
«الكأس» محط أنظار خريجي الثانوية العامة في منصة قبول
وبينت الوزارة أن رمز «الكأس» سيظهر عند أعلى رغبة تتناسب مع نسبة المتقدم الموزونة وترتيبه للرغبات، ما يعني أن التخصص الذي سيتم فيه القبول، وذلك في حال استمر رمز الكأس عند نفس الرغبة حتى آخر يوم لتأكيد الرغبات بعد اكتمال نتائج جميع اختبارات الطلاب والطالبات وظهور نسبهم الموزونة.
وأوضحت أن اللون الأخضر والذي سيظهر على التخصصات المختارة يعني أن فرص قبول المتقدم ستكون مرتفعة؛ لأن النسبة الموزونة للطالب أعلى من نسب زملائه المتقدمين على التخصص، بينما اللون الأحمر يظهر على التخصصات ذات فرص قبول منخفضة تكون فيها النسبة الموزونة للطالب أقل من نسب زملائه المتقدمين على التخصص نفسه.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة
أعلنت وزارة الحج والعمرة أن عدد تأشيرات العمرة الصادرة للقادمين من خارج المملكة تجاوز (190) ألف تأشيرة، وذلك منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447هـ حتى اليوم. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من يوم الثلاثاء (14) ذي الحجة 1446هـ، وإصدار التأشيرات عبر منصة "نسك"، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالًا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار رؤية السعودية 2030. وأكدت الوزارة أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليًا ابتداءً من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق "نسك" الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. ويأتي هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملًا في الأداء، وتحسينًا للإجراءات، وتطويرًا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حدٍّ سواء. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يعكس ريادة المملكة في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين، ويحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
أمانة الشرقية تؤنسن 10 شوارع في الخبر
أنجزت أمانة المنطقة الشرقية تطوير وأنسنة 10 شوارع في محافظة الخبر، ضمن مشروع الأنسنة؛ الهادف إلى تعزيز جودة الحياة، وتحسين البيئة الحضرية بما يجعل المدينة أكثر ملاءمة للإنسان والبيئة، ومواكبة مستهدفات رؤية المملكة 2030. وأوضحت الأمانة أن الشوارع المؤنسنة يصل طولها الإجمالي ما يزيد على (13.000) متر، ركزت في جوانبها على البعد الإنساني ودمج العناصر الجمالية والوظيفية في تصميم الشوارع، مع مراعاة احتياجات جميع فئات المجتمع، بما فيهم ذوي الإعاقة، بهدف تحسين المشهد الحضري، وتوفير بيئة مستدامة وصحية، متضمنةً ربط أجزاء الطرق ببعضها البعض وتنفيذ أرصفة عريضة للمشاة، ومسطحات خضراء، وأشجار ظل، وإنارة تجميلية، ومعابر مشاة آمنة، وكراسي جلوس ولوحات إرشادية، ومسارات للدراجات، مما يعزز من جاذبية هذه المواقع التي تضم منشآت تجارية وسياحية. وشملت الشوارع التي طُورت طريق الأمير تركي، والأمير فهد بن سلمان، والأمير جلوي، وعبدالقادر المهيدب، إضافة إلى شارع (21) بحي العليا، وبشار بن برد بحي العليا، و(22) بحي العقربية، و(18) بحي اليرموك، و(3) بحي الكورنيش، والشفاء بحي الحزام الذهبي. وأنهت الأمانة أعمال المرحلة الأولى لمشروع تطوير شارع الملك فيصل الغربي في محافظة الجبيل، ضمن خططها الإستراتيجية الهادفة لرفع كفاءة البنية التحتية، وتحسين جودة الحياة. وتضمنت المرحلة الأولى إعادة تأهيل طبقة الأسفلت بمساحة 26,300 متر مربع، وتنفيذ ممشى بطول (1,300) متر، وزراعة (217) شجرة ظل (5,500) زهرة موسمية، وتركيب (65) عمود إنارة جماليّ، وتوفير (52) وحدة أثاث حضري تشمل كراسي، حاويات وعناصر للممشى، وتركيب لافتات توعوية لتعزيز الصحة العامة وتشجيع المشي، وتأهيل واستحداث مواقف مخصصة لذوي الإعاقة، إضافة إلى تنفيذ أعمال الدهانات الأرضية الأرصفة واللوحات الإرشادية ومواقف السيارات.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
آثار ونقوش "العرضيات" شاهدة على العصور البائدة
تحتضن العرضيات إحدى محافظات منطقة مكة المكرمة، العديد من الآثار التي تعود لحقب زمنية بداية من العصور العربية البائدة، والعصور الحجرية منها: صور الوعول حتى القرون المتأخرة. وأفاد الباحث في الآثار والتاريخ بمحافظة العرضيات عبدالله الرزقي بأن النقوش في العرضيات تنقسم إلى ثلاثة أقسام هي: رسوم الوعول، وكتابات وعبارات نبطية ثمودية، وكتابات شاهدية من القرن الأول الهجري مثل: شاهد مريم بنت قيس، إضافة إلى عدد من النقوش والمخربشات المعروفة وغير المعروفة، داعيًا إلى الاهتمام بتلك المواقع الأثرية في المحافظة وحمايتها. وأشار إلى أن العرضيات شاهدة على التاريخ عبر وجود العديد من النقوش التي ترصعت بها جبال المحافظة، مفيدًا بأن المحافظة اشتهرت أيضًا بوجود منجم "ثميده" وهو عبارة عن نفق بطول 50 مترًا داخل الجبال الصخرية، حيث الكحل الأثمدي، ومعدن الرصاص الواقع في منطقة جبلية تمتد من أبيان إلى جبل ثربان على امتداد سفوحها الغربية، التي تصل شعابها إلى وادي قنونا الشهير، وكذلك سفوحها الشرقية التي تصل إلى وادي "يبه" الشهير.