logo
الطريس يقود طاقم حكام سعودي في مونديال الشباب

الطريس يقود طاقم حكام سعودي في مونديال الشباب

الرياضية٢٣-٠٧-٢٠٢٥
اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» طاقم تحكيم سعودي للمشاركة في إدارة مباريات كأس العالم تحت 20 عامًا والمقررة في تشيلي خلال الفترة من 27 سبتمبر حتى 19 أكتوبر المقبلين، حسبما كشف عنه الاتحاد السعودي للعبة، الأربعاء.
وضمَّ الطاقم السعودي كُلًا من الحكم الدولي خالد الطريس حكمًا للساحة، وعبد الرحيم الشمري ومحمد العبكري «حكمين مساعدين».
وأوضح اتحاد القدم أن هذا الاختيار يأتي امتدادًا للثقة المتواصلة التي يمنحها الاتحاد الدولي للكفاءات التحكيمية السعودية.
من جهته، قدّم ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي تهنئته للحكام الذين تم اختيارهم، متمنيًا لهم التوفيق في مهمتهم المقبلة، مؤكدًا أن هذا الاختيار يعكس ما يشهده قطاع التحكيم السعودي من دعم وتمكين على كافة المستويات وتطور ملموس، إلى جانب الجهود المستمرة التي يبذلها الاتحاد في تأهيل وتطوير الكوادر الوطنية لتمثيل السعودية في أبرز المحافل القارية والدولية.
ويشارك في بطولة كأس العالم للشباب بمشاركة 24 منتخبًا بينها الأخضر السعودي الذي يخوض منافساتها ضمن المجموعة السادسة إلى جانب كولومبيا ونيجيريا والنرويج.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من التمكين إلى التمركز: هل يتجه صندوق الاستثمارات العامة إلى تقليص ملكيته في الأندية السعودية؟
من التمكين إلى التمركز: هل يتجه صندوق الاستثمارات العامة إلى تقليص ملكيته في الأندية السعودية؟

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

من التمكين إلى التمركز: هل يتجه صندوق الاستثمارات العامة إلى تقليص ملكيته في الأندية السعودية؟

