اللون الأبيض يفرض حضوره على إطلالات النجوم في مباريات ويمبلدون 2025
ماثيو ماكوناهي وزوجته كاميلا ألفيس والأبيض بأسلوبهما
Embed from Getty Images
وبدروه اختار النجم ماثيو ماكوناهي Mathew McConaughey وزوجته كاميلا ألفيس Camila Alves McConaughey الأبيض، ولكن كلا منهما نسقه على طريقته الخاصة، فاختار النجم القميص الأبيض محور الإطلالة ونسقه مع بدلة موحدة من الدنيم الخفيف الأزرق القاتم، واختار ريطة العنق من الحرير الزمردي. فيما اختارت كاميلا التنورة والقميص من القطن الأبيض بطابع بوهو شيك، وأقرنتهما بقبعة من القش العاجي مع نظارات سوداء كبيرة.
كارولين دور تختار الفستان الأبيض الطويل
Embed from Getty Images
لحضور إحدى مباريات بطولة ويمبلدون ؛ اختارت العارضة الألمانية كارولين دور Caroline Daur الفستان الأبيض الطويل بقصة بسيطة وناعمة لحضور هذا الحدث الكبير، تميز بتصميم أنيق وعصري بحمالات رفيعة وياقة V، مع قصة تتسع قليلاً من أسفل، وهو فستان صيفي يمكن تنسيقه في الطلعات النهارية، وكذلك في السفر والعطلات، أكملته بحذاء أبيض مريح وحقيبة كلاتش باللون الرمادي الداكن.
نيكول كيدمان تتألق بالبدلة النسائية البيضاء
Embed from Getty Images
تألقت الممثلة نيكول كيدمان Nicole Kidman بالبدلة النسائية الأنيقة بالطابع الرسمي خلال حضورها إحدى مباريات ويمبلدون، التي تميزت بالرقي والفخامة، نسَّقت معها القميص الأبيض الناصع، وجاءت البدلة بطابع كلاسيكي بالأزرار الـDouble Breasted، نسَّقت معها النظارة الشمسية السوداء.
سيينا ميلر تخطف الأنظار بإطلالاتها الجذابة
Embed from Getty Images
خطفت الممثلة الإنجليزية سيينا ميلر Sieena Miller الأنظار بإطلالات أخَّاذة في بطولة ويمبلدون، وأبرزها هذا اللوك بالكروب توب الكروشيه البيج بالحمالات الرفيعة مع تنورة بليسيه بقصة واسعة وحزام بيج مزين بأكسسوارات معدنية بارزة، وأكملت إطلالتها بحذاء أبيض بكعب عالٍ، وحقيبة يد تجمع بين البيج والبني، وهي إطلالة من رالف لورين Ralph Lauren.
Embed from Getty Images
الإطلالة الثانية كانت بفستان صيفي قصير بأكمام قصيرة وطبقات ناعمة، مزين بطبعات الورود الملونة التي أضفت طابعاً حيوياً على الإطلالة، نسَّقت معه حقيبة عريضة بيد قصيرة، وهذه الإطلالة الجذابة من توقيع أليساندرا ريتش.
شاهدي: حضور طاغٍ للمشاهير العرب في عروض أسبوع الهوت كوتور بباريس
أميليا وولي تعتمد فستاناً أبيضَ ناعماً
Embed from Getty Images
بدت إطلالة أميليا وولي Amelia Wooley في غاية النعومة والرقة بالفستان الحمالات الأبيض مزيناً بالكشاكش التي أضافت طابعاً أنثوياً على اللوك، وخاصةً مع تلك القصة التي تحدد الخصر، وأكملت إطلالتها بحذاء أسود بكعب عالٍ وسوار الكاحل، وحقيبة القش البيج باليد البني.
إطلالة سوفي هانتر بالفستان العاجي
Embed from Getty Images
لفتت المخرجة الإنجليزية سوفي هانتر Sophie Hunter زوجة بنديكت كابرباتش Benedict Cumberbatch الأنظار بإطلالتها بالفستان العاجي الناعم من دون أكمام مزين بثنيات وطيات تزيد من سحره وجاذبيته، ونسَّقت معه حذاءً أسودَ مدبباً من الأمام وحقيبة يد سوداء.
