تكريم الفنانة رانية إسماعيل بمهرجان الإذاعة والتلفزيون
يكرم المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون بدورته 25 ، الذي ينظمه اتحاد إذاعات الدول العربية الفنانة الأردنية الدكتوره رانية اسماعيل سفيرة النوايا الحسنه لمرض السل، والذي يُقام في تونس العاصمة خلال الفترة من 23 إلى 26 يونيو 2025.
ويجمع المهرجان تحت مظلته مؤسسات إعلامية رسمية وخاصة من مختلف الدول العربية، إلى جانب نجوم الفن والإعلام وصنّاع المحتوى، ويهدف المهرجان إلى دعم الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني العربي من خلال عرض أبرز الأعمال الفنية والبرامجية وتكريم المتميز منها، كما يُعزز التعاون بين المؤسسات الإعلامية العربية، ويشكل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة أبرز التحديات في قطاع الإعلام.
ورانيا اسماعيل ممثلة أردنية، نالت البكالوريوس في المسرح من جامعة اليرموك العام 1998، والماجستير والدكتوراه في الإرشاد النفسي من كلّية العلوم التربوية – الجامعة الأردنية: (فاعلية برنامج إرشادي يستند إلى السيكودارما في تنمية كلّ من الذكاء الانفعالي، ومهارات القيادة: عيّنة مختارة من الشباب الأردني)، زقدّمت بمعيّة زوجها الفنّان حسن سبايلة ثنائيا فنّيا ناجحا بعنوان «زعل وخضرة»، وهي عضو نقابة الفنانين الأردنيين، من أعمالها مسلسل نقطة وسطر جديد، الطريق إلى كابل، ومن ثمّ المشاركة في مسلسلات (سلطانة) و (مدرسة الأستاذ بهجت)، وأربعة أجزاء من مسلسل (د بابيس زعل وخضرة) وغيرها، بالإضافة إلى عملها المسرحي، حيث انتقلت من المسرح التجريبي إلى المسرح الكوميدي، وقد قامت بتقديم ورشات توعوية وعروض مسرحية تفاعلية من خلال شخصيتي زعل وخضرة حول مرض السل، في مدارس وجامعات المملكة الأردنية الهاشمية، وداخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وتحدثت عن تجربة الأردن الناجحة بالعديد من المؤتمرات الدولية بدعوة من منظمات عالمية تعنى بمكافحة السل، وقدمت ايضا بالآونة الأخيرة فيديوهات درامية توعوية حول مرض فيروس كورونا المستجد.
المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون سوف ينطلق في دورته الخامسة والعشرين، يواصل المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون ترسيخ مكانته كأهم تظاهرة إعلامية سنوية في العالم العربي، بتنظيم من اتحاد إذاعات الدول العربية.
ويهدف المهرجان الى تطوير، تنافس، وتبادل خبرات، يسعى المهرجان إلى دعم الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني العربي ليتماشى مع تحولات المشهد الإعلامي والفضاء الرقمي. ومن أبرز أهدافه ، النهوض بجودة المضامين وتوسيع قنوات التفاعل بين المهنيين، تشجيع التنافس الإبداعي النزيه بين البرامج والمبادرات الإعلامية، الارتقاء بالذائقة الفنية وتعزيز الحس الثقافي والعلمي، دفع المنتجين نحو ابتكار مضامين تعبّر عن واقع المجتمعات العربية وتاريخها ومواكبتها للتحوّلات، و يجمع المهرجان في رحابه كل سنة نخبة من صناع الصوت والصورة بمختلف اختصاصاتهم من، مسؤولي هيئات الإذاعة والتلفزيون الأعضاء، شبكات وقنوات تلفزيونية وإذاعية خاصة ودولية، شركات الإنتاج والمحتوى، ووكالات الأنباء، ومنصات رقمية، ممثلي اتحادات إقليمية ودولية، كوكبة من النجوم والإعلاميين والمكرّمين، كما يحظى المهرجان بمتابعة جماهيرية واسعة عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، ما يوسع إشعاعه المهني ويقرّبه من الجمهور في الوقت ذاته.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
العبادي: سلامًا على عين الوطن حتى تبرأ من كل حاسد، وسلامًا على قائد الوطن
