
بدائل للملح في النظام الغذائي
وتقول: "يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح.
وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات.
وتقول: "يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية".
وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم". كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة.
المصدر: kp.ru
حذّر الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي وخريج جامعة هارفارد، من أن تقليل استهلاك الملح بشكل مفرط قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، تماما كما يفعل الإفراط في تناوله.
أصدرت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع إرشادات جديدة بشأن استخدام بدائل الملح منخفضة الصوديوم.
يلعب الصوديوم دورا حيويا مهما، حيث يحتاجه الجسم ليعمل بشكل جيد. وعندما يتم جمع الصوديوم مع معدن الكلوريد، فإنهما ينتجان ملح الطعام.
هل من الضروري أن نتخلى عن استخدام الملح تماما، بعد أن وصف بأنه سم أبيض، وأن الإفراط في استهلاكه يؤدي إلى ارتفاع مستوى ضغط الدم وامراض القلب والكلى وغيرها.
تقول النصيحة الرسمية الواضحة حول استهلاك الملح، إن تناول الكثير منه ضار بالنسبة لنا، حيث يرفع ضغط الدم ويزيد من فرص الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وسكتة دماغية قاتلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 26 دقائق
- روسيا اليوم
طفولة سامة.. خطر كيميائي يهدد صحة الأطفال في الولايات المتحدة
أجريت الدراسة، التي مولتها المعاهد الوطنية للصحة (NIH)، على 201 طفل تتراوح أعمارهم بين سنتين و4 سنوات، وكشفت عن آثار 96 مادة كيميائية ضارة، شملت الملدنات والمبيدات الحشرية، والعديد من المواد الأخرى التي تمثل تهديدا للصحة العامة. وتعد هذه الدراسة جزءا من برنامج "التأثيرات البيئية على صحة الطفل" (ECHO)، الذي يعكس القلق المتزايد بشأن المخاطر البيئية على الأطفال في مراحل نموهم المبكرة. وبينت النتائج أن المواد الكيميائية المكتشفة موجودة في عناصر حياتية يومية، مثل الألعاب ومستحضرات التجميل وأغلفة الأطعمة، بالإضافة إلى غبار المنازل. ووجد الباحثون أن 48 مادة كيميائية ظهرت في أجسام أكثر من نصف الأطفال المشاركين، بينما ظهرت 34 مادة في أكثر من 90% منهم. (9 من هذه المواد لا تخضع حاليا للمراقبة في المسوحات الوطنية مثل المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية (NHANES)). وتُستخدم العديد من المواد الكيميائية المكتشفة، مثل الفثالات والبارابينات والبيسفينولات، في صناعة البلاستيك ومستحضرات التجميل وعبوات الطعام، وتنتقل إلى الأطفال عبر الهواء والطعام واللمس. وتستمر هذه المواد في التأثير على الأطفال، خصوصا في ظل سلوكيات مثل ملامسة اليد للفم والزحف على الأرض واستهلاك كميات أكبر من الطعام والهواء مقارنة بحجم جسمهم الصغير. وظهرت تفاوتات ديموغرافية واضحة في مستويات التعرض، حيث كان الأطفال من خلفيات عرقية وإثنية مختلفة أكثر عرضة لعدد أكبر من المواد الكيميائية مثل الفثالات والبارابين. كما أظهرت الدراسة أن الأطفال في سن الثانية معرضون أكثر لهذه المواد من أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و4 سنوات. وأوضح الباحثون أن التعرض المبكر لبعض المواد الكيميائية قد يرتبط بمشاكل صحية على المدى الطويل، مثل تأخر النمو واضطرابات هرمونية. وقال جيوون أوه، الباحث الرئيسي في الدراسة: "تظهر هذه الدراسة الحاجة الماسة إلى توسيع برامج الرصد البيولوجي وتشديد القوانين لحماية الأطفال من هذه المخاطر". وعلى الرغم من صعوبة تجنب هذه المواد بشكل كامل، يمكن اتخاذ بعض الخطوات لتقليل التعرض لها. ويُنصح باختيار المنتجات الخالية من الفثالات والبارابين، وتجنب المواد البلاستيكية التي تحمل الرموز #3 و#6 و#7، بالإضافة إلى غسل اليدين بانتظام، خصوصا قبل تناول الطعام. ومن الخطوات الأخرى التي تساعد في الحد من التعرض: تهوية المنازل بشكل جيد والتنظيف بقطعة قماش مبللة لتقليل الغبار المتراكم. كما يمكن للأهل تقليل التعرض للمبيدات عبر غسل المنتجات جيدا واختيار الأطعمة العضوية عندما تتوفر. نشرت الدراسة في مجلة Environmental Science & Technology. المصدر: interesting engineering كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام البكتيريا النافعة في الأمعاء البشرية لامتصاص المواد الكيميائية الدائمة (PFAS) الخطيرة والتخلص منها قبل أن تسبب أضرارها الصحية الجسيمة. وجد فريق بحثي من جامعة هارفارد أن التعرض لدخان الحرائق يحدث تغيرات ضارة في الجهاز المناعي على المستوى الخلوي، حتى لدى الأشخاص الأصحاء. كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كولورادو بولدر عن وجود ملوثات خطيرة في الغلاف الجوي لنصف الكرة الغربي لأول مرة. وجد فريق من العلماء في الصين أن المواد الكيميائية المستخدمة لمقاومة هاتفك الذكي للحريق قد تعرضك لخطر الإصابة بالسرطان.


