
رئيس جامعة القاهرة يطالب بالإسراع في إعلان نتائج امتحانات الكليات
رئيس جامعة القاهرة يطالب بالإسراع في إعلان نتائج امتحانات الكليات
اقرأ كمان: لا تعتمد على نتائج الفحوصات في اتخاذ قرار الزواج
توجيهات رئيس جامعة القاهرة
في بداية الاجتماع، هنأ مجلس الجامعة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو، التي أعادت لمصر هويتها الوطنية، وكانت بمثابة طوق النجاة من الفوضى وبداية عهد جديد يُعلي من قيمة الوطن ويحمي مقدراته.
كما هنأ المجلس الدكتورة سهير رمضان بمناسبة صدور القرار الجمهوري رقم 296 لسنة 2025 بتعيينها عميدًا لكلية العلوم لمدة ثلاث سنوات، لتكون أول امرأة تتولى عمادة كلية العلوم عبر تاريخها الممتد لأكثر من مائة عام.
وأشاد المجلس بالتعاون مع القوات المسلحة في دعم أول تحليل جينوم بشري كامل بأيدٍ مصرية، كما ثمن الإنجازات التي حققتها مجلات جامعة القاهرة في تصنيفات قواعد البيانات العالمية Scopus وClarivate Analytics، مما يعزز من مكانة الجامعة بين المؤسسات الأكاديمية المرموقة.
سرعة الانتهاء من عمليات التصحيح
ووجه رئيس جامعة القاهرة عمداء الكليات بسرعة الانتهاء من عمليات تصحيح أوراق الإجابات والرصد وإعلان نتائج الامتحانات بمختلف الكليات في أقرب وقت، حرصًا على مصلحة الطلاب، وخاصة من هم في السنوات النهائية، كما وجه بتعزيز التعاون والشراكة بين شركة جامعة القاهرة لإدارة واستثمار الأصول المعنوية ومحطة التجارب الزراعية، بعد أن وافق المجلس على تحويل المحطة من وحدة ذات طابع خاص إلى وحدة خدمية بحثية تدريبية تابعة لكلية الزراعة.
مقال له علاقة: رجل عربي يوزع العيدية على الأطفال بعد صلاة عيد الأضحى 2025
كما وافق المجلس على إنشاء مكتب للنزاهة العلمية، ليضم مختلف اللجان المعنية بخدمات الفحص الإلكتروني وأخلاقيات البحث العلمي والأمانة العلمية، كآلية مؤسسية تضمن الالتزام بالمعايير الأكاديمية، وتعمل على التصدي لانتهاكات الملكية الفكرية، وتوفر الدعم للباحثين في التعامل مع الموضوعات ذات الصلة، وتمت الموافقة أيضًا على تحديث اللائحة المنظمة للنشاط التدريبي بالجامعة وتقديم برامج تدريبية تسهم في تطوير وتنمية القيادات والكوادر الإدارية وفق أحدث الوسائل لموظفي الجامعة.
واستعرض المجلس رعاية جامعة القاهرة لأبطال الاتحاد المصري لألعاب القوى من خلال مساهمة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة في تكاليف الكشف الطبي والتطعيم لأفراد بعثة المنتخب المصري المشاركة في البطولة الأفريقية تحت (18، 20 سنة) في نيجيريا، والمؤهلة لأولمبياد دكار 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
نائب رئيس جامعة القاهرة: وصولنا للمائة الأفضل «مش مستحيل».. ونحيل أى باحث غير أمين علميًا للتحقيق.. وتصنيف الجامعات وفق معيار النزاهة خطأ ( حوار )
>> مؤشر شنغهاى الصيني لتقييم الجامعات هو الأفضل لأنه يعطى وزنا كبيرا للبحث العلمي >> أفضل استثمار على المدى البعيد هو الاهتمام بالبحث العلمى >> التصنيفات لا تعكس الحقيقة وعلينا أن نعتبرها وسيلة للتقييم وليس جلد الذات >> التمويل عامل أساسى لرفع مستوى الجامعات ودعم تصنيفها >> الدخول ضمن أفضل 100 جامعة فى العالم يحتاج تمويلا ماليا كبيرا جدا >> ميزانية بعض الجامعات بالعالم تضاهى ميزانية دولة بالعالم النامي >> القاهرة أكثر جامعة مصرية لها أبحاث مشتركة مع باحثين أجانب >> أطمح لتواجد جامعة القاهرة ضمن أفضل 