
أقلام وطنية تشرق كل صباح في «الخليج» (فيديو)
منذ أبصرت صحيفة «الخليج» النور على يد الراحلين تريم عمران تريم، ورفيق دربه الدكتور عبدالله عمران تريم، عام 1970، استطاعت أن تكون علامة فارقة ليس على مستوى الصحافة المحلية، بل تجاوزت ذلك إلى المستوى الخليجي والعربي.
وعلى مدار الأعوام نجحت «الخليج» في استقطاب الكفاءات الإماراتية والعربية لتحقيق هذه الغاية، وأسهمت في إعداد المبدعين، والمتميزين الذين تركوا بصمات في الصحافة محلياً ودولياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
أجواء من هاواي في نادي سيدات الشارقة
يستعد مركز لياقة بفرع نادي سيدات الشارقة في الذيد لإطلاق فعاليته الصيفية السنوية «أجواء من هاواي»، التي تقام للعام الرابع على التوالي، وذلك من 1 إلى 31 يوليو/تموز الجاري في المسبح الأولمبي التابع للنادي. وتقدّم الفعالية للأطفال أجواءً ترفيهية مميزة مستوحاة من جزر هاواي، فيعيش المشاركون تجربة استوائية متكاملة وسط أجواء المسبح، مما يمنحهم أجواءً صيفية حافلة بالمرح والمغامرة. وتتنوّع الأنشطة المقدّمة بين الألعاب المائية والعروض الترفيهية المصمّمة لتناسب مختلف الفئات العمرية، بما يضمن تجربة ترفيهية شاملة للجميع. وتستهدف الفعالية الأطفال من عمر 6 إلى 8 سنوات للأولاد، ومن 6 سنوات فما فوق للفتيات، ضمن أجواء آمنة ومنظمة. وتقام الأنشطة يومياً على فترتين: من 9 صباحاً حتى 12 ظهراً، ومن 4 عصراً حتى 7 مساءً. وتوفر الفعالية مساحات مخصصة للتأجير، تشمل خيارات مثل عربات الآيس كريم والمقاهي، بهدف إثراء التجربة وتقديم خدمات متنوعة للزوار. ويتوقع أن تستقطب الفعالية هذا العام نحو 350 مشاركاً، ما يعكس الإقبال المتزايد على هذه التجربة السنوية التي أصبحت محطة صيفية مميزة في أجندة الفعاليات الترفيهية لفرع نادي سيدات الشارقة في الذيد.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"فيسبيرتيليو" نجمة سباق مضمار جبل علي بالديربي الإيرلندي
توجت المهرة الإماراتية "فيسبيرتيليو" التابعة لاسطبلات الشراع للسباقات، بلقب سباق مضمار "جبل علي – داش ستيكس" ضمن فعاليات اليوم الثاني من مهرجان "الديربي الإيرلندي" بمضمار "كورا" الذي أقيم برعاية سوق دبي الحرة، ومشاركة 11 خيلاً من عمر ثلاث سنوات فما فوق، لمسافة 1200 متر. وكانت "فيسبيرتيليو" نجمة السباق الذي تبلغ قيمة جوائزه 100 ألف يورو، مؤكدة مكانتها المتقدمة بعد حلولها سابقاً في المركز الثالث بسباق 'الجينيز الفرنسي' وجاء هذا الفوز الجديد ليمنحها ثاني انتصار لها في مضمار "كورا". وتمكنت المهرة، البالغة من العمر 4 سنوات والمنحدرة من نسل "نايت أوف ثندر"، بإشراف المدرب ويلي ماكريري، وقيادة الفارس ديلان براون ماكموناجل، من التفوق بفارق رأس على الجواد "ماي ميت فير" حامل اللقب، بينما حل "كينج جوان" في المركز الثالث بفارق 1.25 طول. وسجلت "فيسبيرتيليو" زمناً قدره 1:12.76 دقيقة، لتحصد الجائزة المالية الأولى وتؤكد مكانة الخيل الإماراتي في السباقات العالمية.يعود تأسيس اسطبلات الشراع إلى الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، رئيسة نادي أبوظبي للسيدات ونادي العين للسيدات والتي تُعد من الداعمات الرئيسيات لتطور الفروسية في الدولة. وقام محمد الأحمد، مدير عام مضمار جبل علي، بتتويج الفائزين، مهنئاً الشيخة فاطمة بنت هزاع على هذا الفوز الذي وصفه بالإنجاز الإماراتي المميز في سباقات السرعة العالمية، خاصة في سباق يحمل اسم مضمار جبل علي.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
3 مخيمات تمزج بين التراث والابتكار في «بيت الحكمة»
