logo
تقرير عبري: نتنياهو يعد وزير المالية الإسرائيلي باستئناف الحرب بعد هدنة غزة

تقرير عبري: نتنياهو يعد وزير المالية الإسرائيلي باستئناف الحرب بعد هدنة غزة

مصراويمنذ 11 ساعات
وكالات
أكدت "قناة 12" العبرية، أن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، وعد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، باستئناف الحرب ضد حماس في غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي يجري التفاوض بشأنه في الدوحة.
وبحسب تقرير القناة، قال نتنياهو لسموتريتش خلال اجتماعات عقدت مؤخرا: "بعد الهدنة سنقوم بنقل السكان في القطاع إلى الجنوب وفرض حصار على شمالي غزة"، وفقا لروسيا اليوم.
ويطالب سموتريتش بضمانات من رئيس الوزراء أن يتم استئناف الحرب في غزة بكامل قوتها بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ووفقا لـ"قناة 12"، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لفصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس وحصرهم في شريط جنوبي القطاع كضرورة إنسانية، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة.
وأكد نتنياهو للوزير سموتريتش، أنه سيلتزم بهذا الوعد، مشيرا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات سموتريتش السابقة بشأن تدمير حركة حماس.
ونقلت القناة عن رئيس الوزراء قوله لسموتريتش: "كنت حتى الآن مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي".
وفي وقت سابق، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن حكومته قبلت بالمقترح الذي قدمه ويتكوف لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وبعد ذلك النسخة المعدلة التي اقترحها الوسطاء، متهما حماس برفض المقترح الأمريكي.
وأضاف نتنياهو في بيان مصور نشره على حسابه بمنصة "إكس": "ما الذي تريده حماس؟ إنها تريد البقاء في غزة، تريدنا أن نغادرها حتى تعيد تسليح نفسها ومن ثم مهاجمتنا مرة بعد أخرى لن أقبل بذلك".
كما شن نتنياهو هجوما لاذعا على وسائل الإعلام العبرية التي تتهم حكومته بعرقلة التوصل إلى اتفاق في غزة قائلا: "إنها دائما ما تردد دعاية حماس، لكنها دائما مخطئة".
وفي المقابل، صرح ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للشرق الأوسط، أنه "متفائل" بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل.
وأبلغ ويتكوف الصحفيين في تيتربورو بنيوجيرسي، أنه يخطط للقاء مسؤولين قطريين كبار على هامش نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم.
إلى ذلك، تواصلت جلسات المفاوضات غير المباشرة الجارية في الدوحة بين حماس وإسرائيل، الجمعة، بوساطة قطرية ومصرية، وكانت المحادثات قد انطلقت الأحد الماضي.
وذكرت "القناة 12" العبرية نقلا عن مصدرين إسرائيلي وقطري، أنه لم يتم إحراز أي تقدم في المحادثات.
وبحسب المصدر ذاته، وافقت حماس على توسيع المنطقة العازلة التي ستبقى تحت السيطرة الإسرائيلية خلال الهدنة إلى كيلومتر واحد، لكنها رفضت بقاء إسرائيل في رفح بعمق 3 كيلومترات من الحدود، ولأكثر من كيلومتر واحد في مناطق أخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام العدو يعترف: الجيش الإسرائيلي تحول من صائد إلى صيد في غزة
إعلام العدو يعترف: الجيش الإسرائيلي تحول من صائد إلى صيد في غزة

