
احذر قبل العيد: تناول الكبدة بهذه الطريقة قد يسبب الفشل الكلوي والموت المفاجئ
في كل عيد أو مناسبة، تتصدر الكبدة الموائد كوجبة "غنية ومغذية"، لكن ما لا يعرفه كثيرون أن هذه القطعة الصغيرة قد تكون أخطر مما تتخيل — وقد تقودك مباشرة إلى التسمم أو حتى الموت المفاجئ.
السالمونيلا
الإشريكية القولونية (E. coli)
الليستيريا
تخيّل أن وجبتك قد تتحول إلى كارثة صحية تظهر على شكل قيء حاد، إسهال، مغص، وارتفاع حرارة مفاجئ — لكن الأسوأ من ذلك هو أن الحالة قد تتطور، وفي بعض الحالات النادرة، تصل إلى الوفاة الفعلية بسبب محتواها العالي من النحاس السام.
وليس هذا فحسب...
الإفراط في أكل الكبدة قد يدمر جسدك بصمت
تسمم بفيتامين A
تلف الكبد والدماغ
اضطراب في الرؤية وتغيرات جلدية غريبة
آلام عظام حادة
ضغط على الدماغ وفقدان خلايا الدم
فشل كلوي وقلبي مفاجئ
ما يُصنّف كطعام "مفيد" قد ينقلب إلى خطر قاتل إذا أُسيء استخدامه، خصوصًا عندما يتم تناوله نيئًا أو بكميات مفرطة.
تنبيه عاجل لكل ربات البيوت وعشاق الكبدة:
لا تغسلي الكبدة بالماء قبل الطهي: البكتيريا تنتشر أكثر بهذه الطريقة
لا تأكليها نيئة أو نصف مطهوة
راقبي الكمية: مرة أسبوعيًا تكفي.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
هل تأكل البطيخ دون غسل قشرته الخارجية؟: إليك ما قد يحدث لصحتك
حذّر تقرير طبي حديث نشره موقع "Verywell Health" من عادة يومية يغفل عنها كثيرون عند تناول البطيخ، وقد تكون سببًا مباشراً في الإصابة بالتسمم الغذائي. وأوضح التقرير أن تقطيع البطيخ دون غسل قشرته الخارجية يمكّن السكين من نقل البكتيريا والجراثيم من السطح إلى داخل اللبّ، مما يجعل الثمرة بيئة مثالية لنمو ميكروبات خطيرة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، خاصة إذا تُركت مقطعة دون تبريد كافٍ. وأشار الخبراء إلى أن القشرة الخارجية للبطيخ قد تكون ملوثة منذ وجودها في الحقول، أو أثناء عمليات النقل والعرض في الأسواق، وحتى أثناء تخزينها في المطبخ، حيث يمكن أن تعلق بها الأوساخ وفضلات الحيوانات والمياه غير النظيفة. ولتفادي هذا الخطر الصحي، شدد المختصون على ضرورة غسل البطيخ جيداً بالماء قبل التقطيع، لضمان عدم انتقال أي ملوثات إلى داخل الثمرة، وتخزين القطع المتبقية في الثلاجة بشكل فوري. المصدر مساحة نت ـ أمل علي


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
وداعًا لآلام الجيوب الأنفية: 5 علاجات منزلية مذهلة تخلصك من الاحتقان في دقائق
مع ارتفاع درجات الحرارة، يعاني الكثيرون من التهاب الجيوب الأنفية المزعج، الذي يصاحبه صداع واحتقان وصعوبة في التنفس. لكن لا داعي للأدوية الكيميائية بعد اليوم. إليك أحدث الطرق الطبيعية الفعّالة لعلاج الجيوب الأنفية في المنزل باستخدام مكونات بسيطة: بخار النعناع والأوكالبتوس: فتح الأنف في 10 دقائق: طريقة التحضير: اغلي الماء في وعاء، ثم أضف إليه بضع قطرات من زيت النعناع أو الأوكالبتوس. غطِّ رأسك بمنشفة واستنشق البخار لمدة 10 دقائق. الفائدة: يذيب المخاط العالق ويُزيل الاحتقان فورًا. يُهدئ التهابات الجيوب الأنفية ويُحسِّن التنفس. الغسول الملحي: تنظيف عميق للأنف من البكتيريا: طريقة التحضير: اخلط ملعقة صغيرة ملح + نصف ملعقة بيكربونات الصوديوم + كوب ماء دافئ معقم. استخدم سرنجة أو وعاء نيتي بوت لرش المحلول في الأنف بلطف. الفائدة: يُزيل المخاط والبكتيريا المتراكمة. يُقلل التهيج والالتهاب بشكل فوري. خليط العسل والزنجبيل: مضاد حيوي طبيعي: طريقة الاستخدام: اخلط ملعقة زنجبيل طازج مبشور + ملعقة عسل