
: تقرير حديث : نهاية موجة الذكاء الاصطناعي.. 40% من مشاريع الوكلاء مهددة بالإلغاء
صوره ارشيفيهالخميس, 26 يونيو, 2025كشف تقرير حديث، أن أكثر من 40% من مشاريع الذكاء الاصطناعي الوكيل، سيتم إلغاؤها بحلول نهاية عام 2027، وذلك بسبب التكاليف المتنامية، والقيمة التجارية غير الواضحة، أو الإدارة غير الملائمة للمخاطر.إقرأ أيضاً..يطرح الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة للتنمية في الكونغو الديمقراطيةالمستشار عادل ماجد: الذكاء الاصطناعي بإمكانه خدمة العدالة"amazon" تتحدى "ستارلينك" وتطلق دفعة جديدة من أقمار "كويبر" للإنترنت الفضائي"Google" تطلق نموذج "Gemini" جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنتوأوضحت أنوشري فيرما، مدير تحليلات أول لدى مؤسسة جارتنر للأبحاث، الني اصدرت النقرير قائلة: " معظم مشاريع الذكاء الاصطناعي الوكيل حالياً، هي إما في مرحلة التجريب أو مرحلة إثبات صحة المفهوم، وأغلبها مدفوع بالصخب المُثار حول هذه التكنولوجيا، وغالباً ما تُطبَّق بطريقة غير صحيحة."واضافت: "قد تؤدي هذه الأمور إلى تشتيت انتباه المؤسسات عن التكلفة والتعقيد الحقيقيين لنشر وكلاء الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، وإعاقة انتقال المشاريع إلى مرحلة الإنتاج. ولذلك، يجب على المؤسسات عدم التأثر بالصخب الذي أُثير حول هذه التكنولوجيا، وذلك حتى تتمكن من اتخاذ قرارات مدروسة واستراتيجية حول أين وكيف ستقوم بنشر هذه التكنولوجيا الناشئة".وكان استطلاع أجرته جارتنر في شهر يناير 2025 وشمل 3,412 من المشاركين الذين حضروا ندوة عبر الإنترنت، قد أظهر أن 19% ممن شملهم الاستطلاع أفادوا بأن مؤسساتهم ضخت استثمارات ملموسة في الذكاء الاصطناعي الوكيل، و42% استثمروا بتحفّظ، في حين أن 8% لم يقوموا بأي استثمارات، والبقية الباقية والبالغة 31% لا زالوا يتبعون نهجاً قائماً على الانتظار والترقب أو أنهم لا يزالون غير متأكدين.المصدر: بوابه اخبار اليوم
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
شركة أبحاث تؤكد الذكاء الاصطناعى لن يسرق منك وظفيتك.. ماذا سيحدث؟
منذ أن دخل الذكاء الاصطناعي المُولِّد إلى دائرة الضوء، ثارت مخاوف بشأن إمكانية استبداله بالموظفين البشريين، ما قد يؤدي إلى تسريح جماعي للعمال، وبينما يحدث هذا بالفعل ويتم تجاهل بعض المهنيين، لصالح الذكاء الاصطناعي، تُقلل شركة الأبحاث جارتنر من أهمية وكلاء الذكاء الاصطناعي. ببساطة، وكلاء الذكاء الاصطناعي هم موظفون رقميون يحلون محل العمال البشريين، يمكنهم التفاعل مع الحاسوب وتنفيذ مهام كانت تتطلب في السابق تدخلاً بشريًا، لكن تزعم أنوشري فيرما، كبيرة المحللين في جارتنر، أن نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية غير قادرة على اتباع التعليمات المعقدة. كما تقول إن هذه النماذج لا تساعد الشركات على تحقيق أهدافها التجارية، وبالتالي ستظل هناك حاجة إلى موظفين بشريين في المستقبل القريب. وأوضحت أن سوق العمل الحالي، ببساطة، مُحبطٌ جدًا للموظفين، فالفرص المتاحة قليلةٌ جدًا لعددٍ كبيرٍ من الموظفين، ويُجبر الموظفون على قبول أجورٍ أقلّ لمجرد البقاء في وظائفهم، كما شهدت ثقافة التوظيف تراجعًا حادًا، وأصبحت التجربة الإيجابية مع مسؤول التوظيف أشبه بالعثور على كنزٍ ضخم. ويُهدد الذكاء الاصطناعي هذا السوق المتقلب أصلًا تهديدًا هائلاً، حيث يخشى الفنانون والكتاب وممثلو خدمة العملاء، على وجه الخصوص، من تسريحهم، وقد بدأت العديد من الشركات، مثل مايكروسوفت وأمازون وآي بي إم وحتى دولينجو - بالفعل في تسريح موظفيها لصالح بدائل من الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى أنه برغم استمرار الذكاء الاصطناعي الوكيل في النمو إلا أن وكلاء الذكاء الاصطناعي قد لا يكونون بنفس كفاءة العمال البشريين.