100 بالعالم حتى لو كانت الإمكانيات قليلة بدأت الجامعات المصرية تظهر بشكل ملفت فى الآونة الأخيرة فى ترتيبات جيدة بالتصنيفات الدولية للجامعات، لم تكن قد وصلت إليها من قبل، خاصة مع اتباع وزارة التعليم العالى إجراءات جديدة، ساهمت في ذلك. إلا أن الجامعات المصرية مازالت فى حاجة لبذل الكثير من الجهد ووضع الكثير من السياسات للعمل على تحسين هذا الترتيب، لما له من أثر كبير فى انتشار السمعة الأكاديمية لها، ولمنظومة التعليم العالى المصرى فى العالم، مما يسهم بشكل كبير فى جذب العديد من الطلاب الوافدين للدراسة فى مصر. حول التصنيفات الدولية والمعايير التى تعتمد عليها، ورصد ما ينقص الجامعات المصرية لتصدرها حاورت "فيتو" الدكتور محمود السعيد نائب رئيس جامعة القاهرة، للدراسات العليا والبحوث وإلى تفاصيل الحوار: *بداية، كيف ترى ظاهرة التصنيفات الدولية لقياس ترتيب الجامعات؟ التصنيفات الدولية لترتيب الجامعات بدأت فى الألفية الحالية، بسبب الرغبة فى الوقوف على مستوى الجامعة مقارنة بجامعات العالم، وبالطبع فإن أى تصنيف يعتمد على المؤشرات الإحصائية وهى مجرد مقادير إحصائية بناء على عدد من المعايير، تتحول لصورة رقمية إلى مؤشر وبناء على هذا المؤشر وقيمته يتم ترتيب الجامعات لهذا السبب نجد أن نتيجة كل تصنيف تختلف عن التصنيف الآخر، لأن كل تصنيف يعتمد على مجموعة من الأبعاد والمؤشرات المختلفة، فهناك مؤشر يعتمد على البحث العلمي، وآخر يعتمد على عدد الأساتذة الأجانب، أو عدد الحاصلين على جوائز نوبل، وهناك مؤشر آخر يعتمد على الإعلام الخاص بالجامعة وموقع الجامعة الإلكتروني، والنشر الدولي، وهكذا، فكل تصنيف له مجموعة من الأبعاد التى تعتمد عليها الجهة المصدرة للمؤشر. *فى رأيك، ما الهدف الأساسى من تلك المؤشرات؟ كان الهدف منها فى البداية هو الوقوف على مستوى الجامعة مقارنة بالجامعات الأخرى، ولم يكن الهدف منها أن الجامعة التى يتأخر ترتيبها يتم التحقير من شأنها ونقلل من حجمها، لكن الهدف الأساسى هو الوقوف على الأمور السيئة ومحاولة تحسينها، وأن ننظر إلى أبعاد المؤشر ونحافظ على الأمور الجيدة التى حققناها ونحسن من الأمور السيئة. *فى ضوء مؤشر النزاهة العلمية الذى صدر مؤخرا، كيف ترى طريقة تقييمه للجامعات؟ مؤشر النزاهة الذى تم إطلاقه مؤخرا يتحدث عن بعدين فقط، بالرغم من أن النزاهة العلمية لها الكثير من الأبعاد، فمثلا منها الإجراءات التى تتبعها الجامعة إذا وجدت أن هناك أمورا تخص الأمانة العلمية فى الأبحاث، وهذا ليس موجودا به، فهو اعتمد على رصد الأبحاث العلمية التى استبعدتها مجلات نشر دولى لثبوت سرقات علمية بها، ولم يعتمد إجراءات الجامعة فى حالة رصد هذه السرقة، فنحن فى جامعة القاهرة لا نصمت حيال ذلك، ونحيل أى باحث يثبت عليه عدم الأمانة العلمية إلى التحقيق، إذن الجامعات نفسها تتبع معايير الأمانة العلمية، لذا فإنه ليس من المنطقى أن يتم تصنيف الجامعات وفقا لهذا الأمر، خاصة وأن الجامعة لا تتدخل على الإطلاق بين الباحث والمجلة العلمية. *البعض يستخدم ترتيب الجامعات فى هذه التصنيفات كوسيلة للنقد والهدم، ما ردك على ذلك؟ للأسف الشديد هذا ما يقوم به البعض، المؤشرات مفيدة جدا جدا، وهى وسيلة لتحسين الأوضاع، والوقوف على المستوى الأفضل، ووسيلة جيدة لأن تنظر الجامعات والمؤسسات الدولية لترتيب جامعاتنا لتحديد التعاون معها من عدمه، لكن هى ليست وسيلة للهدم والنقد وجلد الذات، وفى الحقيقة فإن كل المؤشرات الموجودة سواء لترتيب الجامعات، أو لمكافحة الفساد أو حتى لحرية الصحافة، هناك بعض الناس يسعون من خلالها لإيجاد أى وضع سيىء للمؤسسات لكى تبدأ فى النقد، فى حين أن هذا ليس هو الهدف على الإطلاق، وإنما الهدف الأساسى هو الوقوف على المستوى، وتحسين الجوانب التى تحتاج لتحسين، وأن نحافظ على الجوانب التى تقدمنا فيها. *هل تعد هذه التصنيفات وسيلة موضوعية لقياس ترتيب الجامعات وأفضليتها؟ نعم، موضوعية لكن إذا وضعت فى سياقها الصحيح، وأن يتم اعتبارها على أساس أنها جزء من منظومة كبيرة للتقييم، لأنها لا تستطيع أن تعكس كل الحقيقة الخاصة بالظاهرة محل الدراسة، ولكنها تعكس جانبا من جوانبها فقط. *وهل يمكننا اعتبارها منظومة عادلة لقياس تقدم الجامعات؟ هذا يحدده الجوانب التى يتناولها المؤشر نفسه، هل هى تعكس كل جوانب الظاهرة، لكننى أقولها وبكل تأكيد، ليس هناك مؤشر يمكنه أن يعكس كل جوانب الحقيقة، هذا من المستحيل، لكننا نحاول بأقصى جهد من خلال منهجية للقياس أن نقيس كل الجوانب، لكننى فى النهاية لن أتمكن. *ماهو أفضل تلك التصنيفات من وجهة نظرك؟ هناك عدد كبير جدا من المؤشرات والتصنيفات الموضوعية التى تعكس جوانب العملية التعليمية والبحثية، لكن أفضلها فى رأيى هو شنغهاى الصيني، لأنه يعطى وزنا كبيرا جدا للبحث العلمي، على عكس باقى التصنيفات، التى قد تعطى وزنا للحاصلين على جوائز نوبل فى الجامعة، ولتأثير الجامعة على المجتمع، وغيرهما. *وماذا بعد شنغهاي؟ هناك تصنيف كيو اس يأتى بعده، ويليه التايمز، ويليهم تصنيف اليو اس نيوز، تأتى أفضليتهم وفقا لهذا الترتيب. *تصنيف التايمز يقيس تطبيق الجامعة لأهداف التنمية المستدامة وهذا أمر نسبى من جامعة لأخرى، كيف ترى ذلك؟ تصنيف التايمز لديه أكثر من مؤشر، هناك واحد يخص أهداف التنمية المستدامة، وآخر يخص أداء الجامعة بصفة عامة وهذا هو الأساس، وهناك آخر يختص بالجامعات العربية فقط، لكن بالنسبة للتنمية المستدامة فمنهجيته قائمة على 17 هدفا للتنمية المستدامة، بداية من القضاء على الفقر، وانتهاء بالشراكات من أجل تحقيق الأهداف، والتصنيف يقيس إذا ما كانت الجامعة قد حققت 3 أهداف من هذه الأهداف أم لا، وليس من الضرورى أن تكون نفس الأهداف الثلاثة، لكن فى الحقيقة هذه الأهداف ليس لها نفس الوزن، فمثلا الجامعة المتواجدة فى القاهرة تختلف اهتماماتها عن أى جامعة أخرى وفقا للبيئة المحيطة، أى تكون اهتماماتى بفكرة أهداف التنمية المرتبطة بالصناعة، أو الحد من التلوث، بينما تنصب اهتمامات جامعة أخرى فى محافظة ريفية فى القضاء على الفقر لكن ذلك للأسف لا يحدث، والمؤشر يعتمد فى قياسه على المستندات التى تقدمها كل جامعة، من خلال مجالات البحث العلمى التى شارك فيها الأساتذة فى هذه الجامعة. *إلى أى أبعاد ارتكن هذا التصنيف فى تقديره للتعليم فى مصر؟ هذا المؤشر فى الحقيقة لا يقيس جودة التعليم من الأساس، فهو مؤشر اقتصادي، يقيس تنافسية الدولة من الجانب الاقتصادي، وبه 12 بعدا منها التعليم، كما أن هذا البعد لا يقيس جودة التعليم بالمعنى الصحيح الذى نقصده، وإنما كان التقييم عبارة عن سؤال واحد لرجال الأعمال (قيم نظام التعليم فى بلدك) وجميعنا يعلم أنه ليس رجال الأعمال من لديهم القدرة على تقييم التعليم، فهم لا يدركون جوانب العملية التعليمية، والبحث العلمي، وما إلى ذلك، كذلك لم يأخذ التقييم تأثر رجل الأعمال نفسه بالأوضاع السياسية مثلا وتأثيرها على رأيه. *ما الذى ينقص جامعاتنا فى رأيك لتصبح فى مقدمة ترتيب التصنيفات الدولية؟ أن تصبح أى جامعة ضمن أفضل 100 جامعة فى العالم فهذا يحتاج تمويلا ماليا كبيرا جدا، هناك بعض الجامعات فى العالم ميزانيتها تضاهى ميزانية دولة من دول العالم النامي، وهذا ليس متوفرا فى الجامعات المصرية، بدليل أن بعض الجامعات التى يبلغ عمرها 15 أو 20 سنة ونحن أقدم منها ونتفوق عليها كثيرا، أدرجت ضمن أفضل 100 جامعة فى العالم بسبب التمويل فقط، وهذا أمر مهم جدا. *بخلاف ذلك، ماذا ينقص جامعاتنا؟ البحث العلمى هو أساس قاطرة التنمية فى العالم كله، ولا يمكن التقدم فى أى مجال دون الارتكان إلى مخرجاته، وهذا لا يحدث بالقدر الكافى فى جامعاتنا، فالمفترض أن نربط مخرجات البحث العلمى باحتياجات المجتمع، وللأسف الشديد خلال السنوات الماضية قل الايمان جدا بأهمية البحث العلمى وأهمية مخرجاته فى حل مشكلات المجتمع، لذلك نحن فى حاجة لمعالجة هذا الأمر أولا، وأن يؤمن الناس بأهمية البحث العلمى وأهمية الاستثمار فيه، وأن ندرك أن أفضل استثمار على المدى الطويل هو الاستثمار فى البحث العلمي إضافة لذلك هناك مشكلة التعداد السكانى الكبير والمتزايد فى مصر، فى ظل محدودية الموارد، وكلما زاد عدد السكان، زادت أعداد الطلاب الراغبين فى التعليم، وأعداد الجامعات المصرية ظلت محدودة حتى عام 2013، ولم تكن قادرة على استيعاب هذه الزيادة الكبيرة فى أعداد الطلاب، لكن مؤخرا انتقلنا من 27 جامعة إلى 114 جامعة والعدد فى ازدياد لاستيعاب هذه الزيادة الكبيرة، لكن حتى هذا الرقم مقارنة بخروج حوالى 800 ألف طالب سنويا من الثانوية العامة فهو ضئيل. *ماهى الإجراءات التى تتبعها جامعة القاهرة لتحسين ترتيبها دوليا؟ نعمل على معايير التصنيفات نفسها، فمثلا إذا كان المعيار هو عدد الأبحاث المنشورة فى سكوبس وكلاريفنت نحاول أن نحفز الاساتذة على النشر الدولي، وألا يكون النشر فى المجلات المحلية لأن معظمها ليست معتمدة ضمن سكوبس او كلاريفنت، أو النشر الذى يتطلب أن يكون البحث بلغة معينة لذلك فإننا نساعدهم فى ترجمة الأبحاث وفى عملية التدقيق اللغوى حيث أنشأنا وحدة للتدقيق اللغوى تابعة لإدارة البحوث بحيث تقوم بمراجعة الأبحاث قبل نشرها، وهذا لزيادة عدد الأبحاث المنشورة دوليا لأنه معيار من المعايير التى تعتمد عليها التصنيفات، أيضا نحفز الأساتذة على الأبحاث بالشراكة مع أساتذة أجانب، وجامعة القاهرة أكثر جامعة مصرية لها أبحاث مشتركة مع باحثين أجانب، لذلك فإننا نبحث عن معايير كل تصنيف ونعمل على تحسين مستواها لدينا. *ما الذى تطمح فى تحقيقه لجامعة القاهرة فى هذا الشأن؟ ما أطمح فيه هو أننى أجد جامعة القاهرة ضمن أفضل 100 جامعة فى العالم يوما ما، حتى لو كانت الإمكانيات المادية قليلة، نحن لدينا إمكانيات مادية جيدة، لكنها ليست بالقدر الذى يجعلنا مؤهلين بالدخول ضمن أفضل 100 جامعة، لكن باستمرار الجهود والسعى سنتمكن من تحقيق هذا الهدف، ونحن نحاول أن نضع الأساس الذى يصل بنا لهذا الهدف وهو أن تكون لدينا منظومة للبحث العلمى داخل جامعة القاهرة، بما يجعل هناك استمرارية للنشر الدولي، بالإضافة إلى وجود مردود للبحث العلمى يخدم المجتمع، وربطه بالمشكلات القومية وفقا لمبادرة تحالف وتنمية التى أطلقتها وزارة التعليم العالي، وإذا تمكنا من ذلك فسنتمكن من الوصول لأفضل 100 جامعة، 'مفيش مستحيل'. الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو" ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
