
استشاري قلب لـ «عكاظ»: الحر والعرق يؤديان إلى الجلطات
وأكد في تصريحات خاصة إلى «عكاظ» أهمية اتباع إجراءات وقائية بسيطة لتجنب تأثيرات الطقس الحار على الجسم، مشيراً إلى أن الماء البارد -وليس المثلج- يُعدّ الدرع الأول للوقاية والعلاج من ضربات الشمس.
كما نصح بتناول عصير القصب والبطيخ والخضروات والفواكه الطازجة لتعويض السوائل المفقودة وتغذية الجسم، مشدداً على ضرورة تجنب التوابل الحارة، والكافيين، والتبغ، والمشروبات الغازية، التي قد تزيد من الجفاف وتؤثر سلباً على صحة القلب والأوعية الدموية.
وأوصى «شعبان» بارتداء ملابس فاتحة اللون مصنوعة من الأنسجة الطبيعية مثل القطن، الكتان، أو حتى الصوف، مع استخدام مظلة أو قبعة (كاب) لحماية الرأس من أشعة الشمس المباشرة.
وأكد أن التكييف هو الحل الأمثل لتخفيف الحرارة، مشيراً إلى أن المروحة وحدها لا تكفي لتبريد الجسم، وفي حال عدم توافر التكييف، ينصح بالاستحمام كل ثلاث ساعات للحفاظ على درجة حرارة الجسم.
وحذر «شعبان» من أن كبار السن والأطفال هم الأكثر عرضة لمضاعفات موجات الحر، موضحاً أن ضعف الجسم لدى هاتين الفئتين يجعلهما أكثر حساسية للحرارة الشديدة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
الأشقاء الستة توفوا بعد تناول وجبة طعام
في تطور جديد، قررت النيابة العامة في ديرمواس بمحافظة المنيا، استخراج جثامين ثلاثة أطفال من الأشقاء الستة المتوفين في ظروف غامضة، الذين توفوا في بداية الإصابة وتم دفنهم دون تشريح بناء على تصريح من مكتب الصحة، وقبل إخطار النيابة العامة بالواقعة. واستدعت النيابة العامة زوجة الأب ناصر محمد علي، والتي كانت تعيش مع الأطفال المتوفين وأبيهم للتحقيق معهما وسماع أقوالهما، وأيضا مدير مستشفى ديرمواس لقيام المستشفى بالتصريح بدفن الأطفال دون استدعاء الطبيب الشرعي، والاشتباه في تأخر المستشفى في الاهتمام بإسعاف الأطفال الذين تم نقلهم للمستشفى فور إصابتهم، واتخاذ الإجراءات الطبية لهم، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط. سبب غامض لوفاة الأشقاء الستة وتوفي الأطفال ريم ناصر (10 سنوات)، وعمر ناصر (7 سنوات)، ومحمد ناصر (11 سنة)، وتم دفنهم دون العرض على الطب الشرعي، ثم لحقهم شقيقهم أحمد ناصر (5 سنوات). وبعد عدة أيام توفيت الطفلة رحمة ناصر (12 عاما)، بينما توفيت الشقيقة الأخيرة فرحة (14 سنة) صباح اليوم الثلاثاء بعد أشقائها بنحو 10 أيام. فيما شغلت واقعة وفاة الأطفال الأشقاء الستة واحدا تلو الآخر بمرض غامض، الشارع المصري على مدار الأيام الماضية، خصوصا أنه لم يعرف سبب وفاتهم بشكل دقيق حتى الآن. وأكد عم الأطفال قبل أيام، في تصريحات خاصة لـ"العربية نت"، أن الطفلة السادسة فرحة، أكدت له أنها وأشقاءها تناولوا وجبة بينها "الخبز الشمسي"، وهي الوحيدة التي لم تتناول منه كثيرا مثل أشقائها. وأضاف أن أبناء شقيقه شعروا بالغثيان عقب تناول الوجبة، وشعر الطفل الأول بارتفاع درجة حرارته، وتم نقله إلى المستشفى وبعد ساعتين فقط، اشتكى الطفل الثاني أيضا من الغثيان والتعرق والهبوط، مضيفا أنه وبعد ذلك بدقائق قليلة اشتكى الطفل الثالث من نفس الأعراض. لا التهاب سحائيا..ولا أمراض معدية وتعمل السلطات منذ أيام على فك لغز وفاة الأطفال الستة، حيث أصدرت وزارة الصحة مع بداية الواقعة، نفت خلاله أن تكون الوفاة سببها إصابة الأشقاء بمرض الالتهاب السحائي، مؤكدة أن الأمر مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة. وكانت وزارة الصحة المصرية قد أكدت عدم إصابة الأطفال بأية أمراض معدية، بما في ذلك التهاب السحايا الفيروسي أو البكتيري، مشددة على أن الوضع الصحي العام في المنطقة مستقر ولا يوجد أي تهديد بأمراض وبائية أو معدية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
«الأونروا» : موظفو الإغاثة الإنسانية في غزة يعانون من الجوع
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم، عن تلقيها خلال الساعات الـ (48) الماضية إنذارات مقلقة، من موظفي الإغاثة الإنسانية التابعين للأمم المتحدة في غزة، الذين يغمى عليهم من الجوع، مما يزيد مخاوف بقاء الناس على قيد الحياة في القطاع المدمر. وأكدت مديرة الاتصالات في الأونروا جولييت توما في مؤتمر صحفي، أن الأطباء والممرضين والصحفيين والعاملين في المجال الإنساني يعانون من الجوع، وأن البحث عن الطعام يعرض الناس للقتل، مبينةً إلى أن (1054) شخصًا قتلوا في غزة خلال الأسابيع القليلة الماضية في أثناء محاولتهم الحصول على الطعام، وأن (776) حالة وفاة مرتبطة بمراكز تديرها مؤسسة غزة لحقوق الإنسان. وأشارت إلى إعلان برنامج الأمم المتحدة للغذاء أمس الاثنين، بأن ربع سكان غزة يواجهون ظروفًا أشبه بالمجاعة، ويعاني (100 ألف) امرأة وطفل من سوء التغذية الحاد، ويحتاجون للعلاج في أقرب وقت ممكن.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
الأونروا: موظفو الإغاثة في غزة يغمى عليهم من الجوع ومخاوف من مجاعة وشيكة
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم، عن تلقيها خلال الساعات الـ48 الماضية إنذارات مقلقة من موظفي الإغاثة الإنسانية التابعين للأمم المتحدة في غزة، الذين يُغمى عليهم من الجوع، مما يزيد المخاوف بشأن بقاء الناس على قيد الحياة في القطاع المدمر. وأكدت مديرة الاتصالات في الأونروا، جولييت توما، في مؤتمر صحفي، أن الأطباء والممرضين والصحفيين والعاملين في المجال الإنساني يعانون من الجوع، وأن البحث عن الطعام يعرض الناس للقتل، مبينة أن 1054 شخصًا قُتلوا في غزة خلال الأسابيع القليلة الماضية أثناء محاولتهم الحصول على الطعام، وأن 776 حالة وفاة مرتبطة بمراكز تديرها مؤسسة غزة لحقوق الإنسان. وأشارت إلى إعلان برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أمس الاثنين، بأن ربع سكان غزة يواجهون ظروفًا أشبه بالمجاعة، ويعاني 100 ألف امرأة وطفل من سوء تغذية حاد، ويحتاجون إلى العلاج في أقرب وقت ممكن.