة رئيس الحكومة والوضع العام في تل أبيب. وأُعلن عن حفل الزفاف بناء على أن إيران لن تتوقع ضربات إسرائيلية حتى 17 حزيران على الأقل. وفي الوقت عينه، لم يكن أي من أقارب رئيس الوزراء المقربين، بمن فيهم ابنه الأكبر، على علم بأنه لن يحضر حفل الزفاف، وأنه سيؤجل بسبب العمليات العسكرية. وأشارت صحيفة 'وول ستريت جورنال' إلى أن قصة الزفاف أصبحت جزءا من حملة تضليل إعلامي أوسع نطاقا تستهدف القيادة الإيرانية. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store