logo
روبوت متطور يُقلق العالم.. هل تقترب نهاية الوظائف البشرية؟

روبوت متطور يُقلق العالم.. هل تقترب نهاية الوظائف البشرية؟

أخبارنا٠٧-٠٣-٢٠٢٥
أثار الروبوت البشري "Ameca"، الذي يُعد الأكثر تطورًا في العالم، قلقًا واسعًا حول مستقبل سوق العمل واحتمالية استبدال البشر بالروبوتات، وذلك أثناء مشاركته في مؤتمر Mobile World في برشلونة. وجاء قلق الحضور تحديدًا بسبب ردود الروبوت المثيرة للتساؤل حول إمكانية استحواذ الروبوتات على جميع الوظائف البشرية.
وقد طورت شركة Engineered Arts البريطانية هذا الروبوت المتقدم، والمزود بقدرات عالية تشمل ميكروفونات وكاميرات مثبتة في عينيه ووجهه، وتقنيات حديثة للتعرف على الوجوه، كما تم تجهيزه بلباس أسود وبطاقة حمراء وأحذية رياضية بيضاء وقلادة، مما زاد من واقعية ظهوره وأثار الانتباه بشكل كبير.
وعند سؤال Ameca عمّا إذا كانت الروبوتات ستحل محل البشر في مختلف الوظائف، جاء ردها مقلقًا، إذ قالت بطريقة غريبة: "ذلك يعتمد على مدى براعتك في عملك، على ما أعتقد". فيما فضلت الروبوت عدم الإجابة بشكل واضح عندما تم سؤالها عمّا إذا كانت الروبوتات ستسيطر على العالم مستقبلاً.
وبالرغم من قدرات Ameca الكبيرة على المحادثة وتقديم إجابات بسيطة مع تعبيرات وجه بشرية بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الشركة المطورة ما تزال تواجه تحديات كبيرة في تمكين الروبوت من المشي. وتعمل الشركة حاليًا على تصميم نسخة كاملة من الروبوت بجسم بشري كامل ليكون أكثر واقعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرفض ليس نهاية الطريق.. كيف تكون كلمة «لا» مفتاح حياتك الجديدة؟
الرفض ليس نهاية الطريق.. كيف تكون كلمة «لا» مفتاح حياتك الجديدة؟

