logo
لا وقت لديك لاجتماعات «زووم».. روبوتات ذكية تنوب عنك

لا وقت لديك لاجتماعات «زووم».. روبوتات ذكية تنوب عنك

الاتحادمنذ 5 أيام
واشنطن (الاتحاد)
إذا كنت شخصية مهمة ومشغولاً جداً، ولا وقت لديك لحضور اجتماعات - طويلة لكنها مهمة، يمكنك الآن الاعتماد على الـ AI. تقوم تطبيقات تسجيل مدعومة بالذكاء الاصطناعي بحضور الاجتماعات لتسجيلها ونسخها وتخليص أبرز ما تم طرحه فيها من أفكار، بل يمكن للروبوتات أيضاً أن تحضر الاجتماعات نيابة عن أصحابها.. وفي هذه الحالة، هم مستمعون فقط. إنها الموجة الثانية لصعود منظومة العمل عن بُعد التي انتشرت بعد تفشي وباء «كورونا».
تتزايد مثل هذه التجارب مع اكتساب أدوات الذكاء الاصطناعي زخماً في أماكن العمل المكتبية، حيث تقدم اختصارات توفر الوقت ولكنها تثير أيضاً تحديات جديدة في آداب العمل، حسبما تقول صحيفة واشنطن بوست.
تقدم أدوات العمل الرئيسية، مثل «زووم»، «مايكروسوفت تيمز»، و«جوجل ميت» ميزات تسجيل تلاحظ الاجتماعات وتنسخها وتلخصها باستخدام الذكاء الاصطناعي للأشخاص المدعوين الذين لا يحضرون. كما تقدم شركات أصغر، مثل otter.ai تطبيقات يمكن للعاملين استخدامها لإرسال وكلاء ذكاء اصطناعي لتسجيل المكالمات بطريقة مماثلة. أضافت «تشات جي بي تي» مؤخراً خاصية لتسجيل الاجتماعات.
قال إريك يوان، الرئيس التنفيذي لـ«زووم»، إن الشركة ترغب في السماح للمستخدمين بإنشاء «توائم رقمية» أو مساعدي ذكاء اصطناعي يمكنهم في نهاية المطاف حضور الاجتماعات نيابة عن الأشخاص واتخاذ الإجراءات بدلاً منهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Le Chat يفكر ويتكلم ويرسم.. Mistral تطلق تحديثًا ضخمًا لروبوتها
Le Chat يفكر ويتكلم ويرسم.. Mistral تطلق تحديثًا ضخمًا لروبوتها

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 16 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

Le Chat يفكر ويتكلم ويرسم.. Mistral تطلق تحديثًا ضخمًا لروبوتها

Le Chat يفكر ويتكلم ويرسم.. Mistral تطلق تحديثًا ضخمًا لروبوتها كشفت شركة Mistral AI الفرنسية المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي عن تحديث ضخم لروبوت الدردشة الخاص بها Le Chat يتضمن مزايا جديدة تهدف إلى تعزيز قدراته في معالجة الأسئلة المعقدة والتفاعل الطبيعي مع المستخدمين. ويشمل التحديث وضعًا جديدًا للبحث العميق، ودعمًا للأوامر الصوتية، إلى جانب أداة متطورة لتحرير الصور. وتستخدم الشركة في التحديث مجموعة من النماذج المتخصصة، منها نموذج Voxtral لمعالجة الصوت ونموذج Magistral للمنطق والاستنتاجات، مما يعزز أداء Le Chat في مواضع استخدام متعددة. وتُعد أبرز ميزة في هذا التحديث وضع البحث العميق (Deep Research Mode)، وهي تقنية ظهرت في أدوات ذكاء اصطناعي أخرى مثل ChatGPT و Gemini و Grok و Claude. ويتيح هذا الوضع تقسيم الأسئلة المعقدة إلى عناصر فرعية، والبحث في مصادر متعددة، ثم إنتاج تقرير منظم يتضمن مراجع واضحة. وتُعد تلك الميزة مفيدة للمستخدمين الذين يحتاجون إلى لمحة سريعة أو مراجع أولية حول مواضيع جديدة دون التحقق الدقيق من كل التفاصيل. ويدعم روبوت Le Chat الآن إدخال الأوامر صوتيًا باستخدام نموذج Voxtral، وهو مصمم للاستجابة السريعة وتوفير تفاعل طبيعي، مما يسمح للمستخدمين بتدوين الملاحظات أو العصف الذهني بمجرد التحدث إلى الروبوت. وأما في المهام التي تتطلب استنتاجات منطقية، فيعتمد الوضع الجديد المسمى Think Mode على نموذج Magistral الذي تطوره Mistral. وحصلت أداة تحرير الصور على تحسينات كبيرة، إذ يمكن للمستخدمين تعديل الصور المُولدة من خلال أوامر نصية، مثل إزالة عناصر أو تغيير المشهد مع الحفاظ على العناصر الأساسية. وتستند هذه الأداة إلى نموذج Kontext من تطوير شركة Black Forest Labs. وأطلقت Mistral ميزة جديدة باسم 'المشاريع'، تتيح للمستخدمين تنظيم المحادثات والملفات والإعدادات ضمن مساحات عمل مستقلة، مع حفظ الأدوات المستخدمة تلقائيًا وإمكانية رفع الملفات، مما يجعلها مناسبة للمشاريع الكبيرة نسبيًا. يُذكر أن كافة المزايا أصبحت متاحة الآن عبر موقع بالإضافة إلى تطبيق Le Chat في نظامي iOS وأندرويد.

OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT
OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT

عرب هاردوير

timeمنذ 18 ساعات

  • عرب هاردوير

OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT

دخلت جوجل رسميًا في شراكة تقنية جديدة مع شركة OpenAI، مطورة تطبيق ChatGPT، في خطوة تُعد توسعًا استراتيجيًا مهمًا من الجانبين في عالم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وقد أعلنت أوبن أي آي أنها ستعتمد على منصة جوجل السحابية لتشغيل خدمتها الشهيرة تشات جي بي تي، بالإضافة إلى واجهات برمجة التطبيقات الخاصة بها، في عدد من الدول حول العالم، مما يمنح جوجل دفعة قوية في سباق خدمات الحوسبة المتقدمة. اعتمدت OpenAI ، منذ انطلاقتها التجارية، على مايكروسوفت كمزود حصري للبنية التحتية السحابية؛ إذ شكل هذا التعاون حجر الأساس لتوسع خدمات ChatGPT واعتمادها على خدمات Azure التابعة لمايكروسوفت. غير أن الطلب المتزايد، والتعطش العالمي إلى حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، دفعا الشركة إلى إعادة النظر في نموذج الاعتماد الأحادي. بنية جوجل السحابية في منافسة الكبار لا يمكن التقليل من أهمية هذه الشراكة بالنسبة لجوجل. فبينما تهيمن أمازون ومايكروسوفت منذ سنوات على سوق الحوسبة السحابية، تسعى جوجل جاهدة لتوسيع حضورها في هذا القطاع الحيوي. ويُعد استقطاب عميل بحجم OpenAI خطوة نوعية تعزز من مكانة Google Cloud ، خصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي. تشمل الشراكة تشغيل خدمات ChatGPT وواجهاته البرمجية عبر مراكز بيانات تابعة لجوجل في كل من الولايات المتحدة، اليابان، هولندا، النرويج، والمملكة المتحدة. يُتيح هذا التوزيع الجغرافي لـ OpenAI تحسين سرعة الاستجابة وتقليل التأخير، خاصة في الأسواق التي تشهد إقبالًا كثيفًا على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. مايكروسوفت تحتفظ ببعض الامتيازات ورغم هذا الانفتاح على مزودين جدد، إلا أن مايكروسوفت لا تزال تتمتع ببعض الامتيازات الحصرية في تعاملها مع OpenAI، خاصة فيما يتعلق بواجهات برمجة التطبيقات التي تُستخدم من قبل المطورين والشركات لدمج قدرات ChatGPT في خدماتهم الخاصة. وفي يناير 2025، أعلنت مايكروسوفت أنها اتفقت مع OpenAI على نموذج جديد يمنحها حق رفض الأولى في حال طلبت الأخيرة موارد حوسبية إضافية، ما يعني أن العلاقة لم تنتهِ بالكامل، بل تطورت إلى شراكة أكثر مرونة وتوازنًا. أزمة في الموارد الحوسبية لم يكن توسيع الشراكات التقنية خيارًا استراتيجيًا فقط، بل استجابة مباشرة لأزمة فعلية واجهتها OpenAI خلال الأشهر الماضية. فمع تصاعد الاستخدام العالمي لـ ChatGPT، وازدياد