
تطوير طرف اصطناعي جديد للركبة يغير جذريا تكنولوجيا الأطراف التعويضية
ويحافظ الجراحون خلال العملية الجراحية على التفاعل المزدوج بين العضلات، حيث تنقبض إحداها في حين تتمدد الأخرى، مما يساعد على الحفاظ على الإحساس ويسمح بالتحكم في الطرف الاصطناعي كما لو كان ساقا طبيعية.
ولتحسين دقة الحركات، تُزرع غرسة من التيتانيوم في عظم الفخذ (نظام e-OPRA) تتصل بـ16 سلكا مرتبطا بأقطاب كهربائية موضوعة على العضلات.
يرسل هذا النظام الإشارات إلى الطرف الاصطناعي الآلي للركبة، والذي يقوم بضبط قوة وسرعة الحركات.
وفي تجربة سريرية، أظهر 17 شخصا يستخدمون النظام الجديد نتائج أفضل في المشي والتحكم بالطرف الاصطناعي، والأهم من ذلك أنهم كانوا يشعرون بأن الطرف جزء من أجسادهم.
لقد أثبتت هذه التقنية فعاليتها بالفعل، وقد تصبح أسلوبا معتمدا في مجال الأطراف الاصطناعية خلال السنوات القليلة المقبلة.
المصدر: Nauka tv.ru
عمل باحثو جامعة فوتشو الصينية على تطوير مستشعر رؤية آلي يتكيف مع تغيرات الإضاءة القاسية في مدة تقارب 40 ثانية، أسرع بكثير من قدرة العين البشرية.
أجرى علماء جامعة سامارا الطبية اختبارات ناجحة للنماذج الأولية لهياكل مدمجة عظميا مصممة لأطراف اصطناعية للساق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
خبير تغذية يشير إلى فوائد غير متوقعة للشوكولاتة
ووفقا له، ولكن للشوكولاتة فوائد، ومن المهم أخذ مكوناتها الطبيعية أي نسبة الكافيين في الاعتبار. ويقول: "تحتوي الشوكولاتة على المغنيسيوم والزنك. وهي مصدر جيد لاستخدامها بشكل طبيعي دون أي إضافات. بالطبع، للحصول على هذه المواد بشكل كامل، نحتاج إلى نظام غذائي متنوع، ليس فقط الشوكولاتة". ووفقا له، يعاني الكثيرون من الذين يتوقفون عن تناول الحلويات صعوبات نفسية، لأن الجهاز العصبي لا يستطيع التكيف مع ذلك. وللأسف يمكن أن يستيقظ الشخص ليلا ويتوجه نحو الثلاجة. لذلك يجب تعديل النظام الغذائي وعدم استبعاد الحلويات بما فيها الشوكولاتة منه بصورة نهائية، بل تخفيض نسبتها وكميتها في النظام الغذائي. ويشير الخبير إلى أن الشوكولاتة الداكنة التي تحتوي على نسبة كاكاو لا تقل عن 70بالمئة غنية بالفلافونويدات، وهي مضادات أكسدة طبيعية تساعد على خفض الكوليسترول الضار وتقوية الأوعية الدموية. كما تحتوي الشوكولاتة على نسبة عالية من المغنيسيوم، الذي يفيد الجهاز العصبي، ويدعم العضلات، ويعزز النوم الجيد. ومن جانبها تشير الدكتورة مارينا ماكيشا خبيرة التغذية، إلى أنه يمكن تناول 10-20 غ من الشوكولاتة يوميا لتحسين المزاج، لأنها تحفز إنتاج هرمونات الفرح والسرور وتحسن المزاج. ووفقا لها، الشوكولاتة غنية بالسعرات الحرارية، حيث تحتوي 100 غرام منها على حوالي 400 سعرة حرارية. لذلك تنصح بتناول الشوكولاتة الداكنة المحتوية على 70 بالمئة وأكثر من الكاكاو ولأنها تحتوي على نسبة أقل من السكر. المصدر: تنتشر أساطير كثيرة حول الشوكولاتة التي تعتبر منذ العصور القديمة بمثابة كنز حقيقي، حتى أنه في أمريكا الجنوبية استخدمت كوسيلة للدفع مقابل المشتريات. تحتوي الشوكولاتة، أو على وجه التحديد الكاكاو، على العديد من المركبات النشطة المختلفة التي يمكن أن تثير تأثيرات دوائية داخل الجسم، مثل العقاقير الطبية. وفقا للدكتورة أناستاسيا كوستوماخا، خبيرة التغذية الروسية، تعتبر الشوكولاتة اكثر المنتجات الشهية انتشارا بسبب مكوناتها الطبيعية، وللحصول على هرمونات السعادة. يمكن للشوكولاتة الغنية بمواد الكاكاو، أن تزيد من طول العمر عن طريق درء المخاطر المهددة للحياة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري، وفقا لأحد الخبراء.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
"الأمراض المعدية بدأت مع الزراعة".. كشف جيني لتاريخ الأوبئة القديمة
وبدأت الأمراض المعدية بالانتشار بين البشر بعد التحول من نمط الصيد وجمع الثمار إلى الحياة المستقرة القائمة على الزراعة وتربية الماشية، مما شكّل بداية عصر جديد من انتشار الأمراض. وقام فريق دولي، بقيادة البروفيسور إسكي فيلرسليف من جامعتي كامبريدج وكوبنهاغن، بفحص الحمض النووي لأكثر من 1300 إنسان من عصور ما قبل التاريخ (يعود بعضها إلى 37 ألف عام)، واستخرج 214 "بصمة" جينية لمسببات أمراض بشرية معروفة. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature. وظهرت أولى الأدلة على الأمراض الحيوانية المنشأ – أي التي تنتقل من الحيوانات إلى الإنسان، مثل كوفيد-19 – منذ حوالي 6500 عام. وتفاقم الوضع بشكل حاد قبل نحو 5000 عام، مع بدء الهجرات البشرية الكبرى وتزايد الاحتكاك بالحيوانات الأليفة.أبرز الأمراض المكتشفة وعمرها: - الطاعون عمره 5500 عام. - الملاريا عمره 4200 عام. - الجذام عمره 1400 عام. - التهاب الكبد B عمره 9800 عام. -الدفتيريا عمره 11100 عام.ويؤكد فيلرسليف أن هذه الأمراض لم تؤثر على الصحة فحسب، بل تسببت أيضا في انهيار مجتمعات قديمة، واندلاع موجات هجرة واسعة، وظهور تكيفات جينية لدى البشر. وقد تزامنت ذروة انتشار الأمراض قبل نحو 5000 عام مع هجرة رعاة حضارة سهول البونتيك (التي شملت مناطق من أوكرانيا وجنوب غرب روسيا وكازاخستان حاليا) إلى شمال غرب أوروبا. ولا تزال البصمات الجينية لهذه الشعوب واضحة في جينات الأوروبيين المعاصرين حتى اليوم. المصدر: اتهمت السلطات الأمريكية عالمين صينيين بمحاولة تهريب فطر سام، كانا يخططان لدراسته في جامعة أمريكية، ما تم اعتباره "تهديدا محتملا للأمن القومي الأمريكي". قال مراسل RT في لبنان يوم الثلاثاء، إن الطاعون و"الحمى العراقية" تفتك بالمواشي في منطقة عكار شمال البلاد.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تستكمل اختبار مدرعة جديدة لقوات الدفاع الجوي
وفي حديث مع مجلة "الدفاع الوطني" الروسية قال فانيل زياتدينوف، مدير مصنع "كوبول" الروسي للصناعات الدفاعية:"تم الانتهاء من الاختبارات الحكومية لمركبة Typhoon-PVO المدرعة المخصصة لقوات الدفاع الجوي الروسية. الاختبارات تمت بنجاح، وبدأت عملية الإنتاج التسلسلي لهذه المركبات". وأضاف:"إنتاج هذه المركبات سيعزز الطاقة الإنتاجية لمصنعنا، حيث ستؤمن التنقل الآمن للطواقم التي ستستخدمها، ما يوفر فائدة كبيرة لقواتنا المسلحة في ساحات المعارك". وفي فبراير الماضي أشار فياتشيسلاف زيركالن، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "ألماز- أنيي" الروسية للصناعت الدفاعية إلى أن الدول الإفريقية أبدت اهتماما كبيرا بمركبة Typhoon-PVO. ومركبة Typhoon-PVO تعتبر نسخة مطورة عن مركبات Kamaz-4386، حصلت على تصفيح إضافي لحماية طواقمها، وتتسع قمرة المركبة لخمسة أفراد، وثبت على سقفها برج قتالي مزود برشاش "كورد" من عيار 12.7 ملم، أما هيكلها فجهّز بفتحات خاصة لإطلاق النار من الرشاشات ومنظومات الدفاع الجوي المحمولة مثل "إيغلا" و"إيغلا إس" و"فيربا". المصدر: لينتا.رو بدأت الاختبارات في الحقول الروسية لأول نظام روسي للتحكم المتوازي في الحصادات يعتمد على الرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي. نشرت القوات المسلحة الروسية قطارات مدرعة لتزويد الوحدات العسكرية في دونباس بالإمدادات، وفقا لتقرير صادر عن مجلة "ميليتاري ووتش" (MWM). كشف الخبير العسكري الروسي، أناتولي ماتفيتشوك عن أبرز الميزات التي تجعل درونات "غيران-3" الروسية سلاحا فعالا في المعارك. ذكرت وسائل إعلام روسية أن العسكريين الروس بدأوا باستخدام منظومة دفاع جوي جديدة تعتمد على الليزر لتدمير الدرونات الأوكرانية في العملية العسكرية الخاصة.