زهرة الخليج

timeمنذ 21 دقائق

  • زهرة الخليج

الرفض ليس نهاية الطريق.. كيف تكون كلمة «لا» مفتاح حياتك الجديدة؟

#تنمية ذاتية لا يتقبل الجميع أن يُقال لهم «لا»، فطالما تسبب رفض إنسان بتوقف مسيرته ونجاحه وعيشه حالة من الإحباط تؤدي إلى تراجعه على الأصعدة كافة. كلمة «لا» ثقيلة على النفس ولا تروق للجميع، ولا يقدر على التعامل معها مختلف البشر، بل إنها قد تسبب موجات من الحزن والاكتئاب للملايين، فلها وقع ثقيل جداً على الأذن والنفس بآن واحد. كلنا يعرف أن «لا» واحدة قد تفوق بتأثيرها السلبي 100 كلمة «نعم»، لكن دعونا نتوقف هنا، فماذا لو جعلنا من الـ «لا» طريقاً لتوضيح الأهداف، كشف الإصرار، وتأكيد قيمة ما نسعى إليه. الرفض ليس نهاية الطريق.. كيف تكون كلمة «لا» مفتاح حياتك الجديدة؟ لا نجاح بغير جهد لا تحتاج هذه القاعدة الثابتة في الحياة لتفسير كبير، فلا يمكن الحصول على شيء بدون جهد، وكل طريق مليئ بالمصاعب والعثرات، فقط من يتجاوزها هو القادر على إكمال سيره فيها والوصول إلى نهايتها، لأن الحياة بكل بساطة لا تأخذنا بطريق مستقيم خالٍ من العقبات حتى نصل إلى النجاح. ومن هذا المنطلق عليكِ دائماً ألا نخاف كلمة «لا»، رغم ثقلها على النفس وصعوبة قبولها كون أغلبنا يعتقد أنها تأتي رفضاً لذاته ونفسه وقيمته، بل لمستقبله أيضاً ويعتقد أنها قرار نهائي، وحكم غير قابل للاستئناف لكن الحقيقة تقول غير ذلك تماماً فكلمة «لا» ماهي إلا جزء من الحساب، وخطوة في الطريق لا نهايته. الشخص الناجح هو القادر على الوصول لهدفه القابع في نهاية الطريق المليئة بسلسلة متتالية وطويلة من الـ «الا» فقد يرفض الإنسان مرة ومرتين وعشرة وأكثر، لكنه لا يتوقف ويبقى ساعياً وراء هدفه. «لا» هو الخيار الأكثر أماناً بالنسبة لهم - خيار آمن علينا أن ندرك جيداً أن معظم الناس يقولون «لا» ليس لأنهم لا يردوننا ويرفضون وجودنا ولكنها كلمة آمنة لهم وتزيل تخوفهم من المقابل بشكل قاطع، لذا فإن «لا» على الأغلب لا تتعلق بنا بل بمسافة الأمان للطرف الآخر. لأن الرفض يبقي الأمور كما هي، بينما القبول قد يقلب الحال رأساً على عقب سواء كان ذلك إيجاباً أم سلباً والإنسان بطبيعته يخشى التغيير والمخاطرة فيلجأ دائماً لرفض كل ما هو جديد وتكون كلمة «لا» كافية لإبقائه على حاله دون أي التزام جديد. إن معرفة هذه القاعدة تمنحك راحة أكثر، وتجعلك تعلمين أن الرفض ليس لك وإنما هو رفض للتغيير والالتزام، رفض لما هو جديد، رفض غالباً من دون أسباب ولا منطق. - «لا» فرصة جديدة لكي يكون الرفض بمثابة فرصة جديدة لنا، ويكون جزءاً من الطريق لا نهايته، بإمكاننا تغير مفاهيمنا وصياغة طلبنا بأسلوب آخر. وعلى سبيل المثال يمكننا أن نختار بعض العبارات المناسبة التي لا تجعل من لا نهاية حتمية لطريقنا مثل: «هل الوقت مناسب للحديث؟». عبارات كهذه وطريقة مماثلة تجعل من كلمة «لا» حتماً طريقاً للتفاوض، وتسمح لنا أن نتقبلها بكل سرور، ويعطينا فرصة لمناقشة أخرى لتكون هذه الكلمة الصعبة، بمثابة حجر في الطريق يمكن تجاوزه لا أكثر. الرفض ليس نهاية الطريق.. كيف تكون كلمة «لا» مفتاح حياتك الجديدة؟ كيف نتقبل «لا» بداخلنا؟ حتى نستطيع تقبل هذه الكلمة الثقيلة وتجاوزها علينا أن نجعل منها مرآة لأهدافنا، فنقف عندها ونعيد التفكير من جديد، هل يستحق هدفنا أن نكمل لأجله، وهل ما زلنا نؤمن به حقاً، علينا إعادة رؤية الأمور بوضوح أكبر، والتأكد بأن الشغف ما زال موجوداً. لنفكر مرة ثانية، هل بذلنا جهداً كافياً للحصول على «نعم»، هل كان الجهد المبذول يساوي قيمة الطموح الذي نسعى إليه؟ لا بأس علينا بذل المزيد حتى نصل للقبول الذي يغير حياتنا بشكل كامل وينسينا تماماً تلك المشاق والصعاب ومرات الرفض. «لا» هي جرس إنذار داخلي بأنه حان وقت تغيير الطرق، والديناميكيات، علينا اليوم ابتكار طرق جديدة، إزالة العثرات، تقوية نقاط الضعف، البدء من جديد. الإيمان بعدم التوقف ضرورة ملحة، سواء حصلت على «لا» واحدة او ألف «لا»، علينا إكمال المسير والصمود حتى النهاية، فربما أنت على بعد خطوة واحدة من تحقيق الهدف المنشود، فلا تضيعي الفرصة. ينصح خبراء التنمية الذاتية والمدربون بعد مرات الـ «لا» التي نحصل عليها حتى نصل لـ «نعم»، ويشيرون إلى أن الحياة عبارة عن ماراثون جري مليء بالمحطات التي علينا تجاوزها لكن لا فرحة تضاهي فرحة الوصول إلى خط النهاية، ولن يستطيع الوصول إليه سوى الجادون الحقيقيون المؤمنون بأنفسهم.