يمني برس

timeمنذ 15 دقائق

  • يمني برس

إعلام العدو يعترف: الجيش الإسرائيلي تحول من صائد إلى صيد في غزة

يمني برس || تقرير _ إبراهيم الوادعي: في الـ 18 من مارس، استأنف العدو الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة وفرض حصارا مطبقا في سعي منه إلى الإجهاز والقضاء على حركات المقاومة الفلسطينية، أراد رئيس حكومة العدو تصفية من تبقى من قادة وأفراد حركات المقاومة باعتبارهم الذخيرة الحية لأي حركة مقاومة.. نحو أربعة شهر، أرادت أن تمارس فيها «إسرائيل» هواية صيد البشر، فكيف سار الوضع وبحسب كلام وسائل الإعلام الإسرائيلية؟ منذ الثامن عشر من مارس أحصت وسائل الإعلام الإسرائيلية عدد القتلى من الجنود والضباط – وفقا لإعلانات الجيش الصهيوني ذاته – بالقول إن الكيان يخسر جنديا كل يومين يبقى فيها في قطاع، وهذه النسبة أخذت بالتصاعد بمعدل جندي كل يوم. يقول عاموس هرئيل- في صحيفة هاآرتس: منذ بداية الأسبوع، قُتل سبعة جنود صهاينة، خمسة في انفجار حقل ألغام في بيت حانون، واثنان في خان يونس، أحدهما حاولت قوة من حماس أسره، بالإضافة إلى 2 أنهيا حياتهما بعد أن لم يعد بوسعهما تحمل أحداث وآلام الحرب، تلك الحرب التي، في هذه المرحلة، لم يعد وراءها أي تفسير سوى ائتلاف تحركه غريزة بقاء مفرطة. – إلى ذلك قال رئيس الأركان أيال زامير «إن الظروف نضجت لإتمام صفقة»، لكن من المشكوك فيه ما إذا كانت العمليات الأخيرة للجيش في القطاع قد أسهمت فعلا في تحقيق هذه النتيجة، وطالما أن رئيس الأركان يقف خلف النية لإنهاء الحرب وإعادة 20 أسيرا و30 جثة، ربما من الأفضل التركيز على ذلك. ويضيف: من المستحسن عدم تجاهل قدرة حماس على الإضرار، الحركة لا تزال متمسكة بأهدافها – ضمان إنهاء القتال مع الحفاظ على ما تبقى من قوتها العسكرية. صورة أكثر قلقا القناة 12 العبرية والمؤيدة لرئيس حكومة العدو المجرم نتنياهو، عبرت عن الشعور بالقلق رغم تأييدها استمرار الحرب على قطاع غزة. وقالت: في هذا الأسبوع الصورة التي ترتسم في الميدان «مقلقة»، وتكشف عن قدرات متجددة لحركة حماس التي لا تزال، رغم الضربات، قادرة على استعادة عافيتها وإعادة تنظيم صفوفها. وتضيف: حماس ليس ساذجة، إنها تدرسنا كل يوم، وتراقبنا، وتفحصنا، وحسب معلوماتنا الاستخبارية، هم يرصدون كل خطوة نخطوها، ويفهمون أنماط عمل الجيش. مهمة لسنوات وبعد 21 شهرا من القتال والحديث عن الإنجازات، وأربعة أشهر من استئناف القتال وفق خطط معدله وعمليات عدة آخرها عربات جدعون التي أقر العدو بفشلها، بقيت حماس وفصائل المقاومة ناشطة، خلص المحلل العسكري لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية «يوسي يهوشع»: – زمن غزة لا يشبه أي زمن آخر، النضال الشاق ضد الأنفاق، التي لا تزال تفاجئ بحجمها، وعمقها، وتعقيدها، قوات لواء ناحال منذ 21 شهرا من القتال. – النقطة الأكثر حساسية تكمن بين الضغط والرغبة الشعبية لإعادة الأسرى عبر اتفاق، وبين الادعاءات بأن 'الجيش لا يتحرك'، كما قال بعض الوزراء في الكابينت. وأضافوا: يواجه الجيش صعوبة في إيصال الرسالة المفهومة جيدا في الميدان.. هذه مهمة شاقة، صعبة وخطيرة. – البنية التحتية تحت الأرض ليست صالونا يُشترى من إيكيا، تفكيكها عملية تتطلب منهجية واحترافية، وتبدأ بجمع المعلومات الاستخباراتية ورسم خرائط لمسار الأنفاق، ثم السيطرة على المنطقة وتنظيم الدفاع عنها، مرورا بإدخال آلات الحفر والوسائل الخاصة (كلاب وأجهزة استشعار) لفحص صلاحية النفق للتفجير، وفقط بعد ذلك يأتي دور المتفجرات، وحماس لا تجلس مكتوفة الأيدي وتنتظر. ويقول ضباط كبار إن حماس تتعلم أساليب العمل وتحاول تعطيل المعدات، قد يخرج مقاتل من حماس من فتحة مخفية ويضع عبوة ناسفة دون أن يلاحظه أحد، وفجأة يُسمع إنذار جراء إطلاق قذائف هاون، ولا يوجد مكان للجنود للاختباء، يأخذون ساترا، ويستلقون أرضا، وينتظرون الإعلان في غرفة العمليات. ويختمون استخلاصاتهم بالقول: في كل الأحوال، إذا كان الهدف 'القضاء على حماس'، فهذا هدف سيستغرق تحقيقه سنوات. خلال الأسبوعين الأخيرين من القتال، اتسمت العلميات التي نفذتها حركات المقاومة الفلسطينية بالجرأة والتصاعد، الجرأة في إقدام المقاتلين وصولا إلى عملية اسر وانتزاع نود من بين رفاقهم، وتصاعد في تنفيذ الكمائن المحكمة، كما حدث مع كتيبة « نيتسح يهودا « في جباليا والتي فقدت في كمين واحد ما يزيد عن 20 جنديا بين قتيل وجريح في جباليا رغم الغارات والتمهيد الناري لمسرح العمليات إلا أن مجاهدي المقاومة استغلوا الميدان