لم تعد قرارات الاستثمار الرياضي تُبنى على الأهواء أو الشعبية في عالمٍ باتت فيه الرياضة إحدى أذرع القوة الناعمة والدبلوماسية الاقتصادية، لا تعود تحركات الكيانات الكبرى مجرد قرارات إدارية، بل إشارات استراتيجية تُعيد تشكيل التوازنات محليًا ودوليًا. ومن هذا المنطلق، تأتي خطوة صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) نحو تقليص ملكيته في الأندية السعودية إلى نادٍ واحد فقط، مع اقتراب موسم 2026–2027، كحدث مفصلي في مسار مشروع خصخصة الرياضة. وبينما يتساءل الشارع الرياضي عما إذا كانت هذه الخطوة تمثل انسحابًا من المشهد، فإن قراءة أعمق تكشف العكس: نحن أمام نقلة نوعية من التمكين إلى التمركز، ومن التشغيل إلى التحفيز. أولاً: الأبعاد القانونية – نزاهة التنافس على طاولة التنظيم الدولي: في عالم كرة القدم الحديث، لم تعد قرارات الاستثمار الرياضي تُبنى على الأهواء أو الشعبية، بل على منظومات تنظيمية دقيقة. وهنا يبرز أحد أهم المحركات خلف خطوة تقليص الملكية: قواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، والتي تمنع تعدد ملكية الأندية (Multi-Club Ownership) في حال مشاركتها في نفس المسابقة، حمايةً لمبدأ نزاهة التنافس. هذا ما حدث سابقًا مع حالات معروفة مثل مجموعة Red Bull، التي واجهت صعوبات قانونية عند تأهل فريقيها ريد بول لايبزيغ وريد بول سالزبورغ إلى دوري أبطال أوروبا في ذات الموسم. الأمر نفسه ينطبق على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، مما يجعل الاحتفاظ بأكثر من نادٍ في ظل الطموح القاري للأندية السعودية مسألة محفوفة بالمخاطر القانونية. ثانيًا: الأبعاد الاقتصادية – هوية تجارية واستقلال تسويقي: عندما يمتلك كيان واحد عدة أندية، فإن الفروقات بين هذه الأندية تبدأ بالتآكل، تصبح الاستراتيجية موحّدة، والأهداف مشوشة، والهويات التجارية متشابهة بشكل يُضعف القيمة السوقية لكل نادٍ على حدة. وهنا تتجلى ميزة الانفصال: التركيز على نادٍ واحد فقط يفتح المجال أمام كل نادٍ آخر لصياغة شخصيته، هويته، وشراكاته الخاصة. تحرر الأندية من الملكية المشتركة سيعزز قدرتها على جذب مستثمرين استراتيجيين محليين ودوليين، بعيدًا عن منافسة عملاق سيادي بحجم PIF. كما يدعم هذا التوجه أهداف برنامج الخصخصة ورؤية السعودية 2030، التي تسعى لتحويل الأندية إلى كيانات اقتصادية فاعلة، قادرة على العمل باستقلال وربحية. ثالثًا: منطق الاستثمار السيادي – من التأسيس إلى التحفيز: الصناديق السيادية، كحال PIF، لا تستثمر لتدير بشكل يومي، بل لتُحدث الأثر وتُطلق التحول، ثم تعود للوراء كمستثمر استراتيجي طويل الأمد. امتلاك أربعة أندية كبرى (الهلال، النصر، الاتحاد، والأهلي) في المرحلة الماضية كان ضرورة لبدء التحول الرياضي، وضمان انطلاقة تنافسية وسوقية قوية. لكن الآن، ومع استقرار البنية، أصبحت العودة إلى تمركز ملكية الصندوق في نادٍ واحد فقط جزءًا من استراتيجية نضج مؤسسي، تُعيد توزيع الأدوار وتمنح السوق فرصة للنمو الطبيعي، عبر قوى العرض والطلب، والتنافس الاستثماري المفتوح. رابعًا: الأفق الدولي وجه رياضي سعودي في أوروبا والعالم: تقليص الملكية لا يعني الانكماش، بل إعادة توجيه النادي الوحيد المتبقي تحت مظلة الصندوق قد يتحول إلى أداة لتمثيل المملكة على الصعيد القاري والدولي، يمكن لهذا النادي أن يُصبح منصة للابتكار والتحالفات الأوروبية، يُشارك في شراكات عالمية على غرار "نموذج التوأمة" مع أندية أوروبية، ويكون نقطة ربط استثماري مع كيانات دولية، تنقل الخبرة والتقنية والحوكمة الحديثة. هذا التوجه يتماشى مع استراتيجية جعل السعودية وجهة استثمار رياضي عالمية (Global Sports Investment Destination)، سواء من خلال استقطاب المواهب، أو تصدير نماذج حوكمة رياضية ناجحة. في الختام: من السيطرة إلى التمكين الانتقال من امتلاك أربعة أندية إلى نادٍ واحد لا يعني تقليص حجم الحضور، بل توسيع الأثر بذكاء مؤسسي. الصندوق لم يأتِ ليبقى مالكًا إلى الأبد، بل ليؤسس، يُمكّن، ثم يُفسح المجال. بهذه الخطوة، يعكس صندوق الاستثمارات العامة فهمًا عميقًا لديناميكيات الحوكمة الرياضية الحديثة، وتوازنًا دقيقًا بين التنظيم المحلي والانفتاح العالمي، وبين المحافظة على الجودة والاستقلال المالي. إنها لحظة استراتيجية فارقة، تمثل تطورًا طبيعيًا في رحلة التحول الرياضي — من الملكية إلى التمكين، ومن المركزية إلى السوق، ومن التشغيل إلى الاستدامة. والمملكة التي أدركت مبكرًا أن الرياضة قوة اقتصادية ومكانة دولية، تخطو اليوم نحو مرحلة أكثر نضجًا وشمولية في بناء منظومتها الرياضية المستقلة والمستدامة. * رئيس مجلس إدارة نادي الدرعية سابقًا تواجد النجوم الكبار في الأندية علامة فارقة الجماهير السعودية أحد عوامل نجاح الفرق مقر الفيفا الأندية المملوكة للصندوق الدكتور خالد بن سعد الحبشان *

المملكة تستضيف بطولة اتحاد غرب آسيا التاسعة للسيدات في نوفمبر
المملكة تستضيف بطولة اتحاد غرب آسيا التاسعة للسيدات في نوفمبر

