
وزير الدفاع الأمريكي جمد إرسال أسلحة لكييف
وقالت الصحيفة أن كولبي أرسل مذكرة إلى هيجسيث في أوائل يونيو، وصف فيها كيف أن طلبات أوكرانيا للأسلحة الأمريكية قد تؤدي إلى استنزاف مخزونات "البنتاجون".
وأشارت إلى أن الوثيقة لم تتضمن أي توصيات، لكنها ساهمت في قرار "البنتاجون" بتعليق إمدادات الأسلحة إلى سلطات كييف.
وأضافت أن مذكرة كولبي تظهر رغبته في تعزيز الموقف الأمريكي في المحيط الهادئ. حيث يدعو إلى الحد من أي التزامات لواشنطن خارج المنطقة الآسيوية، والتركيز على مواجهة الصين.
وكتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن نائب رئيس البنتاجون يلعب "دورا رئيسيا" في تشكيل استراتيجية الدفاع الأمريكية الجديدة، والتي سوف تحدد الإنفاق الحكومي ونشر القوات الأمريكية في السنوات المقبلة.
وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" في 2 يوليو بأن الولايات المتحدة ستعلق توريد صواريخ "باتريوت"، وذخائر GMLRS الدقيقة، وصواريخ Hellfire الموجهة، وأنظمة صواريخ Stinger المحمولة، وعدد من الأسلحة الأخرى إلى كييف.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 3 يوليو أن واشنطن ستواصل تقديم المساعدات العسكرية لكييف. كما أكد أن الولايات المتحدة نفسها بحاجة إلى أسلحة.
وفي 7 يوليو، قال ترامب إن واشنطن سترسل إلى كييف "بعض الأسلحة الإضافية". وحسب قوله، فإن هذه الأسلحة "دفاعية بالدرجة الأولى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
تليجرام.. السعودية والإرهاب
دول عديدة، من بينها فرنسا والولايات المتحدة، حاولت استمالة مؤسس «تليجرام»، Telegram، أو السيطرة على التطبيق، لكنها فشلت فى الأمرين. ومع ذلك، أعلن «المركز العالمى لمكافحة الفكر المتطرف»، اعتدال، أمس الإثنين، أن الجهود المشتركة بين المركز وتطبيق «تليجرام»، أسفرت عن إزالة أكثر من ٣٠ مليون مادة متطرفة، وإغلاق أكثر من ١٢٠٠ قناة خلال الربع الثانى من السنة الجارية. المركز، الذى يقع مقره بالعاصمة السعودية الرياض، قال إن شهر يونيو الماضى سجّل الرقم الأعلى، على صعيد إزالة المواد المتطرّفة وإغلاق القنوات، التى تروج لأفكار العنف والكراهية، موضحًا أن المواد، التى جرت إزالتها، خلال هذا الشهر فقط، اقتربت من ١٨ مليون مادة، إلى جانب ٦٤٣ قناة ومجموعة تم إغلاقها. فى حين قال التطبيق إنه ينشر «تقارير شفافية يومية بشأن إزالة المحتوى الإرهابى»، وأكد فى بيان، نشره الشهر الجارى على موقعه الإلكترونى، أنه «لا مكان للدعوات إلى العنف والدعاية الإرهابية على تليجرام منذ سنة ٢٠١٦»، وأشار إلى أن المشرفين على التطبيق قاموا بإزالة أكثر من ١٠٠ مليون منشور يتضمن محتوى إرهابيًا، خلال السنوات التسع الماضية! بكفالة قدرها خمسة ملايين يورو، مع وضعه تحت رقابة صارمة، وإلزامه بعدم مغادرة البلاد وتسجيل حضوره لدى الشرطة مرتين فى الأسبوع، أطلقت فرنسا، مساء ٢٨ أغسطس الماضى، سراح بافيل دوروف، مؤسس تطبيق «تليجرام» ورئيسه التنفيذى، الذى كانت السلطات الفرنسية قد ألقت القبض عليه، على خلفية اتهامات مختلفة تتراوح بين الاحتيال وتهريب المخدرات والجريمة المنظمة والإرهاب و... و... وقتها، أرجعت جريدة «وول ستريت جورنال» رد فعل روسيا الغاضب و«غير العادى»، على احتجاز «دوروف»، إلى خوفها من تسريب أسرارها العسكرية. وزعمت الجريدة الأمريكية أن الجنود والجواسيس الروس يعتمدون على هذا التطبيق، بشكل أساسى، فى تنسيق تحركاتهم وجمع المعلومات المخابراتية. كما نقلت عن أليكسى روجوزين، المستشار بالبرلمان الروسى، أن كثيرين يمزحون بشأن احتجاز «دوروف» ويقولون إنه «اعتقال لكبير ضباط الإشارة فى القوات المسلحة الروسية»! إلى جانب أسئلة كثيرة بشأن توقيت وظروف وملابسات احتجاز صاحب «تليجرام» فى فرنسا، وطبيعة الضغوط والمساومات، التى قد يكون تعرض لها، لتسوية القضية، رأينا، وقتها، أن هناك سؤالًا بديهيًا ومنطقيًا ومشروعًا، حول طبيعة التنازلات التى قدّمها، ويقدّمها، أصحاب المنصات الأخرى، الذين لا يتعرضون لملاحقات، أو مضايقات، من حكومات الدول التى يقيمون فيها أو يتردّدون عليها. كما أوضحنا، أيضًا، فى مقال سابق، أن تطبيق «تليجرام»، الذى يزيد عدد مستخدميه على ٩٠٠ مليون، يكاد يكون هو المنصة الوحيدة التى لا تفرض رقابة على المحتوى المتعلق بالأزمة الروسية الأوكرانية، أو بالعدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، كغيره من المنصات، التى تقوم بتعليق أو حظر الحسابات، التى تشتبه فى انحيازها لروسيا، أو تنتقد المجازر الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطينى، وشعوب المنطقة إجمالًا. فى حوار مع المذيع الأمريكى تاكر كارلسون، قال رجل الأعمال الروسى الفرنسى الإماراتى، فى أبريل ٢٠٢٤، إنه زار الولايات المتحدة عدة مرات، ودائمًا ما كان يستقبله عملاء من مكتب التحقيقات الفيدرالى فى المطار ويحاولون إقناعه بالتعاون معهم. كما ذكرت مصادر عديدة أن الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، تناول معه الغداء، سنة ٢٠١٨، وطلب منه نقل مقر شركته إلى فرنسا. والطريف أن الرئيس الفرنسى برّر، الخميس، قرار منح «دوروف» الجنسية الفرنسية، الذى صدر سنة ٢٠٢١، بأنه جاء نتيجة «استراتيجية» تتعلق بأولئك الذين «يبذلون جهدًا لتعلم اللغة الفرنسية ويتألقون فى العالم»! .. وتبقى الإشارة إلى أن «المركز العالمى لمكافحة الفكر المتطرف»، اعتدال، تم إطلاقه فى مايو ٢٠١٧، خلال القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التى استضافتها الرياض، وشارك فيها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وقادة وممثلو أكثر من خمسين دولة عربية وإسلامية، وجرى خلالها بحث مشروعات شراكة عديدة فى المجالات السياسية والدفاعية والاقتصادية ومكافحة التطرف وتعزيز قيم التسامح والاعتدال!


أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
نيويورك تايمز: ترامب أصبح أقرب لنهج بايدن إزاء أوكرانيا
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن استعداد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب تسليح أوكرانيا يجعله أقرب للنهج الذى اتبعه سلفه الرئيس جو بايدن، والذى طالما انتقده ترامب. وذكرت الصحيفة أن ترامب، وبعد ستة أشهر تقريبا من تنصيبه رئيسا لفترة ثانية، وبعد أن تعهد بأنه سيقيس نجاحه بالحروب التي ينهيها والحروب التي لا يدخلها أبدا، يتبنى الآن نهجاً مع روسيا سيبدو من السطح أشبه بكثير بنهج سابقه، وهو تسليح الأوكرانيين لمواجهة الروس. ووصل ترامب إلى هذه النقطة بطريقة دائرية، ولو كانت الأشهر القليلة الماضية تحمل أي مؤشرات، فإن هناك سبباً للشك فى أنه ستمسك بهذا النهج. ويأتي أول اختبار يومى الاثنين والثلاثاء، عندما يتلقى ترامب فى البيت الأبيض مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، حيث من المتوقع أن يعلن رسميا عن خطط جديدة لتقديم أسلحة أمريكية لكييف عبر حلفاء أوروبيين. ويبدو أنه يتحرك لتبنى عقوبات جديدة يضغط قادة أوروبا لفرضها من أجل فرض مزيد من الضغوط على الرئيس الروسى. وتابعت الصحيفة قائلة إن الرئيس تحول متأخراً وبشكل متردد للغاية إلى نهج محاولة مواجهة بوتين وعزله. فخلال الحملة الانتخابية العام الماضى، تعهد ترامب بحل سريع للحرب لأنه قال إنه الوحيد القادر على التعامل مع الرئيس الروسى. وبمجرد أن تولى مهام منصبه، ألقى باللوم على الاوكرانيين أنفسهم، ثم اصطدم مع الرئيس الروسى فولوديمير زيلينسكى فى مشهد استثنائي بالمكتب البيضاوى، قال له: "إنك لا تملك الأوراق". وأشاد ببوتين لقوته وقدم ضمانات بأن أوكرانيا لن تنضم إلى الناتو أبداً. لكن يبدو أن الكثير من هذا قد تم التراجع عنه، على الأقل فى الوقت الراهن. فقد قال ترامب الأسبوع الماضى إن يبحث بقوة دعم مشروع قانون من الحزبين يفرض عقوبات جديدة، قانون يسمح، ولا يطالب، ترامب بفرض رسوم جمركية 500% على أى دولة تشترى النفط أو الغاز الروسى. ورفع ترامب وقف مختصر لتقديم الأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا. وقال ترامب، الذى شكا سراً للعديد من المقربين أنه يعتقد أن بوتين ماطله، أعلن أن هناك الكثير من الهراء الذى يلقيه علينا بوتين. وكانت هذه نقطة قال مستشارو السياسة الخارجية فى فريق الرئيس السابق جو بايدن أنهم نقلوها مراراً لفريق ترامب.


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
حلم نوبل للسلام يراود ترامب وسط تراجع مصداقية الدور الأمريكي في السلام العالمي
مازال حلم الحصول على جائزة نوبل للسلام يراود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سواء في الفترة الأولي أو الثانية الحالية بينما تأتي حلم الفترة الثانية في خضم مشهد دولي معقد وغامض وسط تراجع لمصداقية الدور الامريكي في إحلال السلام في العالم. ترشيح ترامب أرسل رئيس الوزراء الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رسالة إلى لجنة نوبل النرويجية لترشيح الرئيس الامريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، حيث أِشاد نتنياهو في رسالته بالاتفاقيات الدبلوماسية المعروفة باسم اتفاقيات أبراهام، والتي أسست علاقات دبلوماسية بين اسرائيل وثلاث دول عربية. ووصف نتنياهو في رسالته إلى لجنة نوبل النرويجية، اتفاقيات عام 2020، التي توسط فيها ترامب، بأنها "اختراقات" أعادت رسم ملامح الشرق الأوسط، محققةً "تقدمًا تاريخيًا نحو السلام والأمن والاستقرار الإقليمي. ولكن وعلى صعيد اخر، قال خبراء لصحيفة نيويورك تايمز الامريكية: لقد تعمق احتلال إسرائيل للضفة الغربية، بدلًا من أن يخف، كما كان يأمل المسؤولون