logo
الكشف عن عودة نظام الكؤوس لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

الكشف عن عودة نظام الكؤوس لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

مجلة سيدتيمنذ 5 ساعات
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية اليوم 5 يوليو 2025، عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 ، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسدًا روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب.
متى كان انطلاق نظام الكؤوس لأول مرة؟
وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسية: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفي للأبطال، الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما صُممت بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الأستوديو الإبداعيHoly Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريمًا للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم.
ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي، يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة، ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم كمدافعين عن الألقاب التي حصدوها.
وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلنًا انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضًا طوال البطولة وما بعدها؛ تقديرًا دائمًا للتفوق والتنافس النزيه.
وبالمقابل، يُسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالة رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. وكتتويجٍ لمسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة لتُثبت في قاعدة درعه الخاص، تذكارًا رمزيًا للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة.
وفي هذا السياق قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية رالف رايشرت: "صُمّم نظام الكؤوس ليجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي. وتقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، إذ يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة. كل مواجهة تحمل ذكرى لا تُمحى، وكل قرار يُسهم في نحت التاريخ الذي يدون اليوم بحروف من ذهب على الحائط الشرفي للأبطال لتكريم مسيرتهم".
تابعوا المزيد: تفاصيل كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض 2025
تصميم كأس بطولة الأندية
وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دارThomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالميًا بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، باستخدام أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمترًا، ليجسّد مزيجًا من الفخامة والإبداع.
ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي، واستُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيد لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة.
وتستضيف الرياض بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، في بوليفارد سيتي خلال الفترة من "7 يوليو حتى 24 أغسطس"، بمشاركة غير مسبوقة من نخبة اللاعبين والفرق العالمية، في حدث يُعد الأضخم في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية من حيث تنوع المسابقات وعدد المشاركين وقيمة الجوائز.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس لتعزيز روح المنافسة والتميز في نسخة 2025
كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس لتعزيز روح المنافسة والتميز في نسخة 2025

صحيفة مكة

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة مكة

كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس لتعزيز روح المنافسة والتميز في نسخة 2025

أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية اليوم عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسداً روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب. وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسية: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفيللأبطال؛ الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما تم تصميم بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الاستوديو الإبداعيHoly Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريماً للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم. ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي، يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم كمدافعين عن الألقاب التي حصدوها. وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلناً انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضاً طوال البطولة وما بعدها، كتقدير دائم للتفوق والتنافس النزيه. وبالمقابل، يسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالةٍ رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. وكتتويجٍ لمسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة ليتم تثبيتها في قاعدة درعه الخاص، تذكاراً رمزياً للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة. وفي هذا السياق، صرّح رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، قائلاً: "صُمّم نظام الكؤوس ليجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي. وتقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، حيث يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة. كل مواجهةتحمل ذكرى لا تُمحى، وكل قرار يساهم في نحت التاريخ الذي يدون اليوم بحروف من ذهب على الحائط الشرفي للأبطال لتكريم مسيرتهم". وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دارThomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالمياً بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، مستخدماً أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطاً، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمتراً، ليجسّد مزيجاً من الفخامة والإبداع. ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي. كما استُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيدٍ لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة. من جانبه، قال ليام مالوري-فيبرت، رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية لدى Thomas Lyte: "نفخر في Thomas Lyte بتصميموصناعة أول كأس لبطولة الأندية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ليكون رمزاً طموحاً يتوّج قمة المنافسة العالمية. وبالتعاون الوثيق مع فريق البطولةالمبدع، مزجنا سنواتٍ من الحرفية المتقنة والابتكار والشغف في هذا العمل، لتكون النتيجة تحفة تليق بالأبطال الحقيقيين لعالم الرياضات الإلكترونية". ويعود هذا العام الإبداع البصري الفريد الذي يرافق العرض السينمائي لنظام الكؤوس، من إنتاج استوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقد قُدّم الفيلم ضمن بيئة ديناميكية ثلاثية الأبعاد تمزج بين العناصر المعمارية الجريئة والتصاميم المستقبلية، ليجسّد شراسة المنافسة عبر رمزية المثلثات، والتحولات الرملية التي ترمز إلى التغيّر المستمر، وحالة التفاعل النابضة بالحياة بين مفاتيح اللاعبين. ويُحوّل السرد المتتابع للأحداث، المدعوم بالإيقاعات الحماسية المؤثرة، لحظة الانتصار إلى تجربة بصرية آسرة. ويطرح نص الفيلم سؤالاً محورياً: "هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟" مؤكداً أن: "في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، لا تُمنح الفرص مجاناً... بل تُكتسب بالاجتهاد والاستحقاق". وبدوره قال كريس شارب، المدير الإبداعي في Territory Studio:"لقد تشرفنا بتولي الرؤية الإبداعية لنظام الكؤوس، وصياغة عمل يعكس ضخامة الحدث وحيويته وأهميته الثقافية كبطولة عالمية. وحرصنا من خلال هذا المشروع على بناء هوية بصرية واسعة النطاق للبطولة، تجسّد جوهر عالم الرياضات الإلكترونية التنافسي، وتصل إلى قلوب كل من الجماهير واللاعبين. وتمحورت الفكرة الأساسية حول تجسيد المسار نحو الخلود في صفحات التاريخ، كملحمة بطولية تورّث للأجيال". لمزيد من المعلومات عن كأس العالم للرياضات الإلكترونية، يُرجى زيارة