حسام عطية في ليلة وطنية مفعمة بالمحبة والانتماء، وتزامنًا مع احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية، نظّمت نقابة الفنانين الأردنيين أمسية احتفالية على المدرج الروماني وسط العاصمة عمّان، كرّمت خلالها كوكبة من رواد الفن الأردني الذين كان لهم أثر واضح في ترسيخ الهوية الثقافية للأردن. حضر الحفل وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، وأمين عام الوزارة الدكتور نضال العياصرة، ونقيب الفنانين الأردنيين المخرج محمد يوسف العبادي، وسط حضور جماهيري لافت. تكريم الروّاد.. وفاء لمسيرة من العطاء شهد الحفل تكريم عدد من الفنانين الأردنيين الكبار، تقديرًا لمسيرتهم الطويلة التي تجاوزت العقود في خدمة الفن والوطن، وتسلم بعضهم التكريم شخصيًا، فيما حالت الظروف دون حضور البعض الآخر. شملت قائمة المكرّمين: الدكتور أميل حداد، المخرج محمد عزيزية، الفنان غسان فاخوري، الفنان حمدي أبو غريبة، الفنان عيسى البله، المخرج جلال طعمة، الفنانة سميرة خوري، الفنان فؤاد الشوملي، الفنان كرامة حداد، المخرج صلاح أبو هنود، الفنان محمد عواد العبادي، الفنان عبد الكريم القواسمي، الفنان محمود الزيودي، الدكتور أشرف أباظة، والفنانة رفعت النجار. وخصّ نقيب الفنانين الفنانة القديرة أمل الدباس بتكريم خاص من النقابة، تقديرًا لمسيرتها الفنية الزاخرة في الدراما والمسرح، وقدّمت الدباس الحفل بإطلالة مفعمة بالفخر والانتماء، جمعت خلالها بين الحكاية والمشاعر، لتكون صوت الحاضرين ووجدانهم. أصوات تلامس القلب وتغني للوطن من قلب المدرج الروماني، صدحت أصوات خمسة فنانين أردنيين بأغانٍ وطنية أشعلت مشاعر الحضور، وجعلت من الحفل لحظة خالدة في ذاكرة من حضروه. افتتحت الأمسية الفنانة ديانا كرزون، بمرافقة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو بهاء الداوود بأغنية «فدوى لعيونك يا أردن»، وتلتها مجموعة من الأغاني الوطنية مثل: «بكتب اسمك يا بلدي»، «راسك بالعالي»، «سمّعني صوت المجوز»، و»يا علمنا على عالي». بصوتها العذب وأدائها المتألق، غمرت كرزون المسرح بإحساس صادق وحضورٍ طاغٍ، بمرافقة فرقة موسيقية متمكنة. الفنان يحيى صويص، نجم «سوبر ستار أكاديمي»، قدّم وصلات غنائية حماسية أبرزها «أنا بالعالي عالي الراية»، حيث تفاعل الجمهور معه بحرارة مرددًا كلمات الأغنية، في مشهد جمع بين الحماسة والانتماء. كما أطلّ الفنان أحمد عبندة، ليقدّم مجموعة من الأغاني الوطنية مثل: «حنا فدوى عيون الملك»، و»دق الماني»، بصوته الهادئ الذي لامس القلوب وترك أثرًا عاطفيًا لدى الحضور. الفنان حمدي المناصير أضفى على الحفل طاقة كبيرة من خلال أغانيه «ما بين الأردن وما بيني»، و»عبدالله الثاني يا بيرقنا العالي»، التي أشعلت الأجواء بالدبكات والهتافات. واختُتم الحفل بصوت الفنان الشاب عيسي السقار، الذي قدّم أغنية «أغلى الأماني عشناها بالغربة»، بصوت دافئ ومليء بالحنين، حمل من خلالها رسالة حب صادقة للأردن، فأغلق الستار على أمسية كان عنوانها: الحب، الانتماء، والفن. كلمات الحفل: تحية للوطن ولحُماته ألقى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة كلمة بالمناسبة، قال فيها: «من هنا، من عمّان، من أرض الحضارة والكرامة، نحيي الروّاد الكبار الذين زرعوا فينا حب الوطن والشهامة، نحتفل اليوم بأعيادنا الوطنية التي تعبّر عن وجداننا وهويتنا، ونوجّه تحية لمن أسهموا في ترسيخ قيم العزة والانتماء عبر الفن». وقال الرواشدة، إن الاحتفال بالأعياد الوطنية هو تعبير صادق عن الوفاء والاعتزاز بالمنجزات الوطنية التي تحققت في ظل القيادة الهاشمية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مؤكدا الرواشدة أن هذه المناسبات تعزز الوعي والانتماء، وتستحضر نضالات البناة الأوائل وتضحيات الجيش العربي، خاصة في معركة الكرامة، مشيرا إلى أن الثقافة تظل الخندق الأول والداعم الأساسي لمواقف الأردن القومية، وعلى رأسها قضية فلسطين والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس. أما نقيب الفنانين الأردنيين المخرج محمد يوسف العبادي، فحيّا الحضور قائلاً: «في هذا المساء الجميل من أمسيات عمّان، نحتفي معًا بالأعياد الوطنية وبفناني الأردن الذين حملوا راية الفن والهوية. سلامًا على الوطن وقائده، وسلامًا على كل من يحرس حدوده بعزيمة لا تلين». وأضاف: «هذه الفعالية تأتي ضمن جهود النقابة لتعزيز دور الفنان الأردني، وتسليط الضوء على الأغنية الوطنية كأداة ثقافية وتعبيرية، وترسيخًا لقيم الوحدة والانتماء، وتقديرًا لمن أسهموا في بناء الإرث الفني الأردني».
