logo
أخبار التكنولوجيا : تعطل القمر الصناعي للمناخ "ميثان سات" بعد عام واحد فقط من إطلاقه

أخبار التكنولوجيا : تعطل القمر الصناعي للمناخ "ميثان سات" بعد عام واحد فقط من إطلاقه

الأحد 6 يوليو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - انطفأ أحد أكثر الأقمار الصناعية تطورًا في العالم للكشف عن غازات الميثان والغازات الأخرى التي تساهم في ارتفاع درجة حرارة الكوكب، وتوقف عن الاتصال بوحدات التحكم الأرضية بعد أكثر من عام بقليل من إطلاقه في المدار.
وقد انطلق القمر الصناعي، الذي طورته منظمة صندوق الدفاع البيئي غير الربحية (EDF)، والذي تُقدر تكلفته بنحو 88 مليون دولار، إلى الفضاء على متن صاروخ سبيس إكس في مارس 2024، وكان مكلفًا بمراقبة تسربات الميثان من عمليات النفط والغاز، ثم إتاحة البيانات لصانعي السياسات والعلماء من خلال الوصول المفتوح، ولكن في 20 يونيو، انقطع الاتصال بالقمر الصناعي، وفشلت محاولات استعادته، وأعلنت شركة EDF رسميًا في 1 يوليو أن "ميثان سات" قد فقد طاقته، ويبدو أنه من غير المرجح أن يتعافى.
ووفقًا لبيان صادر عن صندوق الدفاع البيئي، جاء تعطل "ميثان سات" رغم محاولات استعادته المتعددة. صُمم القمر الصناعي لكشف النقاب عن التأثير الخفي والعميق لغاز الميثان على ظاهرة الاحتباس الحراري، ورغم أنه ليس شائعًا مثل ثاني أكسيد الكربون، إلا أنه على مدى قرن من الزمن، على سبيل المثال، أكثر كفاءةً في حبس الحرارة في الغلاف الجوي من ثاني أكسيد الكربون بما يتراوح بين 20 و30 مرة.
وهذا يجعل انبعاثاته هدفًا رئيسيًا في الجهود المبذولة للحد من مخاطر الاحتباس الحراري. وقد طُوّر ميثان سات للتحقق بشكل مستقل من تقارير الميثان الصناعي، وخاصة تلك الناتجة عن استخراج الوقود الأحفوري. ويُعدّ فقدان القمر الصناعي انتكاسة ملحوظة للشفافية في علم المناخ ومراقبة الانبعاثات عالميًا.
ومع ذلك، يأمل مشغلو المهمة أن تُحدث البيانات التي جُمعت بالفعل آثارًا بعيدة المدى، وأكدت مؤسسة الدفاع عن البيئة (EDF) أن معالجة المعلومات المستقاة من عام قضاه ميثان سات في المدار ستستمر ونشرها للعامة في الأشهر المقبلة. وقد حظيت المهمة بدعم من 10 شركاء، مثل جامعة هارفارد، ووكالة الفضاء النيوزيلندية، وشركة بي إيه إي سيستمز، وجوجل، وصندوق بيزوس للأرض.
مهندسو جامعة فرجينيا التقنية يصنعون ثنائيات الفينيل متعدد الكلور متينة، ذاتية الإصلاح، وقابلة لإعادة التدوير، وصف المسؤولون ميثان سات بأنه خطوة جريئة وضرورية لمحاسبة مناخنا، على الرغم من اختصار المهمة، إلا أنها أشارت إلى أحد أكبر الجهود المشتركة بين العلم والمناصرة والتكنولوجيا لمكافحة تغير المناخ. وصرحت مؤسسة الدفاع عن البيئة (EDF) قائلةً: "للنجاح في مواجهة تحدي المناخ، نحتاج إلى عمل جريء وابتكار جريء"، واصفةً القمر الصناعي بأنه "في طليعة العلوم".
يسلط التاريخ القصير لميثان سات الضوء على صعوبة - وأهمية - نشر أدوات فضائية لمحاولة مكافحة تغير المناخ. وبينما تستعد البعثات الأخرى لشق الطريق نفسه، ستؤثر البيانات والخبرة التي وفرتها هذه المركبة الفضائية الصغيرة على مستقبل رصد الأرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك: ستارلينك أصبح متوفرا الآن في قطر
ماسك: ستارلينك أصبح متوفرا الآن في قطر

