logo
'العمل النيابية' تبحث مع سلطة العقبة توزيع الأراضي وتعزيز المشاريع التنموية في المنطقة-صور

'العمل النيابية' تبحث مع سلطة العقبة توزيع الأراضي وتعزيز المشاريع التنموية في المنطقة-صور

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
اكد رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة 'شادي رمزي' المجالي أن ملف توزيع الأراضي على المواطنين بأسعار رمزية قيد الدراسة أمام المجلس كون عدد المتقدمين للاستفادة من هذا المشروع كبير جدا كما ان تكلفته عالية وسيتم تنفيذه بطريقة سليمة.
وأضاف المجالي خلال لقاءه اليوم الأربعاء، لجنة العمل والتنمية والسكان النيابية، أن مشروع سلطة العقبة رؤية ملكية حقق النجاح وجعل من العقبة مركزا تجاريا واستثماريا ولوجستيا على المستوى المحلي والعالمي .
وقال إن العقبة أصبحت انموذجا للحكومة المركزية وفيها بيئة تشريعية مستقرة ولديها شراكات حقيقية مع القطاعين العام والخاص وحوافز استثمارية وتدعم التدريب المهني وهي اكبر مشغل وظائف على مستوى المملكة .
وأشار إلى أن لدى السلطة خططا شمولية اقتصادية ترتكز على محاور أهمها الاستثمار والسياحة والمدينة الذكية ومهارات التدريب للشباب والابتكار والصناعات الذكي،ة لافتا إلى أن العقبة تطورت في جميع المجالات فكانت المشاريع السياحية الكبيرة اكبر دليل على تطورها كما ان مطارها ومينائها هما بوابتان للمملكة الى العالم الخارجي، وفيها المستشفيات والجامعات والمدارس المتطورة والحديثة .
من جانبه قال رئيس اللجنة النائب معتز أبو رمان إن العقبة تعتبر واجهة سياحية واقتصادية هامة في المملكة داعيا سلطة العقبة تفعيل فكرة المثلث الذهبي كمشروع سياحي متكامل لاستغلال المواقع السياحية والأثرية في البتراء والعقبة ووادي رم كونهما مقصدا للزوار من مختلف أرجاء العالم.
وأضاف ان اللجنة أكدت أهمية فتح ملف توزيع الأراضي على المواطنين وتسكين 15 ألف عائلة في العقبة وضرورة إنشاء مستشفى حكومي رديفا للمستشفى العسكري والمستشفيات الخاصة يخدم أبناء المنطقة ووضع خطط تنموية وشمولية للمدينة كونها مركز جذب سياحي استثماري وتفعيل تنفيذ المشاريع الكبرى مثل الناقل البحري وسكة حديد معان لرفع الميزة التنافسية لمدينة العقبة .
وحضر اللقاء اعضاء اللجنة النواب وسام الربيحات وعبدالرؤوف الربيحات ولبنى النمور وأروى الحجايا وعيسى نصار وشفاء مقابلة وجميل الدهيسات واعضاء مجلس المفوضين في السلطة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق أول برنامج إرشادي في مجال الاستزراع السمكي في جرش
إطلاق أول برنامج إرشادي في مجال الاستزراع السمكي في جرش