لصالحهم رغم كل ذلك، واظهر المقاتلون في اكثر من موضع من جنوب القطاع إلى شمال جرأة غير اعتيادية في مهاجمة تحشيدات الجنود وقتلهم، حيث شهد القطاع معارك وجها لوجه مع عناصر وأفراد المقاومة. وفي هذا السياق نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية مقالا جاء في أبرز نقاطه: دون تغطية نارية أو تدريع، وللمرة الثانية هذا الشهر ومن مسافة صفر، نشرت حماس مقطع فيديو يوثّق مقتل ومحاولة أسر الرقيب أول في الاحتياط ‹أبراهام أزولاي»، الذي أصيب إصابة بالغة دون أن يُرَصد أي وجود لقوة أمنية من الجيش في المنطقة. التوثيق يُظهر أيضًا ظاهرة مقلقة أخرى من القتال الطويل في القطاع، وهي اضطرار الجيش لاستخدام آليات هندسية مدنية تابعة لمق-اولين يقومون بتأجير جرافات من أنواع مختلفة للجيش، وذلك لأن معظم المعدات العسكرية قد تآكلت ميكانيكيًا منذ 7 أكتوبر، ولم يتبقّ منها عدد كافٍ. تسلل المسلحين في وضح النهار يكشف عن استنتاجات مقلقة في توثيق محاولة الأسر المميتة بقطاع غزة. التوثيق يُظهر أيضًا ظاهرة مقلقة أخرى من القتال الطويل في القطاع، وهي اضطرار الجيش الإسرائيلي لاستخدام آليات هندسية مدنية تابعة لمقاولين يقومون بتأجير جرافات من أنواع مختلفة للجيش، وذلك لأن معظم المعدات العسكرية قد تآكلت ميكانيكيًا منذ 7 أكتوبر، ولم يتبقّ منها عدد كافٍ. ويعلق كاتب آخر «يوسي يهوشع» في «يديعوت أحرونوت» العبرية على مسار القتال في غزة، بالقول: حماس لا تقف مكتوفة الأيدي.. وحسب ضابط رفيع الاطلاع في الميدان، قال إن المنظمة تتعلم طرق العمل وتحاول تعطيل الأدوات، إنها مسابقة تعليم من الطراز الأول، ونحن نطوّر باستمرار أساليب جديدة. وحتى الآن، بعد ما يقارب عامين على الحرب، الجيش الإسرائيلي مذهول من حجم الأنفاق وخطورتها في قطاع غزة. ويضيف الكاتب الصهيوني: إذا كان الهدف حقًا «تدمير حماس»، فعلى الجمهور أن يعرف – كما يقول كبار الضباط – أن هذا الهدف سيستغرق سنوات لتحقيقه، وكل من يزعم خلاف ذلك لا يعرف عما يتحدث. واقع مرير يلاقيه الجيش الصهيوني في قطاع غزة، مقابل إصرار حكومة نتنياهو على استمرار القتال. ويقول الكاتب يواف ليمور في صحيفة «إسرائيل اليوم» الصهيونية -: كما هو الحال في كل شيء تقريبًا، فإن صانعي القرار مرة أخرى منفصلون عن نبض الشارع العام، الذي يتوق إلى إنهاء الحرب في غزة وكل ما يرتبط بها، للأسف، هذا ليس مفاجئًا، عندما يكون جزء كبير من القيادة مشغولًا بالتهرب من الخدمة العسكرية، بالميزانيات، بالتعيينات، وبالسفر إلى الخارج بدلًا من أن يكونوا متعاطفين ومصغين. ويضيف ليمور: «الجمهور الإسرائيلي» سئم الحرب في غزة. سئم من عبارة «سمح بالنشر»، سئم من القلق على أولاده وزوجاته. سئم من أوامر التعبئة 8. سئم من العودة المتكررة لنفس الأماكن. سئم من العبثية. أحد جنود «الجيش الإسرائيلي» الذي قُتل هذا الأسبوع في بيت حانون، كتب لقائده ليلة الدخول: «أنا مشوش»، وطلب «أن يشجعه»، وهذا التشوش هو ما يشعر به معظم الناس، لا يفهمون كيف أن بيت حانون محاصرة (كما أعلن الجيش الإسرائيلي) مرة أخرى، وتُحسم مرة أخرى، وتنزف مرة أخرى. الناس ليسوا أغبياء، التساؤل في محله، من حق الناس الحصول على إجابات. ويخلص الكاتب إلى: «هزيمة حماس موضوع يحتاج نقاشًا أكثر جدية. منذ أكثر من عام، وُعدنا بأن النصر قريب، في خان يونس، ثم في رفح، ثم في محور فيلادلفي، ثم محور موراج، في كل مرة، موقع مقدس جديد، في كل خطاب، وعود فارغة. النتيجة واحدة: الجيش يقوم بنفس المهام، في نفس الأماكن، ضد نفس العدو والجمهور سئم ويريد الهدوء». وحول الجندي الذي حاولت المقاومة أسره في جباليا قبل أن تحيط بالمقاوم قوة إسرائيلية فيلجأ أحد رجال المقاومة إلى قتله ومغادرة المكان، سخرت وسائل إعلام إسرائيلية: الفيديو الذي نشرته حماس يكذّب الرواية الإسرائيلية، الجندي الإسرائيلي لم يقاوم ولم يتصد، بل فر من أرض المعركة في خان يونس وقُتل بعدها برصاص مقاتلي حماس. في الحديث العام للإعلام الإسرائيلي ثمة حقيقة تتمحور حولها الكتابات والتحليلات والأطروحات، إن الحديث عن هزيمة المقاومة الفلسطينية أضغاث أحلام وان السياسيين يواصلون المعركة في أتفاصل عن الواقع الذي يلاقيه الجيش الصهيوني، حيث التخبط سيد الموقف في من شمال غزة إلى جنوبها وان الإنجازات التي تحققت تتأكل، والجيش الذي عاد في الـ18 من مارس للقتال بهدف اصطياد من تبقى من قادة وأفراد المقاومة تحول إلى صيد ثمين وهدف لمقاتلين اكتسبوا جرأة في القتال ودافعا اكبر للتنكيل بجيش الاحتلال وإذلاله.