الجمهورية

timeمنذ 6 ساعات

  • الجمهورية

ماسك: ستارلينك أصبح متوفرا الآن في قطر

يذكر أنه اعتبارا من يونيو 2025، بدأ مشروع ستارلينك التابع لشركة سبيس إكس تشغيل أكبر كوكبة أقمار صناعية في العالم، تضم حوالي 7,578 قمرا صناعيا في مدار أرضي منخفض، منها 7,556 قمرا صناعيا عاملا. وصمم هذا النظام لتوفير اتصال إنترنت سريع ومستقر لأي نقطة في العالم، وخاصة في المناطق المعزولة أو المنكوبة بالكوارث. ويقدم ستارلينك اليوم خدماته لأكثر من 130 دولة، ويواصل توسعه بوتيرة متسارعة، ومن المخطط له أن يتوسّع المشروع ليشمل 12,000 قمر صناعي، مع إمكانية زيادته إلى 42,000 قمر صناعي في المستقبل، بهدف ضمان تغطية عالمية شاملة.

: تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقة
: تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقة

عرب نت 5

timeمنذ يوم واحد

  • عرب نت 5

: تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقة

صورة ارشيفيةالإثنين, ‏07 ‏يوليو, ‏2025في قلب مضيق تايوان المتقلب، وفي ظل رياح موسمية عاتية، تخوض تايوان تحديًا استراتيجيًا غير مسبوق لإنشاء صناعة طاقة رياح بحرية متقدمة لتغذية مصانعها العملاقة لصناعة أشباه الموصلات بالطاقة، وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة.إقرأ أيضاً..Google تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولةشركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاشركة "Xreal" الصينية تتحدى "أبل".. نظارات واقع معزز مدعومة بأندرويد وذكاء اصطناعيمع تسارع دوران الأرض غير المتوقع| صيف 2025 يشهد أقصر الأيام في التاريخقبالة السواحل، وعلى متن سفينة "أورينت أدفنتشرر"، يواجه الطاقم الدولي تحديات يومية.تقلص التيارات العنيفة ساعات العمل الفعلي إلى ثلاث أو أربع فقط خلال كل 12 ساعة.ويؤكد القبطان البريطاني ريتشارد بوجورست أن المهمة تشبه "العمل في غرفة مضطربة لا يمكن التنبؤ بها"، بحسب تصريحات نقلها موقع "restofworld" في تقريراً له، اطلعت عليه "العربية Business".أما القبطان الروماني رازفان سيربانيل، فيؤكد أن انعدام الرؤية جعل مسح قاع البحر شبه مستحيل، مشددًا على أن "التوقيت والتخطيط هما كل شيء".الكابلات بين الرياح والتوتر السياسييشهد مضيق تايوان، الذي يُعدّ أحد أكثر الممرات البحرية حساسية في العالم، سباقًا حيويًا تحت سطح البحر.فهو يحتوي على نوعين من الكابلات الحيوية: كابلات الاتصالات التي تربط تايوان بالعالم، وكابلات نقل الطاقة التي تحمل الكهرباء من مزارع الرياح البحرية إلى مصانع الرقائق.لكن تلك الكابلات ليست في مأمن، إذ تتعرض للانقطاع أحيانًا بفعل أعمال تخريب يُزعم أن مصدرها سفن صينية.في فبراير الماضي، تعطلت الاتصالات في جزيرة ماتسو بعد قطع كابل بحري، فيما أعلنت بكين لاحقًا عن تطوير جهاز قادر على قطع الكابلات البحرية، مما زاد منسوب التوتر.رقائق العالم تعتمد على طاقة الرياحتعتمد صناعة الإلكترونيات والذكاء الاصطناعي العالمية على الرقائق التايوانية، ما يجعل أمن الطاقة في الجزيرة قضية استراتيجية.استهلكت شركة TSMC وحدها عام 2024 طاقةً تفوق استهلاك دولة كاملة مثل آيسلندا.ومع ازدياد الطلب على الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن تتضاعف حاجة القطاع للطاقة ثمانية أضعاف بحلول 2028.اليوم، لا يزال 97% من الطاقة في تايوان مستوردًا، لذا، كثّفت الحكومة جهودها لتطوير مزارع رياح بحرية ونقل الكهرباء منها إلى البر الرئيسي عبر كابلات مدرعة ضخمة.صناعة جديدة ووظائف براتب مضاعفلم تقتصر الثورة على الطاقة، بل فتحت قطاعًا صناعيًا جديدًا.فقد تحوّلت صناعة كابلات الرياح إلى مسار وظيفي مغرٍ بفضل الرواتب المرتفعة، والتي تصل إلى ضعف المعدلات التقليدية.كما بدأ مهندسو الكهرباء والمدنيون والميكانيكيون يتدفقون إلى هذا القطاع الواعد.وأعلنت الحكومة عن افتتاح أول مصنع تايواني للكابلات البحرية هذا العام، بعد أن بلغت قيمة صادرات هذا القطاع أكثر من 5.7 مليار دولار العام الماضي.تحول جذري في سوق العمل التايوانيةمن الاتصالات إلى أعالي البحار، سلك المهندس وي تشون هونغ مسارًا غير متوقع.ففي سن الخمسين، وبعد مسيرة مهنية راكدة، التحق بسفينة كابلات وبدأ التدريب على عمليات التمديد المعقدة.وسرعان ما ترقّى إلى غرفة التحكم، حيث يُشرف على إطلاق الكابلات بدقة متناهية في أعماق البحر.أما المهندس باس لو، فبعد تخرّجه بشهادة في الهندسة المدنية، التحق بشركات طاقة الرياح.ويقول: "رأيت مستقبلي في هذا المجال، وكان بلا سقف".فيما يتولى مهندسون مثل يي تنغ شيا تنسيق عمليات بحرية دولية، ويسافرون إلى دول مثل اليونان لدعم مشاريع كابلات الرياح.بحسب بيانات "GWEC Market Intelligence"، من المتوقع أن تصبح تايوان ثاني أكبر سوق لطاقة الرياح البحرية في آسيا بحلول عام 2030.ويُنتظر أن تُشيّد عشرات المزارع البحرية خلال العقد المقبل، ما يتطلب بنية تحتية بشرية وتقنية واسعة.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...