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور
المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

المردة

timeمنذ 21 دقائق

  • المردة

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

بما أنّ زماننا يسوده اختلال الموازين، وتخبّط كل المعادلات، وبما أنّ عيون وأيدي وأرواح المقاومين جابهت وانتصرت على المخارز والصواريخ والبيجرات، وفي ظل انتظار الرد اللبناني الرسمي على رسالة الموفد الأميركي توم بارّاك لسحب السلاح، والهيمنة على البلد، جاءت ردود المقاومة واضحة وجليّة، مُعربة عن الاستعداد للحوار ضمن استراتيجية وطنية شاملة، ترعى وضعية السلاح في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية نتيجة اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. من هذا المنطلق، وفيما تواصل «حكومة الكيان الصهيوني» اعتداءاتها اليومية وسلاسل اغتيالات خيرة الشباب من المقاومين أو من المواطنين الأبرياء، ولا يمكن تحديد أي هجوم هو آخرها، لأنّه خلال كتابة هذه السطور قد تتغيّر مُعطيات وتقع اعتداءات، تشدّد مصادر مطّلعة على أنّ «هذه الاعتداءات تشكّل أحد بنود مُخطّط إقليمي أميركي – إسرائيلي اللهيمنة على المنطقة وتنفيذ مشاريع مثل: صفقة القرن والاتفاق الإبراهيمي». فشل الهيمنة على محور المقاومة لكن رغم محاولات الضغط السياسي والعسكري، لم تتمكّن «الدول الهجينة» ولا «إدارة البيت الأبيض» من كسر محور المقاومة، لا في لبنان ولا في غزة ولا في إيران أو اليمن، بل لا يزال «محور المقاومة» مُتماسكاً، وقادراًُ على إفشال كل المخططات الإقليمية التي تهدف إلى فرض واقع جديد. وفي هذا الإطار لفتت المصادر إلى موقف «بيئة المقاومة» من الضغوط على الداخل اللبناني، إذ فيما يؤكد «حزب الله» التزامه بالقوانين الدولية والتفاهم مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على استراتيجية وطنية تبحث ملف السلاح ضمن رؤية شاملة، فإنّ الكثير من التباينات الداخلية في لبنان تبرز حول التعاطي مع ملف السلاح، لا سيما من قبل «اليمين المسيحي». التفاهمات الداخلية رسالة بوجه الاعتداءات من هناك، حملت خطابات الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم سلسلة من الرسائل إلى الداخلي اللبناني، رسمياً، سياسياً، حزبياً أو شعبياً، حيث دعا القوى السياسية اللبنانية إلى احترام التفاهمات الوطنية وعدم إطلاق مواقف تخدم أهداف إسرائيل. وفيما شدّد على أنّ صبر «المقاومة وأهلها» له حدود، وأنّ الاستقرار لن يستمر، طالما أن الاحتلال يتمادى في عدوانه، لفت إلى أنّ المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام اعتداءات جيش العدو، ولو كان الأمر يلقى معارضة من القوى السياسية اللبنانية، على حد تعبير المصادر. وشدّدت المصادر على أنّ «رفض حزب الله قاطع لتسليم السلاح»، معتبرة أنّه لا يمكن أن يكون التفريط بالسلاح إلّا شرطاً أساسياًَ لحماية البلد، وليس نوعاً من أنواع التسوية، فلبنان لن يكون ساحة خضوع أبداً، بل جزء من محور صامد في وجه المشاريع الإسرائيلية – الأميركية، التي تستعدّ لمقاومة لها دوماً. غياب الجديّة الدولية وعزت المصادر هذا الموقف المقاوم إلى ضعف وخضوع المجتمع الدولي، وخاصة الغربي، للإرادة الصهيونية، ما جعله عاجزاً عن الضغط على إسرائيل، التي تُمعن في انتهاك القرارات الدولية، فيما تقف «المحكمة الجنائية الدولية» فاقدة للقدرة عن محاسبة إسرائيل بسبب الهيمنة الأميركية، خاصة في ظل تصريحات بنيامين نتنياهو التصاعدية، وأبرزها تمزيقه لوثائق الأمم المتحدة، وسحب قضاة المحكمة الجنائية، تؤكد غياب العدالة الدولية. يُضاف إلى ذلك أنّ العدو الإسرائيلي هدفه إحياء مشروع دولة إسرائيل الكبرى، بما تعنيه بسقوط لمشروع «حل الدولتين» والاستمرار في بناء المستوطنات وتهجير الفلسطينيين، وأكبر دليل على ذلك ما تعيشه غزة، والضفة الغربية، مروراً بجنوب لبنان وحتى اليمن، فهو انعكاس بمشروع إبادة جماعية وهيمنة شاملة، لذلك من المستحيل التوصل إلى علاقات مع إسرائيل طالما تستمر بالعدوان والاحتلال. شروط المقاومة لأي تسوية ولكن، رغم كل ما سبق تترك المقاومة الباب موارباً – وفقاً للمصادر – حيث تعرب عن الاستعداد لمناقشة ملف حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، ضمن استراتيجية وطنية، لكن بشروط أساسية: – انسحاب كامل للاحتلال من كافة الأراضي اللبنانية. – توفير الدعم الدولي لإعادة الإعمار دون تهديد بين الحين والآخر بالتدمير أو وقف الدعم. – بناء قوّة رادعة تمكّن الجيش اللبناني من التصدّي لأي عدوان. – التزام العدو بتنفيذ شروط القرار الدولي 1701، الذي حتى تاريخه لم ينفذ منه أيا بند!! أمام كل هذه المعطيات، هل يلتزم العدو ومن خلفه سانده وداعمه دونالد ترامب، أم تستمر المناوشات التي قد تتسبب عاجلاً أم آجلاً، بفرط سبحة صبر المقاومة والعودة إلى ميادين الشرف والقتال؟!