مروة العقروبي: نخرج المشاركين من عزلة الشاشات يستعد بيت الحكمة في الشارقة لإطلاق مخيمه الصيفي في حلّة جديدة تجمع بين المتعة والمعرفة خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب، بعد النجاح اللافت الذي حققته فعاليات العام الماضي، وذلك من خلال ثلاث نسخ تفاعلية تستهدف تنمية مهارات المشاركين في مجالات متعددة مثل التكنولوجيا، والفنون، والتفكير الإبداعي، ضمن بيئة محفزة على الاكتشاف والابتكار. تركز النسخ الثلاث من المخيم على الأطفال واليافعين والشباب عبر برامج وأنشطة متنوعة تتضمن القصص التفاعلية، والتجارب التطبيقية، وأنشطة الفنون والحرف اليدوية، والألعاب المعرفية التي تمزج بين التعلم والتسلية بأسلوب ملهم ومشوق. وأكدت مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لبيت الحكمة، أن بتنظيم هذا المخيم الصيفي السنوي للأطفال واليافعين مبادرة أصبحت من ركائز البيت. وقالت: «لا شك أن تراثنا العربي زاخر بالحكايات والرموز الثقافية التي لا يزال تأثيرها حاضراً وعابراً للأجيال، وتقديمها اليوم بأساليب العصر وتقنياته يمنح الأجيال الجديدة فرصة للتعرف على تاريخنا الأدبي بلغة يفهمها ويعيشها». وأضافت: «في ظل العزلة التي تفرضها الشاشات على أبنائنا، نحرص على توفير بيئة واقعية تعيد لهم التواصل المباشر مع محيطهم، وتمنحهم فرصة لتجربة الحياة بكل تفاصيلها. وتشكل هذه المخيمات مساحة تفاعلية تنمي مهاراتهم، وتغرس فيهم قيم التعاون والمبادرة، وتسهم في بناء جيل قادر على الموازنة بين المعرفة والمتعة، وبين الأصالة والمعاصرة». ويمكن التسجيل في أي من المخيمات الثلاثة من خلال زيارة الحسابات الرسمية لبيت الحكمة على منصات التواصل الاجتماعي (@howsharjah). حكايات بلغة العصر ينطلق المخيم الأول تحت عنوان «كَلِيلَة ودِمْنَة» خلال الفترة من 7 إلى 31 يوليو/تموز، ويستهدف الأطفال من عمر 6 إلى 12 عاماً، مستلهماً أنشطته من الحكايات الخالدة التي ترجمها عبدالله بن المقفع إلى العربية. يقدم المخيم هذه القصص التراثية بأسلوب عصري، من خلال عروض مسرحية مثل «الأسد والثور» و«محاكمة دِمْنَة»، وعروض ظل مستوحاة من «القرد والسلحفاة» و«التاجر والببغاء» وغيرها، إلى جانب فقرات موسيقية وعروض للدُمى اليدوية. تقنيات وسرديات ينطلق المخيم الثاني خلال الفترة نفسها تحت عنوان «مخبر الجزري»، مستهدفاً الأطفال واليافعين من عمر 6 إلى 15 عاماً، ضمن تجربة تعليمية تفاعلية تجمع بين التكنولوجيا والسرد القصصي، وذلك من خلال ورش مصمّمة لتنمية التفكير المنهجي والمهارات التطبيقية، مثل «سرد القصص بالذكاء الاصطناعي»، التي تتيح للمشاركين إعادة تخيّل حكايات «كَلِيلَة ودِمْنَة» باستخدام أدوات رقمية حديثة، و«التفكير التصميمي والابتكار باستخدام نهج STEAM»، التي تربط القيم الأخلاقية بالمفاهيم العلمية والفنية. ويتضمن المخيم كذلك ورشة «البرمجة السريعة باستخدام آردوينو»، وتقدم تدريباً تطبيقياً على البرمجة والإلكترونيات، إلى جانب «حكايات المبدعين»، التي تدمج السرد القصصي بتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد وقواطع الليزر، ليصمّم المشاركون «صندوق حكاية» يعكس رؤيتهم الإبداعية المستوحاة من القصص. المهارات والقدرات النسخة الثالثة: «مخيم الشباب»، ينطلق على مدى الشهرين، مستهدفاً الفئة العمرية من 12 عاماً فما فوق، من خلال برنامج متكامل يجمع بين الفنون والابتكار والمهارات الحياتية، ضمن بيئة تعليمية تفاعلية تهدف إلى تحفيز الإبداع، وتمكين المشاركين من استكشاف قدراتهم وتطوير ذواتهم بأساليب عملية معاصرة. يتضمن برنامج المخيم باقة من الورش التخصصية المصممة بعناية، من أبرزها «فن القلم» التي تسلط الضوء على أسس الخط العربي التقليدي والحديث، و«أطلق الكاريزما بداخلك» التي تركز على تنمية مهارات التأثير والتواصل، إضافة إلى «أعد ترتيب أفكارك... وانطلق نحو الإنجاز» التي تهدف إلى تعزيز التركيز وإدارة الذهن. ويشمل المخيم كذلك ورشاً إبداعية في فنون إعداد المخبوزات، و«استوديو الذكاء الاصطناعي» الذي يمنح المشاركين فرصة لخوض تجارب رقمية حديثة، إلى جانب ورش فنية وتعبيرية تسهم في تنمية الحس الإبداعي والمهارات الحرفية.