نحل. تناوله مرتين يوميًا. الفائدة: العسل يقضي على البكتيريا والزنجبيل يُخفف الالتهاب. يقوي المناعة ويُسرع الشفاء. خل التفاح: ينهي الاحتقان من أول جرعة: طريقة التحضير: امزج ملعقة خل تفاح + كوب ماء دافئ + ملعقة عسل. اشربه مرة إلى مرتين يوميًا. الفائدة: يُخفف احتقان الأنف ويُحارب العدوى. يُنظف الجيوب الأنفية بشكل طبيعي. الكمادات الدافئة: مسكن سحري للصداع: طريقة الاستخدام: ضع منشفة مبللة بماء دافئ على جبهتك أو جانبي الأنف لمدة 10 دقائق. كررها 3 مرات يوميًا. الفائدة: يُخفف الألم والضغط حول العينين والجبهة. يُحسن تدفق الدورة الدموية ويُسرع الشفاء. متى يجب زيارة الطبيب؟: إذا استمرت الأعراض أكثر من 10 أيام. إذا ظهرت حمى شديدة أو إفرازات أنفية صفراء/خضراء. تجنب الدخان والعطور القوية لأنها تزيد الالتهاب. نصيحة أخيرة: جرب هذه الوصفات الطبيعية واستمتع براحة فورية دون الحاجة إلى أدوية! شارك المقال مع من يعانون من الجيوب الأنفية لتعم الفائدة.ِ المصدر مساحة نت ـ أمل علي


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
فكر مرتين قبل إدخال الهاتف معك إلى الحمام.. قنبلة صحية موقوتة
قد تبدو عادة تصفّح الهاتف في دورة المياه أمرًا بسيطًا، أو حتى مسلّيًا... لكن ما لا يعرفه كثيرون أن هذه العادة اليومية قد تكون أخطر مما تتخيل، وتنقل إلى جسدك كميات هائلة من البكتيريا، بعضها قد يسبب أمراضًا خطيرة تهدد حياتك. الدكتورة بريمروز فريستون، أستاذة علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر البريطانية، أطلقت تحذيرًا صريحًا: "الهاتف المحمول الذي تحمله إلى دورة المياه قد يكون مغطى ببقايا فضلات بشرية، وبكتيريا ممرِضة لا تزول بسهولة، حتى مع غسل اليدين." سحب السيفون؟ إطلاق بكتيريا في الهواء: عند سحب السيفون، تنطلق في الهواء "سحابة غير مرئية" من قطرات ملوثة بالبراز والبكتيريا. ووفقًا لدراسة من جامعة كولورادو بولدر، يمكن لهذه القطرات أن تنتشر لمسافة تصل إلى 1.5 متر خلال ثوانٍ — حتى مع إغلاق غطاء المرحاض. وهذا يعني أن هاتفك الموضوع على أي سطح في الحمام معرض لالتقاط تلك الجزيئات، والتي تلتصق به وتنتقل لاحقًا إلى يديك، وجهك، وطعامك. أخطر البكتيريا التي قد تعيش على هاتفك: الإشريكية القولونية (E. Coli): تسبب الإسهال وتقلصات حادة في المعدة. والمثير للقلق أن هذه البكتيريا تظل نشطة على الأسطح لعدة ساعات، وقد تعاود الانتقال إلى جسمك حتى لو غسلت يديك بعناية، إذا لم تقم بتعقيم الهاتف نفسه. الهاتف ليس في مأمن على أي سطح في الحمام: وضع الهاتف على أرضية الحمام، حواف المغاسل، خزانات المياه، أو حتى النوافذ، يعرضه لتراكم فضلات دقيقة غير مرئية لا تزيلها المناشف أو المناديل بسهولة. الهاتف في تلك اللحظة يتحول إلى "وسيط ناقل للأمراض" قد لا تفكر فيه. كيف تحمي نفسك؟: لا تدخل الهاتف إلى الحمام أبدًا، حتى للمكالمات المهمة. عقّم هاتفك مرتين أسبوعيًا بمناديل كحولية. اغسل يديك جيدًا قبل وبعد استخدام الهاتف. تجنب استخدام الهاتف أثناء تناول الطعام أو أثناء إعداد الوجبات. وأكدت الدكتورة فريستون: "الحمام مليء بالبكتيريا البرازية: على الصابون، الصنابير، الأبواب، الحصائر... والهواتف! لا تخدع نفسك. إذا دخل الهاتف الحمام، فسيتلوّث." خلاصة صادمة: التهديد لا يأتي فقط من المقاعد أو الأبواب... بل من جهاز نحمله بأيدينا طوال اليوم. الهاتف المحمول، إذا دخل دورة المياه، يتحول إلى قنبلة بكتيرية صامتة. فكر مرتين قبل أن تصحبه معك في المرة القادمة. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد