
215 عينة من الحمض النووي لضحايا الطائرة الهندية متطابقة
قالت السلطات الطبية في مدينة أحمد آباد غربي الهند إنه تم مطابقة 215 عينة من الحمض النووي لأولئك الذين لقوا حتفهم في حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية.
وقال راكيش جوشي، المشرف على مستشفى أحمد آباد المدني، لوكالة أنباء ANI يوم الخميس، إنه تم تسليم رفات 198 متوفى إلى عائلاتهم.
وقال جوشي "من بين 198 متوفى، تم نقل رفات 15 متوفى عن طريق الجو و183 عن طريق البر من خلال سيارات الإسعاف".
أكدت الخطوط الجوية الهندية سابقاً أن الرحلة AI171، المتجهة من أحمد آباد إلى مطار جاتويك بلندن في 12 يونيو 2025، تحطمت بعد إقلاعها بقليل ، مما أسفر عن مقتل 241 شخصاً من أصل 242 كانوا على متنها. الناجي الوحيد، وهو مواطن بريطاني من أصل هندي ، يتلقى العلاج حالياً في المستشفى.
وبحسب بيان الرحلة، كان من بين الركاب 169 هندياً، و53 بريطانياً، و7 برتغاليين، وكندي واحد.
حادث تحطم طائرة هندية: حرق جثمان الطيار كلايف كوندر في مومباي.
من هم طيارو رحلة الخطوط الجوية الهندية المنكوبة التي تحطمت؟
حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية: سكان الإمارات يطالبون بمقعد "محظوظ" رقم 11A بعد نجاة أحد الركاب.
فيديو: الناجي الوحيد من تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية ينهار في جنازة شقيقه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
تحطم طائرة سياحية في منطقة سكنية بفرنسا
لقي 3 أشخاص مصرعهم عقب تحطم طائرة سياحية، الجمعة، في بلدة شامفول بشمالي وسط فرنسا. ذكرت قناة «بي إف إم تي في» الفرنسية أن «حادث تحطم الطائرة وقع بالقرب من شامفول في إقليم أور-إي-لوار على بعد 81 كم من باريس، وكان الضحايا على متن الطائرة التي سقطت في منطقة سكنية». وأكد المدعي العام الفرنسي فريديريك شوفالييه أن «الضحايا الثلاثة رجلان وامرأة كانوا على متن الطائرة، وهي من طراز سيسنا 172، وتحطمت فوق منطقة سكنية». وقال فريدريك شوفالييه إن «الطيار، البالغ من العمر 77 عاماً، كان جنرالاً سابقاً في الجيش، وكان طياراً متمرساً وذا خبرة، وكان يقدم رحلة سياحية لصديقين». وأضاف: «لأسباب غير محددة تماماً، بعد دقائق قليلة من الإقلاع، سقطت هذه الطائرة ولم يلحق أي ضرر بالمنازل جراء الحادث، بينما تضررت سيارة واحدة فقط». مؤكداً أن التحقيقات جارية لكشف أسباب الحادث.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
مداهمة دار مسنين تنقذ 40 نزيلاً من ظروف مروعة
كشفت مداهمة لدار رعاية مسنين في مدينة نويدا الهندية عن معاملة غير إنسانية للنزلاء، حيث عُثر على عدد من كبار السن محتجزين في ظروف مروعة ومهينة، بينهم امرأة مُسنّة كانت مقيدة داخل غرفة مغلقة، فيما احتُجز آخرون في غرف مظلمة. المداهمة، التي نفذتها لجنة شؤون المرأة في المدينة، بالتعاون مع شرطة نويدا وإدارة الرعاية الاجتماعية ومكتب مراقبة السلوك، أسفرت عن إنقاذ 40 نزيلاً من الدار المعروفة باسم «أشرم أناند نيكيتان فريده سيوا». وأفاد فريق التفتيش بأن بعض النزلاء كانوا يفتقرون إلى الملابس النظيفة، كما رُصدت حالات تدنٍ شديد في النظافة الشخصية، دون أي إشراف أو رعاية طبية مناسبة. كما تبين أن سيدة تدّعي أنها ممرضة لم تتجاوز التعليم المدرسي حتى الصف الثاني عشر. وجاء التحرك الرسمي بعد تداول مقطع فيديو يُظهر امرأة مُسنة مُقيدة داخل غرفة، ما دفع إدارة الرعاية الاجتماعية إلى إصدار أمر فوري بالمداهمة. وكشفت التحقيقات أن الدار كانت تتقاضى تبرعات تصل إلى 2.5 مليون روبية مقابل استقبال كل نزيل، إضافة إلى 6000 روبية شهرياً نظير الإقامة والطعام، في حين كان النزلاء يُجبرون على الاعتناء بأنفسهم دون أي دعم حقيقي. وفيما حاول بعض أفراد عائلات النزلاء إنكار الانتهاكات والتقليل من خطورتها، أكدت الشرطة بدء إجراءات إغلاق الدار، ونقل جميع النزلاء إلى دور رعاية أخرى تضمن توفير بيئة آمنة ولائقة بهم.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سكاي نيوز عربية
المحققون يقتربون من فك لغز تحطم الطائرة الهندية
وذكرت صحيفة "أنديبندنت"، أن وزارة الطيران المدني الهندية قالت، يوم الخميس، إن المحققين يعملون على تتبُّع الخيوط الأولية للحادث لفهم أسباب تحطم طائرة المتجهة إلى لندن. وقالت وزارة الطيران المدني، إن عملية استخراج البيانات من الصندوقين الأسودين بدأت في 24 يونيو، تحت إشراف مكتب التحقيقات في حوادث الطيران. وبعد انتشالهما من بين الأنقاض، تم استرداد وحدة الذاكرة المحمية من جهاز التسجيل الأمامي للطائرة بنجاح، وتمكّن المحققون من الوصول إلى البيانات وتنزيلها. وأضافت الوزارة أن تحليل بيانات مسجل الصوت في قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة لا يزال جاريا. وذكرت وسائل إعلام هندية أن أحد الصندوقين الأسودين قد يُرسل إلى الولايات المتحدة لتحليل بياناته بشكل متخصص، غير أن وزير الطيران المدني الهندي أكّد، يوم الثلاثاء، أن الصندوق لا يزال في الهند ويتم تحليله من قبل خبراء محليين. وأوضحت الحكومة الهندية، يوم الخميس، أنها ستتخذ قرارا بشأن إرسال أي من الصندوقين الأسودين إلى الخارج لمزيد من التحليل، فقط بعد أن يُكمل مكتب التحقيق تقييمه الكامل للجوانب الفنية والأمنية والسلامة. وكانت الطائرة الهندية قد تحطمت يوم 12 يونيو، بعد الإقلاع واصطدامها بمبنى سكني مخصص للطلبة داخل كلية الطب "بي جي" في مدينة أحمد آباد. وقد أسفر تحطم طائرة البوينغ من طراز 787 "دريملاينر"، عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242، باستثناء راكب واحد، إضافة إلى مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا في موقع التحطم. ووفقا للصحيفة، يعد هذا الحادث من أكثر الكوارث الجوية دموية التي شهدها العالم في القرن الحالي. ومنذ الحادث المأساوي، شدّدت شركة " إير إنديا" وصناعة الطيران الهندية، إجراءات المراقبة والفحص الفني للطائرات التابعة لأسطولها، خاصة بعد صدور تقرير عن هيئة رقابة الطيران يُحذّر من أعطال متكررة في الطائرات، وجود اختلالات أكبر المطارات في البلاد، بحسب ما ذكرته "أنديبندنت"