
غرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات تكرم 15 شركة مصرية مصدرة للزيتون عالميا
وخلال كلمتها نيابةً عن رئيس الغرفة، أكدت رنا جمالي نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الصناعات الغذائية، أن الغرفة تضع دعم المبتكرين والمبدعين في مقدمة أولوياتها، خصوصًا في مجالات التصنيع الزراعي والغذائي. وأشارت إلى أن تكريم الشركات المصرية الفائزة في مسابقات دولية كبرى في تركيا وتونس، يمثل اعترافًا دوليًا بجودة وتميز المنتجات المصرية، ويعكس التطور الكبير في قدرات الشركات الوطنية والتزامها بالمعايير الفنية العالمية.
حجم إنتاج مصر من الزيتون
وأوضحت جمالي أن إنتاج مصر من الزيتون بلغ نحو مليون طن خلال موسم 2024/2025، فيما بلغت صادرات مصر من زيتون المائدة وزيت الزيتون خلال عام 2024 نحو 226 مليون دولار.
وقالت ان الوصول الي أسواق جديدة وزيادة صادرات زيت الزيتون يتطلب العمل علي عدة محاور جوهرية من بينها العمل علي وجود تقنيات حديثة في التعبئة والتغليف تتوافق مع متطلبات الأسواق العالمية وكذلك ضرورة ربط الانتاج بالمواصفات العالمية لتصدير زيت الزيتون البكر الممتاز فضلا عن تكثيف الجهود التسويقية الي جانب دعم التواجد الفعال في المعارض والفاعليات الدولية المتخصصة
وأكدت أن الغرفة تعمل بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة على تطوير المواصفات الفنية لزيت الزيتون ومنتجاته، بما يتماشى مع متطلبات المستهلكين والمعايير الدولية.
أهمية مهرجان الزيتون
من جانبه، أشار الدكتور محمود حسن، إلى أهمية مهرجان الزيتون الذي أُطلق بهدف الترويج للشركات المصرية في الأسواق العالمية، والذي بدأ بمشاركة 25 شركة، ويستهدف الوصول إلى 250 شركة ثم 1000 شركة مستقبلًا.
واكد أن الزيتون المصري اثبت جدارة كبيرة بجودته العالية مشيرا إلي أن تكريم العالم للشركات المصرية يؤكد النظرة الإيجابية للسوق المصري وللصناع المصريين المتميزين في هذا المجال
دعم منتجي ومزارعي الزيتون
كما أكد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، أن المحافظة تدعم المنتجين والمزارعين في قطاع الزيتون، وتحرص على مشاركتهم في مختلف المعارض التي تنظم على أرض العاصمة. وعبّر عن فخره بتكريم الشركات المصرية الفائزة في المحافل الدولية مثل مسابقة إسطنبول وقرطاج.
في السياق ذاته، أشار اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، في كلمة ألقاها نيابة عنه المهندس حسين السنيني، السكرتير العام المساعد للمحافظة، إلى أن زيتون مطروح أصبح مسجلًا كمؤشر جغرافي باسم المحافظة، نظرًا لما يتمتع به من جودة فريدة، حيث يُزرع بطريقة طبيعية ويُروى بمياه الأمطار دون أي مبيدات أو كيماويات.
أهمية زيت الزيتون المصري
من جهته، أعرب السفير صالح موطلوشن، سفير تركيا في القاهرة، عن سعادته بتكريم الشركات المصرية، مؤكدًا أن زيت الزيتون المصري يحظى بسمعة طيبة عالميًا، ومشددًا على أهمية التعاون بين الشركات المصرية والتركية لزيادة حجم التبادل التجاري في هذا القطاع.
وقال السفير التركي: اتمني أن يتم نشر ثقافة استخدام زيت الزيتون في النظام الغذائي كما هو. معمول به في تركيا والكثير من البلدان مما سيكون له اثر ايجابي كبير
فرص كبيرة في مجال الزيتون
كما أشار الدكتور سعد موسى، المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية بوزارة الزراعة، إلى أن مصر تمتلك فرص كبيرة في مجال الزيتون في ظل وجود مبادرة ومشروع زراعة أكثر من 100 مليون شجرة زيتون، مؤكدًا أن القطاع الخاص يلعب دورًا محوريًا في زيادة الصادرات، وأن إجمالي الصادرات الزراعية المصرية بلغ 10.7 مليار دولار العام الماضي.
