logo
قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة

قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة

24 القاهرةمنذ 3 أيام
نقلت القناة 14 العبرية، عن مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه ملتزم بفرض السيادة على
الضفة الغربية
المحتلة.
ونشر عضو الكنيست دان إيلوز من حزب الليكود مقطع فيديو يقول فيه: في السابع من أكتوبر، لم يحاولوا قتل اليهود فحسب، بل حاولوا اقتلاع الشعب اليهودي من أرض إسرائيل، يجب أن تشمل صورة نصرنا فرض السيادة الكاملة على يهودا والسامرة، وهو المصطلح التوراتي الذي يستخدمه الاحتلال للإشارة إلى الضفة.
مصر تدين التصريحات الإسرائيلية بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية
السعودية تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على أراضي الضفة
مساع إسرائيلية لضم الضفة الغربية المحتلة
ووفقا لمراسل القناة تمير موراج، فإن البيت الأبيض لن يدعم في الوقت الحالي أي تحرك إسرائيلي لفرض السيادة، مضيفًا أن هناك أشخاصا داخل الإدارة يدعمون هذا، لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يعبر عن حماسه لهذه المسألة في الماضي.
تأتي الدعوة لتطبيق السيادة على الضفة الغربية المحتلة في ظل زيارة نتنياهو المتوقعة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين المقبل.
وأول أمس، طالب أعضاء في الكنيست من حزب الليكود، نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة بالتصديق على قرار حكومي يقضي بضم الضفة الغربية المحتلة، وذلك قبل انتهاء الدورة الصيفية للكنيست خلال 3 أسابيع.
هذه الدعوة التي جاءت في رسالة رسمية موقعة باسم جميع وزراء الليكود، تعد الأولى من نوعها بهذا الوضوح والصراحة من قبل الحزب الحاكم، ودعت إلى فرض السيادة والقانون الإسرائيليين على يهودا والسامرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة - إنقاذ دراماتيكي لطاقم سفينة اشتعلت فيها النيران قبالة الحديدة بعد هجوم بزوارق مسيّرة
نافذة - إنقاذ دراماتيكي لطاقم سفينة اشتعلت فيها النيران قبالة الحديدة بعد هجوم بزوارق مسيّرة

نافذة على العالم

timeمنذ 26 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة - إنقاذ دراماتيكي لطاقم سفينة اشتعلت فيها النيران قبالة الحديدة بعد هجوم بزوارق مسيّرة

الاثنين 7 يوليو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية أن طاقم سفينة تجارية تعرضت لهجوم قبالة الساحل الجنوبي الغربي لليمن، تمكن من النجاة بعد أن غادر السفينة التي اشتعلت فيها النيران بسبب الأضرار التي لحقت بها، نتيجة تسرب المياه إليها. ووصف تقرير صادر عن شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري الهجوم بأنه "يحمل طابع" جماعة الحوثي اليمنية، رغم عدم إعلان أي جهة حتى الآن مسؤوليتها رسميًا. وبحسب "العربية نت"، وقع الهجوم صباح الأحد، على بعد 51 ميلاً بحريًا جنوب غربي مدينة الحديدة، وهو أول حادث يُبلّغ عنه في الممر الملاحي منذ منتصف أبريل الماضي. وذكرت مصادر أمنية بحرية أن السفينة المستهدفة هي ناقلة بضائع سائبة تُدعى "ماجيك سيز"، مملوكة لشركة يونانية وترفع علم ليبيريا، وقد تعرضت لهجوم متسلسل بدأ بإطلاق نار وقذائف صاروخية من ثمانية زوارق صغيرة، أعقبها هجوم مباشر بأربعة زوارق بحرية مسيّرة. وأشارت شركة "أمبري" إلى أن اثنتين من الوحدات المسيّرة اصطدمتا بجسم السفينة، مما أدى إلى أضرار في هيكلها وحمولتها، وتسبب في اندلاع حريق على متنها. وقالت الهيئة إن فريقًا أمنيًا مسلحًا على متن السفينة ردّ بإطلاق النار قبل مغادرة الطاقم، مشيرة إلى أن عملية الإنقاذ تمت عبر سفينة تجارية كانت تمر في المنطقة. وأكدت "أمبري" في تقييمها الأمني أن السفينة المستهدفة تنطبق عليها المعايير التي سبق لجماعة الحوثي أن أعلنت عنها لاستهداف السفن المرتبطة بإسرائيل أو الولايات المتحدة. ويأتي الهجوم وسط تصاعد التوترات في المنطقة بسبب الحرب الدائرة في غزة، وتبعات الضربات الجوية الإسرائيلية على أهداف إيرانية، وردّ إيران، إلى جانب الهجمات الأميركية التي طالت منشآت نووية إيرانية في يونيو الماضي. ومنذ نوفمبر 2023، نفذت جماعة الحوثي المدعومة من إيران أكثر من 100 هجوم على سفن الشحن، أدت إلى إغراق سفينتين، والاستيلاء على أخرى، ومقتل أربعة بحارة على الأقل. وقد تسببت هذه الهجمات في اضطراب واسع في حركة الشحن العالمية، ما دفع الولايات المتحدة إلى الرد بغارات مكثفة هذا العام. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن في مايو الماضي وقف الهجمات الأميركية على الحوثيين، بعد اتفاق بوساطة سلطنة عمان تضمّن التزام الجانبين بعدم استهداف بعضهما، بما في ذلك السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب
"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