عرب نت 5
منذ 20 ساعات
- عرب نت 5
: شركات الصين الناشئة بالذكاء الاصطناعي تلفت انتباه شركة "OpenAI"
صوره ارشيفيهالخميس, 26 يونيو, 2025تُسلّط شركة OpenAI الضوء على شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، تعمل سرًا، تعتقد أنها في "الخط الأمامي" في سباق الصين لريادة العالم في مجال الذكاء الاصطناعي - وليست "ديب سيك".إقرأ أيضاً..تقرير حديث : نهاية موجة الذكاء الاصطناعي.. 40% من مشاريع الوكلاء مهددة بالإلغاءيطرح الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة للتنمية في الكونغو الديمقراطيةالمستشار عادل ماجد: الذكاء الاصطناعي بإمكانه خدمة العدالة"amazon" تتحدى "ستارلينك" وتطلق دفعة جديدة من أقمار "كويبر" للإنترنت الفضائيكتبت "OpenAI" في مدونتها أن شركة Zhipu AI المدعومة من بكين قد أحرزت تقدمًا ملحوظًا في سباق الذكاء الاصطناعي، مع تصاعد المنافسة العالمية، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business".أشارت وسائل الإعلام المحلية إلى شركة Zhipu AI، التي تأسست عام 2019، على أنها واحدة من "نمور الذكاء الاصطناعي" الصينية - وهي فئة من شركات وحيد القرن الكبيرة في نماذج اللغة، والتي تُعتبر أساسية في جهود بكين لمنافسة أميركا وتقليل اعتمادها على التكنولوجيا الأميركية.في حين أن شركة ديب سيك، "نمر الذكاء الاصطناعي" الأخرى، قد حظيت بنصيب الأسد من الاهتمام الدولي بعد إصدارها نموذج R1 في يناير، تُشير "OpenAI" إلى أن توسع "Zhipu" خارج الصين وعلاقاتها ببكين تستحق المزيد من التدقيق.جمعت الشركة الناشئة تمويلًا من عدة حكومات محلية، وفقًا لوسائل إعلام رسمية.وزعمت شركة OpenAI أن "قيادة "Zhipu AI" تتواصل باستمرار مع مسؤولي الحزب الشيوعي الصيني، بمن فيهم رئيس الوزراء لي تشيانغ"، مُقدرةً قيمة الاستثمارات المدعومة من الدولة في الشركة الناشئة بأكثر من 1.4 مليار دولار.وتُفيد التقارير بأن لشركة Zhipu AI مكاتب في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة وسنغافورة وماليزيا، كما تُدير مشاريع "مراكز ابتكار" مشتركة في جنوب شرق آسيا، بما في ذلك إندونيسيا وفيتنام.قد تدفع هذه العوامل شركة Zhipu AI إلى لعب دور رئيسي في استراتيجية "طريق الحرير الرقمي" الصينية، حيث تقدم حلولاً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي للحكومات حول العالم.قالت شركة OpenAI: "الهدف هو حصر الأنظمة والمعايير الصينية في الأسواق الناشئة قبل أن تتمكن من ذلك الشركات الأميركية أو الأوروبية المنافسة، مع عرض بديل صيني للذكاء الاصطناعي "مسؤول وشفاف وجاهز للتدقيق".قال رئيس مجلس إدارة شركة Zhipu AI، ليو ديبينغ، للصحافيين الأسبوع الماضي بأن الشركة تأمل في المساهمة بقوة الذكاء الاصطناعي الصينية في العالم.تمثل هذه الأهداف تهديدًا لشركة OpenAI، التي حظيت بدعم واشنطن للترويج لنماذجها التأسيسية كأفضل حلول الذكاء الاصطناعي في العالم.خلال زيارته للإمارات في مايو، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن صفقات تجارية في المنطقة تتجاوز قيمتها 200 مليار دولار، بما في ذلك صفقة لبناء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في "ستارغيت الإمارات" بالتعاون مع "OpenAI" و"أوراكل" و"إنفيديا"و"سيسكو"، ومن المتوقع إطلاق المشروع في عام 2026.