logo
انطلاق عروض ليالي الفيلم اللبناني في 'شومان' الثلاثاء

انطلاق عروض ليالي الفيلم اللبناني في 'شومان' الثلاثاء

رؤيا نيوز١٢-٠٥-٢٠٢٥

تنطلق يوم غد الثلاثاء، في مؤسسة عبد الحميد شومان، فعاليات 'ليالي الفيلم اللبناني' التي تنظمها لجنة السينما في المؤسسة بالتعاون مع نادي 'لكل الناس في بيروت'.
وبحسب بيان للمؤسسة اليوم الاثنين، سيتم خلال الفعاليات عرض مجموعة من الأفلام اللبنانية المختارة التي تكشف وجوها متعددة للواقع اللبناني في إطار سينمائي بديع.
وتشمل الأفلام: فيلم 'الرقص على حافة البركان' للمخرج سيريل العريس، والذي سيتم عرضه غدا الثلاثاء، والفيلم 'كوستا برافا، لبنان' للمخرجة مونيا عقل، الذي سيعرض يوم الأربعاء، في حين سيعرض يوم الخميس الفيلم 'تسعون' للمخرج مارون بغدادي.
يشار إلى أن جميع الأفلام ستعرض في الساعة 6:30 مساء في قاعة السينما في مقر المؤسسة بجبل عمان.
كما سيتم استضافة رئيس نادي 'لكل الناس في بيروت'، نجا الأشقر، طيلة أيام عروض الأفلام اللبنانية، حيث سيتمكن الجمهور من مناقشة أحداث الأفلام معه بعد نهاية كل عرض.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع
لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع

اجتمع خريجو الجامعة الأميركية في بيروت مع عائلاتهم وأصدقائهم للاحتفال بلمّ شمل الخريجين لعام 2025 من خلال سلسلة من الفعاليات الهادفة التي أقيمت بين 19 و21 حزيران. وبينما يُعدّ لمّ الشمل السنوي تقليدًا عزيزًا على قلوب خريجي الجامعة إلا أنه يحمل أهمية خاصة للخريجين الذين يحتفلون بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين، والخمسين، والخامسة والخمسين وما بعد. تُكرّم هذه الدفعات المميّزة رسميًا خلال حفل يُقام في قاعة "أسمبلي هول" في الجامعة الأميركية في بيروت حيث تنطلق فعاليات لقاء لمّ الشمل على مدى ثلاثة أيام. خلال حفل التكريم رحّبت نائب الرئيس المشارك للإنماء، شؤون الخريجين، والمناسبات الجامعية سلمى ضناوي عويضة بالضيوف بعبارات مؤثرة، وقالت، "إن ما يربطكم بالجامعة الأميركية في بيروت لا يقتصر على عام تخرّجكم، بل هو أعمق من ذلك. إنه الفخر الهادىء الذي تشعرون به حين تسمعون عن طالبٍ كسر الحدود. إنها الراحة التي تشعرون بها حين ترون زملاءكم القدامى وتعرفون أن هذا المكان ما زال بيتكم الآمن. وبينما نجول بأنظارنا في هذه الغرفة سنرى أكثر من مجرّد خرّيجين. سنرى حاملي الشعلة وبناة الجسور وحماة الإرث." وفي خطابه الرئيسي، نوّه رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري بمهمة الجامعة الدائمة وتوجهها المستقبلي، قائلاً، "نحن فخورون بالتعليم الهادف الذي نقدّمه في الجامعة الأميركية في بيروت – وبخرّيجينا الاستثنائيين – لكن هذا لا يكفي. فعلى جامعتنا القيام بالمزيد من أجل المجتمعات التي تعيش خلف جدرانها. وهذا ما نقوم به بالفعل. نحن في طور التحوّل وبصدد تقديم برامج جديدة – وكليات جديدة حتى – إلا أننا نتمسّك بقوّة بالقيم التي جعلت هذه المؤسسة مؤسسة عظيمة." كما شارك خوري بعض الأخبار الجديدة عن الجامعة مؤكدًا على أهمية الدور الذي يلعبه الخريجون، "لقد طرأت بعض التغييرات على جامعتكم الأم، لكن بعض الأمور لم تتغيّر، وعلى رأسها أهمية خرّيجينا –أي أنتم جميعًا: أنتم تقودون وتلهمون وتبتكرون وتردّون الجميل – لتكون لغيركم الحياة وتكون حياة أفضل. لقد بادرتم مرارًا وتكرارًا لدعم رسالتنا الثابتة: أن نخدم الشعوب في لبنان والشرق الأوسط وخارجهما إلى أقصى قدراتنا. شكرًا لكم." وألقى المتحدّث الرئيسي حسين عمّار كلمة مؤثرة بالمناسبة ممثلاً دفعة الخرّيجين الذين يحتفلون بالذكرى السنوية الخمسين. عمّار الذي تخرّج عام 1975 بدرجة بكالوريوس في الهندسة المدنية بنى مسيرة مهنية ناجحة في إدارة شركات البناء في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. حافظ عمّار، وهو عضو مؤسس لفرع خريجي الجامعة الأميركية في بيروت بجدّة، على ارتباطه الوثيق بالجامعة بصفته مرشدًا للخرّيجين ومتبرعًا وفيًا كريمًا. وقال، "نحتفل اليوم بذكرى مرور خمسين عامًا على تخرجنا؛ وسأكون مقصّرًا إن لم أُدرك عمق تأثير تلك السنوات على لبنان الحبيب". وأضاف، "لقد عانينا من حرب أهلية، وحروب الآخرين على أرضنا، والسيطرة الخارجية على بلادنا التي أدّت إلى تراجع البلاد إلى مستويات لا يتصوّرها عقل. لم يتوقّع أي منّا، نحن من تخرّجنا في عام 1975، حدوث ما حدث. لقد كنّا روادًا لكننا تخلّفنا كثيرًا." كما ألقى عمّار في خطابه الضوء على دور الجامعة الثابت عبر عقود من الاضطرابات، وقال، "وبينما حدث كل ذلك، ثابرت الجامعة الأميركية في بيروت مؤكدةً على رسالتها النبيلة. ظلت الجامعة نبراسًا للعلم والفكر الحرّ في لبنان والعالم العربي وخارجهما، وكانت بمثابة بوصلة أخلاقية وملاذ آمن في مواجهة المحن الشديدة. كما واصلت جمع الطلاب اللبنانيين والعرب من شتّى مناحي الحياة ومختلف الأديان والانتماءات السياسية في مساحة واحدة مشتركة — هي مساحة للنقاش والاستماع والتعلّم والنمو. الجامعة الأميركية في بيروت هي صورة مصغّرة لما يمكن أن يكون عليه لبنان." ومثّلت المتحدثة الرئيسية دانا حسين عمّار (بكالوريوس إدارة الأعمال، خريجة عام 2000) دفعة خرّيجي عام 2000 الذين احتفلوا بالذكرى الخامسة والعشرين لتخرّجهم. تعمل دانا مستشارة استراتيجية للأعمال والعلامات التجارية، وتدير منصة إرشاد عن الأمومة وتتمتع بخبرة تزيد عن عشرين عامًا في الشركات العالمية ومشاريع التأثير الاجتماعي والشركات الناشئة في مجال بيع المواد الغذائية بالتجزئة. تتحدّر دانا من عائلة بارزة تخرّج أجيالها من الجامعة الأميركية في بيروت، وهي ابنة المتحدث باسم دفعة عام 1975 حسين عمّار. وقالت، "لقد جلست أنا وأبي وأمي تحت الأشجار نفسها وخطونا الخطوات نفسها في هذا الحرم الجامعي وهذا ما يضفي معنى أكبر ويجسّد الإرث الطويل والقدسية التي تتمتع بها جامعتنا الأم". وبالتطلّع نحو المستقبل، أشارت إلى قوة الخريجين التغييرية، "بعد أن تشاركنا السنين والذكريات العزيزة في هذا الحرم الجامعي، يمكننا الآن من مكانتنا المتميّزة أن نؤثر ونردّ الجميل. البعض منا سيساعد الطلاب ماليًا، والبعض الآخر سيقدّم الإرشاد والمنح ويساهم في بناء الفرص وما شابه ذلك - أمّا الشجعان منّا فقد يدخلون في مجال السياسة. وكل هذه الجهود تحظى بتقدير كبير من المجتمعات التي ندعمها." وشمل حفل التكريم توزيع الميداليات على خريجي الدفعات المحتفى بها. واختُتم بصورة جماعية على سلالم البوابة الرئيسية الشهيرة "ماين غيت" وبحفل استقبال حماسي في ساحة "آسمبلي هول". واستمرت الاحتفالات في الحرم الجامعي مع حفل الخريجين السنوي الذي أحياه أليكو وفرقتُه، حيث استمتع مئات الخريجين، برفقة عائلاتهم وأصدقائهم، بأمسية مليئة بالحيوية وبأجواء نابضة بالحياة. وفي مساء اليوم التالي، اجتمع أكثر من 2000 شخص في الملعب البيضاوي في حرم الجامعة لقضاء أمسية لا تُنسى تحت النجوم. كانت الأجواء مشحونة بالحماس، إذ أضاءت النجمة اللبنانيّة نانسي عجرم المسرح بأغانيها الشهيرة، وشاركها الحضور الغناء بمنتهى الفرح. وقد شكّل الحفل مزيجًا رائعًا من الحنين والطاقة والفخر، إذ جمع الخريجين والطلّاب والعائلات والأصدقاء في ليلة ساحرة جسّدت روح لقاء خريجي الجامعة الأميركية في بيروت بأكمل صورة. وستُخصَّص كامل عائدات الحفل لدعم صندوق المنح الدراسية للطلاب، تعزيزًا لرسالة هذا الحدث في العطاء وتمكين الأجيال القادمة. انتهت احتفالات لمّ الشمل بأجواء من البهجة والدفء مع رحلة عائلية دامت يومًا كاملاً، استكشف من خلالها الخرّيجون الجمال الطبيعي للبنان وصنعوا ذكريات جديدة مع أحبائهم.