روسيا اليوم
منذ 26 دقائق
- روسيا اليوم
خبير: البشرية على وشك إنتاج دم صناعي
ووفقا له، أشد عواقب عدم الالتزام بفصائل الدم تحدث تحديدا عند نقل نظام ABO وعامل Rh. أما فصائل الدم الأخرى، حتى في حال عدم تطابقها، فعادة لا تؤدي إلى عواقب وخيمة، وتكون ردود فعل منظومة المناعة تجاهها "هادئة". ويقول: "ينتظر الجميع اكتشافا جديدا - ابتكار دم اصطناعي، دم من دون فصيلة دم. دم آمن للمرضى من حيث العدوى والاستجابة المناعية. ربما يكون هذا ابتكار بعض المفاعلات الحيوية. والبشرية في الواقع، على وشك هذا الاكتشاف. من وجهة نظر الأبحاث الجينية، وابتكار المواد الحيوية، وما إلى ذلك، قد يحدث هذا في أي لحظة". ويشير سليموف، إلى أن فصائل الدم أكثر بكثير من 48. هذا الرقم خاص بالأنظمة المسجلة فقط. وفصيلة الدم الأكثر شيوعا في العالم هي AB0. المصدر: فيستي. رو في خطوة علمية جريئة تثير جدلا واسعا، انطلق مشروع طموح يهدف إلى إنشاء اللبنات الأساسية للحياة البشرية من خلال تركيب الجينوم البشري صناعيا. حاول العلماء إيجاد بدائل للمواد الحيوية بما في ذلك الدم البشري. أول عملية نقل دم اصطناعي إلى إنسان جرت في الولايات المتحدة في 20 نوفمبر 1979. قامت شركة Lidcor الروسية المصنعة للمعدات الطبية بالتعاون مع شركاء التكنولوجيا بتطوير أول محلل دم محمول روسي الصنع للتشخيص السريع،. أفادت بذلك الخدمة الصحفية للشركة. هناك العديد من الأمراض والإصابات، بما في ذلك "كوفيد-19"، حيث يكافح الجسم للحصول على كمية الأكسجين اللازمة للرئتين للبقاء على قيد الحياة.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
أوزبكستان تلزم فئة من العائدين من الخارج بفحص فيروس نقص المناعة البشرية
وجاء في بيان على صفحة المكتب الصحفي للبرلمان:"خلال الجلسة الدورية التي عقدت اليوم الثلاثاء، تمت مناقشة مشروع قانون إدخال بعض التعديلات على القوانين التشريعية لجمهورية أوزبكستان، وخلال المناقشة الثالثة تمت الموافقة من قبل النواب على مشروع القانون، وأُحيل إلى مجلس الشيوخ للموافقة عليه... مشروع القانون يتعلق بمكافحة انتشار المرض الناجم عن فيروس نقص المناعة المكتسب (HIV) ". وأضاف البيان: "سيفرض فحص طبي إلزامي للكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) على مواطني جمهورية أوزبكستان الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما، العائدين بعد إقامة متواصلة في الخارج لمدة 90 يوما أو أكثر". وينطبق هذا الإجراء أيضا على الأجانب والأشخاص غير حاملي الجنسية الأوزبيكية المقيمين بشكل دائم في الجمهورية أو الوافدين إلى أوزبكستان للعمل. وأوضح المجلس التشريعي أن فترة التسعين يوما تُعزى إلى فترة حضانة الأمراض المعدية، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية. وسيتم إجراء فحص مواطني أوزبكستان على نفقة الدولة، بينما سيُجرى فحص الأجانب والأشخاص الذين لا يحملون الجنسية الأوزبيكية على نفقتهم الخاصة أو على نفقة صاحب العمل. وأشار المكتب الصحفي للبرلمان الأوزبيكي إلى أنه "وفي عام 2024، من بين 1.7 مليون مواطن عائد من الخارج، خضع 25٪ فقط منهم لاختبار فيروس نقص المناعة البشرية طوعيا، وتم اكتشاف الفيروس لدى 1512 ألف شخص، "نظرا لتزايد هجرة العمالة وزيادة عدد المواطنين العائدين، من الضروري تعزيز إجراءات الكشف المبكر عن الإصابات". ووفقا لبيانات السلطات في أوزبكستان فإن عدد مواطني الجمهورية العاملين مؤقتا خارج البلاد انخفض في عام 2024 بمقدار مرة ونصف، ليصل إلى 1.3 مليون شخص. وفي الوقت نفسه، انخفض إجمالي عدد العمال المهاجرين في روسيا بمقدار 1.7 مرة، ليصل إلى حوالي 700 ألف شخص. المصدر: نوفوستي كشفت دراسة ألمانية النقاب عن سلوك غير متوقع لفيروس التهاب الكبد E، حيث تبين أنه لا يكتفي بإلحاق الضرر بالكبد كما كان معروفا سابقا، بل يمتد تأثيره المدمر ليهاجم أعضاء أخرى في الجسم. تظهر الدراسات أن 18-25% من السكان في الدنمارك يحملون طفرة جينية نادرة تمنحهم مقاومة طبيعية أو حتى مناعة كاملة ضد الإصابة بفيروس الإيدز. وتستخدم في تطوير طرق علاجية حديثة للفيروس. سلّط فريق من الباحثين من معهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية، بالتعاون مع جامعتي هايدلبرغ وييل، الضوء على خطوة حاسمة في دورة حياة فيروس نقص المناعة البشرية. أظهر فريق بحث لأول مرة أن فيروس نقص المناعة البشرية يكون في الأيام الأولى للإصابة به قادرا على تكوين خزانات ييستمرفي الاختباء فيها خلال العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية.