حرارة الشمس تحرق الاحتلال.. إجلاء 16 جنديا من غزة بسبب ضربة شمس
اقرأ أيضا: ترامب: لا مجاعة في غزة.. وقدمنا 60 مليون دولار لإدخال أغذية ولم يشكرنا أحدوحذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثيرون وكان من الممكن تفاديه.وأضافت المنظمة في بيان "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في تموز/يوليو"، مشيرة إلى انه "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
300 مستشفى مصرية لعلاج الأشقاء من غزة.. وتكلفة الرعاية تتخطى 500 مليون دولار
الدكتور خالد عبد الغفار أكد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، انه لا يوجد دولة على مستوى العالم قدمت للقضية الفلسطينية مثل ما قدمته مصر من ضحايا وشهداء وإمكانيات مادية وغيره من الدعم للقضية الفلسطينية. وأضاف «عبد الغفار»، خلال تصريحات خاصة لقناة «إكسترا نيوز»، أنه منذ السابع من أكتوبر واندلاع الأزمة في قطاع غزة صدرت توجيهات رئاسية برفع درجة الاستعداد لتقديم الدعم للأشقاء الفلسطينيين، وبدأنا بتحديد حوالى 35 ألف طبيب، وحوالى 25 ألف من هيئة التمريض، كما بدأ بأكثر 35 مستشفى و150 سيارة إسعاف و1800 رعاية مركزة. ولفت «عبد الغفار»، إلى أنه مع بدء استقبال المرضى من غزة في 1 نوفمبر إلى أن تم غلق المعبر نتيجة قصفه من الجانب الآخر والسيطرة عليه، كانت هناك ملحمة طبية شملت آلاف العمليات الجراحية المتقدمة، واستقبال 110 آلاف فلسطيني مصاب وعائلاتهم عبر معبر رفح البرى. وتابع: «وصلنا لـ 300 مستشفى بها مرضى فلسطينيين، وتكلفت مصر أكثر من نصف مليار دولار في القطاع الصحي فقط، وما تقدمه مصر للقضية الفلسطينية واجب وطني ودورها التاريخي سيظل الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية». أوضح «عبد الغفار»، مستعدون لاستقبال المزيد من الجرحى والمرضى من غزة، ومصر فُرض عليها بحكم التاريخ والجغرافيا تقديم الدعم للأشقاء، حتى من السودان حيث قدمنا لهم الدعم والعون والمساندة، والقيادة السياسية واعية وتتصرف بحكمة في كل هذه الأمور.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
7 فئات في دائرة الخطر بسبب درجات الحرارة: الحوامل قد يتعرضن لـ«ولادة مبكرة»
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية أن البلاد ستشهد، الإثنين 28 يوليو 2025، طقسًا شديد الحرارة رطبًا خلال ساعات النهار على مناطق القاهرة الكبرى، الوجه البحري، السواحل الشرقية، جنوب سيناء، وجنوب البلاد، فيما يسود طقس حار رطب ليلًا على أغلب أنحاء الجمهورية. وستصل درجات الحرارة العظمى في القاهرة الكبرى إلى 40 درجة مئوية، والمحسوسة إلى 43. ورغم أن الكثيرين اعتادوا على التعامل مع موجات الحر كجزء من طبيعة الصيف، فإن هذه الظروف الجوية القاسية باتت تشكل خطرًا فعليًا على بعض الفئات الأكثر هشاشة، التي قد تتأثر بشكل مباشر بارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسب الرطوبة. وفي ظل الارتفاع المستمر في درجات الحرارة عالميًا، وزيادة وتيرة موجات الحر الشديدة، أصبحت الآثار الصحية للطقس الحار أكثر وضوحًا وخطورة. وحذّرت تقارير دولية، من بينها تقارير منظمة الصحة العالمية (WHO) ووكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، من التداعيات المتنامية لموجات الحر على الصحة العامة، مشيرة إلى أن بعض الفئات السكانية — مثل كبار السن، والأطفال، ومرضى الأمراض المزمنة — معرضة لخطر أكبر يستدعي الحذر والتدخل الوقائي. كبار السن، خاصة من تجاوزوا عمر 65 عامًا، هم الأكثر تأثرًا بموجات الحر، إذ يعانون من ضعف في قدرة الجسم على تنظيم الحرارة، ما يزيد من احتمالات