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

إطلاق أول برنامج إرشادي في مجال الاستزراع السمكي في جرش

أطلقت مديرية زراعة محافظة جرش، برنامج الاستزراع السمكي الذي ينفذه قسم الإرشاد الزراعي بالتنسيق مع مديرية البرامج الإرشادية في قطاع الإرشاد الزراعي. اضافة اعلان وأكدت مديرة زراعة جرش علا خلف محاسنة، أن قطاع تربية الأسماك يشكل قيمة مضافة ونوعية في توفير فرص العمل وتحقيق الأمن الغذائي، كما يحظى باهتمام واسع من وزارة الزراعة ويتم استهدافه عبر الخطة الوطنية للزراعة المستدامة إلى جانب المشاريع الريادية التي تشهد في الوقت الحالي توسعا كبيرا، خاصة بعد إيجاد نوافذ تمويلية للمشاريع الزراعية الريادية من خلال الإقراض الزراعي. وأشارت إلى أهمية تنفيذ البرامج الإرشادية النوعية بهدف توجيه المزارعين بشأن أفضل الممارسات الزراعية وتوفير الدعم الفني ونقل التقنيات الزراعية الحديثة مما يساعد في تعزيز الأمن الغذائي وتحسين الدخل. وبين ميسر البرنامج مأمون النظامي أهمية التركيز على محاور عدة منها اختيار الموقع المناسب والأسماك المناسبة والأعلاف والعمليات الأساسية التي يقوم عليها المشروع، إضافة إلى تطبيق عملي عن نظام ري البيت البلاستيكي للاستفادة من مياه الأسماك وقياس مدى تأثيرها الإيجابي في ري المزروعات. وأشار رئيس قسم مشتل فيصل الزراعي بهجت سوالمه، إلى تقديم الدعم اللازم لإنشاء المشروع كالبيت البلاستيكي والطاقم الفني والمواد اللازمة لشبكة الري المستخدمة للاستزراع السمكي والتجهيزات الفنية كافة التي تضمن نجاح المشروع وتحسين تقنيات الإنتاج وتحقيق الاستدامة. بترا

لتعزيز الأمن المائي.."الري" تبذل جهودا كبيرة لتعزيز موارد المملكة
لتعزيز الأمن المائي.."الري" تبذل جهودا كبيرة لتعزيز موارد المملكة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

