
مجلس النواب يرفع الجلسة العامة ويعود للانعقاد 6 يوليو الجاري
جاء ذلك بعد أن شهدت جلسة النواب اليوم، الموافقة نهائيا على مشروع تعديل قانون الإيجار القديم، المقدم من الحكومة.
ويتضمن مشروع القانون، تقرير فترة انتقالية مناسبة قبل إنهاء عقود الإيجار القديم، بواقع 7 سنوات بالنسبة للأماكن المؤجرة لغرض السكنى، و5 سنوات بالنسبة للأماكن المؤجرة للأشخاص الطبيعية لغير غرض السكني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 دقائق
- صحيفة الخليج
الشيوخ يحضرون حفل زفاف عبدالعزيز مبارك الرصاصي
الشارقة: «الخليج» حضر الشيخ سلطان بن خالد بن محمد القاسمي والشيخ سعود بن عبد العزيز المعلا، وعدد من الشيوخ، وعبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، حفل الاستقبال الذي أقامه أمس الجمعة، مبارك عبد الكريم الرصاصي بمناسبة زفاف نجله عبد العزيز على كريمة حارب محمد الشحي. وأقيم الحفل في مجلس ضاحية مويلح بحضور عدد من المسؤولين وأقارب العروسين، وجمع من المدعوين والمهنئين. وأعرب الشيوخ والمدعوون عن خالص التهاني للعروسين وذويهما، متمنين لهما حياة أسرية هانئة وسعيدة.


الاتحاد
منذ 18 دقائق
- الاتحاد
الجيش اليمني يحبط هجوماً حوثياً في تعز
عدن (الاتحاد) أحبط الجيش اليمني أمس، هجوماً شنته ميليشيات الحوثي على مواقعه في الجبهة الشرقية لمدينة تعز، حيث تركزت المواجهات في منطقتي «عقبة منيف» و«حي الزهراء» شرق المدينة. وأوضحت مصادر عسكرية، أن اشتباكات عنيفة اندلعت عقب الهجوم، استخدمت فيها الميليشيات الحوثية مختلف أنواع الأسلحة، وامتدت إلى عدة مواقع محيطة، مؤكدةً أن قوات الجيش كبدت الميليشيات خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد. واستهدفت ميليشيات الحوثي، محطة وقود في منطقة «حوض الأشرف» أمس الأول، شرق المدينة بطائرة مسيّرة، مما أدى إلى انفجار خزانات الوقود واندلاع حريق هائل امتد إلى المنازل المجاورة، كما أسفر القصف الحوثي عن مقتل شخص وإصابة 22 آخرين، بينهم طفل وامرأة، قبل أن تتمكن فرق الدفاع المدني وقوات الأمن من إخماد الحريق والسيطرة على الموقف. وتأتي هذه الاعتداءات، ضمن سلسلة من الهجمات المتكررة التي تنفذها الميليشيات على الأحياء السكنية والمناطق المحيطة بالمنفذ الشرقي لمدينة تعز، في محاولة لإعادة فرض الحصار على المدينة، في تحدٍ سافر للجهود الإنسانية والدعوات الدولية المطالبة بفتح الطرقات وتخفيف معاناة السكان.


الاتحاد
منذ 18 دقائق
- الاتحاد
الأمم المتحدة: 613 قتيلاً خلال توزيع مساعدات في غزة
غزة (الاتحاد) قتل 613 شخصاً خلال عمليات توزيع مساعدات في قطاع غزة منذ نهاية مايو، بينهم 509 قتلوا قرب مواقع «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة أمس. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع مساعدات غذائية في غزة في 26 مايو، بعدما منعت إسرائيل دخول الإمدادات الغذائية إلى القطاع الفلسطيني الخاضع لحصار مطبق لأكثر من شهرين، وسط تحذيرات متزايدة من خطر المجاعة. لكن عملياتها تشهد فوضى مع تقارير شبه يومية، تفيد بوقوع قتلى بنيران إسرائيلية في صفوف منتظري تلقي المساعدات. وقالت رافينا شامداساني، متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، خلال مؤتمر صحافي في جنيف: «سجلنا 613 قتيلا سقطوا منذ بدء المؤسسة عملها وحتى 27 يونيو، من بينهم 509 قتلوا قرب مواقع التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية». وأشارت إلى أن القتلى الآخرين سقطوا قرب مواقع الأمم المتحدة ومنظمات أخرى. وأوضحت أن «هذه الأرقام تخضع لمراجعة متواصلة مع تلقي المفوضية منذ إحصائها بلاغات جديدة بوقوع قتلى نسعى للتثبت منها»، مشيرة إلى أن «مهمة التدقيق صعبة بسبب عدم إمكانية الوصول إلى المناطق». وتساءلت شامداساني «في ما يتعلق بالمسؤولين عن ذلك، من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى نقاط التوزيع، كم من الأشخاص قتلوا؟ من المسؤول؟». وأضافت: «إننا بحاجة للوصول إلى المواقع، إننا بحاجة إلى تحقيق مستقل». ورفضت الوكالات الأممية والمنظمات الدولية الكبرى التعاون مع المؤسسة التي أنشئت بمبادرة خاصة وتمويل ضبابي، مؤكدة أنها تسهم في تحقيق الأهداف العسكرية الإسرائيلية وتنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية. بدورها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أمس، أن كل شيء ينفد بالنسبة لسكان غزة، الوقت والطعام والدواء والأماكن الآمنة. وقالت «الأونروا» في بيان لها، إن «الجوع يتفاقم في غزة»، مشيرة إلى أن «الناس يتساقطون في الشوارع بسبب عدم توفر الطعام». وفي السياق، أعلنت «الأونروا»، أن أكثر من 714 ألف شخص نزحوا داخل قطاع غزة منذ انهيار وقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي. جاء ذلك في تقرير نشرته الوكالة عبر موقعها الإلكتروني، وتناول تحديثا للأوضاع الإنسانية المتدهورة في غزة جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة للشهر الـ22. وقالت «الأونروا» إنه «منذ انهيار وقف إطلاق النار بغزة في 18 مارس 2025، تصاعدت الأنشطة العسكرية الإسرائيلية بشكل كثيف، ما أسفر، بحسب التقارير، عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من المدنيين، إضافة إلى مزيد من الأضرار والدمار الذي طال البنية التحتية المدنية، وموجات جديدة من التهجير القسري». وأضافت أنه وفقا لأرقام مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، فإن «فلسطينيي غزة باتوا محاصرين في مناطق تتقلص باستمرار، حيث أصبحت 85 % من مساحة القطاع الآن ضمن منطقة عسكرية إسرائيلية، أو خاضعة لأوامر بالإخلاء، أو كلا الأمرين معا».