logo
عدد جديد من مجلة السينمائي

عدد جديد من مجلة السينمائي

الزمانمنذ 6 ساعات

عدد جديد من مجلة السينمائي
مواضيع عدة ضمها العدد 21 من مجلة السينمائي التي تعنى بشؤون السينما، فيما حمل ملف العدد عنوان (افاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة)، وافتتح العدد رئيس التحرير عبد العليم البناء بكلمة عنوانها (نهضة سينمائية حافلة) وفي الملف هناك حوار اجراه البناء مع نقيب الفنانين عبد الجبار جودي الذي قال ان (عام 2025 سيكون عام السينما بامتياز)وكتب صالح الصحن مادة بعنوان (دراسة السينما). وكتب ماهر مجيد ابراهيم عن (صناعة الصورة بين الدرس الاكاديمي والممارسة العملية) وكتب سالم شدهان عن (السينما بين الكتاب والتدريسي والذكاء الاصطناعي)، اما كلاكيت علاء المفرجي جاء بعنوان (الدراسة الاكاديمية للسينما)، وكتب علي حنون عن (نظرية الفن كصنعه وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي) وهناك لقاء مع شذى العاملي المخرجة التلفزيونية والاستاذه الجامعية اجرته معها علياء المالكي والتي اكدت ان (رئاسة القسم مسؤولية كبيرة وفرصة حقيقية لاحداث تغيير ايجابي في واقع التعليم السينمائي ونأمل ان تلبي المناهج التدريسية طموحات الطلبة وسط التطور الكبير في العمل السينمائي)، ولرضا المحمداوي هناك مقال بعنوان (دراسة السينما اكاديمياً.. احجار في المياه الراكدة).
وفي زاويه سينمائيون عراقيون كتب سعد نعمه عن المخرج والممثل طارق عقراوي، وهناك دراسة لورود ناجي العارضي بعنوان (صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر من يتفوق؟) وهناك متابعة لما جرى عند مشاركة العراق في مهرجان كان .ومن الرباط كتب رضا الاعرجي عن (السينما السياسية.. افلام كوستا غافراس انموذجا). ويبحث استناد حداد من استراليا عن الاجابة للسؤال التالي :كيف استطاعت استراليا ان تخترق هوليود بفن الرسوم المتحركة؟
واختتمت المجلة مواضيعها بمقال لنقيب الفنانين العراقيين جبار جودي بعنوان (نحو دوره ثانية المهرجان بغداد السينمائي).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عدد جديد من مجلة السينمائي
عدد جديد من مجلة السينمائي

الزمان

timeمنذ 6 ساعات

  • الزمان

عدد جديد من مجلة السينمائي

عدد جديد من مجلة السينمائي مواضيع عدة ضمها العدد 21 من مجلة السينمائي التي تعنى بشؤون السينما، فيما حمل ملف العدد عنوان (افاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة)، وافتتح العدد رئيس التحرير عبد العليم البناء بكلمة عنوانها (نهضة سينمائية حافلة) وفي الملف هناك حوار اجراه البناء مع نقيب الفنانين عبد الجبار جودي الذي قال ان (عام 2025 سيكون عام السينما بامتياز)وكتب صالح الصحن مادة بعنوان (دراسة السينما). وكتب ماهر مجيد ابراهيم عن (صناعة الصورة بين الدرس الاكاديمي والممارسة العملية) وكتب سالم شدهان عن (السينما بين الكتاب والتدريسي والذكاء الاصطناعي)، اما كلاكيت علاء المفرجي جاء بعنوان (الدراسة الاكاديمية للسينما)، وكتب علي حنون عن (نظرية الفن كصنعه وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي) وهناك لقاء مع شذى العاملي المخرجة التلفزيونية والاستاذه الجامعية اجرته معها علياء المالكي والتي اكدت ان (رئاسة القسم مسؤولية كبيرة وفرصة حقيقية لاحداث تغيير ايجابي في واقع التعليم السينمائي ونأمل ان تلبي المناهج التدريسية طموحات الطلبة وسط التطور الكبير في العمل السينمائي)، ولرضا المحمداوي هناك مقال بعنوان (دراسة السينما اكاديمياً.. احجار في المياه الراكدة). وفي زاويه سينمائيون عراقيون كتب سعد نعمه عن المخرج والممثل طارق عقراوي، وهناك دراسة لورود ناجي العارضي بعنوان (صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر من يتفوق؟) وهناك متابعة لما جرى عند مشاركة العراق في مهرجان كان .ومن الرباط كتب رضا الاعرجي عن (السينما السياسية.. افلام كوستا غافراس انموذجا). ويبحث استناد حداد من استراليا عن الاجابة للسؤال التالي :كيف استطاعت استراليا ان تخترق هوليود بفن الرسوم المتحركة؟ واختتمت المجلة مواضيعها بمقال لنقيب الفنانين العراقيين جبار جودي بعنوان (نحو دوره ثانية المهرجان بغداد السينمائي).

