
"بين بيراقبني وبتطاردني".. مفاجآت في 8 ساعات تحقيق مع هدير عبد الرازق وطليقها
واقتادت قوة أمنية البلوجر هدير عبد الرازق إلى النيابة العامة بعيدا عن طليقها الذي تم عرضه في ذات التوقيت للفصل بينهما ومنع اشتباكهما حيث تبادلا الاتهامات فيما بينهما واتهمته هدير بالتعدي عليها بالضرب وسحلها بعدما اقتادها عنوة داخل شقته لمنعها من الذهاب إلى عيد ميلاد صديقها رغم انفصالهما بالطلاق منذ فترة.
وأضافت هدير أن طليقها يطاردها ويرفض التخلي عنها رغم طلاقهما ويردد عليها دائما: "مش هعرف أعيش من غيرك"، لافتة إلى قيامه باستئجاره شقة مجاورة لشقتها حتى يتمكن من مراقبتها.
كما اعترفت البلوجر هدير عبد الرازق أمام جهات التحقيق بالقاهرة الجديدة أنها صاحبة الصورة في الفيديوهات محل الواقعة داخل شقة بالقاهرة.
وقالت هدير إن الشخص الماثل أمام النيابة كان زوجي منذ عام وتم الطلاق بيننا، ولكن بعدها وقع خلافات حادة بيننا، تدخل خلالها الأسرة ولكن المحاولات باءت بالفشل.
على النقيض تماما جاءت أقوال طليق هدير عبد الرازق الذي أكد اقتحام هدير منزله بعدما تسلقت سور الفيلا وقدم دفاعه للنيابة 'فلاشة' تحتوي مقطع فيديو يثبت ذلك فتم التحفظ عليه وإرساله للجهات المختصة وفحصه والتأكد من هوية السيدة في الفيديو.
وأكد طليق هدير عبد الرازق أنها تطارده في كل مكان يذهب إليه لدرجة اقنحام منزله.
وشهدت التحقيقات محاولات من دفاعي الطرفين بإنهاء الخلاف بالصلح خاصة أن الاتهامات متبادلة فاشترط طليق هدير عبد الرازق أخذ تعهد عليها بعدم التعرض له للموافقة على التنازل عن اتهامه لها والتصالح.
وقال محامي طليق هدير إن موكله اشترط 3 أمور أمام النيابة من أجل التصالح وأن من ضمن الشروط عدم التعرض له مرة أخرى باي شكل من الأشكال.
ورفض محامي طليق هدير عبد الرازق ذكر باقي الشروط حتى يتم الانتهاء من تحقيقات النيابة العامة بالقاهرة الجديدة.
وواجهت جهات التحقيق هدير عبد الرازق بثلاث فيديوهات محل الاتهام في واقعة التشاجر داخل شقة القاهرة الجديدة، وتحفظت على فيديوهات التشاجر بين هدير وطليقها داخل شقة التجمع، بينما تحفظت أيضا على فيديو أثناء قيام هدير بالتسلق على سور الفيلا.
وقدم محامي طليق البلوجر هدير عبد الرازق فلاشة تحوي على فيديوهات عديدة توجه فيه السباب لموكله.
وفجر دفاع طليق هدير عبدالرازق مفاجأة في تصريحات سابقة قائلا إن الفيديو الفاضح الذي انتشر علي مواقع التواصل لهدير عبد الرازق كانت حينها مازالت زوجه لموكله وصدم بتسريب الفيديو لها ولم يتحمل فقام بتطليقها علي الفور وأصيب بحزن شديد وكذلك عائلته.