الدستور
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- الدستور
مساء الحجر.. لكاتبها مفلح العدوان.. تفوز بجائزة معرض فعاليات الشرق الأوسط
حسام عطية من تأليف الكاتب الأردني مفلح العدوان، واخراج الأردنية لينا التل، ومساعد مخرج الفنان الأردني الشاب عمر الضمور، فازت مسرحية مساء الحجر، بجائزة أفضل فعالية ثقافية وفنية في الشرق الأوسط لعام 2025، بعد أن تجاوزت مراحل التنافس مع العديد من الفعاليات التي تنتجها مؤسسات رسمية أهلية وشركات خاصة، وتم إعلان النتيجة بفوز «مساء الحجر» في حفل معرض فعاليات الشرق الأوسط 2025، الذي أقيم في مدينة الجميرة-دبي/ الإمارات العربية المتحدة،وفق ما صرح به الماتب مفلح العدوان. بموسم العلا ونوه الكاتب العدوان في تصريح لـ « الدستور»، بانه تم تقديم العرض المسرحي «مساء الحجر»، طيلة أربعة أشهر، خلال موسم العلا الشتوي، ابتداء من تاريخ 1/11/2024م، بواقع عرضين في كل يوم، حيث كان العرض المسرحي، ضمن المسار السياحي في العلا، وحضرهالكثير من الضيوف من مختلف أنحاء العالم، وأن مسرحية «مساء الحجر»، تم عرضها في موسم العلا الشتوي، ضمن فعاليات مهرجان الممالك القديمة، الذي تنظمه الهيئة الملكية لمحافظة العلا في المملكة العربية السعودية، وأشرف على إنتاج المسرحية شركة تجارب خيال في السعودية، وقام بكتابة العمل المسرحي مفلح العدوان، وأخرجته الفنانة لينا التل، وشارك فيه فنانون من السعودية والأردن والعديد من الدول العربية، فيما تستلهم مسرحية مساء الحجر، تاريخ حضارة الأنباط من خلال استحضار ذاكرة وتاريخ مدينة الحجر الأثرية الواقعة في منطقة العلا في السعودية، حيث تلقي المسرحية الضوء على جوانب مختلفة من الإرث الثري الذي أثر وتأثر بالحضارات الأخرى، مع المحافظة على خصوصية الثقافة العربية وما زالت آثارها حتى الآن. ولفت الكاتب العدوان، بمشاركته في هذه التجربة، التي تستلهم تاريخ حضارة الأنباط، وتلقي الضوء على جوانب مختلفة من الإرث الثري الذي أثر وتأثر بالحضارات الأخرى، مع المحافظة على خصوصية الثقافة العربية وما زالت آثارها حتى الآن، قائلاً «إنني استمتعت بروح المكان في العلا ومدائن صالح/الحجر، كموقع ملهم للكتابة، وللتخييل في استحضار شخصيات وأحداث من وحي تاريخ وذاكرة الحجر، والتي تحققت نصاً مسرحيا بتوقيع نبطي حضاري تاريخي، كما أن سعادتي كانت أكثر مع فريق العمل من الفنانين المشاركين في «مسار الحجر»، وهم مبدعون من دول عربية مختلفة، لكنهم يحملون روح محبة واحدة، خاصة أني عرفتهم عن قرب، فكانوا بحق يمتلكون طاقة للعطاء والفن والحياة، عامرة قلوبهم بالمحبة والألفة والطيب.. فكل التحية لهم جميعاً، ولأن عددهم كان كثيراً، فمن الصعوبة بمكان ذكر أسمائهم المبدعة، في هذه المساحة، ولكني أوجه التحية لهم كلهم، بكل اعتزاز وتقدير». كتابة العمل ونوه الكاتب العدوان الى انه بدأ كتابة العمل المسرحي منذ أشهر، وهو مشروع تأليف عمل مسرحي تفاعلي مهم حول الحِجْر في العلا، من روح حضارة الأنباط، نسجت قصة المسرحية لتحاكي أهمية مدينة الحجر على طريق البخور، حينما كانت العاصمة الثانية لمملكة الأنباط، وكانت محطة تجارية مهمة لقوافل التجار التي كانت تفد إلى سوقها من مختلف البلاد القريبة والبعيدة، مما جعلها مركزا حضاريا وثقافيا فاعلا على مستوى المنطقة، وهذا العمل ستستمر عروضه على مدار أربعة أشهر، تم إطلاق أولى عروضه بداية شهر تشرين الثاني 2024 ، بوحي من فضاءات حضارة الأنباط، بأداء نخبة من الفنانين العرب، في مساحات ممتدة من جبل الخريمات في الحجر القديمة، حيث يتزامن عرض مسرحية «مساء الحجر» مع فعاليات مهرجان سماء العلا، الذي يتضمن فعاليات منها تجربة للمناطيد الهوائية الساخنة التي يستكشف الزائر من خلالها تضاريس العلا الخلابة وتاريخها البشري الغني».
