
أونروا تفتتح 130 مقراً مؤقتاً في غزة لتعليم آلاف الأطفال
A ray of hope from #Gaza
More than 270,000 boys and girls have enrolled in the @UNRWA education programme. They're receiving basic learning in Arabic, English, mathematics & science.
Our teams have recently opened another 130 temporary learning spaces in schools + shelters.… pic.twitter.com/nsM5LFblEm — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) March 15, 2025
وجاء ذلك في بيان نشره مفوض عام أونروا فيليب لازاريني عبر إكس، اليوم السبت، لتسليط الضوء على دور الوكالة لتقديم خدمات التعلم المباشر لأطفال غزة ، الذين واجهوا القتل والتشريد على مدى قرابة 16 شهراً من الحرب الإسرائيلية، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية.
وقال لازاريني، إن أونروا لا تزال أكبر مزود لخدمات التعلم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
وشدد على أن "التعليم يُعيد لأطفال غزة بعض الأمل، إذ يساعدهم على التعافي"، لافتاً إلى دوره في التغلب على "الصدمات التي لا توصف والتي يعاني منها الأطفال".
وأردف "أمامنا طريق طويل لنقطعه لتشجيع المزيد والمزيد من الأطفال على التعلم".وأضاف أن "التحديات بغزة كبيرة، ولا وقت لنضيعه، هدفنا هو تجنب جيل ضائع من الأطفال الفلسطينيين".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- صحيفة الخليج
«أونروا»: الناس يتساقطون في الشوارع بسبب الجوع
غزة-وام أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، اليوم الجمعة، أن كل شيء ينفد بالنسبة لسكان غزة، الوقت والطعام والدواء والأماكن الآمنة، وأن الناس يتساقطون في الشوارع بسبب الجوع. وقالت «أونروا» في بيان لها: إن الجوع يتفاقم في غزة، مشيرة إلى أن الناس يتساقطون في الشوارع بسبب عدم توافر الطعام. على صعيد متصل، قتل 19 فلسطينياً وأصيب آخرون بجراح، فجر اليوم جراء قصف الطيران الإسرائيلي لعدة مناطق في قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية بأن 15 فلسطينياً على الأقل قتلوا، أغلبهم من عائلة أبو خديجة، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين للعائلة قرب أبراج طيبة غرب مدينة خان يونس. وخلف القصف الإسرائيلي المتواصلة لقطاع غزة منذ يوم الخميس، أكثر من 100 ضحية بينهم 51 ضحية قتلوا خلال انتظارهم المساعدات.


الاتحاد
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- الاتحاد
الأمم المتحدة: تحويل الغذاء سلاحاً «جريمة حرب» في غزة
جنيف (وكالات) اعتبرت الأمم المتحدة أمس، أن تحويل الغذاء سلاحاً في غزة هو «جريمة حرب»، داعية الجيش الإسرائيلي إلى التوقّف عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت يومهم. وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في مذكّرات كتابية عمّمت قبل إحاطة إعلامية إن استغلال الغذاء لأغراض عسكرية في حقّ مدنيين، فضلاً عن تقييد أو منع نفاذهم إلى خدمات حيوية، جريمة حرب، لافتة إلى أن الأشخاص اليائسين الذين يتضوّرون جوعاً يواجهون معضلة غير إنسانية، إما الموت جوعاً أو المخاطرة بحياتهم في سعيهم إلى الحصول على قوت يومهم. وفي 26 مايو، بدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع الطعام في غزة بعدما منعت إسرائيل دخول الإمدادات الغذائية إلى القطاع لأكثر من شهرين وسط تحذيرات متزايدة من خطر مجاعة وشيكة. ونبّه الناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ثمين الخيطان إلى مشاهد الفوضى حول نقاط توزيع الطعام التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية. وقال إنه منذ بدأت المؤسسة عملها قصف الجيش الإسرائيلي وأطلق النار على فلسطينيين كانوا يحاولون بلوغ نقاط توزيع، ما أدّى إلى إزهاق العديد من الأرواح، مشيراً إلى أن 410 فلسطينيين لقوا حتفهم بهذه الطريقة، في حين أن 93 آخرين قضوا بحسب التقارير وهم يحاولون الاقتراب من شاحنات المساعدات الأممية والتابعة لمنظمات إنسانية أخرى. وأضاف أن 3 آلاف فلسطيني على الأقلّ أصيبوا خلال هذه الحوادث، محذراً من أن هذا النظام يضع حياة المدنيين في خطر ويؤدي إلى مفاقمة الوضع. وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بتدابير فورية لحلحلة الوضع. وشدّد الناطق باسمها على ضرورة أن يتوقّف الجيش الإسرائيلي عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت يومهم، طالباً من إسرائيل أن تسمح بدخول الغذاء وغيره من المساعدات الإنسانية الضرورية للفلسطينيين في غزة، كما أشار إلى أن القيود غير القانونية على عمل الأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية ينبغي أن تُرفع فوراً. ودعا الناطق باسم المفوضية الأممية المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير ملموسة لضمان أن تحترم إسرائيل، وهي القوّة القائمة بالاحتلال، واجبها القاضي بالحرص على حصول السكان على كمّيات كافية من الغذاء والمواد الأوّلية الأساسية. ووصف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» فيليب لازاريني أمس، نظام الولايات المتحدة لتوزيع المساعدات في غزة بـ«المشين». وقال لازاريني في مؤتمر صحافي في برلين إن ما تسمى بآلية المساعدات التي أُنشئت أخيراً مشينة ومهينة ومذلّة بحق الناس اليائسين، إنها عبارة عن فخ قاتل يكلّف أرواح أشخاص يتجاوز عددهم أولئك الذين ينقذهم. ودعا لازاريني أمس إلى تمكين الأونروا من جديد من الوصول إلى القطاع الفلسطيني وإعادة إطلاق جهودها الإغاثية. وأفاد بأن «المجتمع الإنساني بما في ذلك الأونروا يملك الخبرة ويجب السماح له بالقيام بمهمته وتقديم المساعدات باحترام وكرامة، مضيفاً لا بديل آخر للتعامل مع التحديات المتمثلة بتفشي الجوع في قطاع غزة. كما حذرت اونروا، أمس من أنها تواجه الانهيار بسبب نقص بواقع 200 مليون دولار في التمويل خلال العام الجاري. وقال لازاريني: «إن عمل الوكالة مضمون لمدة شهرين آخرين فقط»، مضيفاً، ليس لدينا أي رؤية لما بعد سبتمبر المقبل. في السياق، ندد مسؤول أممي بقتل إسرائيل المُجَوَّعين بغزة، واصفاً ما يحدث هناك بأنه مذبحة تشكل عملية لمحو حياة الفلسطينيين. جاء ذلك في إحاطة إعلامية بشأن غزة قدمها جوناثان ويتال، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بالأرض الفلسطينية المحتلة «أوتشا»، وأعادت نشرها وكالة «الأونروا» أمس. وقال ويتال: «ما نشهده مذبحة، إنه جوع يُستخدم كما لو كان سلاحاً، إنه تهجير قسري، إنه حكم بالإعدام بحق أناس يسعون للبقاء على قيد الحياة فحسب»، وتابع قائلاً: «يبدو أن هذه العوامل تشكّل عملية لمحو حياة الفلسطينيين من قطاع غزة».


البوابة
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- البوابة
مفوض أونروا: آلية إيصال المساعدات الجديدة إلى غزة "عمل شنيع ومصيدة موت"
قال فيليب لازاريني، مفوض أونروا، إن آلية إيصال المساعدات الجديدة إلى غزة عمل شنيع ومصيدة موت، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء. وأضاف مفوض أونروا، أنه يجب جعل حل الدولتين أمرا واقعا، موضحا أن وقف إطلاق النار في غزة يدعم خطة إعادة الإعمار. وتابع مفوض أونروا، أننا نحتاج إلى 200 مليون دولار سنويا لدعم قطاع غزة.