logo
الشيخ خلف سالم النعيمات في ذمة الله

الشيخ خلف سالم النعيمات في ذمة الله

سرايا الإخباريةمنذ يوم واحد
سرايا - تنعى قبيلة النعيمات في المملكة الاردنية الهاشمية عامة بمزيداً من الحزن والاسى بعيون دامعة وقلوب حزينة الشيخ خلف سالم النعيمات "ابوعماد"والد كل من عماد النعيمات ،وسالم النعيمات ،والسيد حيدر النعيمات "ابومهدي "،ومحمد النعيمات وعصام النعيمات ،وموس النعيمات ،وعامر النعيمات ،وعمر النعيمات ،رحل الشيخ خلف النعيمات صاحب الدين والسيرة العطرة والسمعة الطيبة،والاخلاق العالية الذي حياته في اعمال البري والتقوى والاصلاح ذات البين ،الذي انتقل الى رحمته تعالى فجر الاحد وشيع حثمانه الطاهريوم الاحد في بلدة ذات راس قرى النعيمات بالكرك،تقبل التعازي في القاعه الهاشمية بذات راس ،رحم الله فقيد قبيلة النعيمات الشيخ خلف سالم النعيمات "ابوعماد"التي ترك اثرا كبيرا في نفوس محبيه ،روح وريحان الى جنات الخلود ،رحمك الله واسكنك فسيح جنانه ،نسأل الله العلي القدير ان يتقبلك من الصالحين ،وينزل شأبيب المغفرة على روحك الطاهرة ،انا لله وانا اليه راجعون .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة
م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة

أخبارنا : إن قوة الإرادة والتصميم هما الصفات التي يجب على شبابنا أن يتمسكوا بهما، لأنهما من أهم صفات الحياة، وأغلبنا لا يمتلك تلك الصفات، رغم أنها متطلبات أساسية لتحقيق النجاح في الحياة، رغم كل المصاعب والأزمات والمعوقات. وقوة الإرادة تعتبر العامل الذي يغيّر قواعد اللعبة، كما أن الثقة مهمة جداً للنجاح في الحياة، لأن هذه الثقة تأتي وتنبع من إرادتك وعزمك، فالإرادة تغلب المستحيل في الحياة. لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها عندما يكون هناك عزم وتصميم، رغم أن البعض يفشل بسبب أن تصميمنا لم يكن قوياً، ولم يكن مدروساً بالقدر الكافي، والعزم يمكننا أن نسير إلى الأمام بلا خوف حتى نحقق هدفنا، لأن الحياة ليست بتلك السهولة أبداً، حيث يسقط الكثير منا عندما تواجهنا عقبات وصعوبات، ولكن بالإصرار نستطيع التغلب. لذلك كي ننجح علينا أن نضع أهدافاً محددة لأنفسنا تتناسب مع قدراتنا وإمكانياتنا، ولا داعي للاندفاع بشكل زائد، وعلينا أن لا نشعر بالإحباط في مرحلة ما، ولا نستسلم عند أي عقبة تصادفنا. والنجاح في الحياة هو عملية انتقاء وإقصاء، أو اختيار بين المستحق والفاقد، وبالتالي ما لم نستلهم الإصرار كهدف عظيم لجعل حياتنا مهمة، فمن الصعب أن نجد أي شخص في العالم صنع لنفسه مكاناً دون أن يكافح باستمرار للوصول إليه. وقوة الإرادة والعزيمة لا يمكن أن تكون مؤقتة، بل يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من روحانيتك، وأن نحافظ على دوافعك، فالطموح هو قائد كل الإنجازات العظيمة، والثقة بالله ثم بالنفس من المقومات الرئيسية لاستثمار الإنسان أفضل ما لديه من طاقات وإمكانات. فكل إنسان لديه طاقة كامنة، وإرادة، وعزيمة، تحتاج لمن يحرّكها. قال تعالى: «وفي أنفسكم أفلا تبصرون»، وللنجاح ثمن يجب دفعه، وعلى شبابنا أن لا يصيبهم الإحباط أو الفتور مهما كانت أنواع المحيطات الاقتصادية أو الاجتماعية أو شتى أنواع الأزمات، لأن المتغيرات الإيجابية لا بد وأن تأتي دون أي حسبان. ولقد قال ابن الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: (النفس فيها قوتان قوة الإقدام، وقوة الإحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الإقدام مصروفة إلى ما ينفعه، وقوة الإحجام إمساكاً عما يضرّه ) ، فعلى شبابنا أن لا يشعروا باليأس أو الإحباط ليسيروا باتجاه مغلوط يؤدي بهم إلى الانحراف، فهناك من يريد أن يستغل قوتك وإرادتك في أشياء لن تؤدي إلى نجاحك يوماً، حتى وإن كانت تحقق لك دخلاً مادياً، بل ستؤدي بك إلى التهلكة. وعليك صحبة الأخيار الناجحين، ذوي العزيمة والإرادة القوية، وعزيمتك ليحققوا ما يريدون. فكثيراً ما نسمع أن الإنسان محكوم بظروفه، سواء كانت جهلاً أو فقراً، ليكون بالتالي ضحية لتلك الظروف. لكن القوة والإرادة والعزم والتصميم تكمن بداخل الإنسان، لأنها هي التي تمتلك تغيير الأوضاع من الأسوأ إلى الأفضل. فعلى شبابنا أن لا يكونوا أسيرين للظروف مهما كانت، فلكل ظرف أسبابه، وحتى لا تكون سبباً للفشل، بل في كثير من الأحيان تكون حافزاً للتغيير نحو تحقيق النجاح لتغيير واقع تلك الظروف، لأن العنصر الرئيسي هو الإرادة، والقوة، والعزم على تحقيق النجاح. ففي أعماقنا دائماً طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها إلى المستقبل، فلسنا غرفاً مغلقة مظلمة تحتوي على الظروف وتعكس مؤثرات تلك الظروف فقط، فالإرادة هي قوة التغيير نحو مستقبل زاهر.

القوة والإرادة
القوة والإرادة

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

القوة والإرادة

إن قوة الإرادة والتصميم هما الصفات التي يجب على شبابنا أن يتمسكوا بهما، لأنهما من أهم صفات الحياة، وأغلبنا لا يمتلك تلك الصفات، رغم أنها متطلبات أساسية لتحقيق النجاح في الحياة، رغم كل المصاعب والأزمات والمعوقات. وقوة الإرادة تعتبر العامل الذي يغيّر قواعد اللعبة، كما أن الثقة مهمة جداً للنجاح في الحياة، لأن هذه الثقة تأتي وتنبع من إرادتك وعزمك، فالإرادة تغلب المستحيل في الحياة.لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها عندما يكون هناك عزم وتصميم، رغم أن البعض يفشل بسبب أن تصميمنا لم يكن قوياً، ولم يكن مدروساً بالقدر الكافي، والعزم يمكننا أن نسير إلى الأمام بلا خوف حتى نحقق هدفنا، لأن الحياة ليست بتلك السهولة أبداً، حيث يسقط الكثير منا عندما تواجهنا عقبات وصعوبات، ولكن بالإصرار نستطيع التغلب.لذلك كي ننجح علينا أن نضع أهدافاً محددة لأنفسنا تتناسب مع قدراتنا وإمكانياتنا، ولا داعي للاندفاع بشكل زائد، وعلينا أن لا نشعر بالإحباط في مرحلة ما، ولا نستسلم عند أي عقبة تصادفنا.والنجاح في الحياة هو عملية انتقاء وإقصاء، أو اختيار بين المستحق والفاقد، وبالتالي ما لم نستلهم الإصرار كهدف عظيم لجعل حياتنا مهمة، فمن الصعب أن نجد أي شخص في العالم صنع لنفسه مكاناً دون أن يكافح باستمرار للوصول إليه.وقوة الإرادة والعزيمة لا يمكن أن تكون مؤقتة، بل يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من روحانيتك، وأن نحافظ على دوافعك، فالطموح هو قائد كل الإنجازات العظيمة، والثقة بالله ثم بالنفس من المقومات الرئيسية لاستثمار الإنسان أفضل ما لديه من طاقات وإمكانات.فكل إنسان لديه طاقة كامنة، وإرادة، وعزيمة، تحتاج لمن يحرّكها. قال تعالى: «وفي أنفسكم أفلا تبصرون»، وللنجاح ثمن يجب دفعه، وعلى شبابنا أن لا يصيبهم الإحباط أو الفتور مهما كانت أنواع المحيطات الاقتصادية أو الاجتماعية أو شتى أنواع الأزمات، لأن المتغيرات الإيجابية لا بد وأن تأتي دون أي حسبان.ولقد قال ابن الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: (النفس فيها قوتان قوة الإقدام، وقوة الإحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الإقدام مصروفة إلى ما ينفعه، وقوة الإحجام إمساكاً عما يضرّه ) ، فعلى شبابنا أن لا يشعروا باليأس أو الإحباط ليسيروا باتجاه مغلوط يؤدي بهم إلى الانحراف، فهناك من يريد أن يستغل قوتك وإرادتك في أشياء لن تؤدي إلى نجاحك يوماً، حتى وإن كانت تحقق لك دخلاً مادياً، بل ستؤدي بك إلى التهلكة.وعليك صحبة الأخيار الناجحين، ذوي العزيمة والإرادة القوية، وعزيمتك ليحققوا ما يريدون. فكثيراً ما نسمع أن الإنسان محكوم بظروفه، سواء كانت جهلاً أو فقراً، ليكون بالتالي ضحية لتلك الظروف.لكن القوة والإرادة والعزم والتصميم تكمن بداخل الإنسان، لأنها هي التي تمتلك تغيير الأوضاع من الأسوأ إلى الأفضل. فعلى شبابنا أن لا يكونوا أسيرين للظروف مهما كانت، فلكل ظرف أسبابه، وحتى لا تكون سبباً للفشل، بل في كثير من الأحيان تكون حافزاً للتغيير نحو تحقيق النجاح لتغيير واقع تلك الظروف، لأن العنصر الرئيسي هو الإرادة، والقوة، والعزم على تحقيق النجاح.ففي أعماقنا دائماً طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها إلى المستقبل، فلسنا غرفاً مغلقة مظلمة تحتوي على الظروف وتعكس مؤثرات تلك الظروف فقط، فالإرادة هي قوة التغيير نحو مستقبل زاهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store