الدستور
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- الدستور
تكريم الفنانة رانية إسماعيل بمهرجان الإذاعة والتلفزيون
حسام عطية يكرم المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون بدورته 25 ، الذي ينظمه اتحاد إذاعات الدول العربية الفنانة الأردنية الدكتوره رانية اسماعيل سفيرة النوايا الحسنه لمرض السل، والذي يُقام في تونس العاصمة خلال الفترة من 23 إلى 26 يونيو 2025. ويجمع المهرجان تحت مظلته مؤسسات إعلامية رسمية وخاصة من مختلف الدول العربية، إلى جانب نجوم الفن والإعلام وصنّاع المحتوى، ويهدف المهرجان إلى دعم الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني العربي من خلال عرض أبرز الأعمال الفنية والبرامجية وتكريم المتميز منها، كما يُعزز التعاون بين المؤسسات الإعلامية العربية، ويشكل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة أبرز التحديات في قطاع الإعلام. ورانيا اسماعيل ممثلة أردنية، نالت البكالوريوس في المسرح من جامعة اليرموك العام 1998، والماجستير والدكتوراه في الإرشاد النفسي من كلّية العلوم التربوية – الجامعة الأردنية: (فاعلية برنامج إرشادي يستند إلى السيكودارما في تنمية كلّ من الذكاء الانفعالي، ومهارات القيادة: عيّنة مختارة من الشباب الأردني)، زقدّمت بمعيّة زوجها الفنّان حسن سبايلة ثنائيا فنّيا ناجحا بعنوان «زعل وخضرة»، وهي عضو نقابة الفنانين الأردنيين، من أعمالها مسلسل نقطة وسطر جديد، الطريق إلى كابل، ومن ثمّ المشاركة في مسلسلات (سلطانة) و (مدرسة الأستاذ بهجت)، وأربعة أجزاء من مسلسل (د بابيس زعل وخضرة) وغيرها، بالإضافة إلى عملها المسرحي، حيث انتقلت من المسرح التجريبي إلى المسرح الكوميدي، وقد قامت بتقديم ورشات توعوية وعروض مسرحية تفاعلية من خلال شخصيتي زعل وخضرة حول مرض السل، في مدارس وجامعات المملكة الأردنية الهاشمية، وداخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وتحدثت عن تجربة الأردن الناجحة بالعديد من المؤتمرات الدولية بدعوة من منظمات عالمية تعنى بمكافحة السل، وقدمت ايضا بالآونة الأخيرة فيديوهات درامية توعوية حول مرض فيروس كورونا المستجد. المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون سوف ينطلق في دورته الخامسة والعشرين، يواصل المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون ترسيخ مكانته كأهم تظاهرة إعلامية سنوية في العالم العربي، بتنظيم من اتحاد إذاعات الدول العربية. ويهدف المهرجان الى تطوير، تنافس، وتبادل خبرات، يسعى المهرجان إلى دعم الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني العربي ليتماشى مع تحولات المشهد الإعلامي والفضاء الرقمي. ومن أبرز أهدافه ، النهوض بجودة المضامين وتوسيع قنوات التفاعل بين المهنيين، تشجيع التنافس الإبداعي النزيه بين البرامج والمبادرات الإعلامية، الارتقاء بالذائقة الفنية وتعزيز الحس الثقافي والعلمي، دفع المنتجين نحو ابتكار مضامين تعبّر عن واقع المجتمعات العربية وتاريخها ومواكبتها للتحوّلات، و يجمع المهرجان في رحابه كل سنة نخبة من صناع الصوت والصورة بمختلف اختصاصاتهم من، مسؤولي هيئات الإذاعة والتلفزيون الأعضاء، شبكات وقنوات تلفزيونية وإذاعية خاصة ودولية، شركات الإنتاج والمحتوى، ووكالات الأنباء، ومنصات رقمية، ممثلي اتحادات إقليمية ودولية، كوكبة من النجوم والإعلاميين والمكرّمين، كما يحظى المهرجان بمتابعة جماهيرية واسعة عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، ما يوسع إشعاعه المهني ويقرّبه من الجمهور في الوقت ذاته.