سعورس

timeمنذ 6 ساعات

  • سعورس

المملكة تستضيف بطولة اتحاد غرب آسيا التاسعة للسيدات في نوفمبر

صادقت اللجنة النسوية في اتحاد غرب آسيا لكرة القدم، خلال الاجتماع الذي عقدته الخميس 31 يوليو 2025 عبر تقنية الاتصال المرئي، على إقامة بطولة اتحاد غرب آسيا التاسعة للسيدات خلال أيام الفيفا للسيدات من 24 نوفمبر إلى 2 ديسمبر، بضيافة الاتحاد السعودي وبمشاركة 6 منتخبات قابل عددها للزيادة، وهي حتى الآن: السعودية (المستضيف)، الأردن ، الإمارات ، لبنان ، فلسطين ، العراق. وتمت المصادقة أيضًا على بطولة اتحاد غرب آسيا الثالثة للواعدات، للفئة العمرية: 2011 – 2012 – 2013، وخلال الفترة من 3 إلى 12 ديسمبر 2025، وبانتظار تأكيد الاتحاد السعودي لاستضافتها. وأوصت اللجنة النسوية في اتحاد غرب آسيا لكرة القدم بأن تشهد أجندة المسابقات، اعتبارًا من العام القادم، زخمًا أكثر وعددًا أكبر من البطولات المخصصة للقطاع النسوي وفئة السيدات على وجه التحديد. واعتبرت اللجنة، خلال الاجتماع الذي عقدته اليوم الخميس عبر تقنية الاتصال المرئي، أن هذه التوصية تسهم إلى حد كبير في تطوير ودعم كرة القدم النسوية في الإقليم، وأن استمرارية البطولات بشكل دوري ووفق فترات زمنية متقاربة، يخلق أجواءً تحضيرية وتنافسية منتظمة، وهو ما يرفع بالتالي من مستوى جاهزية منتخبات الاتحادات الأهلية النسوية، ويُقلص الفجوة مع المنتخبات من الاتحادات الأهلية الأخرى في القارة. وأُقيم الاجتماع بحضور لمياء البهيان (السعودية) رئيسة اللجنة، والعضوات: رنا نخلة (لبنان)، ستيفاني النبر (الأردن)، فاطمة حيات (الكويت)، إلى جانب الأمين العام لاتحاد غرب آسيا لكرة القدم خليل السالم وعدد من كوادر الاتحاد. واتفقت اللجنة على توصية زيادة عدد البطولات النسوية التنافسية، بناءً على تقرير اطّلعت عليه أثناء الاجتماع، والذي تضمن تقييمًا شاملًا لمشاركة 7 منتخبات للسيدات من منطقة غرب آسيا في التصفيات المؤهلة لكأس آسيا للسيدات – أستراليا 2026. وأجمعت اللجنة على أن عدم تأهل أي منتخب من الإقليم إلى النهائيات الآسيوية لا يعني بالضرورة تراجعًا في المستوى الفني لها، إنما علّلت ذلك بالعديد من التحديات التي واجهتها، سواءً بمكان إقامة مجموعات التصفيات، أو النظام الذي يتيح تأهل 12 منتخبًا فقط إلى النهائيات الآسيوية.

ختام مسابقات الشطرنج في مونديال الرياضات الإلكترونية وتتويج الفائزين في ثلاث بطولات
ختام مسابقات الشطرنج في مونديال الرياضات الإلكترونية وتتويج الفائزين في ثلاث بطولات

البلاد السعودية

timeمنذ 11 ساعات

  • البلاد السعودية

ختام مسابقات الشطرنج في مونديال الرياضات الإلكترونية وتتويج الفائزين في ثلاث بطولات

البلاد (الرياض) اختُتمت أمس في 'بوليفارد سيتي' بالرياض فعاليات البطولة المفتوحة للشطرنج التي نظمها الاتحاد السعودي للعبة، ضمن الأنشطة المصاحبة لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بمجموع جوائز بلغ (40) ألف ريال. وشهدت البطولة إقامة ثلاث مسابقات، استُهلت ببطولة أبطال المملكة، التي فاز بلقبها اللاعب أحمد الرحيلي، محققًا جائزة قدرها (10) آلاف ريال، وجاء سلطان الجميل في المركز الثاني بجائزة (6) آلاف ريال، ويزيد الشنبير ثالثًا بجائزة (5) آلاف ريال، وعماد خياط رابعًا بجائزة (3) آلاف ريال. وفي بطولة المدارس، حصد عز بصري المركز الأول وجائزة قدرها (3) آلاف ريال، تلاه عز الدين شتيوي بجائزة (2000) ريال، ثم ريثا بالامورغان في المركز الثالث بجائزة (1000) ريال. أما البطولة المفتوحة، فشهدت فوز هشام عبدالرحمن بالمركز الأول وجائزة (5) آلاف ريال، وجاء محمد حدوش ثانيًا بجائزة (3) آلاف ريال، وسامح صادق ثالثًا بجائزة (2000) ريال. وأكد رئيس الاتحاد السعودي للشطرنج محمد المسعودي أن مشاركة الشطرنج ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية تمثل خطوة مهمة في تعزيز حضور اللعبة، مشيدًا بمستوى التنافس والمشاركة الفاعلة في المسابقات، والإقبال اللافت من مختلف الفئات العمرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store