عدد الشركات التي تعتمد عليه في عملياتها، ظهرت معضلة القدرة الحوسبية، خاصة فيما يتعلق بمعالجات الرسوميات المتطورة من Nvidia، التي تُعد ضرورية لتشغيل النماذج اللغوية الضخمة. وفي أبريل الماضي، نشر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، رسالة عبر منصة X قال فيها إن الشركة في حاجة عاجلة إلى كتل من وحدات المعالجة الرسومية تضم 100 ألف وحدة دفعة واحدة، مما يعكس حجم الضغط الذي تعانيه البنية التحتية للشركة. صفقات سابقة تُمهد الطريق لجوجل لم تكن الخطوة نحو جوجل مفاجئة تمامًا، بل جاءت نتيجة منطقية لسلسلة من التحركات التمهيدية التي اتخذتها OpenAI خلال العامين الماضيين بهدف تنويع مصادرها التقنية وتأمين احتياجاتها المتزايدة من القدرة الحوسبية. ففي مارس 2025، أعلنت الشركة عن توقيع اتفاق طويل الأمد مع شركة CoreWeave، المتخصصة في تقديم خدمات الحوسبة المعتمدة على وحدات معالجة الرسوميات، في صفقة تبلغ قيمتها نحو 12 مليار دولار وتمتد لخمس سنوات كاملة. هذا الاتفاق جاء في وقت كانت OpenAI تواجه فيه ضغطًا متزايدًا على بنيتها التحتية نتيجة الإقبال الهائل على خدماتها، وعلى رأسها ChatGPT. أما في عام 2024، فقد كشفت Oracle عن شراكة ثلاثية غير مسبوقة جمعتها مع Microsoft وOpenAI، وهدفت هذه الشراكة إلى توسيع نطاق منصة Azure التابعة لمايكروسوفت عبر دمجها بالبنية السحابية الخاصة بـ Oracle، ما أتاح لـ OpenAI الوصول إلى موارد حوسبية أوسع وأكثر تنوعًا. توضح هذه التحركات أن OpenAI كانت تدرك منذ وقت مبكر أن الاعتماد على مزود واحد للبنية التحتية لم يعد كافيًا لتلبية طموحاتها، خاصة مع النمو السريع في استخدام نماذج اللغة والذكاء الاصطناعي التوليدي. ومن هنا، يمكن فهم التعاون مع جوجل على أنه خطوة إضافية في استراتيجية متكاملة تهدف إلى توزيع الأحمال، وتخفيف المخاطر التقنية، وضمان استمرارية الخدمات على نطاق عالمي. OpenAI تواصل التوسع تُعد شراكة OpenAI مع جوجل مؤشرًا واضحًا على تغير سوق الحوسبة السحابية، الذي لم يعد مجرد ساحة تنافس على الخدمات، بل بات جزءًا أساسيًا من معركة السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي. وبينما تسعى الشركات الكبرى إلى التميز في هذا المضمار، تواصل OpenAI توسيع شبكتها التقنية لضمان استقرار خدماتها واستمرار تطورها. يُظهر المشهد الراهن أن الذكاء الاصطناعي لم يعد حكرًا على مختبرات البحث والتطوير، بل تحول إلى عامل ضغط اقتصادي واستراتيجي يُعيد تشكيل التحالفات التكنولوجية بين الشركات العملاقة.

«غوغل» تلخص الأخبار بالذكاء الاصطناعي.. مصادر متعددة وتحذير من الأخطاء
«غوغل» تلخص الأخبار بالذكاء الاصطناعي.. مصادر متعددة وتحذير من الأخطاء