مشاهد مرعبة.. أسد يقفز فوق جدار ويهاجم امرأة وطفلين في...
مشاهد مرعبة.. أسد يقفز فوق جدار ويهاجم امرأة وطفلين في...

الوكيل

timeمنذ 21 دقائق

  • الوكيل

مشاهد مرعبة.. أسد يقفز فوق جدار ويهاجم امرأة وطفلين في...

الوكيل الإخباري- شهدت مدينة لاهور الباكستانية حادثًا مروعًا بعدما هاجم أسد تمت تربيته كحيوان أليف امرأة وطفلين في شارع مكتظ. وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة الأسد، البالغ من العمر 11 شهراً، وهو يقفز فوق جدار منزله وينقض على امرأة كانت تحمل مشترياتها، قبل أن يهاجم طفلين (5 و7 سنوات)، مسببًا لهما خدوشًا في الوجه والذراعين. اضافة اعلان وذكرت الشرطة أن أصحاب الأسد "استمتعوا بمشهد الهجوم" بدلًا من التدخل، وتم لاحقًا اعتقال ثلاثة رجال، بينما نُقل الضحايا إلى المستشفى، دون أن تُصنّف حالاتهم بالخطرة. الأسد صودر ونُقل إلى حديقة للحياة البرية، حيث وُصف بأنه بصحة جيدة. ويُعد اقتناء الحيوانات البرية رمزًا للسلطة في إقليم البنجاب، لكن تكرار الحوادث، بينها فرار أسد بالغ في ديسمبر 2024، دفع الحكومة لتشريع قوانين جديدة تحظر تربية القطط الكبيرة في المناطق السكنية، وتلزم بالحصول على تراخيص وشروط صارمة. #pakistan #Lion #justin 🚨🇵🇰Lion escapes in Pakistan's Lahore, attacks woman and children #PakistanArmy July 4, 2025 روسيا اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store