مصرس

timeمنذ 27 دقائق

  • مصرس

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

بعد نحو 21 شهرًا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، يبدو الآن السؤال هو متى، وليس ما إذا كان وقف إطلاق النار الجديد سيؤدي إلى توقف القتال الذي دمر غزة وزعزع استقرار المنطقة وأرعب العالم، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة الماضي، إنه يتوقع أن توافق حركة حماس خلال 24 ساعة على اتفاق قبلته إسرائيل بالفعل. ويتوقع محللون إعلانا رسميا بعد وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلي العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الاثنين المقبل، في زيارته الثالثة للبيت الأبيض منذ أن بدأ ترامب ولايته الحالية.وإذا دخل اتفاق وقف إطلاق النار الجديد حيز التنفيذ، فسيكون الثالث خلال الحرب، التي استشهد فيها حوالي 57 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين.اتفاقات وقف إطلاق النار السابقةاستمر اتفاق وقف إطلاق النار الأول لمدة 10 أيام فقط في نوفمبر 2023. أما الثاني فقد فرضه ترامب على نتنياهو المتردد في فبراير من هذا العام وانتهي في مارس الماضي عندما تراجعت إسرائيل عن وعدها بالانتقال إلى المرحلة الثانية المقررة التي كان من الممكن أن تؤدي إلى نهاية نهائية للأعمال العدائية.وتتضمن شروط الاتفاق الجديد الإفراج التدريجي عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، وإطلاق سراح مئات الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وتقديم المساعدات التي تشتد الحاجة إليها لغزة، والانسحاب التدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من بعض أجزاء القطاع التي سيطر عليها في الأشهر الأخيرة.ومرة أخرى، سيستمر وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، سيتم خلالها إجراء محادثات حول ما سيحدث بعد ذلك. ويقدم ترامب والقوى الإقليمية ضمانات لطمأنة حماس بأن إسرائيل لن تعود إلى هجوم شامل وأن مناقشات هادفة حول النهاية الدائمة للحرب ستجرى بالفعل.قرب التوصل إلي اتفاق وقف إطلاق النار جديدأحد العوامل التي أدت إلى تقريب الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار الجديد هو الصراع القصير الذي دار الشهر الماضي بين إسرائيل وإيران، والذي انتهى بوقف إطلاق النار بوساطة الولايات المتحدة. وقد شهد الصراع سلسلة من التطورات العسكرية والسياسية التي أضعفت طهران بشكل خطير ومختلف الجماعات المسلحة التي دعمتها في جميع أنحاء المنطقة.والأهم من ذلك هو تعزيز الدعم لنتنياهو. وعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي لا تسجل سوى زيادة طفيفة في الدعم لحزب الليكود وفي شعبيته الشخصية، إلا أن العديد من الإسرائيليين ابتهجوا بما اعتبر انتصارا ساحقا على عدو مخيف للغاية بالنسبة لإسرائيل.إذا نجح نتنياهو في إنهاء العدوان علي غزة، وهو ما يراه الناخبون ناجحا، أو مقبولا على الأقل، فيمكنه الترشح في الانتخابات ربما العام المقبل، مدعيا أنه الرجل الذي جعل إسرائيل أكثر أمانا مما كانت عليه في أي وقت مضى، حتى لو نسي قليلون الإخفاقات الأمنية والاستراتيجية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر 2023.وبحلول نهاية هذا الشهر، سيكون البرلمان الإسرائيلي في عطلة مدتها ثلاثة أشهر، ولن تنعقد المحاكم أيضا، مما يمنح نتنياهو فترة راحة من التهديد بالتصويت بحجب الثقة أو اقتراح حل الحكومة وكذلك من مواصلة الاستجواب في محاكمته بتهمة الفساد. وهذا يقوض التهديدات بانهيار الحكومة بسبب الصراع في غزة، في ظل معارضة حلفاء التحالف اليميني المتطرف بشدة التوصل إلى اتفاق مع حماس.وقف إطلاق النار من شأنه زيادة شعبية نتنياهووتظهر استطلاعات الرأي المتعاقبة أن الاتفاق الذي يعيد الرهائن سيحظى بشعبية كبيرة لدى الإسرائيليين، لذا فإن هذا أيضًا من شأنه أن يساعد نتنياهو في الانتخابات. كما أن الخسائر الإسرائيلية في غزة، بما في ذلك مقتل 20 جنديا في يونيو، تثير القلق أيضا. وأظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، يوم الجمعة الماضي، دفعة إضافية لرئيس الوزراء الإسرائيلي مع تزايد الآمال في الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار.أما بالنسبة لحماس، فيقول محللون ومصادر مقربة من قادتها إن الحركة منقسمة، وأضعفتها كثيرا الهجوم الإسرائيلي على غزة، وتدرك أن لديها عددا قليلا من الحلفاء الذين يمكنهم أو سيقدمون أي دعم عملي. والهدف الرئيسي لقادتها الآن هو الاحتفاظ ببعض الوجود في غزة. وهذا وحده من شأنه أن يشكل شكلا من أشكال النصر، ويفسر جزئيا تصميم حماس علي وضع حد دائم للقتال.وقالت مصادر مقربة من نتنياهو، في تصريحات لوسائل الإعلام الإسرائيلية، أنه إذا لم يكن من الممكن نزع سلاح حماس في غزة ونفي قادتها من الأراضي المدمرة من خلال المفاوضات، فإن إسرائيل ستستأنف عملياتها العسكرية، وأن واشنطن ستدعم قرارها بالعودة إلى الحرب. ويواصل الكثيرون المقربون من نتنياهو أيضا دعم الهجرة الجماعية الطوعية من غزة، أو نقل جزء كبير من سكانها إلى منطقة في الجنوب، أو كليهما.لقد كانت الأيام الأخيرة صاخبة بالأصوات: الأمريكية والإسرائيلية والسعودية والقطرية وغيرها الكثير. بالكاد سمعت أصوات 2.3 مليون فلسطيني في غزة، حيث يستمر العدوان الإسرائيلي. وقال مسؤولون محليون ومسعفون، يوم الجمعة الماضي، إن الغارات الجوية الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيا في المنطقة واستشهاد 20 شخصا آخرين في إطلاق نار أثناء انتظارهم في نقاط مخصصة لتوزيع الطعام.