الاتصالات: 150 مليار جنيه استثمارات بالبنية الرقمية وربط 25 ألف مبنى حكومى رقميا
الاتصالات: 150 مليار جنيه استثمارات بالبنية الرقمية وربط 25 ألف مبنى حكومى رقميا

مصر اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • مصر اليوم

الاتصالات: 150 مليار جنيه استثمارات بالبنية الرقمية وربط 25 ألف مبنى حكومى رقميا

نظمت جمعية المهندسين المصرية برئاسة المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق ندوة بعنوان "واقع وآفاق الرقمنة والذكاء الاصطناعي في مصر"، حاضرت فيها الدكتورة غادة لبيب "نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي"، بحضور المهندس فاروق الحكيم الأمين العام ، والدكتور مصطفى شعبان نائب رئيس الجمعية ، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية. استعرض المهندس أسامة كمال رئيس الجمعية ووزير البترول الأسبق جهود جمعية المهندسين المصرية على مدى عامين في تصميم وبناء منصة رقمية تفاعلية داخل الجمعية، مؤكدًا أن الهدف لم يكن مجرد عرض الندوات العلمية أو تسجيل الأعضاء الجدد، بل توثيق تاريخ الجمعية العريق وجعله متاحًا بصورة رقمية تليق بمكانتها، وقال: إن ما يميز الدول المتقدمة - وعلى رأسها الولايات المتحدة -هو القدرة على تحويل قواعد البيانات إلى معلومات ذات قيمة، تُستخرج منها تقارير دقيقة تساعد صانع القرار، وهو ما تفتقر إليه كثير من الدول النامية، مما يوسع الفجوة الرقمية والمعرفية. أشار "كمال" إلى أن مقاومة التغيير تظل من أكبر التحديات، خاصة في بلد عريق كمصر، حيث يغلب على المؤسسات النظام الورقي والروتيني، وهو ما يشكل عائقًا حقيقيًا أمام التحول الرقمي، وأوضح أن غياب قاعدة بيانات موحدة وعقلية منفتحة على التغيير كان سببًا رئيسيًا في فشل مشروع الكروت الذكية لتحويل الدعم السلعي إلى دعم نقدي، لافتًا إلى أن كل جهة كانت تسعى للسيطرة على المنظومة، بدلًا من توحيد الجهود لخدمة المواطن. وحمل" كمال "جماعة الإخوان الإرهابية مسؤولية إفشال تجربة الانتخاب الإلكتروني داخل نقابة المهندسين عام 2012/ 2013، مشيرا إلى أنها كانت تصر على الإبقاء على التصويت بالنظام التقليدي حفاظًا على قدرتها على التأثير في صناديق الاقتراع . من جانبه، أشاد المهندس فاروق الحكيم الأمين العام للجمعية ، بالدور الذي تقوم به وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى بناء قدرات الكوادر البشرية المصرية لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة ،بما يساهم في تنفيذ خطة التطوير المؤسسي ومشروعات التحول الرقمي والرقمنة بالدولة وتحقيق الرؤية الإستراتيجية لمصر للتنمية المستدامة 2030. وبدورها قدمت الدكتورة غادة لبيب عرضًا شاملاً لإنجازات الدولة المصرية في مجال التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي ، وفي كلمتها، شددت لبيب على أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وضعت منذ عام 2014 قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في صدارة الأولويات الوطنية، موضحه أن الدولة باتت تنظر إليه كقطاع استراتيجي، ليس فقط على المستوى التقني، بل باعتباره قاطرة لعملية التحول الرقمي، ومحركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي والإنتاجي والخدمي في آن واحد. وتوقعت أن يضيف الذكاء الاصطناعي نحو 15 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول 2030 ، وحوالي 58 مليون فرصة عمل جديدة إلى الاقتصاد العالمي، لافتة إلى أن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة وطنية، مؤكدة أن التنمية الحقيقية في هذا العصر لا يمكن أن تنفصل عن التطور التكنولوجي، خاصة في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها العالم في مجالات الحوكمة الذكية، والخدمات الرقمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأبرزت استثمارات الدولة في البنية الرقمية، والتي تجاوزت 150 مليار جنيه، بهدف رفع كفاءة الإنترنت الثابت، وإنشاء شبكة كابلات ألياف ضوئية متطورة، وربط أكثر من 25 ألف مبنى حكومي رقميًا على مستوى الجمهورية. كما أشارت إلى أن الوزارة تواصل جهودها ضمن مبادرة 'حياة كريمة' لتطوير القرى المصرية، حيث تستهدف توصيل الإنترنت لأكثر من 4500 قرية، مع رفع كفاءة خدمات الاتصالات والأبراج، بما يحقق مبدأ العدالة الرقمية، ويعزز من الدمج المجتمعي والتنموي بين الريف والحضر، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي بات ركيزة أساسية في خطط الدولة، مشيرة إلى أنه لم يعد حكرًا على قطاع الاتصالات، بل أصبح عنصرًا فاعلًا في تطوير قطاعات مثل التعليم، الصحة، النقل، الزراعة، والصناعة. وعبرتعن سعادتها بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة فى تنفيذ محور بناء القدرات ومحو الأمية الرقمية ضمن جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة "، لافتة إلى أن ذلك يأتي لسد الفجوة الرقمية بين الريف والحضر وذلك من خلال نشر الثقافة الرقمية، وبناء المهارات الرقمية، والتمكين الاقتصادى الرقمى. وتحدثت "نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات "عن الخطوات الجادة التي اتخذتها الوزارة منذ عام 2019، بدءًا من تشكيل 'المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي'، ومرورًا بإطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، وصولاً إلى إصدار 'الميثاق الوطني للذكاء الاصطناعي المسؤول'، والذي يؤكد على أهمية الاستخدام الأخلاقي والآمن للتقنيات الذكية. واستعرضت المحاور الأربعة لتلك الاستراتيجية، مشيرة إلى إطلاق النسخة الثانية منها، والتي ترتكز على ستة محاور البنية التحتية المعلوماتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ، إدارة البيانات وتحليلها ،تطوير منظومات تطبيقية باستخدام الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات ، تنمية الكوادر والمهارات في هذا المجال ،تشجيع الإبداع وريادة الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي ، وضع إطار حوكمي وتشريعي ينظم عمل الذكاء الاصطناعي داخل الدولة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store