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

«غوغل» تلخص الأخبار بالذكاء الاصطناعي.. مصادر متعددة وتحذير من الأخطاء

تم تحديثه الخميس 2025/7/17 08:12 م بتوقيت أبوظبي مع قلق الناشرين من انخفاض عدد زيارات غوغل، بدأ عملاق البحث في طرح ملخصات الذكاء الاصطناعي في صفحة "Discover"، موجز الأخبار الرئيسي داخل تطبيق بحث غوغل على نظامي iOS وAndroid. الآن، بدلا من رؤية عنوان رئيسي من جهة نشر رئيسية، سيشاهد المستخدمون شعارات العديد من ناشري الأخبار في الزاوية العلوية اليسرى، متبوعة بملخص مولد بواسطة الذكاء الاصطناعي يستشهد بتلك المصادر. يحذر التطبيق من أن هذه الملخصات مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، "الذي قد يخطئ". ولم تظهر هذه الميزة بعد لجميع الأخبار ضمن تطبيق غوغل. وأكد متحدث باسم غوغل في تصريحات لموقع "TechCrunch" التقني، أن هذه ليست تجربة، بل إطلاق في الولايات المتحدة. وستتوفر الميزة على نظامي iOS وAndroid في الولايات المتحدة. كما أشارت غوغل إلى أن هذه الميزة ستسهل على المستخدمين تحديد الصفحات التي يرغبون في زيارتها. بالإضافة إلى الملخصات، تجرب غوغل طرقا أخرى لعرض الأخبار المعروضة في Discover. وعلى الرغم من عدم تصنيفها على أنها مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ستتضمن بعض الأخبار مجموعة من النقاط الموجزة أسفل العنوان أو سيتم تجميعها مع أخبار مماثلة. على سبيل المثال، تضمن خبر عن صفقة الرئيس ترامب مع أوكرانيا روابط لأخبار أخرى حول أحدث إجراءات ترامب. في الوقت نفسه، أعقب خبر من صحيفة واشنطن بوست عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية نقاط موجزة تلخص محتوى الخبر. يأتي تحديث تطبيق البحث في الوقت الذي تجري فيه عدد من دور النشر تجارب على الذكاء الاصطناعي على مواقعها الإلكترونية، بما في ذلك وول ستريت جورنال، وياهو، وبلومبرغ، ويو إس إيه توداي، وغيرها. كما انضمت الشركات الناشئة إلى هذا المجال، كما هو الحال مع تطبيق بارتيكل، وهو قارئ أخبار يستخدم الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتلخيص الأخبار، بل أيضا لتمكين المستخدمين من رؤية جوانب مختلفة أو طرح أسئلة متابعة لفهم الموضوع المطروح بشكل أفضل. على الرغم من هذه التجارب، هناك قلق كبير في قطاع النشر بشأن تأثير التحول إلى الذكاء الاصطناعي على حركة مرور المواقع الإلكترونية والإحالات. مع ميزات مثل "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" و"وضع الذكاء الاصطناعي" من غوغل، لم يعد المستخدمون مضطرين لزيارة موقع إلكتروني مباشرة للحصول على إجابات لاستعلامات بحثهم - يمكن تلخيصها لهم تلقائيا أو مشاركتها في واجهة تشبه روبوتات الدردشة. خارج غوغل، يلاحظ هذا التوجه نفسه في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخرى، مثل ChatGPT وPerplexity. مؤخرا، حاولت غوغل تهدئة الناشرين بإطلاق ميزة "جدار العرض"، وهي ميزة تتيح لهم تحقيق إيرادات تتجاوز الخيارات الأكثر اعتمادا على حركة المرور، مثل الإعلانات. مع "جدار العرض"، يمكن للناشرين الذين يستخدمون "مدير إعلانات غوغل" تجربة طرق مختلفة لتوفير الوصول إلى محتواهم، مثل المدفوعات الصغيرة أو حث المستخدمين على المشاركة في استطلاعات الرأي، والاشتراك في النشرات الإخبارية، ومشاهدة الإعلانات، وغيرها. ولكن بالنسبة للعديد من الناشرين، تأتي هذه الأدوات متأخرة جدا، حيث تشهد حركة المرور انخفاضا حادا بالفعل. وأشار تقرير نشرته مجلة الإيكونوميست هذا الأسبوع إلى أن حركة البحث العالمية انخفضت بنسبة 15% على أساس سنوي اعتبارا من شهر يونيو/حزيران، نقلا عن بيانات من شركة استخبارات السوق Similarweb. أظهرت بيانات سابقة للشركة أن عدد عمليات البحث عن الأخبار على الويب التي لا تؤدي إلى نقرات على مواقع الأخبار قد ارتفع من 56% في مايو/أيار 2024، عند إطلاق AI Overviews، إلى ما يقرب من 69% اعتبارا من مايو/أيار 2025. كما انخفضت الزيارات، من أكثر من 2.3 مليار زيارة في ذروتها في منتصف عام 2024 إلى أقل من 1.7 مليار، وفقا للبيان. في ظل هذا التحول، لا تزال خدمة Google Discover مصدرا للنقرات، حتى مع انخفاض الزيارات من بحث غوغل. ولكن قد لا يكون هذا هو الحال إذا تم طرح ملخصات الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع داخل تطبيق غوغل. aXA6IDgyLjIzLjIxMi45MCA= جزيرة ام اند امز AL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store