ترامب يعرب عن خيبة أمله من مكالمته مع بوتين ويصف محادثته مع زيلينسكي بالجيدة
ترامب يعرب عن خيبة أمله من مكالمته مع بوتين ويصف محادثته مع زيلينسكي بالجيدة

مستقبل وطن

timeمنذ 42 دقائق

  • مستقبل وطن

ترامب يعرب عن خيبة أمله من مكالمته مع بوتين ويصف محادثته مع زيلينسكي بالجيدة

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شعوره بـ "خيبة أمل كبيرة" من مكالمته الهاتفية الأخيرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وذلك في تصريحات صحفية أدلى بها في البيت الأبيض. وقال ترامب إنه شعر ب "إحباط شديد" بعد هذه المكالمة، مؤكدًا أنه لم يتمكن من إحراز أي تقدم في المحادثات بشأن الأزمة الأوكرانية. ترامب يعلق على مكالمته مع بوتين: وفي تصريحاته للصحفيين المرافقين له، قال ترامب: "لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة من محادثتي مع الرئيس بوتين. كنت شديد الإحباط". وأضاف أنه لم يكن راضيًا عن تطورات الأوضاع في التسوية الأوكرانية، مشيرًا إلى أنه كان يتوقع نتائج أكثر إيجابية. مكالمة هاتفية مع زيلينسكي: على النقيض، وصف ترامب مكالمته الهاتفية مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، التي جرت في 4 يوليو، بأنها "جيدة". وأشار إلى أن زيلينسكي يتعرض لضغوط كبيرة في بلاده، وقال: "كان واضحًا لي أن زيلينسكي يتعرض لضغوط قوية جدًا، كما كنت أقول". وهذه المكالمة تأتي في وقت حساس بالنسبة لأوكرانيا وسط تصاعد الأزمة مع روسيا. تعليق الرئاسة الروسية: من جانبها، علقت روسيا على تصريحات ترامب حول عدم تحقيق تقدم في المحادثات بشأن أوكرانيا. حيث قال دميتري بيسكوف، المتحدث الرسمي باسم الكرملين، إن موسكو "تنظر بعناية إلى جميع تصريحات ترامب"، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول الموقف الروسي تجاه تعليقات الرئيس الأمريكي. التوترات حول الأوضاع الأوكرانية: تأتي هذه التصريحات وسط تزايد التوترات بشأن الأزمة الأوكرانية، حيث يواصل الطرفان الأمريكي والروسي محاولات للتفاوض على تسوية. ورغم المحاولات السابقة، إلا أن الجانبين لم يتمكنوا من إحراز تقدم ملموس في حل النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store