كما ذكر أنها قامت باختراق هاتفه وهددته وقامت بسبه في عدة مقاطع فيديو بعد تطليقها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 19 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة - دهس وفيديوهات خادشة للحياء.. تهم قادت هدير عبد الرازق من بلوجر شهيرة إلى السجن
الخميس 24 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تصدرت البلوجر هدير عبد الرازق حديث السوشيال، بسبب قرار ترحيلها وحبسها، بعد المقاطع المثيرة للجدل، لتُرحَّل بسببها من مديرية أمن القاهرة إلى مديرية أمن الجيزة، استعدادًا لبدء أول يوم لها في السجن. * موعد المعارضة على الحكم: •تتقدم هدير عبد الرازق، المعروفة بـ'فتاة التيك توك'، بمعارضة استئنافية على حكم حبسها عامين، بعد انتهاء إجازة 23 يوليو. •سبب الحكم بالحبس عامين: • تسببت هدير في حادث مروري بالجيزة، بعد قيادتها بسرعة كبيرة، ما أسفر عن إصابة أحد المواطنين أثناء عبوره الطريق. • محكمة جنح الطالبية قضت بحبسها عامين، وتم ترحيلها إلى مديرية أمن الجيزة لتنفيذ الحكم. •واقعة سابقة: • الأجهزة الأمنية ألقت القبض على هدير وشخص آخر بسبب مشاجرة وتبادل اتهامات بالسب والقذف في القاهرة، لكن تم إخلاء سبيلها لعدم وجود قضايا أخرى في ذلك الوقت. • تبين لاحقًا وجود حكم سابق واجب التنفيذ بالحبس عامين بسبب الحادث المروري. •قضية أخرى أمام المحكمة الاقتصادية: • المحكمة الاقتصادية بالقاهرة قضت بحبس هدير سنة وكفالة 5 آلاف جنيه وتغريمها 100 ألف جنيه، بتهمة بث محتوى خادش للحياء عبر حساباتها على 'فيسبوك، إنستجرام، يوتيوب، وتيك توك'. •الاتهامات الموجهة إليها: 1. نشر صور ومقاطع مرئية خادشة للحياء العام بغرض الإغراء. 2. ارتكاب أفعال فاضحة علنًا عبر منصات التواصل. 3. الترويج لمحتوى يدعو لممارسة الفجور. 4. الاعتداء على القيم والمبادئ الأسرية في المجتمع المصري. 5. إنشاء وإدارة حسابات إلكترونية لتسهيل هذه الأفعال. •الوضع الحالي: •هدير موجودة حاليًا في محبسها بمديرية أمن الجيزة، لحين الفصل في المعارضة والاستئناف على حكم الحبس عامين. •جلسة المعارضة الأولى متوقعة بعد إجازة 23 يوليو.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«جنح مستأنف أكتوبر» توضح حيثيات حكمها بمعاقبة جميع المتهمين فى حادث حريق خط غاز الواحات
أودعت محكمة جنح مستأنف أكتوبر، حيثيات حكمها القاضي حضوريا بمعاقبة جميع المتهمين الخمس بالتسبب فى حادث حريق خط غاز الواحات، بقبول الاستئنافين شكلاً وفي الموضوع برفضهم وتأييد الحكم المستأنف بالحبس 10 سنوات لكل منهم، وألزمت المستأنفين بسداد مصروفات الدعاوى الجنائية والمدنية، ومبلغ 75 جنيهًا مقابل أتعاب المحاماه. اقرأ أيضا| تفاصيل ضبط البلوجر هدير عبد الرازق في التجمعصدر الحكم برئاسة المستشار أحمد هشام محمد وعضوية كل من المستشار مصطفى منصور غيضان وكريم الجندي ، بأمانة سر محمود عبدالرحيم.أرواحاً بريئة قضت دون ذنبقالت المحكمة فى حيثيات حكمها في قضية حريق خط غاز الواحات ، إنه ما أثقل الخطأ حين يتحول إلى «فاجعة» ، وما أفظع التقصير حين تكون كلفته أرواحاً بريئة، قضت دون ذنب، ودفعت ثمناً باهظا لإهمال قاتل من مهندس كان يفترض أن يكون عين الأمان، لا يد الخراب.