
'تصعيد خطير' في سجن جلبوع الإسرائيلي
قالت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين إن أسرى #سجن_جلبوع الإسرائيلي يشتكون من #تصعيد_خطير جدا.
وأوضحت الهيئة -في صفحتها على فيسبوك- أن #الأسرى_الفلسطينيين يتعرضون من قبل إدارة مصلحة #السجون للضرب والقمع بأسلحة جديدة؛ منها الفرد الكهربائي.
ويقع سجن جلبوع في وادي جالود (هارود)، عند سفح جبل جلبوع غربي مدينة بيسان، وهو واحد من عدة سجون تابعة لمصلحة السجون يتم منحها أعلى مستوى من الأمن، والسجناء على مستوى عال من الخطر من وجهة نظر إسرائيل.
مقالات ذات صلة الاثنين .. الأجواء حارة نسبياً
وسجن جلبوع، هو أحد أكثر سجون الاحتلال تحصينا ويلقب في إسرائيل بـ'الخزنة الحديدية' بسبب إحكام الإجراءات فيه لمنع أي محاولة فرار منه، بينما يطلق عليه الأسرى الفلسطينيون اسم 'غوانتنامو الإسرائيلي'.
وكانت الهيئة قد أعلنت سابقا عن استمرار معاناة المعتقلين الفلسطينيين في سجن مجدو شمال إسرائيل، جراء #انتهاكات ترتكبها إدارة السجن بحقهم، من بينها #التجويع و #العنف_الجسدي.
كما كشف نادي الأسير الفلسطيني -وهو هيئة غير حكومية- أن إسرائيل اعتقلت أكثر من 17 ألف فلسطيني خلال حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة.
وأشار إلى أن من المعتقلين 1360 طفلا و537 امرأة من الضفة الغربية المحتلة وأراضي عام 1948، إضافة إلى عشرات النساء من قطاع غزة.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت هذه الحرب أكثر من 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 5 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
جنّدوا عشرات المستوطنين كجواسيس.. تقرير بريطاني يكشف حجم اختراق إيران للاحتلال
#سواليف كشفت صحيفة ذا غارديان البريطانية أن أجهزة أمن #الاحتلال كشفت، قبيل بدء عدوانها على #إيران الشهر الماضي، #شبكة_تجسس واسعة مرتبطة بإيران، جنّدت عشرات #المستوطنين لجمع معلومات لصالح #طهران. وأفاد التقرير أن حجم التورط في هذه الشبكة فاجأ أجهزة #الاحتلال، رغم أن الإعلام لم يكشف سوى عن جزء يسير من القضية. ووفق الصحيفة، فقد وُجهت منذ #الهجوم_الصاروخي الإيراني الواسع في أبريل/نيسان 2024، اتهامات لأكثر من 30 مستوطناً بالتعاون مع المخابرات الإيرانية. وأوضحت أن التواصل مع هؤلاء بدأ غالباً برسائل نصية مجهولة تعرض المال مقابل معلومات أو تنفيذ مهام صغيرة، ثم تصاعدت قيمة المبالغ المعروضة كلما زادت خطورة المهام. وكشفت وثائق المحاكم أن #عمليات_التجسس مكّنت إيران من الحصول على معلومات عن مواقع استراتيجية تحوّلت لاحقاً إلى أهداف لصواريخها الباليستية خلال العدوان. توضح الوثائق أن التواصل بدأ برسائل نصية، مثل رسالة من جهة ادعت أنها 'وكالة أنباء' وعرضت المال مقابل معلومات عن الحرب، وأرفقت الرسائل بروابط تطبيق تلغرام، حيث دارت محادثات عُرض فيها المال مقابل مهام بسيطة، وطُلب من المستوطنين فتح حسابات في 'باي بال' أو تطبيقات عملات رقمية لاستلام الأموال. في إحدى المهام الأولى، طُلب من مستوطن البحث عن حقيبة مدفونة في حديقة عامة مقابل نحو ألف دولار. لم يجد الحقيبة، لكنه أرسل مقطعاً مصوراً لإثبات ذلك. لاحقاً كُلّف بتوزيع منشورات وتعليق لافتات وكتابة شعارات ضد رئيس حكومة الاحتلال، من بينها: 'كلنا ضد بيبي'، و'بيبي جلب إلينا حزب الله'، و'بيبي = هتلر'. كما كشف التقرير أن مستوطناً من أصول أذرية جنّد أقاربه لتصوير مواقع حساسة مثل ميناء حيفا، #قاعدة_نيفاتيم الجوية في النقب، مقر #الموساد في غليلوت، ومنصات القبة الحديدية في أماكن متعددة. وفي تصعيد خطير، عرضت المخابرات الإيرانية على متعاون دفع 60 ألف دولار لاغتيال عالم نووي يعمل في معهد وايزمان، مع قتل أسرته وإحراق منزلهم. وبحسب لائحة الاتهام، وافق المستوطن على تنفيذ المهمة، وطلب من أربعة فلسطينيين من الداخل المحتل المساعدة. حاولت المجموعة تنفيذ العملية في 15 سبتمبر/أيلول لكنها فشلت بسبب وجود حارس أمني. بعد فشل المحاولة، طلبت طهران من المتعاون العودة في اليوم التالي إلى معهد وايزمان وتصوير سيارة العالم مقابل 709 دولارات. كما طُلب منه لاحقاً زرع جهاز تتبع في السيارة لكنه رفض. أشار التقرير إلى أن النمط المتكرر في القضايا المعروضة على القضاء يُظهر أن إيران تمكنت من تجنيد مستوطنين لتنفيذ مهام مثل التصوير وتوزيع المنشورات. وفي أكثر من حالة، عُرض على المتعاونين لاحقاً تنفيذ اغتيالات لشخصيات رفيعة المستوى، من بينها محاولة إلقاء #قنبلة على سيارة نتنياهو، لكن تلك العروض قوبلت بالرفض أو فشلت المحاولات عملياً.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
ترامب: من الممكن التوصل إلى اتفاق بعزة هذا الأسبوع وسنبرم اتفاق دائم مع إيران
#سواليف ألقى الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب كلمة اليوم حول لقائه المرتقب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو في #البيت_الأبيض، والمحادثات حول #صفقة_التبادل. وفي حديثه للصحفيين قبل عودته إلى البيت الأبيض من عطلة نهاية أسبوع في نيوجيرسي، قال ترامب: 'سأتحدث مع نتنياهو حول اتفاق دائم مع #إيران. مضيفا 'نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق في #غزة – يمكننا التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع'. مقالات ذات صلة الاثنين .. الأجواء حارة نسبياً واضاف :' سنناقش مع نتنياهو اتفاقًا دائمًا مع إيران. قد يتم إطلاق سراح عدد لا بأس به من #الاسرى . هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس في وقت مبكر من هذا الأسبوع'.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'تصعيد خطير' في سجن جلبوع الإسرائيلي
#سواليف قالت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين إن أسرى #سجن_جلبوع الإسرائيلي يشتكون من #تصعيد_خطير جدا. وأوضحت الهيئة -في صفحتها على فيسبوك- أن #الأسرى_الفلسطينيين يتعرضون من قبل إدارة مصلحة #السجون للضرب والقمع بأسلحة جديدة؛ منها الفرد الكهربائي. ويقع سجن جلبوع في وادي جالود (هارود)، عند سفح جبل جلبوع غربي مدينة بيسان، وهو واحد من عدة سجون تابعة لمصلحة السجون يتم منحها أعلى مستوى من الأمن، والسجناء على مستوى عال من الخطر من وجهة نظر إسرائيل. مقالات ذات صلة الاثنين .. الأجواء حارة نسبياً وسجن جلبوع، هو أحد أكثر سجون الاحتلال تحصينا ويلقب في إسرائيل بـ'الخزنة الحديدية' بسبب إحكام الإجراءات فيه لمنع أي محاولة فرار منه، بينما يطلق عليه الأسرى الفلسطينيون اسم 'غوانتنامو الإسرائيلي'. وكانت الهيئة قد أعلنت سابقا عن استمرار معاناة المعتقلين الفلسطينيين في سجن مجدو شمال إسرائيل، جراء #انتهاكات ترتكبها إدارة السجن بحقهم، من بينها #التجويع و #العنف_الجسدي. كما كشف نادي الأسير الفلسطيني -وهو هيئة غير حكومية- أن إسرائيل اعتقلت أكثر من 17 ألف فلسطيني خلال حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة. وأشار إلى أن من المعتقلين 1360 طفلا و537 امرأة من الضفة الغربية المحتلة وأراضي عام 1948، إضافة إلى عشرات النساء من قطاع غزة. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت هذه الحرب أكثر من 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.