
أهالي الساحل السوري يطالبون بمحاسبة المتورطين في الجرائم
عبر سكان في مدينة اللاذقية عن ارتياحهم لما ورد في التقرير النهائي للجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري. وطالب أهالي الساحل السوري، الحكومة بمحاسبة المتورطين في الجرائم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ماكرون يشدد على ضرورة تجنب تكرار العنف في سوريا بعد مكالمة مع الشرع
شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت على "ضرورة تجنّب تكرار العنف" في سوريا، داعيا بعد إجراء محادثة مع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، إلى محاكمة المسؤولين عن أعمال العنف التي شهدتها البلاد في الأيام الأخيرة. وقال ماكرون في منشور على منصة إكس إنّ "أعمال العنف الأخيرة في سوريا تعكس الهشاشة الشديدة التي تعانيها العملية الانتقالية. يجب حماية المدنيين"، داعيا إلى "حوار هادئ" محليا من أجل "إتاحة تحقيق هدف توحيد سوريا في كنف احترام حقوق جميع مواطنيها". واندلعت الاشتباكات الأخيرة في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في 13 يوليو بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، سرعان ما تطورت الى مواجهات دامية تدخلت فيها القوات الحكومية ومسلحون من العشائر، وشنّت إسرائيل خلالها ضربات على مقار رسمية في دمشق وأهداف عسكرية في السويداء. والأحد الماضي، دخل اتفاق لوقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، الأمر الذي رحّب به ماكرون مشيرا إلى أنّه "مؤشر إيجابي". وقال الرئيس الفرنسي "تحدثت إلى الرئيس السوري بشأن ضرورة إيجاد حل سياسي مع جميع الأطراف المحلية، ضمن إطار وطني من الحوكمة والأمن". واتفقت باريس ودمشق وواشنطن الجمعة على عقد جولة جديدة من المحادثات "في أقرب وقت ممكن" بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديموقراطية في العاصمة الفرنسية، بهدف دمج الأكراد في الدولة السورية. وفي العاشر من مارس، وقع الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي اتفاقا برعاية أميركية، نصّ أبرز بنوده على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية". وعلى هذا الصعيد، حضّ ماكرون السبت على "ضرورة أن تُحرز المفاوضات بين قوات سوريا الديموقراطية والسلطات السورية تقدّما بحسن نية". ووفق قصر الإليزيه، فقد تطرّق الرئيسان أيضا إلى "المحادثات مع إسرائيل"، وأعربا عن "دعمهما لتعاون بشأن استقرار الحدود السورية اللبنانية". وكان مصدر دبلوماسي في دمشق أفاد وكالة فرنس برس الخميس بأن اجتماعا غير مسبوق جمع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر، بينما أعلن المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك في منشور على إكس أنه التقى بالسوريين والاسرائيليين في باريس. والسبت، أعلن مصدر دبلوماسي سوري أن اللقاء تطرّق إلى إمكانية تفعيل اتفاقية فضّ الاشتباك و"احتواء التصعيد"، بدون أن يسفر عن "اتفاقات نهائية"، مشيرا إلى لقاءات أخرى ستعقد مستقبلا، وفق ما نقل التلفزيون السوري الرسمي.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ماكرون بعد مكالمة مع الشرع: يجب تجنب تكرار العنف في سوريا
وقال ماكرون ، عقب الاتصال: "تذكّر الأعمال العنيفة الأخيرة في سوريا بالهشاشة الشديدة للمرحلة الانتقالية. يجب حماية المدنيين، من الضروري تجنب تكرار حلقات العنف ومحاسبة المسؤولين عن هذه الأعمال العنيفة". وتابع: "وقف إطلاق النار في السويداء إشارة إيجابية. يجب الآن أن يتيح الحوار الهادئ تحقيق هدف توحيد سوريا مع احترام حقوق جميع مواطنيها". وأشار إلى أنه "من المتوقع إجراء ملاحقات بناءً على التقرير الذي قدمته اللجنة المستقلة، فيما يتعلق بالعنف على الساحل". وتابع: "تحدثت مع الرئيس السوري عن الضرورة الملحة لإيجاد حل سياسي مع الأطراف المحلية، في إطار وطني للحوكمة والأمن، كذلك، من الضروري أن تتقدم المفاوضات بين قوات سوريا الديمقراطية والسلطات السورية بنية حسنة. سمحت المناقشات الثلاثية بتحديد الخطوات التالية". وأكد ماكرون: "كررت التزامنا بسيادة سوريا وسلامتها الإقليمية. تطرقنا في هذا الصدد إلى المباحثات مع إسرائيل. أعربنا كلانا عن دعمنا للتعاون في استقرار الحدود السورية-اللبنانية. فرنسا مستعدة لدعم هذه الجهود". الشرع بمكافحة الإرهاب، وأكدت على ضرورة التعاون المشترك".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
بسبب ترامب.. «ناسا» تخسر20% من قوتها العاملة
واشنطن - أ ف ب ستفقد وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» نحو 3900 موظف في إطار الحملة الشاملة التي يقودها الرئيس دونالد ترامب لتقليص عدد العاملين في الحكومة الفيدرالية، رغم أن إرسال بعثات مأهولة إلى القمر والمريخ يظل من بين أولوياته الأساسية. وفي بيان أُرسل عبر البريد الإلكتروني، قالت «ناسا»، إن حوالي 3000 موظف شاركوا في الجولة الثانية من برنامج الاستقالة المؤجلة الذي أُغلق الجمعة. ومع انضمام 870 موظفاً في الجولة الأولى للبرنامج، إلى جانب حالات المغادرة المعتادة للموظفين، يُتوقع أن ينخفض عدد العاملين المدنيين في الوكالة من أكثر من 18 ألف موظف قبل تولي ترامب منصبه أوائل هذا العام، إلى حوالي 14 ألف موظف أي بانخفاض تتجاوز نسبته 20%. سيوضع الموظفون الذين سيغادرون «ناسا» بموجب برنامج الاستقالة المؤجلة في إجازة إدارية، حتى تاريخ المغادرة المتفق عليه. وذكر متحدث باسم الوكالة، أن هذه الأرقام قد تتغير قليلاً خلال الأسابيع المقبلة. وأكدت ناسا أن «السلامة تظل على رأس أولوياتها، حيث تسعى لتحقيق التوازن بين ضرورة أن تصبح منظمة أكثر كفاءة ومرونة، والعمل في الوقت نفسه على ضمان القدرة الكاملة على مواصلة السعي نحو عصر ذهبي جديد من الاستكشاف والابتكار، يشمل القمر والمريخ». في وقت سابق من هذا العام، وضع مقترح ميزانية إدارة ترامب لـ«ناسا»، العودة إلى القمر والقيام برحلة إلى المريخ في مقدمة الأولويات. ويقول البيت الأبيض إنه يريد التركيز على «التفوق على الصين في العودة إلى القمر، ووضع أول إنسان على سطح المريخ». تسعى الصين لتحقيق أول هبوط مأهول لها على القمر بحلول العام 2030، في حين يواجه البرنامج الأمريكي المعروف باسم «أرتميس» تأخيرات متكررة. ولا تزال «ناسا» تُدار من مدير مؤقت، بعد أن سحب ترامب ترشيح الملياردير جاريد ايزاكمان المدعوم من إيلون ماسك لرئاسة الوكالة.