
إيران تنفي طلب التفاوض مع واشنطن: "لا محادثات بعد الضربات"
وكان ترامب قد صرّح مساء أمس من البيت الأبيض، عقب لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بأن إيران "ترغب في التحدّث"، كاشفًا عن وجود خطط لإجراء مناقشات دون تحديد موعد أو مكان.
يأتي هذا التوتر في أعقاب الضربات الجوية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، نُسبت إلى كل من إسرائيل والولايات المتحدة، ما فاقم التصعيد الإقليمي وأعاد ملف إيران النووي إلى واجهة التوترات الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ ساعة واحدة
- المشهد اليمني الأول
"هآرتس" العبرية: "إسرائيل" تدرس اتفاقًا مع "حماس" أو إيران لوقف صواريخ الحوثيين
كشفت صحيفة 'هآرتس' العبرية، اليوم الثلاثاء، أن دوائر صنع القرار في كيان الاحتلال الإسرائيلي تبحث عن سبل لوقف الهجمات الصاروخية التي تشنها جماعة أنصار الله (الحوثيون) من اليمن، بما في ذلك سيناريوهات تتضمن التفاهم مع حركة حماس أو إيران. وبحسب الصحيفة، فإن السيناريو الأقرب للواقع يتمثل في التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب على قطاع غزة، الأمر الذي من شأنه إنهاء المبررات التي تستخدمها الجماعة لمواصلة عملياتها ضد أهداف إسرائيلية. كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين أن التفاهمات المحتملة ضمن الحوار الأميركي – الإيراني قد تساهم كذلك في تهدئة الجبهة اليمنية. وأبدى المسؤولون الإسرائيليون قلقًا بالغًا من إمكانية تصاعد الهجمات الحوثية مجددًا في حال تدهورت الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية أو قطاع غزة أو داخل المسجد الأقصى، مؤكدين أن جميع محاولات الردع السابقة فشلت في وقف عمليات الحوثيين. وأشاروا إلى أن 'إسرائيل' تواجه صعوبة بالغة في التعامل مع التهديد القادم من اليمن، حتى عبر الضربات الجوية المباشرة، لافتين إلى أن الجماعة تستخدم صواريخ متطورة، بعضها إيراني الصنع، ويصاحب كل عملية إطلاق طاقم من الخبراء لتحسين الدقة في الهجمات اللاحقة. واستأنفت جماعة الحوثي مؤخرًا قصف أهداف داخل الأراضي المحتلة وكذلك سفن مرتبطة بـ'إسرائيل' في البحر الأحمر، في إطار ما وصفته بالرد على الجرائم المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، والتي تصاعدت منذ 18 مارس/آذار الماضي. وفي المقابل، شن 'العدو الإسرائيلي' أول أمس الاثنين غارات جوية استهدفت موانئ يمنية ومحطة كهرباء، في أول هجوم لها على اليمن منذ نحو شهر، ضمن محاولة جديدة لردع الجماعة. وكانت الولايات المتحدة قد بدأت منذ مطلع عام 2024 تنفيذ ضربات جوية متكررة ضد مواقع الحوثيين، إلا أن هذه العمليات لم تحقق أهدافها. وفي مايو/أيار الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف العمليات العسكرية في اليمن، عقب اتفاق غير معلن جرى بوساطة عمانية، يقضي بامتناع الجانبين عن استهداف بعضهما بعضًا، بما يشمل السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
(اثنين ترامب) و(ثلاثاء البنتاغون).. أوكرانيا تكشف عن (أزمة ثقة) تضرب البيت الأبيض!
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أثار قرار وزارة الدفاع الأميركية بوقف تسليم عدد من منظومات الدفاع الجوي والأسلحة الموجهة بدقة إلى أوكرانيا، الأسبوع الماضي، استياءً داخل البيت الأبيض، حيث اعتبر الرئيس دونالد ترامب أن هذه الخطوة لم تُنسّق بالشكل الكافي معه، بحسب ما أفادت به ثلاثة مصادر مطلعة. ومساء الثلاثاء، قال مصدران من هؤلاء، تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما، إن قرار وقف التسليم واجه بعض المعارضة الداخلية في البنتاغون، إلا أن مدير السياسات في الوزارة، إلبريدج كولبي، تولى التنسيق بشأنه قبل صدوره. وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. ووفق أحد المصادر، فقد فوجئ ترامب بإعلان القرار، وعبّر عن إحباطه من طريقة اتخاذه دون الرجوع إليه بشكل مباشر. وفي خطوة عكست هذا الانزعاج، قال الرئيس الأميركي، الاثنين، إن الولايات المتحدة ستضطر إلى إرسال مزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، ما بدا بمثابة تراجع عن موقف وزارة الدفاع. وكان البنتاغون قد برر قراره المؤقت بوقف بعض شحنات الأسلحة إلى كييف، بأنه نابع من مخاوف تتعلق بتناقص المخزونات الأميركية، خصوصاً في ما يتعلق بالصواريخ الدفاعية والمدفعية عالية الدقة. حتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من البيت الأبيض على هذه التطورات أو على تصريحات ترامب بشأن قرار الإمدادات العسكرية الجديدة.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الصين تلتزم الصمت حيال مزاعم ترامب بشأن "تيك توك" وسط تهديد بحظر التطبيق في أمريكا
تجاهلت الحكومة الصينية، اليوم، سؤالاً حول تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي أكد فيها توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق لضم منصة الفيديوهات "تيك توك" إلى ملكية أمريكية، مع بدء محادثات محتملة مطلع الأسبوع. وقال ماو نينغ، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، إن الصين أكدت مواقفها ومبادئها بشأن قضايا "تيك توك" في مناسبات متعددة، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل، وفق ما نقلته قناة "سي إن إن". وتأتي هذه التصريحات في ظل احتمالية فرض حظر رسمي على "تيك توك" في الولايات المتحدة بحلول 17 سبتمبر المقبل، في حال عدم التوصل إلى اتفاق لبيع أعمال التطبيق لشركة أمريكية، وسط مخاوف متعلقة بالأمن القومي. يُذكر أن ترامب قد أجل تنفيذ قانون يلزم ببيع التطبيق لشركة أمريكية عدة مرات، كان من المقرر إنفاذه في يناير 2025، وسط استمرار الضغوط السياسية والقانونية على التطبيق الصيني.