مشروع "ستارغيت" هو أداة استثمارية تابعة للقطاع الخاص بقيمة 500 مليار دولار، تُركز على الذكاء الاصطناعي، وقد أعلنت عنه "OpenAI" في يناير بالشراكة مع شركة MGX الاستثمارية في أبوظبي و"سوفت بنك" اليابانية.هذا الشهر، مُنحت "OpenAI" أيضًا عقدًا بقيمة 200 مليون دولار لتزويد وزارة الدفاع الأميركية بأدوات الذكاء الاصطناعي، وأعلنت عن مبادرة "OpenAI للحكومة"، وهي مبادرة تهدف إلى توفير أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لموظفي القطاع العام في جميع أنحاء أميركا.ويُقال أيضًا إن شركة Zhipu تعمل مع جيشها المحلي، لمساعدة الجيش الصيني على التحديث من خلال الذكاء الاصطناعي المتقدم، مما أدى إلى إضافتها إلى قائمة الكيانات المحظورة لدى وزارة التجارة الأميركية في يناير.أفادت التقارير أن الشركة بدأت خطوات تمهيدية لإطلاق طرح عام أولي.وقد قُدّرت قيمتها سابقًا بـ 20 مليار يوان (2.78 مليار دولار)، وفقًا لتقارير إعلامية محلية.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 20 ساعات
- عرب نت 5
: "Samsung" تحقق فوزًا كبيرًا على "ZTE" في نزاع براءات الاختراع
Samsungالخميس, 26 يونيو, 2025فازت شركة سامسونغ بمعركة قانونية هامة بشأن براءات الاختراع ضد شركة ZTE في المملكة المتحدة.إقرأ أيضاً..شركات الصين الناشئة بالذكاء الاصطناعي تلفت انتباه شركة "OpenAI"تقرير حديث : نهاية موجة الذكاء الاصطناعي.. 40% من مشاريع الوكلاء مهددة بالإلغاءيطرح الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة للتنمية في الكونغو الديمقراطيةالمستشار عادل ماجد: الذكاء الاصطناعي بإمكانه خدمة العدالةفي 25 يونيو، أصدر قاضٍ في المحكمة العليا بلندن قرارًا فريدًا في نزاع على براءات الاختراع بين الشركتين.يُعد هذا الحكم الأول من نوعه في المملكة المتحدة، بحسب تقرير نشره موقع "sammyfans" واطلعت عليه "العربية Business".تتعلق القضية ببراءات الاختراع، وهي حقوق خاصة تحمي التقنيات المستخدمة في الهواتف المحمولة.طلبت "سامسونغ" من المحكمة السماح لها باستخدام براءات اختراع "ZTE" مؤقتًا ريثما يتم البت في القضية.هذا الإذن قصير الأجل، وهو ترخيص مؤقت، يسمح لشركة سامسونغ بمواصلة استخدام التكنولوجيا دون انتظار قرار المحكمة النهائي، والذي قد يستغرق وقتًا طويلاً.تخوض "سامسونغ" و"ZTE" نزاعات قانونية في دول مختلفة، بما في ذلك المملكة المتحدة والصين وألمانيا والبرازيل.في ديسمبر 2024، توجهت "سامسونغ" إلى المحكمة البريطانية وطلبت منها تحديد شروط استخدام براءات اختراع كل منهما العادلة والمعقولة وغير التمييزية (FRAND).عرضت "ZTE" أيضًا على "سامسونغ" ترخيصًا، ولكن بشرط أن تُحدد محكمة صينية الشروط النهائية.رفضت "سامسونغ" هذا العرض، وطلبت من المحكمة البريطانية اتخاذ قرارها الخاص.في 25 يونيو/حزيران 2025، حكم القاضي جيمس ميلور لصالح "سامسونغ". وقال: "لقد تصرفت شركة ZTE بسوء نية من خلال سلسلة إجراءاتها القضائية غير الضرورية. صُممت شروط ZTE لجعل هذه الدعوى (في لندن) بلا جدوى، مما يُجبر سامسونغ فعليًا على التخلي عنها".هذا الحكم مهم لأنه أول مرة تمنح فيها محكمة بريطانية ترخيصًا مؤقتًا لبراءة اختراع في بداية قضية كهذه.ويأتي هذا في إطار سعي المحاكم لمساعدة الشركات على مواصلة عملها ريثما تحسم نزاعاتها القانونية.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...