واكد انه من الضروري عمل توعية للمجتمع ونشر ثقافة الزيتون علي ان تشارك وزارتي الصحة والصناعة الي جانب الزراعة وغرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات والاعلام ومنظمات الأعمال للتوعية بالقيمة الغذائية والصحية والاقتصادية للزيتون بالاضافة الي تشجيع وتحفيز القطاع الخاص علي استمرارية التطوير والابداع والابتكار في محاصيل اخري.
ودعا موسى إلى ضرورة العمل على ربط المؤشرات الجغرافية بمنتجات المحافظات المختلفة.
مكانة منتجات الزيتون المصرية
من جانبه، أكد الدكتور ياسر القرني، مدير إدارة شؤون المعلومات وخدمات التصدير بجهاز التمثيل التجاري أن منتجات الزيتون المصرية تحظى بشهادات جودة معترف بها عالميًا، وأن هناك فرصًا كبيرة لتعزيز التصدير خاصة إلى الأسواق الإفريقية.
وأوضح أن الإدارة شاركت في أكثر من 25 معرضًا دوليًا، ووفرت دعمًا لحوالي 92 شركة مسجلة و22 مناقصة.
وفي ختام الاحتفالية، تم تكريم محافظ القاهرة، ومحافظ مطروح، وسفير تركيا، وقيادات وزارة الزراعة، وممثلين عن جهاز التمثيل التجاري المصري، إلى جانب تكريم 15 شركة مصرية من الشركات الرائدة في تصدير زيت الزيتون وزيتون المائدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة
مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة سبوتنيك عربي تواجه مصر ضغوطا سياسية اقتصادية أمريكية، بعد موقفها الرافض والقاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وفق خبراء. 26.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-26T16:15+0000 2025-07-26T16:15+0000 2025-07-26T16:15+0000 مصر أخبار مصر الآن حصري تقارير سبوتنيك الأخبار أخبار العالم الآن العالم العربي رغم عدم الإعلان بشكل واضح عن تلك الضغوط، يرى الخبراء أن المواقف السياسية الأمريكية الأخيرة، تضغط بشكل ما على الجوانب السياسية، في حين أن القاهرة رفضت الاستجابة للمطالب الأمريكية.في ظل الضغوط الاقتصادية التي تتعرض لها مصر، هبط عجز الميزان التجاري غير النفطي بنحو 18% على أساس سنوي إلى 14.3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025، بدعم من الارتفاع الكبير في الصادرات مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي والتي وصل فيها العجز إلى 17.4 مليار دولار.من ناحيته قال عضو مجلس الشورى المصري، النائب أحمد سمير، إن انخفاض العجز من 17.4 مليار دولار إلى 14.3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025 يمثل تطورا إيجابيا يعكس تحسناً في القدرة التصديرية لمصر و ترشيد في الاستيرادوأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن هذا التطور يعكس تحسناً ملموساً في الأداء التجاري رغم التحديات العالمية والإقليمية ويساهم في تعزيز الثقة في الاقتصاد المصري لدى المستثمرين الأجانب وتحسين تقييم مصر الائتماني لدى وكالات التصنيف و تخفيف الضغط على احتياطيات النقد الأجنبي، و يدعم استقرار سعر صرف الجنيه وتقليل الحاجة إلى تدخلات من البنك المركزي.ويرى إمكانية استمرار تراجع العجز في حال استمرار نمو الصادرات السلعية والخدمية، خصوصاً في الأسمدة، الكيماويات، المنسوجات، الأغذية، والخدمات السياحية، و كذلك تنفيذ خطط الإصلاح الصناعي والتحفيز و التصديري وتوسع برامج دعم المصدرين، وأيضاً التعافي الجزئي للجنيه في السوق الرسمية يجعل الصادرات أكثر تنافسية.وكذلك عمل اتفاقيات تجارية إقليمية تمثل فرصة للتوسع دون عوائق جمركية، مع استقرار تحويلات العاملين بالخارج واستمرار تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاعات إنتاجيةإشارات إيجابيةمن ناحيته قال الخبير الاقتصادي المصري، الدكتور هاني أبو الفتوح، إن تراجع عجز الميزان التجاري غير النفطي لمصر بنسبة 18% خلال النصف الأول من 2025، يحمل إشارات إيجابية، خصوصًا إذا كان ناتجًا عن نمو حقيقي في الصادرات وليس فقط نتيجة تراجع الواردات.وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن خفض العجز التجاري ليس رقما اقتصاديا، بل له انعكاسات مباشرة على الضغط على العملة، أي احتياطي النقد الأجنبي، وثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري.ولفت إلى أن الأرقام تشير إلى تحسّن نسبي في قدرة مصر على النفاذ إلى الأسواق الخارجية، وهو أمر حيوي في ظل شح الدولار، لكن في الوقت نفسه هذا التحسن جاء في ظل ما وُصف بأنه "ضغوط اقتصادية أمريكية"، وهو ما يستدعي توضيحًا أكثر دقة من الجانب الرسمي.توظيف سياسي للاقتصادوتابع " لا أعتقد أن واشنطن تفرض "حصارًا" على مصر بالمعنى التقليدي، لكن أميل للاعتقاد بأن هناك توظيفًا سياسيًا للملف الاقتصادي في سياق ملفات إقليمية. هذا التوظيف قد يتخذ شكل تباطؤ في التعاون المالي، أو قيود غير مباشرة على التمويل أو التحويلات".بشأن استمرارية تحسن الميزان التجاري، يرى أبو الفتوح، أنها مرهونة بقدرة مصر على تنمية صادراتها الصناعية والزراعية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد الاستهلاكي، والتركيز على التصدير، الذي يعد المسار الأكثر أمانًا الآن، لكنه يتطلب بيئة إنتاج أكثر تنافسية وحوافز واضحة للمصدرين.ولفت إلى أن مواجهة أي ضغوط خارجية لن تنجح بالتصريحات وحدها، بل عبر تنويع الشركاء الاقتصاديين وتعزيز الاكتفاء الذاتي في سلاسل التوريد، مع إعادة ترتيب الأولويات في السياسة الاقتصادية على أسس واقعية ومستدامة.فيما قال الخبير الاقتصادي اللبناني، الدكتور عماد عكوش، إن واشنطن تمارس ضغوطا سياسية اقتصادية أحيانًا ضد مصر، خصوصًا عبر أدوات التمويل الدولية (مثل صندوق النقد الدولي) أو قيود تصديرية/عسكرية جزئية.ضغوط سياسيةوأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن التقييمات السياسية تؤثر على تدفقات الاستثمارات أو المساعدات، ولكن لا ترتقي إلى مستوى الحصار الشامل مثل إيران أو سوريا.وتابع " ما تواجهه مصر أقرب إلى ضغوط مالية وجيوسياسية مشروطة بالإصلاحات، لا حصار فعلي بالمعنى القانوني أو العسكري، ويمكن لمصر مواجهة الضغوط الأمريكية عبر تنويع شراكاتها الدولية مع (الصين، روسيا، الخليج، أفريقيا) ، وتعزيز الاقتصاد الإنتاجي المحلي لتقليل الاعتماد على الخارج.وكذلك الالتزام بالإصلاحات المطلوبة داخليًا لتقوية الاقتصاد، وليس فقط استجابة لضغوط خارجية ، وزيادة التكامل الإقليمي عبر مشاريع مثل الربط الكهربائي، كما أن ممرات التجارة مع أفريقيا والخليج، يمكن أن تخفف التبعية للغرب ، واستخدام الدبلوماسية الاقتصادية لكسب توازن بين علاقاتها مع واشنطن وقوى أخرى.تجدر الإشارة إلى أن الصادرات المصرية نمت خلال 2024 بنسبة 5.4% إلى 44.8 مليار دولار، منها صادرات غير بترولية بقيمة 39.4 مليار دولار، وفق بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الصادرة في مارس الماضي. مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي مصر, أخبار مصر الآن, حصري, تقارير سبوتنيك, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الذكاء الاصطناعي يغيّر قواعد التمويل.. «Anthropic» في صدارة التحولات
تجري شركة Anthropic محادثات أولية لجمع جولة تمويل جديدة قد تؤدي إلى مضاعفة تقييمها الحالي لأكثر من 150 مليار دولار. ونقلت "فايننشال تايمز" عن أشخاص مطلعين على المناقشات أنه إذا تم تأمين التمويل للشركة وهي المنافس الرئيسي لـOpenAI، فسيمنح الشركة قوة مالية كبيرة لتعزيز موقعها في سباق الذكاء الاصطناعي، حيث تتنافس شركات مثل OpenAI، xAI وغوغل وميتا على تطوير النماذج المتقدمة. ووفقا لتقرير الصحيفة البريطانية، تسعى الشركة الناشئة، التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرًا لها، إلى جمع ما لا يقل عن 3 مليارات دولار في هذه الجولة، مع احتمال أن يصل المبلغ إلى 5 مليارات دولار. ورغم أن الشروط النهائية لم تُحدد بعد، إلا أن اهتمام المستثمرين بدعم Anthropic عند تقييم يتجاوز 150 مليار دولار يعكس الشهية المتزايدة تجاه شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة. Anthropic.. لاعب بارز في مجال الذكاء الاصطناعي وتأسست Anthropic قبل أربع سنوات فقط، لكنها أصبحت بسرعة أحد اللاعبين البارزين في هذا المجال، بفضل سلسلة نماذج Claude التي تنافس بقوة في مجالات مثل البرمجة والإنتاجية وحلول الأعمال. وتحظى الشركة بدعم من عمالقة التكنولوجيا مثل أمازون وغوغل. وقد التزمت أمازون وحدها باستثمار يصل إلى 8 مليارات دولار، وتدرس حاليًا ضخ المزيد من الأموال للحفاظ على موقعها كمستثمر رئيسي. ومع احتدام المنافسة، بدأت Anthropic في البحث عن مصادر تمويل خارج وادي السيليكون، بما في ذلك صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط. ووفقًا لمصادر قريبة من الموضوع، أجرت الشركة محادثات مع صندوق MGX، صندوق الاستثمار الضخم التابع لأبوظبي في مجال الذكاء الاصطناعي، للانضمام إلى الجولة التمويلية الجديدة. ويأتي هذا التمويل في خضم منافسة شرسة في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى OpenAI، التي قُدرت قيمتها بـ 300 مليار دولار أوائل هذا العام، إلى جمع عشرات المليارات من الدولارات بقيادة SoftBank. وكان صندوق MGX قد استثمر أيضًا في OpenAI وتعاون معها في مشروع مركز البيانات "Stargate". تحدي في تحقيق الربحية ورغم النمو السريع في الإيرادات، إلا أن كلاً من Anthropic وOpenAI بعيدان عن تحقيق الربحية، حيث تستهلك عمليات التدريب على النماذج كميات هائلة من القدرة الحاسوبية. وقد قفزت الإيرادات المتكررة السنوية لـ Anthropic من مليار دولار في بداية 2025 إلى أكثر من 4 مليارات دولار، معظمها من الاشتراكات المؤسسية التي تشكل 80% من إيرادات الشركة. وتحتدم المنافسة على الكفاءات أيضًا، إذ يُقال إن شركة ميتا تعرض حزم رواتب تصل إلى 100 مليون دولار لجذب الباحثين البارزين في الذكاء الاصطناعي من الشركات المنافسة، مما يضيف ضغوطًا مالية إضافية على الجميع. في هذه الأثناء، من المتوقع أن تُطلق OpenAI نموذجها الأحدث، GPT-5، خلال الشهر المقبل، بحسب مصادر مطلعة. وقد يؤدي هذا الإطلاق إلى رفع مستوى التحدي أمام Anthropic، التي ما زالت تسعى لتثبيت مكانتها في سوق يهيمن عليه ChatGPT، الذي يستخدمه أكثر من 500 مليون مستخدم أسبوعيًا. وفي ظل هذا السباق المتسارع نحو الهيمنة في الذكاء الاصطناعي، تشير خطط التمويل الضخمة لشركة Anthropic إلى تصميمها على مواصلة المنافسة، رغم التحديات الأخلاقية والجيوسياسية التي تعترض طريقها. aXA6IDgyLjIxLjI0MS45MyA= جزيرة ام اند امز SI


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أسعار الذهب مساء السبت 26 يوليو 2025
ارتفعت أسعار الذهب ختام تعاملات اليوم السبت الموافق 26-7-2025؛ في سوق الصاغة المصرية بنحو 5 جنيها للعيار الاكثر تداولاً، رغم تراجع الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 13 دولارًا لتُسجل 3337 دولارًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس الجمعة. أسعار الذهب مساء السبت سجل سعر الذهب من عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5262 جنيه للبيع و 5291 جنيه للشراء بينما وصل سعر عيار 21 الأكثر تداولا نحو 4605 جنيه للبيع و 4630 جنيه للشراء. وبلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3947 جنيه للبيع و 3968 جنيه للشراء. ووصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3070 جنيه للبيع و 3086 جنيه للشراء. وسجل سعر الجنيه الذهب نحو 36.84 ألف جنيه للبيع و 37.04 ألف جنيه للشراء وبلغ سعر أوقية الذهب نحو 3336 دولار للبيع و 3337 دولار للشراء.