وظيفة جامعة.. جامعة عجلون الوطنية تعلن عن وظائف شاغرة لأعضاء هيئة تدريس
الأحد 6 يوليو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - وظيفة جامعة .. أعلنت جامعة عجلون الوطنية، وفقًا لقرار مجلس العمداء رقم (78/2020-2021) الصادر بتاريخ 19 يونيو 2021، عن حاجتها لتعيين عدد من أعضاء هيئة التدريس من حملة درجة الدكتوراه للعام الجامعي 2024/2025، وذلك ضمن إعلان التوظيف رقم (9/2024-2025)، في التخصصات والرتب الأكاديمية المبينة أدناه، ووفقًا للشروط والمعايير المعتمدة من الجامعة. وينشر موقع السبورة مجموعة كبيرة من وظائف اكاديمية" وظيفة جامعة " شاغرة فى الجامعات المصرية والعربية الحكومية والخاصة والدولية لـ أعضاء هيئة التدريس 'أستاذ - أستاذ مساعد - أستاذ مشارك - مدرس - مدرس مساعد - معيد - محاضر ' وهذا في اطار الخدمة التي يقدمها موقع 'السبورة' للقراء الاعزاء وظائف اعضاء هئية التدريس فى الجامعات المصرية والعربية بشكل يومي من خلال باب وظيفتك عندنا التخصصات المطلوبة والرتب الأكاديمية: تجارة إلكترونية – أستاذ مساعد أعمال إلكترونية – أستاذ مساعد الإدارة الهندسية – جميع الرتب الأكاديمية تغذية الإنسان والحميات – أستاذ مساعد علم الحاسوب – أستاذ مساعد علم البيانات والذكاء الاصطناعي – أستاذ مساعد الأمن السيبراني والحوسبة السحابية – أستاذ مساعد هندسة البرمجيات – أستاذ مساعد الشروط العامة للمتقدمين: أن يكون حاصلًا على درجة الدكتوراه من جامعة معترف بها. أن لا يقل تقدير المتقدم في درجتي البكالوريوس والماجستير عن جيد جدًا. أن يمتلك خبرة تدريسية لا تقل عن ثلاث سنوات في التخصص المتقدم له. أن يكون لديه أبحاث منشورة في مجلات علمية عالمية محكمة، على أن تكون إحدى هذه الأبحاث منشورة في مجلة مصنفة ضمن قاعدة بيانات Scopus أو مجلة عالمية مرموقة، بشرط أن تكون حديثة (آخر ثلاث سنوات). الوثائق المطلوبة للتقديم: نسخ مصدقة من الشهادات العلمية (الثانوية، البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراه) وكشوف العلامات. صورة من الرتبة الأكاديمية (إن وجدت). السيرة الذاتية محدثة. شهادات الخبرة الأكاديمية والعملية. الأوراق الثبوتية الرسمية (الهوية أو جواز السفر). جهة التقديم: تُرسل الطلبات إلى دائرة الموارد البشرية في جامعة عجلون الوطنية مرفقة بكامل الوثائق المذكورة، على أن يتم التدقيق عليها من قبل دائرة الاعتماد وضبط الجودة، تمهيدًا لعرضها على مجلس العمداء للإقرار النهائي. عن جامعة عجلون الوطنية: تأسست جامعة عجلون الوطنية في الأردن كمؤسسة تعليم عالي تهدف إلى تقديم برامج أكاديمية متميزة، وتطوير البحث العلمي، وتوفير بيئة تعليمية محفزة تسهم في إعداد الكوادر المؤهلة لسوق العمل المحلي والإقليمي. وظيفة جامعة عجلون الوطنية لمطالعة نص إعلان جامعة عجلون والتقديم عبر الموقع الرسمي اضغط هنا اقرأ أيضا.. كليات عنيزة بالسعودية تعلن عن وظائف شاغرة لأعضاء هيئة التدريس في 8 تخصصات وظيفة جامعة.. الجامعة المصرية اليابانية تعلن عن وظائف أعضاء هيئة تدريس جدد في 7 تخصصات وظيفة جامعة.. الجامعة العربية المفتوحة تعلن عن وظائف أعضاء هيئة تدريس جدد في عدد من التخصصات وظيفة جامعة.. جامعة جدة السعودية تعلن عن وظائف شاغرة لأعضاء هيئة التدريس في 6 تخصصات

مصرس
منذ 11 ساعات
- مصرس
أكاديمية البحث العلمي تصدر دراسة رائدة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040