هيأة الإعلام والاتصالات تشيد بالإنجاز العراقي في كان
هيأة الإعلام والاتصالات تشيد بالإنجاز العراقي في كان

الزمان

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الزمان

هيأة الإعلام والاتصالات تشيد بالإنجاز العراقي في كان

هيأة الإعلام والاتصالات تشيد بالإنجاز العراقي في كان اكدت هيأة الإعلام والاتصالات ان فوز الفيلم العراقي (كعكعة الرئيس) بجائزة الكاميرا الذهبية في مهرجان كان الذي اختتم امس الاول يعد محطةً بارزةً في تاريخ السينما العراقية، وتطورا نوعياً للتجربة السينمائية العراقية، واكدت الهيأة في بيان تلقته (الزمان) امس ان( الهيأة تلقت بفخر واعتزاز الإنجاز الثقافي السينمائي الكبير الذي حققه الفيلم العراقي (كعكة الرئيس) للمخرج حسن هادي، الذي نال جائزة (الكاميرا الذهبية) لأفضل فيلم أول، إلى جانب جائزة الجمهور في قسم «أسبوع المخرجين» ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025. ولا يسع الهيأة إلا الإشادة بالمستوى المتقدّم الذي أظهره الفيلم إنتاجاً وإخراجاً ورسالةً.وتعدُّ الهيأة هذا الفوزَ محطةً بارزةً في تاريخ السينما العراقية، وتطورا نوعياً للتجربة السينمائية العراقية، في توثيقها فنياً لمحطات الذاكرة العراقية ووقائعها المؤثرة انسانياً في المحافل العالمية) موضحة (لقد مثلت قصة الفيلم التي تدور أحداثها في اجواء الحصار الاقتصادي ما بعد عام 1991، عبر رحلة الطفلة (لاميا)وجدَّتِها ، واقعَ القهر الاجتماعي والسياسي لتلك الحقبة، وما ضمته من صور صادمة لمعاناة اجيال من العراقيين عاشت سنوات الظلم والاضطهاد.وتؤكد الهيأة بهذه المناسبة أن تسليط الضوء على المآسي التي عاشها شعبنا العراقي في حقبة النظام القمعي ما قبل عام 2003، عبر أدوات الفن الرفيع، يُعد مسؤوليةً تاريخيةً وأخلاقيةً تقع على عاتق المبدعين العراقيين، لاحياء الذاكرة الجماعية). مضيفة (ويسرها أن تقدم دعمها الكامل للطاقات الوطنية في مجال السينما بوصفها الفن الابرز لنقل معاناة الإنسان وتحسس اعماق تجاربه، داعيةً إلى مزيد من التعاون بين المؤسسات الإعلامية والثقافية لرعاية التجارب الإبداعية الشاخصة التي تعكس الهوية العراقية وتنتصر للعدالة والكرامة والحرية). الى ذلك اسقط مجلس الطعن في هيئة الاعلام والاتصالات قرار حظر الاعلامي سلام عادل من الظهور التلفزيوني.

مخرج إيراني معارض للنظام يفوز بجائزة ذهبية في مهرجان كان السينمائي
مخرج إيراني معارض للنظام يفوز بجائزة ذهبية في مهرجان كان السينمائي