لتعزيز الأمن المائي.."الري" تبذل جهودا كبيرة لتعزيز موارد المملكة

إيمان الفارس اضافة اعلان عمان- في ظل انحدار حصة الفرد من المياه لأقل من 61 م3 سنويا، وتوازيا وندرة المياه والتأثيرات المناخية، ركزت وزارة المياه والري جهدها خلال العام الماضي على تنفيذ اتفاقيات استراتيجية ومشاريع ضخمة ذات أثر طويل الأمد على الأمن المائي الوطني.ففي ظل تصاعد التحديات المائية التي تواجه الأردن، تواصل الوزارة بذل جهود كبيرة لحماية موارد المملكة المائية وضمان استدامتها، بما يعزز الأمن المائي ويخدم مختلف القطاعات الحيوية في البلاد.التزام برؤية شاملةوتظهر الجهود التي أشار إليها التقرير السنوي لوزارة المياه والري – سلطة المياه – سلطة وادي الأردن للعام الماضي، والذي حصلت "الغد" على نسخة منه، التزام الوزارة برؤية شمولية وإستراتيجية طويلة الأمد لضمان أمن المياه بالمملكة، عبر تنويع مصادر المياه، وتقوية التعاون الإقليمي والدولي، وتوظيف أحدث التقنيات.وفي بلد يعاني من شح المياه، تعد هذه الجهود ركيزة أساسية لحماية الموارد الطبيعية وضمان استدامة التنمية، فيما تبقى الشراكة الفاعلة مع الدول والمؤسسات الدولية عنصرا مهما في تعزيز قدرة الأردن على التصدي لأزمة المياه وتطوير إدارة هذا المورد الحيوي.وفي هذا السياق، نجح قطاع المياه بعقد اتفاقيات دولية لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات، وتعمل الوزارة عبر وحدة المشاريع الاستراتيجية والاتفاقيات الدولية في سياق الجهود الدولية، على توسيع شراكاتها وتعزيز التعاون مع عدد من الدول، ضمن إطار تبادل الخبرات والاستفادة من التجارب الناجحة عالميا.مذكرات تفاهمومن أبرز الخطوات التي اتخذت؛ توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين الأردن واليونان وقبرص بمجال إدارة الموارد المائية، وتمديد البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم مع مصر للأعوام 2024 – 2027، في مجال الموارد المائية، وتنفيذ زيارة متبادلة مع العراق لوضع خطة عمل مشتركة لدراسة حوض الحماد.كما أجرت الوزارة دراسة مشروع مختبر مشترك مع الباكستان لإدارة نوعية المياه والبحوث، مقره إسلام أباد، واستقبال وفد باكستاني للاطلاع على التجربة الأردنية بإدارة المياه والمختبرات، بالإضافة لاستئناف خطة العمل مع سنغافورة لتنفيذ مشروع تقليل فاقد المياه بالتعاون مع البنك الإسلامي بجدة، والاتفاق على خطة عمل لتفعيل مذكرة التفاهم مع هنغاريا.وذلك إلى جانب التنسيق مع الجزائر على الصيغة النهائية لمذكرة التفاهم تمهيدًا للتوقيع، والانتهاء من إعداد مشروع مذكرة تفاهم مع رومانيا في مجال إدارة الموارد المائية، علاوة على التوافق مع تونس على تعديل البرنامج التنفيذي لمذكرة التعاون في الصرف الصحي ومياه الشرب، والاتفاق مع المغرب على إطار تعاون في مجال البنية التحتية، ضمن مذكرة التفاهم المائية القائمة.وأشار التقرير ذاته لأنه تم الاتفاق مع الجانب التونسي على التعديل المقترح من الجانب الأردني بخصوص البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم في مجالات الصرف الصحي ومياه الشرب وعرضها على مجلس الوزراء تمهيدا للسير بأجراءات التوقيع عليها، بالإضافة للاتفاق مع الجانب المغربي على مشروع إطار تعاون في مجال البنية التحتية منبثق عن مذكرة التفاهم في مجال المياه وتم عرضها على مجلس الوزراء ألستكمال أجراءات التوقيع.تحديات كبيرةوفي السياق ذاته، أكد وزير المياه والري م. رائد أبو السعود، في تصريحاته عبر التقرير السنوي، أن قطاع المياه في الأردن يواجه تحديات كبيرة، في مقدمتها محدودية الموارد المائية والضغوط المتزايدة بفعل التغيرات المناخية والنمو السكاني، موضحا أن الوزارة وضعت خريطة طريق وطنية تهدف لتبني خيارات مائية مستدامة من داخل المملكة، التزاما بالتوجيهات الملكية السامية وتحقيقا لرؤية التحديث الاقتصادي.وأشار إلى أن الحكومة، عبر الوزارة، أطلقت الإستراتيجية الوطنية للمياه 2023 – 2040، للوصول لأمن مائي مستدام، عبر إدارة متكاملة للموارد المائية، والحفاظ على مصادر المياه، ورفع كفاءة الاستخدام، بالإضافة لتعزيز الاعتماد على المصادر غير التقليدية، ومواجهة التغيرات المناخية، إلى جانب توظيف الذكاء الاصطناعي في إدارة الموارد.وتبرز فرصة إستراتيجية نادرة في الوقت الراهن، أمام الأردن في ظل أزمة مائية تُعدّ من بين الأشد عالميا، للاستفادة من موجة دعم دولي غير مسبوقة يشهدها قطاع المياه، تقودها بنوك التنمية متعددة الأطراف، وفق تقرير تمويل الأمن المائي 2024 الصادر عن عشرة بنوك تنموية دولية من ضمنها بنك التنمية الآسيوي، والبنك الأفريقي للتنمية، وبنك التنمية التابع لمجلس أوروبا.فبحسب التقرير، الذي حصلت "الغد" على نسخة منه ونشرته في وقت سابق، وافقت بنوك التنمية على تمويلات بقيمة 19.6 مليار دولار مرتبطة بالمياه خلال العام 2024 فقط، خُصّص منها14.4 مليار دولار للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.ويؤكد التقرير أن المياه باتت تمثل أولوية مشتركة لهذه المؤسسات، مع التزام جماعي بزيادة عدد المستفيدين من أنظمة المياه القادرة على التكيف مع تغيّر المناخ، خصوصا في المناطق التي تعاني من شحّ حاد في الموارد المائية، وهي وصف دقيق لحالة الأردن.ونظرا لما يُصنّف به الأردن كأفقر الدول مائيًا في العالم، إذ لا تتجاوز حصة الفرد السنوية من المياه 100 م3، مقارنة بالحد الأدنى العالمي البالغ 500 م3، تزداد التحديات تعقيدًا بفعل تأثيرات تغير المناخ وتزايد الضغط السكاني والهجرات القسرية.ومن هنا، فإن توجه بنوك التنمية لدعم مشاريع المياه في مناطق الإجهاد المائي الشديد، يضع الأردن في موقع مؤهّل للاستفادة من هذه المبادرات، لكن بشروط واضحة وخطوات مطلوبة.وبالتالي، فإن الكرة تحوم الآن في ملعب قطاع المياه الأردني، وخاصة في اختيار مشروط ونشط في الشبكات الدولية بما يخدم مصلحة الأمن المائي، وخصوصا كونه ألمح وبشكل مباشر أن السنوات الخمس المقبلة، وكما يطمح تقرير البنوك، قد تمثل بداية طريق نحو أمن مائي حقيقي ومستدام.