أصدرت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، دراسة بحثية استراتيجية بعنوان:"استكشاف سيناريوهات مستقبلية لتعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر ودول البريكس". وذلك بالتعاون مع نخبة من الباحثين المحليين والدوليين، وقد نُشرت الدراسة في مجلة Journal of Business and Management Sciences الدولية، المجلد 13، العدد 3 لسنة 2025.تأتي هذه الدراسة في أعقاب انضمام مصر رسميًا إلى تكتل "البريكس" في يناير 2024، والذي يضم كلًا من: البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، إلى جانب الأعضاء الجدد: مصر، الإمارات، إندونيسيا، إيران، وإثيوبيا، ويُعد هذا الانضمام نقطة تحول محورية في السياسة الاقتصادية والعلمية لمصر، ويتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030 نحو اقتصاد معرفي تنافسي.وقد اعتمدت الدراسة على منهجية تحليل السيناريوهات المستقبلية، لاستشراف مسارات التعاون بين مصر ودول البريكس حتى عام 2040، من خلال تحليل ست مجموعات رئيسية من المحركات تشمل: السياسات الحكومية، الاستثمار، البنية التحتية، القطاع الخاص، الجوانب الجيوسياسية، والتعليم والموارد البشرية، بالإضافة إلى 32 محركًا فرعيًا.وطرحت الدراسة ثلاثة سيناريوهات محتملة:* السيناريو الأول: "المنطقة الخضراء – الشراكة الاستراتيجية" يركز على بناء شراكات طويلة الأمد بين مصر ودول البريكس، من خلال مشاريع مشتركة في الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، التكنولوجيا الحيوية، والصناعات التحويلية. ويتضمن إنشاء مراكز أبحاث ومنح تبادل علمي، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار.* السيناريو الثاني: "تناغم البريكس – الاندماج الكامل" يرسم تصورًا لمصر كجزء لا يتجزأ من البنية التكنولوجية لدول البريكس، عبر استثمارات ضخمة في الصناعات المتقدمة مثل أشباه الموصلات، وإنشاء "جامعة البريكس للتكنولوجيا المتقدمة" في القاهرة، وإصلاحات تشريعية تُمكّن من الانخراط الكامل في سلاسل القيمة العالمية.* السيناريو الثالث: "المسار الضيق – الانخراط المحدود"إنجازات حالية وتوصيات استراتيجيةأشارت الدراسة إلى عدد من نماذج التعاون القائمة بالفعل، مثل:* مشروع "الضبعة النووي" بالتعاون مع روسيا* إطلاق القمر الصناعي "مصر سات 2" بالتعاون مع الصين* مئات الأبحاث المشتركة مع مؤسسات علمية في الهند والصين وذلك وفقًا لبيانات منصة Scopus العالمية.كما قدمت الدراسة حزمة من التوصيات المحورية لتعظيم استفادة مصر من عضوية البريكس، أبرزها:* إنشاء مناطق صناعية تكنولوجية مشتركة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء* دعم الشركات الناشئة عبر صناديق تمويل مشتركة مع دول البريكس* تطوير الأطر القانونية لتسهيل الاستثمار وتبادل المعرفة* إطلاق برامج تبادل أكاديمي ومنح دراسية مع جامعات البريكس* تعزيز البنية الرقمية وربطها بالبنية التكنولوجية التشاركية لدول البريكسوأكدت أكاديمية البحث العلمي أن هذه الدراسة تأتي في إطار الدور الذي تضطلع به في دعم صُنّاع القرار المصري، عبر تقديم رؤى علمية تستشرف الفرص والتحديات، وتساعد على تحديد أولويات الاستثمار في البحث والتطوير بما يعزز مكانة مصر كدولة فاعلة في النظام العالمي الجديد القائم على الابتكار والتعددية والتكامل الدولي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا