logo
خبير في المناخ: هذه أسباب العاصفة القوية التي ضربت الاسكندرية

خبير في المناخ: هذه أسباب العاصفة القوية التي ضربت الاسكندرية

ديوان٣١-٠٥-٢٠٢٥

وأكد حشاد لدى مداخلته في برنامج "ويكاند عالكيف" السبت 31 ماي، على ضرورة أن تكون هناك تحيينات مستمرة ومتواصلة بخصوص الدراسات المتعلّقة بالمناخ تكون كل 3 أشهر على ضوء ما يحدث، لأن المناخ فيه دائما مفاجآت كبرى، وفق تعبيره.
وشدد حشاد في السياق ذاته، على أهمية الاستعداد لكل الظواهر الطبيعية وأن تكون البنية التحتية مؤهّلة لما قد يحدث، معتبرا أن هناك واقع جديد في علاقة بالمناخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثة في علوم البحار: تغيّر لون البحر ونفوق الأسماك ظاهرة طبيعية
باحثة في علوم البحار: تغيّر لون البحر ونفوق الأسماك ظاهرة طبيعية

ديوان

timeمنذ 18 ساعات

  • ديوان

باحثة في علوم البحار: تغيّر لون البحر ونفوق الأسماك ظاهرة طبيعية

وأضافت فطحلي، لدى حضورها السبت 28 جوان 2025، في برنامج "ويكاند عالكيف"، أن نفوق الأسماك على غرار ما حدث في خليج المنستير، هو نتيجة النقص الحاد في كميات الأوكسيجين المذاب في الماء لأن الكائنات المجهرية تستهلك هذه الكميات مما يؤدي إلى اختناق الأسماك، وفق قولها. وأكدت فطحلي، على ضرورة تركيز أجهزة انذار مبكر لمتابعة العوامل المناخية بصفة مستمرة لحسن التعامل معها.

تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!
تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!

تورس

timeمنذ 3 أيام

  • تورس

تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!

وفي هذا السياق، أكد المهندس البيئي والخبير في الشأن المناخي حمدي حشاد، في تصريح لاذاعة "موزاييك"، أنّ درجات حرارة البحر بلغت مستويات قياسية تجاوزت 31 درجة مئوية في بعض المناطق الساحلية، وهو ما يُمثّل ارتفاعًا ب3.4 درجات عن المعدل الطبيعي للفترة ذاتها من السنة. وأوضح حشاد أنّ هذا الارتفاع الخطير في حرارة المياه يؤثّر بشكل مباشر على التوازن البيئي البحري، مشيرًا إلى أنّه ساهم في نفوق الأسماك وتكاثر بعض الأنواع البحرية غير المرغوب فيها مثل "الحريقة"، التي تستفيد من هذه الظروف المناخية وتُهيمن على الفضاء البحري. كما نبّه إلى أن الكائنات البحرية، شأنها شأن الإنسان، تعاني من ما يُعرف ب**"الإجهاد الحراري"**، ممّا يؤثر على أجهزتها الحيوية ويُهدد تنوعها البيولوجي. وأشار إلى أنّ أنواعًا حساسة مثل السردينة والبوري أصبحت تنسحب نحو الأعماق بحثًا عن مياه أكثر برودة، وهو ما انعكس سلبًا على أنشطة الصيد الساحلي في تونس وخلق ندرة في العرض وارتفاعًا في الأسعار. وفي ما يتعلّق بتأثير الحرارة على النظام الإيكولوجي البحري، أكد حشاد أن ارتفاع حرارة المياه يُهدد مستقبل الشعاب المرجانية، مشيرًا إلى أن الشعاب تموت عادةً إذا تجاوزت الحرارة 1.5 درجة فوق المعدل، فماذا لو بلغت الزيادة 3.4 درجات؟ ولفت الخبير البيئي إلى أن ما يحدث حاليًا ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل يُعدّ مؤشرًا خطيرًا على تغير مناخي شامل يُعيد تشكيل النظام البيئي البحري، داعيًا إلى ضرورة الانتباه والتخطيط لمجابهة تداعياته على البيئة والاقتصاد والصحة. وختم حمدي حشاد تصريحه بالتحذير من أن سنة 2024 تُعدّ، حتى الآن، الأكثر حرارة في تاريخ القياسات المناخية الحديثة، وقد تكون مؤشّرًا لما ينتظرنا في السنوات القادمة إذا لم تُتّخذ إجراءات جادة على المستوى الوطني والدولي.

تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!
تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!

تونسكوب

timeمنذ 3 أيام

  • تونسكوب

تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!

تشهد مياه البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك السواحل التونسية، موجة حر بحرية غير مسبوقة ، وصفها المختصون بأنها الأخطر منذ سنوات. وفي هذا السياق، أكد المهندس البيئي والخبير في الشأن المناخي حمدي حشاد ، في تصريح لاذاعة "موزاييك"، أنّ درجات حرارة البحر بلغت مستويات قياسية تجاوزت 31 درجة مئوية في بعض المناطق الساحلية، وهو ما يُمثّل ارتفاعًا بـ3.4 درجات عن المعدل الطبيعي للفترة ذاتها من السنة. وأوضح حشاد أنّ هذا الارتفاع الخطير في حرارة المياه يؤثّر بشكل مباشر على التوازن البيئي البحري ، مشيرًا إلى أنّه ساهم في نفوق الأسماك وتكاثر بعض الأنواع البحرية غير المرغوب فيها مثل " الحريقة" ، التي تستفيد من هذه الظروف المناخية وتُهيمن على الفضاء البحري. كما نبّه إلى أن الكائنات البحرية، شأنها شأن الإنسان، تعاني من ما يُعرف بـ**"الإجهاد الحراري"**، ممّا يؤثر على أجهزتها الحيوية ويُهدد تنوعها البيولوجي. وأشار إلى أنّ أنواعًا حساسة مثل السردينة والبوري أصبحت تنسحب نحو الأعماق بحثًا عن مياه أكثر برودة ، وهو ما انعكس سلبًا على أنشطة الصيد الساحلي في تونس وخلق ندرة في العرض وارتفاعًا في الأسعار. وفي ما يتعلّق بتأثير الحرارة على النظام الإيكولوجي البحري، أكد حشاد أن ارتفاع حرارة المياه يُهدد مستقبل الشعاب المرجانية ، مشيرًا إلى أن الشعاب تموت عادةً إذا تجاوزت الحرارة 1.5 درجة فوق المعدل، فماذا لو بلغت الزيادة 3.4 درجات؟ ولفت الخبير البيئي إلى أن ما يحدث حاليًا ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل يُعدّ مؤشرًا خطيرًا على تغير مناخي شامل يُعيد تشكيل النظام البيئي البحري، داعيًا إلى ضرورة الانتباه والتخطيط لمجابهة تداعياته على البيئة والاقتصاد والصحة. وختم حمدي حشاد تصريحه بالتحذير من أن سنة 2024 ، وقد تكون مؤشّرًا لما ينتظرنا في السنوات القادمة إذا لم تُتّخذ إجراءات جادة على المستوى الوطني والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store