ويتكوف يلمّح إلى قرب الاتفاق على هدنة فى غزة خلال أيام
ويتكوف يلمّح إلى قرب الاتفاق على هدنة فى غزة خلال أيام

موجز مصر

timeمنذ 25 دقائق

  • موجز مصر

ويتكوف يلمّح إلى قرب الاتفاق على هدنة فى غزة خلال أيام

وأشار المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الثلاثاء، إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بات وشيكاً. وقال فيتكوف إنه يأمل في "التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة بحلول نهاية هذا الأسبوع". وأضاف: "إن نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل تقلصت من أربع إلى نقطة واحدة". وأضاف: "نعمل على تقليص الخلافات في مفاوضات غزة، وهذا سيتحقق مع مرور الوقت". وأكد ويتكوف "إننا نسعى إلى تحقيق سلام دائم في غزة، وما نسعى إليه هو حل حقيقي للصراع". وتزامنت تصريحات ويتكوف مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت لاحق الثلاثاء. وهذا هو الاجتماع الثاني من نوعه في أقل من 24 ساعة، عقب الاجتماع الأول في البيت الأبيض مساء الاثنين. قال ترامب يوم الثلاثاء: "سيأتي (نتنياهو) إلى البيت الأبيض لاحقًا. سنتحدث بشكل حصري تقريبًا عن غزة. علينا حل هذه المسألة". المصدر: رويترز

انتحار جندي في معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي
انتحار جندي في معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي

فيتو

timeمنذ 27 دقائق

  • فيتو

انتحار جندي في معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، بانتحار جندي في معسكر للجيش في شمال إسرائيل، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وفي سياق آخر أوضح موقع 'واللا' الإسرائيلي عن اللواء احتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي إليعازر ماروم، أن كل الإمكانيات العسكرية استنفدت بـ غزة ويجب التوصل لاتفاق. وتابع 'واللا' عن اللواء إليعازر ماروم: يجب التوصل لاتفاق يخرج جيش الاحتلال من مواقع ليست مهمة له، وقال: 'يجب التوصل لاتفاق يطلق سراح الرهائن وينهي الحرب في غزة'. وقبل وقت سابق من اليوم وعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، بأن الجيش سيستأنف حرب غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار المقترح لمدة 60 يوما، الذي يجري التفاوض حوله حاليا في الدوحة، حسبما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية. وأوضح تقرير القناة، أن نتنياهو قال للوزير اليميني المتطرف خلال اجتماعات عقدت مؤخرا: "بعد الهدنة سننقل السكان في القطاع إلى الجنوب ونفرض حصارا على شمالي غزة". ويطالب سموتريتش، مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بضمانات من رئيس الوزراء بأن يتم استئناف الحرب في غزة بكامل قوتها، بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وحسب القناة 12، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لـ"فصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس"، عبر حصرهم في شريط جنوبي القطاع، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة. وأكد نتنياهو لسموتريتش أنه "سيلتزم بهذا الوعد"، مشيرا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات وزير المالية السابقة بشأن "تدمير حركة حماس". ونقلت القناة 12 عن رئيس الوزراء قوله لسموتريتش: "كنت مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي". وتتعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، التي تجرى في الدوحة منذ أيام. وتطالب حماس بضمانات لوقف الحرب بشكل نهائي بعد هدنة الستين يوما، وهو ما ترفضه إسرائيل. ومجددا أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة "خلال الأسبوع المقبل"، وهو تصريح أدلى به أكثر من مرة سابقا من دون تحقيق تقدم يذكر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store