بريانكا شوبرا وأناقة لافتة بالفستان الأبيض
Embed from Getty Images
جمعت إطلالة الممثلة الهندية بريانكا شوبرا Priyanka Chopra بين الأناقة والبساطة بهذا الفستان الأبيض الناعم بالياقة الـHalter المرتفعة، الذي تميز بصيحة القميص بالأزرار الأمامية Shirt Dress مع قصة تحدد الخصر وتنورة تتسع من أسفل، نسَّقت معه حذاءً صيفياً باللون الأبيض.
أوليفيا رودريغو تعتمد الفستان الكاروه الأحمر
Embed from Getty Images
لفتتنا إطلالة المغنية أوليفيا رودريغو Olivia Rodrigo بالفستان الكاروه الأحمر من رالف لورين لموسم ربيع 2000؛ حيث حمل طابعاً كلاسيكياً جذاباً، وهو بأكمام قصيرة وقصة عمودية بصيحة الفستان القميص، ونسَّقت معه حقيبة كتف باللون الأحمر، من توقيع خيتيه، ونظارة شمسية من كارن وازن Karen Wazen.
شاهدي:
كيت بلانشيت ترتدي بدلة كلاسيكية ناعمة
Embed from Getty Images
ارتدت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت Cate Blanchett بدلة ذات طابع كلاسيكي راقٍ، مصنوعة من قماش حريري ناعم ذات ألوان هادئة بتوقيع علامة أرماني Armani، نسَّقت معها حقيبة من لويس فويتون Louis Vuitton؛ لتجمع بين البساطة والأناقة في آنٍ واحد.
مونيكا باربارو بفستان أبيض بسيط
Embed from Getty Images
أعجبتنا إطلالة الممثلة الأمريكية مونيكا باربارو Monica Barbaro بالفستان الأبيض الحمالات الذي تميز بطابع بسيط وناعم، بحمالات رفيعة وقصة ضيقة تحدد الخصر مع تنورة تتسع من أسفل، بطول متوسط، وأكملت إطلالتها بحذاء صيفي أبيض بكعب عالٍ من رالف لورين.
ريبيل ويلسون تعتمد الفستان الوردي
Embed from Getty Images
اعتمدت الممثلة الأسترالية ريبيل ويلسون Rebel Wilson الفستان الوردي الدانتيل المزين بالورود الذي يحمل طابعاً أنثوياً مثالياً للإطلالات الصيفية الهادئة، وهو بأكمام قصيرة وتنورة واسعة، أكملت إطلالتها بحذاء مول Mules بيج مزين بالأكسسوارات الذهبية البارزة، وحقيبة وردي صغيرة بيد السلسلة الذهبية الطويلة.
كريس همسوورث ببنطلون أبيض مع قميص أزرق
وبدوره تألق النجم كريس همسوورث Chris Hemsworth ببنطلون من الكريب الواسع الأبيض المزدان بثنيات، وهو منسق مع حزام جلدي بني اللون وحذاء من الجلد البني. وارتدى القميص الأزرق القاتم المستقيم ووضع نظارات قاتمة، لإضفاء طابع عصري شبابي على الطابع الكلاسيكي، القريب من الستريت ستايل بأسلوبه الخاص.