الإصابة بضربة شمس أو الجفاف. أما الأطفال والرضّع، فهم أكثر هشاشة نظرًا لصغر حجم أجسامهم ونضجهم الجسدي غير الكامل، ما يجعلهم غير قادرين على تحمّل درجات الحرارة المرتفعة لفترات طويلة. المرضى المزمنون والحوامل الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، أو السكري، أو اضطرابات الجهاز التنفسي، تزداد لديهم المخاطر مع ارتفاع درجات الحرارة، خصوصًا إذا كانوا يتناولون أدوية تؤثر على التعرق أو التوازن الحراري. الحوامل أيضًا يصنّفن ضمن الفئات المعرضة، إذ تشير الدراسات إلى ارتباط موجات الحر بزيادة خطر الولادة المبكرة أو انخفاض وزن المواليد. العمال والمشردون العمال الذين يؤدون أعمالًا في الهواء الطلق، مثل البناء والزراعة، يواجهون تهديدًا مباشرًا نتيجة التعرّض المستمر لأشعة الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة. ومن دون فترات راحة كافية أو وسائل تبريد فعالة، يكونون عرضة للإصابة بالإجهاد الحراري أو ضربة الشمس. أما المشردون، الذين يفتقرون إلى المأوى والموارد، فهم من بين الفئات الأكثر تضررًا، إذ ترتفع بينهم معدلات زيارة الطوارئ خلال موجات الحر بشكل كبير. الفئات الاجتماعية الضعيفة أشارت تقارير وكالة حماية البيئة الأمريكية إلى أن ذوي الدخل المنخفض، وسكان المناطق الحضرية ذات الكثافة العالية، هم أيضًا من الفئات المعرضة للخطر. فالافتقار إلى وسائل تبريد، وسوء البنية التحتية، وسكن غير ملائم كلها عوامل تؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحر، وتحديدًا في الأحياء التي تعرف بما يُسمى «جزر الحرارة الحضرية». إرشادات وتوصيات لتقليل المخاطر في الحر يوصي الخبراء بالآتي: ضرورة البقاء في أماكن مظللة أو مكيفة خلال ساعات الذروة الحرارية. الإكثار من شرب المياه. استخدام وسائل تبريد مثل الكمادات الباردة أو المراوح. في مواجهة التغير المناخي، لم تعد موجات الحر حدثًا عابرًا، بل تحوّلت إلى خطر صحي متكرر يجب الاستعداد له. وبينما يمكن للكثيرين تحمّل الحرارة بدرجة ما، فإن حماية الفئات الأكثر هشاشة أصبح أولوية إنسانية وصحية لا يمكن تجاهلها.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
وزير الصحة: 300 مستشفى قدمت الخدمة للأشقاء من غزة
أكد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، أنه لا يوجد دولة على مستوى العالم قدمت للقضية الفلسطينية مثل ما قدمته مصر من ضحايا وشهداء وإمكانيات مادية وغيره من الدعم للقضية الفلسطينية. وأضاف "عبد الغفار"، خلال تصريحاته لقناة إكسترا نيوز، أنه منذ السابع من أكتوبر واندلاع الأزمة فى قطاع غزة صدرت توجيهات رئاسية برفع درجة الاستعداد لتقديم الدعم للأشقاء الفلسطينيين، وبدأنا بتحديد حوالى 35 ألف طبيب، وحوالى 25 ألف من هيئة التمريض، كما بدأ بأكثر 35 مستشفى و150 سيارة إسعاف و1800 رعاية مركزة. ولفت خالد عبد الغفار إلى أنه مع بدء استقبال المرضى من غزة فى 1 نوفمبر إلى أن تم غلق المعبر نتيجة قصفه من الجانب الآخر والسيطرة عليه كانت هناك ملحمة من العمليات الجراحية المتقدمة، وتم إجراء الآلاف من هذه العمليات، واستقبال 110 آلاف من الفلسطينيين المصابين وعائلاتهم عبر معبر رفح البرى. وتابع "عبد الغفار": "وصلنا لـ 300 مستشفى بها مرضى فلسطينيون، وتكلفت مصر أكثر من نصف مليار دولار فى القطاع الصحى فقط، وما تقدمه مصر للقضية الفلسطينية واجب وطنى ودورها التاريخى سيظل الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية". أوضح خالد عبد الغفار مستعدون لاستقبال المزيد من الجرحى والمرضى من غزة، ومصر فُرض عليها بحكم التاريخ والجغرافيا تقديم الدعم للأشقاء.