'مازلت أسمع أصواتكم'.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حفلها بمهرجان 'موازين'
'مازلت أسمع أصواتكم'.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حفلها بمهرجان 'موازين'

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا نيوز

'مازلت أسمع أصواتكم'.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حفلها بمهرجان 'موازين'

شاركت نانسي عجرم متابعي حسابها الرسمي على إنستغرام، الثلاثاء، صوراً ومقاطع فيديو من الحفل الجماهيري الذي أحيته ضمن فعاليات الدورة الـ 20 من مهرجان 'موا زين ' في العاصمة المغربية، الرباط . وكتبت نانسي باللغة الإنجليزية بما معناه: 'ما زلت أسمع أصواتكم.. ستبقى هذه الليلة خالدة في قلبي.. شكرًا المغرب '. وتواصل النجمة اللبنانية نانسي عجرم الاحتفاء بأغنيتها 'ورانا إيه'، وأطلقت مؤخراً الفيديو كليب الرسمي للأغنية، بعد نحو شهر على إصدارها في مايو/ أيار الماضي . كما نشرت عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، قبل أيام صوراً ومقاطع فيديو من حفلها الذي أحيته في العاصمة اللبنانية، وكتبت: 'هيك منسهر ببيروت'، وشكرت جمهورها على 'الحب اللي ما اله حدود' بحسب تعبيرها.

نتفليكس تعيد محمد سعد إلى الواجهة بفيلم 'الدشاش'
نتفليكس تعيد محمد سعد إلى الواجهة بفيلم 'الدشاش'

رؤيا نيوز

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

نتفليكس تعيد محمد سعد إلى الواجهة بفيلم 'الدشاش'

أعاد عرض منصة نتفليكس للفيلم السينمائي 'الدشاش'، الفنان محمد سعد إلى الواجهة مجددًا، بعد مرور أكثر من نحو خمسة أشهر على عرض الفيلم في صالات السينما المصرية والعربية. وتصدر الفنان محمد سعد بفيلمه السينمائي 'الدشاش' ترند محرك البحث غوغل في مصر، بعد طرح منصة نتفليكس للفيلم. وأعاد جمهور التواصل الاجتماعي في مصر النقاش حول الفيلم السينمائي الأحدث للفنان محمد سعد، بعد وصف آراء نقدية مصرية للتجربة السينمائية بأنها مثلت نقطة تحول كبيرة في مسيرة محمد سعد السينمائية، وأعادت له نجوميته في السينما عن طريق تحقيق الإشادات النقدية والجماهيرية، والإيرادات الضخمة، بعد سنوات من التراجع على مستوى بعض أفلامه السينمائية السابقة. ويرى متخصصون في السينما أن عرض فيلم 'الدشاش' على منصة نتفليكس، يمثل خطوة مهمة في مسيرة نجاح الفيلم. وأشاروا إلى شراء المنصة للفيلم السينمائي بمبلغ مالي جيد، إضافة إلى تحقيق إجمالي إيرادات يزيد عن 51 مليون جنيه في غضون 28 يومًا من العرض في دور العرض المصرية، ما يُعزز من عودة محمد سعد إلى تحقيق النجاحات السينمائية بشكل تدريجي. ووفق وسائل إعلام مصرية، تدور أحداث فيلم 'الدشاش' حول شخص تورط في حياة الجريمة ولم يكن فوق مستوى الشبهات من خلال امتلاكه ملهى ليليًّا، لكنه يمر بتجربة مفاجئة لا تخطر بالبال تجعله في مواجهة مباشرة مع أطراف شريرة، وتُحدِث تحولًا جذريًّا في شخصيته. وشارك في بطولة الفيلم عدد من النجوم أبرزهم باسم سمرة، وخالد الصاوي، ونسرين أمين، وزينة، ونسرين طافش، وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store