إليكِ:
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 5 ساعات
- الرجل
من الملاعب إلى إنستغرام.. توترات وخلافات تكشف الانقسام داخل عائلة بيكهام
في مشهد يعكس الانقسام المتزايد داخل عائلة بيكهام، ظهر النجم البريطاني ديفيد بيكهام (50 عامًا) إلى جانب ابنه روميو (22 عامًا) خلال مباراة لفريقه إنتر ميامي في فلوريدا، حيث روّج لعلامته التجارية الجديدة "BEEUP" للوجبات الخفيفة، وبدت العلاقة بين الأب والابن متينة، إذ التُقطت صور لهما على جانب الملعب، فيما بدا روميو يستمتع بأحد منتجات العلامة. وفي الوقت ذاته، اختار الابن الأكبر بروكلين بيكهام (26 عامًا) أن يسلك مسارًا إعلاميًا خاصًا، إذ نشر إعلانًا لعلامته "Cloud23" الخاصة بالصلصة الحارة، بالشراكة مع فنادق Langham في لندن، وظهر في الفيديو إلى جانب الطاهي الشهير ميشيل رو جونيور، في تحرّك إعلامي منفصل عن العائلة. ويأتي هذا التباعد في ظل توتر متصاعد بين بروكلين وأفراد عائلته، إذ كشفت مصادر لـMailOnline أن روميو وشقيقه كروز (20 عامًا) قاما بحظر بروكلين وزوجته نيكولا بيلتز (30 عامًا) على إنستغرام، بعد أن نشر بروكلين تهنئة بعيد ميلاد شقيقته هاربر تضمنت صورة جماعية استثنى منها الشقيقين، لتُعيد نيكولا نشرها بدورها. ورد روميو لم يطل، إذ نشر صورة لأغنية "Walking Away" للمغني جاستن بيبر، وعلّق عليها بكلمة "Yup"، ما اعتُبر بمثابة تصريح مبطن يزيد التوتر، خاصة بعد أنباء سابقة عن فتور العلاقة بين روميو وبروكلين على خلفية ارتباط روميو سابقًا بـكيم تورنبول، التي نفت في بيان رسمي أي علاقة عاطفية تجمعها ببروكلين، مؤكدة أنها مجرّد صداقة مراهقة في عمر السادسة عشرة. بروكلين ينسحب من المشهد العائلي يُلاحظ غياب بروكلين عن المناسبات العائلية مؤخرًا، إذ تجاهل تهنئة والدته فيكتوريا بيكهام بعيد ميلادها الـ51، كما لم يحضر احتفالات والده بعيد ميلاده الخمسين، بما فيها رحلة صيد للرجال وحفل عائلي أقيم في منزل العائلة بكوتسوولدز، إضافة إلى غيابه عن رحلة إلى فرنسا وعشاء فاخر في مطعم Core بلندن. التوتر بلغ ذروته مع ما تردد عن أن بروكلين أخبر عائلته بعدم رغبته بالتواصل، رغم أن مصادر مقربة منه نفت ذلك، مؤكدة أن التركيز يجب أن يكون على الإنجاز الذي حققه ديفيد بحصوله على لقب فارس، لا على الخلافات العائلية. ورغم المشهد المتأزم، ظهر ديفيد بيكهام في كامل أناقته مرتديًا بدلة كحلية أنيقة، إلى جانب روميو الذي اختار إطلالة كاجوال بتيشيرت من Snoop Dogg وسروال عسكري وساعة روليكس فاخرة بقيمة 31 ألف جنيه إسترليني. وقد شهدا معًا فوز إنتر ميامي على ناشفيل بنتيجة 2-1، بفضل هدفي ليونيل ميسي، ما عزز موقع الفريق في ترتيب الدوري. لكن خلف هذا الفوز الرياضي، لا تزال الساحة العائلية تشهد توترًا غير مسبوق، في قصة تتابعها الصحافة العالمية بشغف، حيث يتحوّل كل منشور وكل صورة إلى رسالة مبطنة تعكس هشاشة العلاقة بين أفراد واحدة من أشهر العائلات البريطانية في عالم الشهرة والموضة والرياضة.
الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
سينر «رجل عادي» بموهبة خارقة
يرى الإيطالي يانيك سينر، المصنف الأول عالمياً الذي تُوج، الأحد، بلقب بطولة ويمبلدون لأول مرة في مسيرته الشابة، نفسه «رجلاً عادياً» بعيداً كل البعد عن صورته كنجم مستقبل كرة المضرب، وكلاعب وصل إلى نهائي البطولات الكبرى الأربع الأخيرة في مشوار أحرز خلاله 3 ألقاب من أصل 4 له في الـ«غراند سلام». بعد خسارته المؤلمة جداً ضد الإسباني كارلوس ألكاراس في نهائي تاريخي استغرق 5 ساعات و29 دقيقة في بطولة رولان غاروس، الشهر الماضي، حقق سينر، الأحد، في ملاعب نادي عموم إنجلترا ثأره، وتُوج بلقب ثالثة البطولات الأربع الكبرى للمرة الأولى في مسيرته بفوزه على المصنف ثانياً عالمياً بأربع مجموعات. دائماً ما يردد سينر، المولود لأب طباخ وأم نادلة، ونشأ في منطقة ألتو أديجي الناطقة بالألمانية (شمال شرقي إيطاليا)، هذا الكلام في مقابلات كثيرة: «النجاح لم يُغيرني، أنا رجل عادي». لا ينبغي البحث عن الكثير من الكلام أو المشاعر الجياشة في هذا البطل العظيم الهادئ الذي لا يلين داخل الملعب كما هو سلس خارجه. يكرر ابن الـ23 عاماً على الدوام: «كانت مباراة صعبة ضد خصم قوي»، بصرف النظر عما إذا كان قد كافح للفوز بخمس مجموعات أو سحق خصمه في ساعة واحدة. في حديث لصحيفة «لا ستامبا» الإيطالية، العام الماضي، قال سينر «أحاول دائماً ألا أرفع رأسي عالياً جداً (أي الغرور) عندما أفوز، وألا أستسلم لليأس عندما أخسر». حافظ بطل أستراليا المفتوحة لعامي 2024 و2025 وفلاشينغ ميدوز 2024 وويمبلدون 2025 على هذا الموقف رغم الاضطرابات التي أعقبت سقوطه في فحص للمنشطات بعدما تبين وجود مادة كلوستيبول المحظورة في عينته في مارس (آذار) 2024. ورغم إصراره على أنه «بريء» طوال القضية، فإن سينر أقرّ بحكمة بعد إعلان إيقافه لثلاثة أشهر بأن «القواعد الصارمة» للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات «حماية مهمة للرياضة التي أعشقها». إنه رد فعل متزن كالعادة من أول لاعب إيطالي في التاريخ يتصدر تصنيف رابطة محترفي كرة المضرب (إيه تي بي). في يناير (كانون الثاني) خلال بطولة أستراليا المفتوحة، وحينما كان في طريقه للفوز باللقب للمرة الثانية توالياً، دحض صاحب الشعر الأحمر أي شعور بأنه لا يُقهر بالقولك «عمري 23 عاماً فقط، ولست مثالياً»، مضيفاً: «أحاول أن أحافظ على هدوئي، ولا أعد أي شيء أمراً مسلّماً به. بصراحة، كل ما في الأمر أني استعددت جيداً. التحسن روتين يومي. هذا كل في الأمر». علق مدربه الأسترالي دارن كايهيل على ما يقدمه الإيطالي بالقول: «أعلم أنه لم يتجاوز الثالثة والعشرين من عمره، لكنني أشعر أحياناً بأنه أكبر سناً وأكثر حكمة منا جميعاً». لو لم يكن مولعاً بالكرة الصفراء في صغره، لكان سينر بلا شك بطلاً في التزلج الألبي. وُلِد في 16 أغسطس (آب) 2001 في سان كانديدو، في جبال الدولوميت، وتحدى المنحدرات لأول مرة في سن الثالثة. بعد نحو 10 أعوام، أصبحت رياضة كرة المضرب التي كانت فترة طويلة مجرد هواية لطفل نشيط، رياضة لم يُشبع موسمها القصير شغفه بالمنافسة. أصبح شغوفاً بالبطل المحلي أندرياس سيبي، المصنف 18 عالمياً عام 2013، وبشكل خاص بالسويسري الأسطوري روجيه فيدرر. بقامته الطويلة وقدرته على التحمل، سرعان ما برز سينر لاعباً يتمتع بإمكانات هائلة، وبإشراف ريكاردو بياتي، المدرب السابق للفرنسي ريشار غاسكيه والكندي ميلوش راونيتش، سجل اللاعب الشاب أولى نقاطه في دورات رابطة المحترفين (إيه تي بي) عام 2018، وتأهل في العام التالي إلى تصفيات بطولة أميركا المفتوحة ليشارك في أول بطولة كبرى في مسيرته. فاز بأول لقب له في دورات «إيه تي بي» عام 2020 في صوفيا، وبدأ يكسب إعجاب الجمهور الإيطالي ببساطته وأخلاقياته في العمل والجزر الذي يتناوله في فترات تبديل مكانه في الملعب. استقر بين أفضل 20 لاعباً في التصنيف، لكنه شعر بالإحباط من نتائجه في البطولات الأربع الكبرى؛ ما دفعه إلى إنهاء تعاونه مع بياتي في أوائل عام 2022. وصل سينر إلى مستوى جديد تحت إشراف مواطنه سيموني فانيوتسي وكايهيل، وبدأ يجمع الألقاب الواحد تلو الآخر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023... حتى صعد إلى عرش التصنيف في يونيو (حزيران) 2024 حيث بقي هناك من حينها. يحظى سينر بشعبية كبيرة في إيطاليا التي لم تعد تنتقده لكونه مقيماً في موناكو، أو لأنه أكثر ارتياحاً في اللغة الألمانية من الإيطالية. سينر مقرب جداً من عائلته، ونادراً ما يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو «الابن أو الصهر الذي يتمنى الجميع الحصول عليه»، وفقاً لرئيس الاتحاد الإيطالي أنجيلو بيناغي.
مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
جيورجيو أرماني.. قصة مصمم من الحلم إلى الأسطورة بالفيديو
يُعتبر جيورجيو أرماني أحد أبرز رموز الموضة في القرن العشرين، فهو المصمم الذي غير ملامح الأناقة العصرية برؤية مبتكرة تمزج بين البساطة والرقي، بعدما ولد في 11 يوليو عام 1934 بمدينة "بياتشينزا" شمال إيطاليا ، وسط عائلة متواضعة. من الطب للأزياء في البداية لم يكن يطمح لدخول عالم الموضة بل التحق بكلية الطب في جامعة ميلانو، غير أنه سرعان ما أدرك أن ميوله الفنية لا تتماشى مع هذا المسار، فترك الدراسة بعد عامين، فبدأ رحلته المهنية كمساعد عارض واجهات في متجر "لا ريناشينتي" في ميلانو، ثم عمل كمصمم في دار أزياء"نينو شيروتي"، وهو ما منحه خبرة كبيرة ومهارات فنية عالية، شجعته على تأسيس علامته التجارية الخاصة Giorgio Armani S.p.A مع شريكه سيرجيو غاليوني عام 1975. View this post on Instagram A post shared by Giorgio Armani (@giorgioarmani) مبتكر البدلة الرجالي الأنيقة انطلقت شهرة " جيورجيو أرماني" بسرعة عندما أعاد تعريف البدلات الرجالية ، فقدم تصاميم ذات قصات مريحة وخامات خفيفة، بعيدة عن الطابع الرسمي التقليدي، واعتبر فيلم American Gigolo الذي عر ض عام 1980، الذي ارتدى فيه "ريتشارد جير" أزياء من تصميمه، نقطة تحول عالمية في مسيرته، ومنذ ذلك الحين، أصبحت تصاميمه خياراً مفضلاً لنجوم السينما والمشاهير، بمن فيهم جوليا روبرتس، آل باتشينو، وبينيلوبي كروز. توسع شامل تجلت عبقرية "جيورجيو أرماني" في قدرته على الجمع بين البساطة والفخامة إذ أعاد تعريف الأناقة من خلال تصاميمه التي اتسمت بالنعومة والانسيابية، خصوصاً في البدلات الرجالية التي مزجت بين الراحة والرقي، كما لم يكن يسعى للمبالغة أو الزخرفة، بل ركز على القصات الدقيقة والألوان الهادئة التي منحت مرتديها أناقة خالدة، كما نجح في تقديم ت صاميم نسائية راقية لامست ذوق نجمات هوليوود، ما جعل علامته رمزاً عالمياً للذوق الرفيع. View this post on Instagram A post shared by Giorgio Armani (@giorgioarmani) رغم نجاح أرماني في عالم الملابس والأزياء، توسعت علامته التجارية لتشمل خطوطاً للعطور، ومستحضرات التجميل، والمفروشات المنزلية، وحتى الفنادق الفاخرة، واليوم، رغم تجاوزه سن التسعين، لا يزال "أرماني" يشارك بنفسه في جميع مراحل التصميم، كما شارك مؤخراً في أسبوع الهوت كوتور ، ويعد من آخر المصممين الكبار المستقلين الذين
