logo
صفاقس: يوم مفتوح في التكوين والتشغيل بدار الشباب ساقية الزيت.

صفاقس: يوم مفتوح في التكوين والتشغيل بدار الشباب ساقية الزيت.

صفاقس: يوم مفتوح في التكوين والتشغيل بدار الشباب ساقية الزيت.
2 جويلية، 08:00
في إطار التعاون بين وزارة الشباب والرياضة، ووزارة التكوين المهني والتشغيل والأنظمة الدولية للهجرة، سينتظم يوم مفتوح للتعريف بفرص التكوين المهني والتشغيل بدار الشباب ساقية الزيت.
وذلك يوم الثلاثاء 8 جويلية 2025 من الساعة التاسعة صباحا إلى الواحدة بعد الزوال.
الدعوة موجهة إلى كل شباب المنطقة للحضور بكثافة مصحوبين بمضمون ولادة وصورة شمسية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الباحث حسين الرحيلي: لم نخرج بعد من خطر الشح المائي
الباحث حسين الرحيلي: لم نخرج بعد من خطر الشح المائي

تونسكوب

timeمنذ 20 دقائق

  • تونسكوب

الباحث حسين الرحيلي: لم نخرج بعد من خطر الشح المائي

أكد الباحث المتخصّص في مسائل التنمية والتصرّف في الموارد، حسين الرحيلي، أن البلاد التونسية، ورغم الانتعاشة التي شهدتها على مستوى التساقطات المطرية خلال الموسم الماضي، إلا أنها لم تخرج بعد من دائرة الشح المائي باعتبار أن النسبة المائوية للموارد المائية بالسدود بلغت في أقصى حالاتها حوالي 40 بالمائة، في حين أن النسبة تجاوزت في سنة 2018، 65 بالمائة. كما اعتبر حسين الرحيلي في تصريح لـ" الديوان اف ام" أن الوضعية المائية الحالية مريحة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، والتي بلغت فيها نسبة امتلاء السدود 27 بالمائة وما رافقها من الضغط الكبير على مستوى التوزيع واعتماد نظام الحصص بمختلف ولايات الجمهورية. وأشار حسين الرحيلي إلى أن المواصفات العالمية تحدد نسبة الاستهلاك العادية للمياه بالنسبة للفرد الواحد بين 700 و900 متر مكعب، في حين أن المواطن التونسي يستهلك أقل من 400 متر مكعب من المياه سنويا، وهو ما يصنف البلاد التونسية في دائرة الشح المائي، مؤكدا أن هذه الوضعية تشمل العديد من الدول العربية على غرار المغرب والجزائر والعراق ولبنان. واعتبر حسين الرحيلي أن القطاع الفلاحي يستنزف بصفة كبيرة الموارد المائية دون ان يكون له قيمة مضافة كبيرة وواضحة على الاقتصاد الوطني، مشيرا الى برتقالة واحدة تستهلك 8 ليترات من المياه في حين أن العائدات السنوية للبرتقال المالطي لم تتجاوز 28 مليون دينار.

زيادة في عدد الوافدين الجزائريين على تونس عبر المعابر البرية بجندوبة
زيادة في عدد الوافدين الجزائريين على تونس عبر المعابر البرية بجندوبة

جوهرة FM

timeمنذ 39 دقائق

  • جوهرة FM

زيادة في عدد الوافدين الجزائريين على تونس عبر المعابر البرية بجندوبة

شهدت المعابر الحدودية البرية الثلاثة بولاية جندوبة، في كل من ملولة بطبرقة والببوش بعين دراهم والجليل بغار الدماء، خلال شهر جوان المنقضي، اقبالا متزايدا لعدد الوافدين الجزائريين على تونس، إذ تجاوز عددهم 95 ألفا أي بزيادة تفوق 17 بالمائة مقارنة مع كامل شهر جوان من السنة المنقضية، وفق ما أكده المندوب الجهوي للسياحة بطبرقة /عين دراهم عيسى المرواني في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الأحد. وتصدر معبر ملولة بمعتمدية طبرقة ترتيب المعابر الثلاثة في عدد الوافدين الجزائريين على تونس، والذي ناهز عددهم خلال شهر جوان المنقضي 64 ألف سائح، أي بزيادة أربعة آلاف سائح مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية. كما سجّل معبر الببوش بمعتمدية عين دراهم خلال شهر جوان المنقضي زيادة بنحو 7000 سائح مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية ( 22700 مقابل 15700 وافدا) أي بزيادة فاقت 44 بالمائة. ولم يختلف الأمر بالنسبة الى معبر الجليل بمعتمدية غار الدماء من حيث تطور عدد الوافدين خلال شهر جوان المنقضي مقارنة بذات الشهر من السنة المنقضية، اذ شهد المعبر توافد 8944 شخصا مقابل 5232 شخصا خلال ذات الفترة من السنة المنقضية، أي بزيادة فاقت 70 بالمائة، وهو أعلى معدل خلال السنوات الخمس الأخيرة يسجله هذا المعبر. وخلال النصف الاول من السنة الجارية (من 01 جانفي إلى 30 جوان) سجل عدد الوافدين الجزائريين عبر المعابر الحدودية الثلاثة بولاية جندوبة تطورا فاقت نسبته 7.64 بالمائة، اذ توافد على معابر الجهة نحو 461 ألف سائح مقابل 428 ألفا خلال النصف الاول من السنة المنقضية. وتوزّع عدد الوافدين على المعابر الثلاثة (ملولة، الببوش والجليل) بشكل متفاوت، حافظ فيه معبر ملولة على الصدارة بدخول نحو 285 ألف سائح من مجموع 461 ألف سائح، مع تسجيله لنقص واضح فاق 16 ألف سائح خلال الفترة المذكورة مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية. وعلى عكس معبر ملولة، سجل المعبر الحدودي الببوش خلال النصف الاول من هذه السنة، دخول نحو 120811 سائحا جزائريا مقابل 97390 سائحا جزائريا خلال نفس الفترة من سنة 2024 أي بزيادة 24,04 بالمائة. بدوره، سجل المعبر الحدودي الجليل خلال ذات الفترة (من 01 جانفي الى غاية 30 جوان المنقضي) دخول نحو 55055 سائحا جزائريا مقابل 29642 سائحا جزائريا خلال نفس الفترة من سنة 2024 أي بزيادة 85,73 بالمائة. ووفق المندوب الجهوي للسياحة بطبرقة، من المنتظر أن تشهد الجهة تواصل توافد السياح الجزائريين بأعداد هامة مع إنطلاق ذروة الموسم السياحي خلال شهري جويلية وأوت، بما من شأنه أن يساهم في انتعاشة سياحية وتنشيط الحركة الاقتصادية وقطاع الصناعات التقليدية والنقل السياحي، خاصة بعد أن سجل مطار طبرقة /عين دراهم الدولي وصول رحلتين من بولونيا جلبت نحو 385 سائحا اجنبيا، ومغادرة أخرى خاصة بالحجيج (تضم 257 حاجا)، في محاولة لاستعادة نشاطه المتوقف منذ سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store