logo
غزة.. الطفلة سارة تتحدى الألم وتواصل الحياة بلا يدين

غزة.. الطفلة سارة تتحدى الألم وتواصل الحياة بلا يدين

معا الاخباريةمنذ 2 أيام
غزة- معا- يعاني ألاف الجرحى في قطاع غزة من بتر الأطراف نتيحة الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ اكثر من عام ونصف. وتتفاقم معاناة هذه الفئة بسبب تدمير القطاع الصحي واغلاق معابر القطاع .
الطفلة سارة البرش فقدت ذراعيها جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلهم، ما أدى إلى إصابتها واستشهاد والدها. وتعيش سارة مع والدتها التي تقدم لها الرعاية داخل خيمة بمخيم إيواء في حي الشيخ رضوان.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الصحة: نقص حاد في الأدوية يُهدد حياة آلاف المرضى بغزة
وزارة الصحة: نقص حاد في الأدوية يُهدد حياة آلاف المرضى بغزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

وزارة الصحة: نقص حاد في الأدوية يُهدد حياة آلاف المرضى بغزة

متابعة/ فلسطين أون لاين حذّر مسؤول في وزارة الصحة بغزة من كارثة صحية وشيكة تهدد حياة آلاف المرضى في القطاع، بسبب الانهيار المتواصل في المنظومة الدوائية نتيجة الحصار ونفاد الإمدادات. وقال القائم بأعمال مدير عام الصيدلية زكريا أبو قمر، إن 47% من أصناف الأدوية الأساسية مفقودة تمامًا، و65% من المستهلكات الطبية غير متوفرة، ما يعني شللًا شبه تام في نصف الخدمات الدوائية. وأوضح أن خدمات علاج الأورام وأمراض الدم هي الأكثر تضررًا، مع غياب 67% من أدويتها، في حين أن أكثر من نصف أدوية الرعاية الأولية لمرضى السكري والضغط والقلب والفشل الكلوي غير متوفرة، ما يجبر المرضى على استخدام بدائل أقل فعالية وقد تعرضهم لمضاعفات خطيرة. وأشار إلى أن النزوح المستمر يعقّد المتابعة الصحية، وأن هناك ارتفاعًا في حالات الجلطات القلبية والدماغية. من جانبه، أكد مدير مجمع الشفاء الطبي، د. محمد أبو سلمية، أن المستشفى أوقف الخدمات العامة بسبب نفاد الوقود، محذرًا من توقفه الكامل خلال ساعات. يأتي ذلك في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، والذي يرافقه حصار خانق ومنع دخول الدواء والمساعدات، ما يهدد بانهيار المنظومة الصحية بالكامل في القطاع.

هل يستطيع مريض السكري تناول الفواكه؟
هل يستطيع مريض السكري تناول الفواكه؟

معا الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • معا الاخبارية

هل يستطيع مريض السكري تناول الفواكه؟

بيت لحم – معا- رغم ما هو شائع في الأوساط الشعبية، يؤكد خبراء التغذية والطب أن تناول الفواكه ليس ممنوعًا على مرضى السكري، بل يُعد جزءًا مفيدًا من نظامهم الغذائي، إذا تم اختيار الأنواع المناسبة وتحديد الكميات بدقة. وتشير التوصيات الحديثة الصادرة عن جمعية السكري الأمريكية (ADA) وهيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) إلى أن الفواكه الطازجة، وخاصة تلك ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، تمد الجسم بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة، وتُساعد في السيطرة على الوزن وسكر الدم. بحسب موقع Harvard Health Publishing، فإن الفواكه الكاملة (وليست العصائر أو المجففة) تُعد خيارًا صحيًا لمرضى السكري لأنها تحتوي على ألياف تبطئ امتصاص السكر وتمد الجسم بمغذيات طبيعية دون سعرات فارغة وتُشبع لفترة أطول، ما يقلل الحاجة لتناول وجبات خفيفة غير صحية. لكن الخبراء يشددون على أن الاعتدال أساس أي نظام ناجح، إذ يُوصى عمومًا بحد اقصى 3 حصص يوميًا من الفاكهة (الحصة = تفاحة متوسطة، أو نصف كوب فواكه مقطعة) مع تجنب الفواكه المعلبة أو العصائر أو الفواكه المجففة، التي تحتوي على كميات مركزة من السكر. وينصح الخبراء بعدد من أنواع الفواكه اهما التفاح، الكمثرى، الكيوي، التوت، الفراولة، الخوخ، الجريب فروت والبرتقال. واما الرمان فينصح بتناوله باعتدال في حين يحذر خبراء التغذية من المانجو، العنب، التين والموز خصوصا الناضج والبطيخ بكميات كبيرة. لا توجد فاكهة "ممنوعة تمامًا" على كل المرضى، لكن هناك أنواعًا يُوصى بشدة بتجنبها أو استهلاكها بحذر شديد، خاصة في حال ارتفاع سكر الدم غير المنتظم، أو وجود مقاومة أنسولين متقدمة، وهي منها الفواكه المجففة (مثل التمر، الزبيب، المشمش المجفف) لأنها تحتوي على سكريات مركّزة وسعرات مرتفعة رغم صغر حجمها، وقد ترفع سكر الدم بسرعة. وكذلك عصائر الفاكهة (حتى الطازجة منها) لأنه يتم امتصاصها بسرعة لأنها خالية من الألياف، وقد تؤدي لارتفاع مفاجئ في الجلوكوز. والعنب والمانجو والتين الطازج كونها تحتوي على نسبة عالية من الفركتوز، وينصح بتجنبها أو تقليلها حسب الخطة الغذائية الفردية. واما البطيخ والشمام فرغم محتواها المائي، إلا أن مؤشرها الجلايسيمي مرتفع، وقد تسبب تقلبات في سكر الدم إذا لم تُحسب كجزء من الكربوهيدرات اليومية. قالت البروفيسورة Lisa M. Davis، أخصائية التغذية العلاجية: "الفواكه ليست عدوًا لمريض السكري، بل جزء من نظامه العلاجي إذا ما أُحسن اختيار النوع والكمية والتوقيت... وننصح بتناول الفاكهة ضمن وجبة تحتوي على بروتين أو دهون صحية لتقليل تأثيرها على السكر.' التحكم في سكر الدم لا يعني الحرمان من الفواكه، بل يعني الاختيار الواعي والاعتدال. التوجيه الطبي السليم قادر على تحويل الفاكهة من "خطر متوهم" إلى "حليف طبيعي" في السيطرة على السكري وتحسين جودة الحياة.