الإماراتيون عند توقيعهم الاتفاق على سبيل المثال، ويريد أعضاء حكومة نتنياهو احتلالًا طويل الأمد لغزة. تبدو آفاق قيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة، وعاصمتها القدس، وهو هدفٌ يسعى إليه القادة العرب، أضعف من أي وقت مضى. و قال حسين إبيش، الباحث المقيم الأول في معهد دول الخليج العربية في واشنطن،لصحيفة نيويورك تايمز الامريكية وهو منظمة بحثية، عن الاتفاقيات: "لا علاقة لها بالسلام. كان السلام هو ما وُصفت به وسُوّقت له. لكن هذا لا يعني أنها منطقية. لم تكن هذه اتفاقية تُنهي الحرب، وفي الواقع، تجاوزت هذه الاتفاقيات الصراعَ الجوهري بين إسرائيل والفلسطينيين، معلنةً انسجامًا بين أطرافٍ غير متقاتلة. وقال عبد العزيز الغشيان، الباحث السعودي والزميل غير المقيم الأول في منتدى الخليج الدولي" أصبح مصطلح "السلام الإقليمي" نفسه مصطلحًا غامضًا ومثيرًا للجدل في الشرق الأوسط، وتابع: "من المتورط في هذا "السلام الإقليمي"؟" قال إنه وجد نفسه يسأل مؤيدي اتفاقيات إبراهيم. وأضاف أنه أدرك أن البعض يعتبرها مفهومًا يعتمد على "تجاهلٍ تام للقضية الفلسطينية. و قال مارك لينش، أستاذ العلوم السياسية والشؤون الدولية بجامعة جورج واشنطن: استندت اتفاقيات إبراهيم إلى فكرة التعاون العربي الإسرائيلي مع تجاوز الفلسطينيين، لكن "كان ذلك دائمًا خطأً، ولم تكن صدمةً كبيرةً عندما أثبتت غزة أنها خطأ"،. وفي بيانٍ لصحيفة التايمز، دافع البيت الأبيض عن إرث الاتفاقيات، وقال إن الحروب في المنطقة لا علاقة لها بفعاليتها، وقال البيت الأبيض: "لا يمكن لأي قدرٍ من التاريخ المُحرَّف أو التلاعب به من قِبَل النشطاء الليبراليين والمانحين الديمقراطيين أن يُلغي اتفاقيات إبراهيم التاريخية والتحويلية التي أبرمها الرئيس ترامب، والتي جلبت السلام إلى الشرق الأوسط". كان الرئيس ترامب وحده قادرًا على تأمين اتفاقيات السلام هذه، وهو يستحق جائزة نوبل للسلام على كل ما بذله من جهد لإنهاء الحروب والصراعات، وهو ما لم ينجح فيه أي زعيم عالمي آخر. وسيلة للتعامل مع الرئيس المتقلب هذا فيما قالت وكالة اسوشيتدبرس، ان ترشيح قادة العالم والمشرعون للرئيس الامريكي ترامب لجائزة نوبل ماهي الا حيلة جديدة للحفاظ على علاقات جيدة مع الرئيس الجمهوري المتقلب، وقالت الوكالة في تقريرها: يتبنى قادة العالم والمشرعون، وحتى إحدى قبائل السكان الأصليين الأمريكيين، استراتيجية جديدة للحفاظ على علاقات جيدة مع الرئيس دونالد ترامب: الإشادة بجهوده في صنع السلام وترشيحه لجائزة نوبل للسلام. و تتزايد إعلانات الترشيحات للرئيس الجمهوري المتقلب، الذي لطالما طمح إلى هذه الجائزة المرموقة. يُمنح هذا التكريم، وفقًا لرغبات ألبرت نوبل، "للشخص الذي بذل أكبر أو أفضل عمل من أجل الأخوة بين الأمم، وإلغاء أو تقليص الجيوش النظامية، وعقد مؤتمرات السلام وتعزيزها. تعود ترشيحات ترامب لجوائز السلام إلى ولايته الأولى، لكنه يتحدث أكثر في ولايته الثانية عن كيفية مساهمته في إنهاء النزاعات، وكيف يريد أن يُعرف كصانع سلام، ومدى رغبته في الحصول على جائزة نوبل للسلام، وقد لاحظ زملاؤه القادة والسياسيون وغيرهم ذلك. ويقول النقاد إن سياسات ترامب التي زرعت الانقسام في الولايات المتحدة وحول العالم تجعله غير مؤهل لجائزة السلام، وأنه يتم التلاعب به من خلال الترشيحات. بينما أشاد الرئيس الغابوني برايس أوليغي نغيما بترامب خلال لقائه في البيت الأبيض وقال: "وهكذا يُعيد السلام إلى منطقة لم يكن ذلك ممكنًا فيها، لذا أعتقد أنه يستحق جائزة نوبل للسلام. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي،وقتها: "رُشّح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام نظرًا لسجله الحافل في تأمين السلام حول العالم". وأضافت: "بفضل قيادة هذا الرئيس، تحظى أمريكا بالاحترام مجددًا، مما يجعل العالم بأسره أكثر أمانًا وازدهارًا". هذا فيما انتقد مُقدّم برنامج "ديلي شو" الشهير: روني تشينغ" ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام وقال فكر في مصدر الفكرة، وقال مُقدّم برنامج "ديلي شو" إنّ تأييد بنيامين نتنياهو لجائزة نوبل للسلام يُشبه "ترشيح أو. جيه. سيمبسون لجائزة زوج العام.". و قدم روني تشينغ نصيحة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: "إذا كنت تعتقد أن بإمكانك إقناع ترامب بالاستمرار في إرسال المساعدات العسكرية لإسرائيل من خلال التقرب منه، فماذا تتوقع؟ توقع وصول هذه الأموال إلى حسابك المصرفي مع نهاية العمل.". هذا وفي الشهر الماضي، عندما أعلن ترامب عن اتفاق رواندا والكونغو، اشتكى من أنه لن يحصل على جائزة نوبل للسلام أبدًا على الرغم من كل ما فعله، بدءًا من اتفاقيات إبراهيم في ولايته الأولى، والتي بموجبها قامت البحرين وقامت الإمارات العربية المتحدة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. ترشيح باكستاني كما رشحت باكستان ترامب لجائزة نوبل للسلام، لكنها تراجعت وأدانته في اليوم التالي بعد قصفه المنشآت النووية الإيرانية حيث عمل ترامب لاحقًا مع إسرائيل وإيران لإنهاء حربهما القصيرة،. حرب أوكرانيا كمرشح، وعد ترامب بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في أول يوم له في منصبه، قبل أن يصرح لاحقًا كرئيس بأنه كان يمزح. لكن حل هذا الصراع، وكذلك حرب إسرائيل ضد حماس في غزة، لم يُفلح حتى الآن بينما يحاول مؤيدوه، بمن فيهم المشرعون في الكونغرس، المساعدة في تحقيق حلم ترامب. و دعا السيناتور بيرني مورينو، الجمهوري عن ولاية أوهايو، مجلس الشيوخ إلى ترشيح ترامب، بينما طلبت السيناتور مارشا بلاكبيرن، الجمهورية عن ولاية تينيسي، من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي مشاركة منشورها إذا كانوا يتفقون معها على أنه يستحق ذلك.. و كتبت النائبة كلوديا تيني، الجمهورية عن ولاية نيويورك: كتبت النائبة كلوديا تيني، الجمهورية عن ولاية نيويورك: أنها رشحت ترامب مرتين، وستواصل ترشيحه حتى ينال الجائزة، وكتبت: "لقد ساهم في تحقيق السلام العالمي أكثر مما ساهم به أي زعيم معاصر. كما وأعلنت قبيلة أمريكية أصلية واحدة على الأقل نيتها ترشيح ترامب أيضًا، وقال مارشال بيريت، رئيس قبيلة تونيكا-بيلوكسي في لويزيانا، في بيان: "لم يكرّس أي زعيم عالمي وقتًا وجهدًا لتعزيز السلام العالمي أكثر من الرئيس دونالد ترامب. ويأتي هذا الزخم فيما سحب النائب الأوكراني البارز، الذي رشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، ترشيحه، في ظلّ غياب أي اهتمام بمحادثات السلام بين كييف وموسكو، وتركيز الرئيس على الشرق الأوسط، وصرح أوليكساندر ميريزكو، رئيس اللجنة الخارجية في البرلمان الأوكراني، لمجلة نيوزويك بأنه "فقد كل ثقته" بترامب وقدرته على تأمين وقف إطلاق النار بين موسكو وكييف. بينما شاهد المسؤولون الأوكرانيون والمراقبون الدوليون ترامب وهو يُدبّر تقاربًا مع الكرملين، حيث بدا البيت الأبيض مترددًا في فرض عقوبات على روسيا، حتى مع إعلان ترامب علنًا عن شعوره بأن روسيا "تستغل" المفاوضين الأمريكيين. جائزة نوبل تُحدَّد جوائز نوبل سرًا. يمكن أن تأتي الترشيحات من مجموعة مختارة من الأفراد والمنظمات، بما في ذلك رؤساء الدول أو السياسيين العاملين على المستوى الوطني، وأساتذة الجامعات، ومديري معاهد السياسة الخارجية، والحائزين السابقين على جائزة نوبل، وأعضاء لجنة نوبل النرويجية نفسها، ومن بين الحائزين السابقين على جائزة نوبل للسلام الرئيسان السابقان جيمي كارتر وباراك أوباما، وكلاهما ديمقراطيان.