شفق نيوز

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

مخرج إيراني معارض للنظام يفوز بجائزة ذهبية في مهرجان كان السينمائي

فاز المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي، السبت، بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عن فيلمه "كان مجرد حادث" الذي صُوّر سراً، داعياً من على منبر المهرجان إلى "حرية" بلاده. وكوفئ المخرج البالغ من العمر 64 عاماً، والذي تمكن من الحضور إلى مهرجان "كان" السينيمائي للمرة الأولى منذ 15 عاماً، بالجائزة الأرفع للمهرجان، عن فيلمه الذي تدور أحداثه حول مخطط سجناء سابقين للانتقام من جلاديهم. تبدأ أحداث الفيلم بلقطة لرجل وزوجته الحامل السعيدة وهما يقودان سيارة في الريف ذات مساء، بينما تجلس ابنتهما المرحة في المقعد الخلفي. وعندما تتعطل السيارة، يقنع الزوج ميكانيكياً بإصلاحها. وهنا تظهر شخصية جديدة: وهو وحيد، زميل الميكانيكي الذي يظهر للمشاهدين بمظهر أشعث. يسمع وحيد مزيجاً من أصوات خطوات غير منتظمة لشخصٍ يعرج، وصرير ساقٍ اصطناعية. Jafar Pahani Productions/Les Films Pelleas هذه الأصوات لطالما طاردت وحيد لسنوات أثناء كوابيسه. فهي تُذكره بشخص يُعرف باسم "بيج ليغ"، وهو مُحقق سادي عذب وحيد أثناء سجنه بتهمة التحريض التي لُفقت له. وبمجرد أن يرى الرجل، يندفع وحيد ويُسقطه أرضاً مستخدماً مجرفة، ثم يضعه في صندوق في مؤخرة شاحنته، ويُخطط لدفن الشخص، الذي يعتقد أنه المحقق "بيغ ليغ"، حياً في الصحراء. لكن وحيد لا يعرف شكل هذا المحقق، لأنه كان معصوب العينين طوال فترة سجنه، ولذلك لا يمكنه الجزم بأن الرجل الذي احتجزه هو "بيج ليغ". ولهذا، يقرر وحيد قيادة الشاحنة والذهاب إلى المدينة للحصول على رأي ثانٍ من صديق كان مسجوناً معه. لكن الأمور لم تكن بهذه البساطة، إذ سرعان ما امتلأت شاحنة وحيد بسجناء سابقين يتجادلون حول هذا الموضوع، ومن بينهم مصوّرة حفلات زفاف، وامرأة غاضبة من المقرر أن تتزوج في اليوم التالي، ورجل تملأه المرارة، مستعد دوماً لخنق الأسير، سواء أكان "بيج ليغ" أم غيره. Reuters كوميديا "صحية" يمزج المخرج الإيراني، جعفر بناهي هذه القضايا بجرعةٍ من الكوميديا "الصحية". فوحيد ورفاقه ليسوا قصاصين متعطشين للدماء، بل هم مجموعة من الأشخاص يتشاجرون، وقد تُحبط مهمتهم بنفاد البنزين. ففي لحظة ما، سيضطرون إلى دفع الشاحنة داخل مرآب، بما في ذلك العروس التي ترتدي فستان زفافها الأبيض. وفي هذه الأثناء، لا يكتفون بالبحث عن الشرطة السرية لمساعدتهم، بل يُثير استياءهم الفساد المُستشري على نطاق محدود. فأحد الأمثلة الساخرة على ذلك، هو قيام اثنين من حراس أمن بإنتاج جهاز خاص بهما لإتمام عمليات الشراء بالبطاقة الائتمانية، حتى يتمكنا من بيع شرائح الهاتف المحمول للأشخاص الذين يحتاجون إلى شرائها وليس بحوزتهم أموال نقدية. هذه المشاهد الساخرة ليست مجرد تسلية عابرة، بل إنها تُعزز وجهة نظر بناهي القوية بأن الأبطال والأشرار ليسوا جميعاً شخصيات بارزة ترتدي زياً رسمياً. فهناك من ارتكبوا أسوأ الشرور، وأولئك الذين تحملوها، وهناك من سكتوا عنها وسمحوا لها بالحدوث، ويمكن رؤيتهم جميعاً في أي شارع من شوارع المدينة المُشمسة، وهم يُمارسون حياتهم اليومية مع أصدقائهم وأقاربهم. ويضع بناهي هذه الرؤى المرعبة والإنسانية المؤثرة في فيلم بسيط وسريع الحركة. ولذلك، يوازن فيلم "كان مجرد حادث" بين الغضب والدفء والفكاهة والتعاطف مع شخصياته، حتى عند تناوله أكثر المواضيع قتامة. سُجن المخرج الإيراني جعفر بناهي، مراراً وتكراراً ومُنع من إخراج الأفلام في موطنه إيران. كما أنه مُنع من السفر عدة مرات، لدرجة أنه لم يزر مهرجان كان منذ عام 2003، على الرغم من مشاركة أفلامه. وقد حُكم عليه في إيران عام 2010، بالسجن ست سنوات ومُنع من التصوير لمدة 20 عاماً أو السفر إلى الخارج، لدعمه احتجاجات مناهضة للحكومة ونشر "دعاية مناهضة للنظام"، وأُطلق سراحه بكفالة مشروطة بعد شهرين. و منذ عام 2010، لم يتمكن المخرج الإيراني من مغادرة بلاده لحضور أي من المهرجانات السينمائية الكبرى التي حصد فيها جوائز، كجائزة الدب الذهبي" مرتين في مهرجان برلين وثلاث جوائز في مهرجان كان وجائزة أخرى في مهرجان البندقية. وقال بناهي لوكالة فرانس برس الثلاثاء "الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاما". وخلال تسليمه جائزة السعفة الذهبية، تطرقت رئيسة لجنة التحكيم جولييت بينوش إلى الدور الذي يضطلع به الفنانون في "تحويل الظلام إلى غفران". وقالت النجمة الفرنسية إن "الفن يستفز ويطرح الأسئلة ويبدّل الأوضاع (...) الفن يحرك الطاقة الإبداعية لأثمن جزء فينا وأكثره حيوية. قوة تحوّل الظلام إلى غفران وأمل وحياة جديدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store