
هجوم لمستعمرين في الضفة الغربية يسفر عن استشهاد وجرح 10 فلسطينيين
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الأربعاء، أن 3 فلسطينيين "استشهدوا وأصيب 7 آخرون في عدوان مستوطنين على فلسطينيين شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة".
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 7 آخرون بالرصاص الحي، خلال هجوم لمستعمرين على بلدة كفر مالك شرق رام الله."
وأضافت الوكالة أن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني قالت إن "طواقمها تعاملت مع 5 مصابين من بلدة كفر مالك شرق رام الله، عقب إصابتهم برصاص المستعمرين، واصفة جروحهم بالخطيرة".
ونقلت الوكالة عن مصادر "محلية" قولهم إن "عشرات المستعمرين هاجموا بلدة كفر مالك، وأحرقوا مركبات ومنازل (لفلسطينيين) في البلدة، وسط محاولات من مواطني البلدة والقرى المجاورة التصدي لهم".
وأضافت أن قوات الاحتلال أمنت الحماية للمستعمرين وأطلقت الرصاص الحي صوب المواطنين، ومنعت سيارات الإسعاف من الوصول للمصابين ونقلهم.
المصدر: وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 42 دقائق
- البوابة
قضية تهز غزة: أقراص مخدرة خطيرة داخل المساعدات الأمريكية-الإسرائيلية
أثار العثور على أقراص مخدّرة شديدة الخطورة داخل أكياس طحين وصلت إلى مواطنين في قطاع غزة موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بفتح تحقيق فوري ومحاسبة الجهات المسؤولة عن المساعدات. وتعود الحادثة إلى اكتشاف أقراص مخدّرة من نوع "أوكسيكودون" (Oxycodone 80mg) داخل أكياس طحين وُزّعت على المواطنين من مراكز مساعدات تديرها الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الحادثة في بيان رسمي، واصفًا ما حدث بأنه "جريمة بشعة تستهدف صحة المدنيين والنسيج المجتمعي الفلسطيني". وأوضح المكتب الإعلامي توثيق 4 إفادات من مواطنين عثروا على أقراص الأوكسيكودون داخل أكياس الطحين، حيث كانت الأقراص مخفية في رقائق قصدير محكمة، ما يُشير إلى محاولة مدروسة لتهريب هذه المواد داخل المساعدات الغذائية. ودعا المكتب المواطنين إلى توخي الحذر عند استلام المواد الغذائية، خصوصًا القادمة من مراكز "المساعدات الأميركية الإسرائيلية"، مطالبًا بالتفتيش الدقيق والإبلاغ الفوري عن أي مواد مشبوهة أو غير مألوفة. وبحسب ما تداوله ناشطون وخبراء على منصات التواصل، فإن العقار المكتشف يُعد من أقوى أنواع المسكنات الأفيونية، ويُستخدم فقط في الحالات الطبية الحرجة مثل السرطان أو الآلام المزمنة الشديدة، وتحت إشراف طبي صارم. ويُعد تركيز 80 مليغرام عالي الخطورة وقد يؤدي إلى الوفاة إذا استُخدم دون إشراف طبي أو من قبل أشخاص غير معتادين على الأدوية الأفيونية. وأعرب ناشطون عن خشيتهم من أن يكون الأمر جزءًا من محاولة متعمدة للإضرار بالمجتمع الفلسطيني، خاصة في ظل الأزمة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة، مؤكدين أن هذه الواقعة "تزيد من الشكوك حول نوايا الجهات المانحة التي ترتبط بالاحتلال الإسرائيلي".


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
وفاة طالب ثانوي إثر حادث سقوط في عمان .. ومدرسته تنعاه
08:24 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- توفي شاب يبلغ من العمر 17 عاماً ، مساء السبت، إثر سقوطه من أعلى سطح منزل ذويه في منطقة طبربور. اضافة اعلان وحضرت الأجهزة الأمنية إلى الموقع فور تلقي البلاغ، وجرى نقل الجثة إلى مركز الطب الشرعي لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد سبب الوفاة. هذا ونعت إدارة مدرسة نور القبس النموذجية ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب يعتصرها الألم، الطالب حسن شلش (الصف الأول الثانوي) عبر بيان رسمي صادر عن المدرسة. وعبّرت الهيئة الإدارية والتعليمية وكافة العاملين فيها عن بالغ حزنهم لرحيل أحد طلابها، مشيرة إلى أن الفقيد كان من "زهرات المدرسة" الذين تركوا أثرًا طيبًا في محيطهم. ودعت المدرسة الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم ذويه وأحبته الصبر والسلوان، سائلة المولى أن يحفظ أبناءها الطلبة ويجنبهم كل مكروه.


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
من هو إبن العذراء؟..
جفرا نيوز - اللواء الركن خالد هجهوج المجالي، قائد اللواء المدرع 40 "لواء الله" يتناول وجبة طعام، مع جنود الجيش الأردني، على الجبهة السورية، خلال مشاركته في حرب رمضان "الجولان" عام 1973 دفاعا عن الثرى العربي السوري، وبهذا الخصوص يقول كبير المذيعين ابراهيم شاه زاده: "كنت هناك في الجولان وكان خالد هجوج يرفض ان ينام على سرير إذ كان يفترش الأرض تحت دبابة".. ويذكر ان اللواء الركن المجالي أطلقت عليه عدة ألقاب نظرا لبطولاته، فقد شرفه المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال بلقب "ثعلب الدروع"، وإستحق لقب "إبن العذراء" من قبل الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين، حينما قاتل هجهوج الى جانب الجيش العراقي ضد الجيش الإيراني، وهو من أبرز مخططي عمليات معركة الفاو وتحريرها، وشارك في جميع حروب الدفاع عن شرف الأمة ورسالتها الخالدة فوق الثرى الفلسطيني الطهور، وقد توفي عام 2007 رحمه الله.