خطأ لا يغتفر.. وتفريط مشين في أقدس واجبات المهنةأشارت المحكمة في حيثيات حكمها، إلى أن المتهمين اقترفوا خطأ لا يغتفر لا عن جهل تام، بل عن تخاذل مهني وتفريط مشين في أقدس واجبات مهنتهم، فخانوا الأمانة التي أقسموا عليها، وتجاهلوا أبسط قواعد الأصول الفنية التي تعلموها، أو كان يجب أن يعلموها، واختاروا أن يغضوا الطرف عن مواضع الخطر، فتركوها تنمو في صمت حتى انفجرت في وجوه الأبرياء.الفني صار وجوده خطرًا على المجتمعلفتت المحكمة في حيثياتها في قضية حريق خط غاز الواحات ، إلى أن المهندس الفني ليس موظفًا عابرًا.. بل هو الحارس على سلامة الأرواح والمنشآت، فإذا غابت عنه الدقة، وحكمه الاستهتار، وارتضى أن يُجري عمله كيفما اتفق صار وجوده خطرًا على المجتمع، لا عوناً له.جريمة مكتملة الأركانأشارت المحكمة إلى أن «المأساة» هنا ليست مجرد «حادث» أو واقعة «مؤسفة».. بل جريمة مكتملة الأركان ضحاياها بشر لهم أسماء ووجوه وأحلام، قطعت حياتهم فجأة بلا إنذار؛ بسبب لحظة إهمال لم يكن لها أن تمر لولا استخفاف هؤلاء المتهمين بمسؤوليتهم، ومن ماتوا لم يكونوا أطرافا في تنفيذ أو تخطيط ولا كانوا على دراية بما يدور من عبث خلف الجدران بل كانوا ضحايا للثقة الزائفة في من ارتدى عباءة الخبرة، وهو لا يستحقها.نعوشاً تحركت في صمتوأكدت المحكمة، وهي تزن هذا الملف بميزان العدل لا تنظر إلى أرقام أو تقارير فنية فحسب، بل ترى نعوشاً تحركت في صمت، وترى أمهات فقدن أبناءهن وأطفالاً باتوا بلا آباء، وكل ذلك لأن المهندس أخطأ، ولم يكن يحق له أن يخطئ.الخطأ المهني حكماً بالإعدام على الأبرياءالمحكمة في حيثيات حكمها في قضية حريق خط غاز الواحات ، أشارت إلى أن هذه الواقعة، بما تحمله من مرارة، يجب أن تكون علامة فاصلة، ورسالة صارمة لكل من يتعامل مع مهنته بخفة أو استخفاف، لأن الخطأ المهني في موضع المسؤولية، قد يكون حكما بالإعدام على الأبرياء.فلهذه الأسباب حكمت المحكمة حضورياً لجميع المتهمين، بقبول الإستئنافين شكلاً وفي الموضوع برفضهما وتأييد الحكم المستأنف، وألزمت المستأنفين مصروفات الدعويين الجنائيه والمدنيه ومبلغ خمسه وسبعون جنيه مقابل أتعاب المحاماة.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
البعض جعله سوقاً للنخاسة
بين السطور الخميس 24/يوليو/2025 - 08:38 م 7/24/2025 8:38:41 PM لقد أصبحت الحالة المزرية التى تظهر بها حفنة من النساء الآن على بعض منصات التواصل الاجتماعى وخصوصا على تطبيق «التيك توك» والتى أساءت للمرأة المصرية المكافحة والتى تحافظ على بيتها وكيانها الاسرى، والتى تقف فى الشدائد كتف بكتف مع الرجل تشوه صورة الست المصرية الاصيلة، فإن ما حدث فى اليومين الماضيين من قيام «البلوجر هـ. أ» من بثها «لايف» اثناء إلقاء القبض عليها والحالة التى كانت عليها من ملبس وحالة الشكل العام لها وهى داخل شقتها بالمنتجع المحصن لم تكن هى الحالة الوحيدة التى تم ضبطها داخله هى وغيرها ممن سبق القبض عليهم، وكانت قد ظهرت «البلوجر» وهى تدير كاميرات المراقبة من أعلى باب شقتها ثم الطرق عليها لفتح بابها المحصن فى تلك المدينة فى محاولة منها لقلب الحقائق وهنا يأتى السؤال، كيف يقطن هؤلاء فى هذا المنتجع؟، رغم أنها -أى المقبوض عليها الاخيرة- لها سابقة فيديو مسرب غير مشرف من قبل، فقد سبق وتناولت الحالة التى أصبح عليها هذا التطبيق وبعض منصات التواصل الاجتماعى من قبل فى زاويتى هذه وكانت فى أوائل ظهور هذا التطبيق الذى حذفته بعض الدول الكبرى، ومن بينهم أمريكا، أما الآن فقد كثرت مصائب معظم أصحاب صانعى المحتوى على هذا التطبيق، حيث تتضمن الاتهامات التى توجه لمن يتم ضبطهم لما يرتكبوه من جرائم فى محتواهم العديد من الاتهامات والتى تكون ما بينها نشر الفسوق والفجور ونشر محتويات مخلة بالآداب العام، والاعتداء على القيم الأسرية. فقد أصبحنا نرى ونقرأ ما تطالعنا به يوميا المواقع والصحف الإخبارية بأخبار عديدة بالقبض على «بلوجر» وآخر سواء رجل أو امرأة أو قصر -بضم القاف- ناهيك عما يحدث داخل الصولات والجوالات التى يقومون بها والتى لا تمت للأدمية بأية صلة، والمهازل التى تتم فيها وقد دخل تلك اللعبة السيئة والتى يتكسبون منها الملايين بعضا من الفنانين ومقدمى برامج على قنوات فضائية غير مشهورة، ناهيك عن بؤر التسول والاستجداء والتى تظهر فيه نساء يستجدين بكل الطرق والسبل والتى تصل لحد الدعاء الهستيرى والبكاء ولطم الخدود وادعائهم المرض العضال، وعندما سألت واستفسرت عن بعضا من هؤلاء اللاتى يحصلن على الملايين من ممول مجهول لا يعرفه المعظم، ولكن تبين أنه ممول مشبوه. وعلمت أن معظم نساء التسول الظاهرات من داخل حظائر او بيوت قديمة متهالكة اثروا من ذلك ثراءً فاحشًا ولكنهم مكملين بالملابس الرثة وتلك المنازل المنهارة ماهى إلا نوع لحبك دور التسول، ووجدت منهن من لها مساكن غالية الثمن بالملايين، أو أكثر فى منتجعات كبيرة بالقاهرة الجديدة لا يقطنه إلا علية القوم، بالإضافة إلى امتلاكهن السيارات الفارهة وغير ذلك، ومازلن يمارسن التسول الإلكترونى، ومن بينهن من يمارسن الدعارة الإلكترونية أو ما يسمى بغرف الدردشة، والروتين اليومى فقد سبق وتم التحقيق مع كثيرات منهن باتهامات الاعتداء على القيم الأسرية، وهى الجريمة الأبرز لجرائم «البلوجرز» على مواقع التواصل الاجتماعى والتحريض على الفسق، كما يستخدمه البعض فى ترويج محتواهم الذى يهدف لترويج المواد المخدرة مستغلين شهرتهم على تلك المنصات، وكان من بينهم مقدمة برنامج ولها متابعين مليون و300 ألف وضبط بحوزتها كمية كبيرة من المخدرات، وكذلك منتجة ومقدمة برنامج التى ضُبط بحوزتها كمية كبيرة من المواد المخدرة كبيرة أيضا، كذلك «البلوجر» الأشهر سفاح التجمع والمحكوم عليه بالإعدام لقتله 3 سيدات بعد تعذيبهن وممارسة الرذيلة معهن واجبارهن على تعاطى مواد مخدرة بكميات كبيرة أثناء ذلك ثم يقوم بإنهاء حياتهن ويعاود ممارسة الرذيلة مع جثث بعضهن بعد ذلك ليتبين بعد ضبطه أنه كان يستخدم منصته فى إعطاء دروس إنجليزى وكان له 7 ملايين متابع ويقوم بعد ذلك باستقطاب ضحاياه أثناء ذلك من بعض متابعينه. إن الشهرة وحب جمع المال جعل العديد من البلوجر يرتكبون جرائم يعاقب عليها القانون، فتحولت حياتهم من الشهرة إلى السجون. وامام كل ذلك الوحل.. إذن ما هو الحل؟!