
اخبار السعودية : رفحاء.. "شفاقة الشيحي" اسمٌ لا يُنسى في ذاكرة الأهالي.. شنبه الكثيف عنوانًا لهيبة رجل الأمن
وعُرف الشيحي – رحمه الله – بجدّيته وحُسن أخلاقه، فكان مثالًا في الانضباط والهيبة، محبوبًا لدى زملائه، ومهابًا لدى من يخالف النظام، وفق ما يؤكده عدد من معاصريه لـ'سبق'.
ويذكر أهالي رفحاء أن حضور 'شفاقة الشيحي' في الميدان كان كفيلاً ببثّ الطمأنينة في نفوس المواطنين، والهيبة في قلوب المتجاوزين، حيث ارتبط اسمه بتطبيق النظام بعدل دون مجاملة.
وكان شنبه الكثيف والمرتب علامة فارقة تميّز ملامحه، وزادت من هيبته، حتى أصبح جزءًا من صورته الرمزية في أذهان الناس، وعنوانًا لهيبة رجل الأمن واحترامه للقانون.
وبرحيله، فقدت رفحاء أحد رجالها المخلصين الذين وهبوا أنفسهم لخدمة أمن المجتمع، وبقي اسمه متداولًا بين الناس كنموذج يُحتذى به في الأمانة والولاء للوطن.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 7 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : رفحاء.. "شفاقة الشيحي" اسمٌ لا يُنسى في ذاكرة الأهالي.. شنبه الكثيف عنوانًا لهيبة رجل الأمن
لا يزال اسم رجل الأمن الراحل 'شفاقة الشيحي' حاضرًا في ذاكرة أهالي محافظة رفحاء، رغم مرور السنوات، بعد أن ترك أثرًا لا يُمحى بسيرته وانضباطه وتفانيه في أداء مهامه خلال عمله في شرطة المحافظة. وعُرف الشيحي – رحمه الله – بجدّيته وحُسن أخلاقه، فكان مثالًا في الانضباط والهيبة، محبوبًا لدى زملائه، ومهابًا لدى من يخالف النظام، وفق ما يؤكده عدد من معاصريه لـ'سبق'. ويذكر أهالي رفحاء أن حضور 'شفاقة الشيحي' في الميدان كان كفيلاً ببثّ الطمأنينة في نفوس المواطنين، والهيبة في قلوب المتجاوزين، حيث ارتبط اسمه بتطبيق النظام بعدل دون مجاملة. وكان شنبه الكثيف والمرتب علامة فارقة تميّز ملامحه، وزادت من هيبته، حتى أصبح جزءًا من صورته الرمزية في أذهان الناس، وعنوانًا لهيبة رجل الأمن واحترامه للقانون. وبرحيله، فقدت رفحاء أحد رجالها المخلصين الذين وهبوا أنفسهم لخدمة أمن المجتمع، وبقي اسمه متداولًا بين الناس كنموذج يُحتذى به في الأمانة والولاء للوطن. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
أكثر من 11 ألف اعتداء على فلسطينيي الضفة خلال النصف الأول من 2025
أظهرت إحصاءات رسمية فلسطينية أن هجمات الجيش والمستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية خلال العام الحالي، بلغ أكثر من 11 ألف اعتداء، في تعزيز لنهج رسمي منذ بدء الحرب في قطاع غزة 2023. وقال رئيس هيئة «مقاومة الجدار والاستيطان» مؤيد شعبان، إن العدد الإجمالي للاعتداءات التي نفذتها دولة الاحتلال في النصف الأول من عام 2025 بلغ 11280 اعتداءً، نفذتها أجهزة إسرائيل المختلفة بما فيها ميليشيات المستوطنين. وأضاف شعبان خلال مؤتمر صحافي «أن هذا التصاعد الكبير في شكل الاعتداءات وعددها وطبيعتها يتزامن مع العدوان الذي تشنه دولة الاحتلال على أبناء شعبنا في قطاع غزة وكل أماكن الوجود الفلسطيني». وكان شعبان يستعرض تقرير الهيئة النصفي الذي وثق الاعتداءات التي شهدتها الضفة خلال النصف الأول من العام الحالي. وبحسب التقرير الذي حمل عنوان «اعتداءات دولة الاحتلال على الأراضي الفلسطينية وإجراءات التوسع الاستعماري» فإن هذه الاعتداءات تراوحت بين فرض وقائع على الأرض (الاستيلاء على أراضٍ وتوسعة استعمارية وتهجير قسري)، وإعدامات ميدانية وتخريب أراضٍ وتجريفها، واقتلاع أشجار، والاستيلاء على ممتلكات، وإغلاقات وحواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية. وتركزت الاعتداءات في محافظات: رام الله بـ1975 اعتداءً، تليها الخليل بـ1918، ثم نابلس بـ1784. وجاء التقرير في وقت تشهد فيه الضفة هجمات مستوطنين متتالية بدعم من المستوى السياسي في إسرائيل. وقال مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة «بتسيلم» إن عُنف المستوطنين هو جزءٌ من سياسة حكوميّة، إذ تسمح الجهات الرسميّة للدّولة به، وتُتيح تنفيذه، وتشارك فيه، وذلك كجزء من استراتيجيّة نظام «الأبارتهايد» الإسرائيليّ السّاعي إلى توسيع واستكمال عمليّة الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية. وأكد شعبان أن هجمات المستوطنين بلغت ما مجموعه 2153 اعتداءً، «تسببت في استشهاد 4 مواطنين». وتراوحت هجمات المستوطنين بحسب التقرير «بين الهجوم على القرى الفلسطينية والاعتداء على الآمنين فيها، وإشعال المنازل على رؤوس أصحابها، وإطلاق النار على المواطنين، وإقامة البؤر الاستعمارية، والسيطرة على أراضي المواطنين، والاعتداء على الشوارع والمركبات، وشن هجمات منظمة وخطيرة تميزت بها هذه الاعتداءات في الفترة الأخيرة مثلما حدث في قرى كفر مالك والمغير وبيتا وسنجل وغيرها». وتركزت هذه الاعتداءات في محافظات: رام الله بواقع 491 اعتداءً، والخليل بـ409، ونابلس بـ396. وبحسب الإحصاءات الفلسطينية، نفذ المستوطنون 2400 اعتداء طيلة العام الماضي 2024.


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- صحيفة سبق
رفحاء.. "شفاقة الشيحي" اسمٌ لا يُنسى في ذاكرة الأهالي.. شنبه الكثيف عنوانًا لهيبة رجل الأمن
لا يزال اسم رجل الأمن الراحل 'شفاقة الشيحي' حاضرًا في ذاكرة أهالي محافظة رفحاء، رغم مرور السنوات، بعد أن ترك أثرًا لا يُمحى بسيرته وانضباطه وتفانيه في أداء مهامه خلال عمله في شرطة المحافظة. وعُرف الشيحي – رحمه الله – بجدّيته وحُسن أخلاقه، فكان مثالًا في الانضباط والهيبة، محبوبًا لدى زملائه، ومهابًا لدى من يخالف النظام، وفق ما يؤكده عدد من معاصريه لـ'سبق'. ويذكر أهالي رفحاء أن حضور 'شفاقة الشيحي' في الميدان كان كفيلاً ببثّ الطمأنينة في نفوس المواطنين، والهيبة في قلوب المتجاوزين، حيث ارتبط اسمه بتطبيق النظام بعدل دون مجاملة. وكان شنبه الكثيف والمرتب علامة فارقة تميّز ملامحه، وزادت من هيبته، حتى أصبح جزءًا من صورته الرمزية في أذهان الناس، وعنوانًا لهيبة رجل الأمن واحترامه للقانون. وبرحيله، فقدت رفحاء أحد رجالها المخلصين الذين وهبوا أنفسهم لخدمة أمن المجتمع، وبقي اسمه متداولًا بين الناس كنموذج يُحتذى به في الأمانة والولاء للوطن.