نظرة من الداخل ، المتوحدون وذوو الإعاقات الذهنية التطورية ، كيف ننهض بهم؟ بقلم: رانية مرجية
نظرة من الداخل ، المتوحدون وذوو الإعاقات الذهنية التطورية ، كيف ننهض بهم؟ بقلم: رانية مرجية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

نظرة من الداخل ، المتوحدون وذوو الإعاقات الذهنية التطورية ، كيف ننهض بهم؟ بقلم: رانية مرجية

نظرة من الداخل: المتوحدون وذوو الإعاقات الذهنية التطورية… كيف ننهض بهم؟ بقلم: رانية مرجية حين نحدّق في عيون طفل متوحد أو شاب يعاني من إعاقة ذهنية تطورية، نحن لا ننظر فقط إلى شخص مختلف، بل إلى كونٍ كامل من المشاعر والاحتياجات والقدرات التي تنتظر من يراها بصدق واحتواء. ليسوا غرباء عنا، بل هم جزء منّا، من نسيج مجتمعنا، من قلوبنا التي ربما فقدت البوصلة في زحمة الحياة. الطفل المتوحد لا ينقصه الذكاء كما يظن البعض، بل هو يرى العالم بطريقة مختلفة، أكثر دقة، أكثر عمقًا، لكنّها بلا صوت مسموع. وذو الإعاقة الذهنية ليس عاجزًا عن الحب أو الإبداع، بل يحتاج فقط إلى مساحة آمنة، وقلوب تؤمن بإمكاناته لا بنقائصه. المجتمع، في كثير من الأحيان، لا يرحم. نُقصي المختلف، نخاف مما لا نفهم، ونلصق المسميات بجهل أو استخفاف. لكن الحقيقة المؤلمة أن التهميش لا يُصيب فقط هؤلاء الأطفال والبالغين، بل يصيبنا نحن، حين نغفل عن مسؤوليتنا الإنسانية، والتربوية، والأخلاقية تجاههم. نحتاج إلى ثورة وعي، تبدأ من البيت وتصل إلى المدرسة، وتمر عبر الإعلام، وتنتهي بتشريعات وقوانين تحفظ كرامتهم وتضمن دمجهم الكامل في الحياة اليومية. لا يكفي أن نخصص يوماً عالمياً للتوعية، ولا أن نبني مراكز متخصصة ونتركها تئنّ من نقص الموارد والكوادر المؤهلة. ما نحتاجه هو إرادة حقيقية للنهوض بهؤلاء الأفراد، من خلال: التعليم الدامج: لا تعليم فعّال دون احتواء، ودون مناهج تراعي الفروق الفردية، وتدريب حقيقي للمعلمين على كيفية التعامل مع ذوي الإعاقات. الإعلام الواعي: صورة الإنسان المتوحد أو ذو الإعاقة يجب أن تكون حقيقية، بعيدة عن الشفقة أو الاستغلال، بل مليئة بالقصص الملهمة التي نراها يوميًا ولا نمنحها فرصة الظهور. التمكين المهني والاجتماعي: هم قادرون على العمل، الإنتاج، والإبداع، إذا أُتيحت لهم الفرص الحقيقية في بيئات تفهمهم، وتحتضنهم دون تصنيف أو تقليل. هم لا يحتاجون لشفقة، بل لعدالة. لا ينتظرون فضلنا، بل حقوقهم. لا يبحثون عن نظرات استعطاف، بل عن من ينظر إليهم كما هم: بشر، بكل ما فيهم من اختلاف وجمال. نعم، قد تكون الرحلة صعبة، مليئة بالتحديات، لكن أجمل ما فيها أن من يسير فيها لا يعود كما كان. من يقترب من المتوحدين وذوي الإعاقات الذهنية، يكتشف الحياة من زاوية أنقى، وأصدق. لنعِد النظر في مرآة إنسانيتنا، ولنجعل قلوبنا أكثر شمولًا. فهم لا يريدون سوى أن نراهم حقًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store