الحرائق تتمدد في 16 ألف هكتار من سوريا
الحرائق تتمدد في 16 ألف هكتار من سوريا

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

الحرائق تتمدد في 16 ألف هكتار من سوريا

أشاد مساعد وزير الطوارئ والكوارث السوري، أحمد قزيز، بالدعم الأردني المقدم لبلاده في عمليات إخماد النيران المتمددة في نحو 16 ألف هكتار من البلاد. وقال قزيز في تصريح له، إن التنسيق والدعم من فرق الدفاع المدني الأردني والدولي المشاركة ساهم في الحد من تمدد النيران في مناطق واسعة. وتشارك في العمليات فرق إطفاء برية من الأردن وتركيا، وفي الجانب الجوي تسهم 16 طائرة من سوريا والأردن وتركيا ولبنان في تنفيذ عمليات الإخماد الجوي، في إطار تنسيق مشترك لمواجهة الكارثة. وكشف قزيز عن تمدد النيران إلى نحو 16 ألف هكتار، مشيرا إلى أن المساحات تتوسع والمهمة تزداد صعوبة في بعض المناطق. وأردف: 'هذه خسارة بيئية واقتصادية واجتماعية'. ولفت قزيز إلى أن السيطرة تمت على بعض المناطق، في حين ما تزال أخرى تتمدد فيها النيران. وقال إن عوامل جفاف الغطاء النباتي ساعد في سرعة الاشتعال، مشبها إياه بـ'الوقود'. وتابع أن ارتفاع درجات الحرارة وتغير اتجاه الريح يزيد من صعوبة مهمة الإخماد. وشدد على أن سلامة السكان فوق كل اعتبار، مشيرا إلى أن فرق الإطفاء والطوارئ تعمل على عزل مناطق وإجلاء سكان حفاظا على سلامتهم. وتعمل فرق الإطفاء والدفاع المدني السوري على ثلاثة محاور أساسية لمواجهة انتشار النار في غابات ريف اللاذقية الشمالي، برج زاهية، وغابات الفرنلق، ومنطقة نبع المر قرب مدينة كسب، وهي المحاور الأصعب في العمل بسبب كثافة الغابات ووعورة التضاريس والانتشار الكبير للألغام ومخلفات الحرب. ويشارك في عمليات الإخماد أكثر من 150 فريقاً من الدفاع المدني وأفواج الإطفاء، إضافة لفرق من المؤسسات والوزارات وفرق تطوعية مدعومين بـ300 آلية إطفاء وعشرات آليات الدعم اللوجيستي، إضافة لمعدات هندسية ثقيلة تُستخدم لتقسيم الغابات إلى قطاعات يمكن الوصول إليها وفتح الطرق أمام فرق الإطفاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store