ملامح نجاح مشروع ولي العهد الرياضي
ملامح نجاح مشروع ولي العهد الرياضي

عكاظ

timeمنذ 43 دقائق

  • عكاظ

ملامح نجاح مشروع ولي العهد الرياضي

يعيش القطاع الرياضي في المملكة مرحلة جديدة بكل المقاييس من حيث الدعم المادي الحكومي الذي يرعاه صندوق الاستثمارات العامة وبرامج الرؤية في ما يخص الرياضة بشكل عام، وليس كرة القدم فقط، فجودة الحياة أحد برامج الرؤية المهمة، التي تقوم على أساس تهيئة البيئة والبنية التحتية اللازمة لتحقيق مفهوم الرياضة للجميع، وانعكاس ذلك على صحة ونفسية الإنسان الذي يعيش في وطننا، فوجود مشاريع مثل المسار الرياضي، وما سيعكسه على الإنسان يأتي في مقدمة أهداف برامج جودة الحياة، فتلك المسارات ستكون بيئة مناسبة لممارسة وقضاء أوقات ممتعة وجميلة في حياة الفرد والمجتمع، الذي يعيش ضغوط الحياة، وهي تعتبر طبيعية، من يشاهد الحدائق في المدن والأحياء في مدننا وهي مكتظة بزوارها ومرتاديها يصل إلى قناعة كبيرة أننا نسير في الطريق الصحيح في خلق أجواء متوازنة في هذه البرامج الرياضية والاجتماعية والترفيهية والثقافية التي تحتضنها مدن بلادنا الغالية. سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عمل على تطوير ودعم الرياضة عامة في مسابقاتها الرياضية المختلفة، التي تحتضنها المملكة في مسابقات عديدة من الفورملا ومسابقات الجولف والملاكمة والتنس والرياضات المتنوعة، ولا ننسى ما حظي به قطاع الرياضة النسائية من طفرة غير مسبوقة وأصبح لدينا دوري نسائي سعودي وفرق نسائية سعودية للألعاب النسائية الفردية والجماعية تشارك في البطولات الإقليمية والعالمية. دعم سمو ولي العهد هو مفتاح النهضة الرياضية التي نعيشها اليوم سواء على مستوى المسابقات القارية والعالمية التي ستقام في المملكة في السنوات القادمة من البطولات الرياضية الآسيوية وكأس العالم لكرة القدم بعد سنوات، ونشهد بشاير الملاعب والمنشآت التي ستحتضنها تتشكل وتظهر للواقع في استعدادات مبكرة لاستضافة هذه البطولات، مما حظيت به رياضتنا خاصة كرة القدم هي برامج الاستقطاب والدعم القوي الذي تقدمه الدولة في هذا السياق والأهداف الواضحة بجعل الدوري السعودي من أفضل والأكثر جذباً من خمس دوريات بالعالم، وقد كان استقطاب اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو هو مفتاح هذا المشروع وما خلقه من سمعة وقوة ناعمة للمملكة وأقنع وسهل انتقال اللاعبين من النجوم للعب في ملاعبنا المحلية، وأصبح الدوري السعودي يشاهد بنسب مرتفعة عربياً وعالمياً. قبل أشهر حقق فريق الأهلي السعودي فوزاً مستحقاً بفوزه ببطولة النخبة الآسيوية في إنجاز سعودي كبير، هذه الأيام نعيش حلم المشاركة السعودية في كأس العالم للأندية، التي يمثلنا فيها نادي الهلال، الذي قدّم مشاركة مميزة تعادل وفاز على أندية أوروبية عريقة مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي، أصداء هذه المشاركة التي سمعناها من موسكو إلى الصحافة الإنجليزية والتي كانت تهاجم وتشكك في المشروع الرياضي السعودي اليوم بدأنا نعيش حالة النجاح في مشروعنا الرياضي، وكم تابعنا استقبال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للفرق واللاعبين السعوديين عند تحقيقهم منجزات للوطن. أتمني أن نرتقي ونبتعد عن النظرة الضيقة عن المنجز الرياضي السعودي بغض النظر عن ميولنا الرياضية، التي هي حق للجميع، لكن فقط نشاهد أصداء مشاركة الهلال في بطولة كأس العالم للأندية في أمريكا، كانت تلك الأصداء هي للمملكة في المقام الأول وعن نجاح مشروعها الرياضي الذي يعتبر ثمرة جهد وتخطيط قيادتنا الرشيدة. أخبار ذات صلة

الأهلي على خطى الهلال
الأهلي على خطى الهلال

عكاظ

timeمنذ 43 دقائق

  • عكاظ

الأهلي على خطى الهلال

حملة تضليل قادها إعلام الهلال ومن يسير في ركبه ضد الوزارة واتحاد الكرة تحت عنوان ( تركوك وحيداً يا هلال)، وهذه كذبه كشفتها مواقف تذكر وتشكر للاتحاد السعودي لكرة القدم، وآخرها السماح بالتسجيل في غير موعده، ونفس الاتحاد لم نجد له أي موقف مع نادي الاتحاد في النسخه الماضية، بل إن الاتحاد طلب تأجيل مباراته مع ضمك أو نقلها إلى الشرائع ولم يعيروه اهتماماً، فلماذا يا إعلام الهلال تغطون شمس مواقف الاتحاد السعودي بغربال... قريب بل قريب جداً ينتظر الأهلي مثل هذه المواقف، وأتمنى أن تبدأ من الآن من شركة الأهلي ولجنة الاستقطابات، فمهمة الأهلي القادمة لا تقل أثراً عن مهمة الهلال لكنها أكبر تأثيراً بحسابات البطولات....!!! ميسي خيار أول للأهلي، فلماذا لا نرى ما يمكن أن يكون أملاً، فصمتكم قد يكون هدوءاً، لكن نطمع أن يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة....!! أسهلُ سعادة أو تعاسة بين أقدام ليس بينها قدمك، لذلك أغبط من تتقلب سعادته أو تعاسته بين فوز وخسارة لا دور له بهما.. ‏لقد اختصر حياته بكرة تتقاذفها أقدامٌ مليونية تذهب لغرف نومها لتنام ملء جفونها، بينما يسهر خلقٌ جرّاها ويختصم.. ‏الكرة في حياتي فرح أو زعل مؤقت والمشاركة بإعلامها حضور سهل.. ‏أما سعادتي أو تعاستي فتعظم شؤونها في عيني.. بهذه (التغريدة) أخذني زميلي الأنيق شكلاً وحرفاً محمد الدويش إلى مقولة قالها صديقنا المشترك صالح الطريقي (لن أرهن سعادتي بأقدام اللاعبين).....!! المبدعون يا محمد لا تشيخ عباراتهم.. صديقي محمد الرطيان أهداني هذة الومضة: لا تبهرك، وتخدعك طريقة تعاملهم الراقية مع من هم بمستواهم أو أعلى منهم. تريد أن تعرفهم على حقيقتهم: انظر كيف يتعاملون مع من هم دونهم! أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store